أرسى مجلس المناقصات قبل أسبوع مناقصة تابعة لوزارة الإسكان قيمتها 122 ألفا و502 دينار على شركة (fortune promoseven) للقيام بحملة إعلامية للترويج للبيوت الذكية التي يجري العمل حاليا على نموذجين منها في مدينة حمد، والذي من المؤمل الانتهاء منهما وإكمالهما خلال الأيام القليلة المقبلة.
ويبدو أن وزارة الإسكان تتهيأ من خلال حملتها الإعلامية المزمع إطلاقها لتلقي ملاحظات أعضاء مجلسي النواب والشورى والمواطنين بعد أن ربطت اعتماد هذا النوع من البناء بموافقتهم
ومن المؤمل أن تعلن وزارة الإسكان قبل نهاية الشهر الجاري الانتهاء من بناء نموذجي مشروع البناء الذكي في مدينة حمد بالدوار الـ 14، منتصف ديسمبر/ كانون الأول الماضي، لغرض عرضهما على أعضاء مجلسي الشورى والنواب والمختصين والمواطنين لإبداء الرأي بشأن المشروع.
وستعتمد موافقة النواب على مقترح المشروع بناء على الزيارات الميدانية للنموذجين، إلى جانب الاطلاع على الخصائص والمميزات العلمية والنظرية للمشروع.
وبحسب التصريحات الرسمية لوزارة الإسكان فإن العمر الافتراضي للمنازل التي يتم بناؤها ضمن مشروع «البناء الذكي» يصل إلى 90 عاما، فضلا عن أنها مقاومة للرياح الشديدة والزلازل، كما أن 90 في المئة من مواد البناء المستخدمة في الوحدات السكنية يمكن تدويرها بعد انتهاء العمر الافتراضي (صديقة للبيئة).
وترى «الإسكان» أنه بعد الارتفاع في أسعار مواد البناء التقليدية، حصل توجه بشكل جدي أكبر، وخصوصا في منطقة الخليج للبحث عن بدائل للمواد والتقنيات المستخدمة، وتم النظر في التجارب العالمية بخصوص تكنولوجيا البناء حيث بدلت الدول المتقدمة كل جهدها في النصف الأخير من القرن الماضي للاستفادة من المواد القابلة للتدوير في مجال الإنشاء, وذلك لوضع رؤية مستقبلية نحو بيئة أفضل. وبهذا المنظور بدأت دول الخليج في الاستفادة من هذه التجارب عن طريق تنفيذ بعض المشاريع الإسكانية وخصوصا في القطاع الخاص باستخدام تقنيات ومواد جديدة.
واعتبرت الوزارة أن تغيير نظام إنشاء الوحدات السكنية، إلى نظام البيوت الذكية، سيقلل الأعباء عليها، فضلا عن أنه سيمكِّن المواطنين المستفيدين من البيوت، من تسديد الأقساط للوزارة في مدة زمنية أقل من الآن، والتي تصل إلى 25 عاما. كما أن مساحة المنازل بالنظام الذكي أكبر من مساحة الأخرى التي تنشئها الوزارة حاليا، إذ تصل مساحة المنزل إلى 213 مترا مربعا، وهو مكون من طابقين، ويمكن للمستفيد من هذه النوعية من المنازل أن يبني الطابق الثالث لو أراد، مطمئنة المواطنين بأن قوة «الطابوق» المستخدم في المنازل الذكية أقوى بكثير من الذي يستخدم حاليا في إنشاء الوحدات السكنية.
وبحسب وزير الإسكان الشيخ إبراهيم بن خليفة آل خليفة فإن تقنية النظام الإنشائي الذكي تضمن لصاحب المنزل إمكانية الإضافة والتغيير في المنزل بشكل سهل ويسير، وذلك باستخدام التقنية والمواد نفسها التي ستكون متوافرة محليا وبأسعار في متناول الجميع.
العدد 2696 - الجمعة 22 يناير 2010م الموافق 07 صفر 1431هـ
122 ألف مو معقول كل هذا دعاية ؟؟؟؟؟
يعني هذا المبلغ لو عاطينه كذا مواطن من هالفقراء اللي بيوتهم آيلة للسقوط بذمتكم مب احسن لكن شنقول (( حسبنا الله ونعم الوكيل ))
واللي يقهر أزيد أن هذه الشركة هي الوحيد اللي تحصل على هذه العروض وبذمتكم شنو هالدعاية اللي بيسوونها والله اني اقسم انهم غير البنرات اللي في الشوارع ما بيتشوفون وهذا ما يكلف هالمبلغ اللي راصدينه وهناك الشركات دعاية واعلان في البحرين وأصحابها بحرينين ما عطونهم هالمناقصة (( قالو شنو : 122 ألف دعاية للبيوت الذكية )) مو من جيوبكم يا وزارة الاسكان = من ظهور هالشعب اللي بي
بحرانية الهوى
اهمشي نبي نملك ارض سواء ذكي لو غيره ع الاقل يحس الواحد انه حصل شي في هالديرة والله ولي التوفيق
هموم الوطن
ليش حمله دعائيه المواطن مايحتاج له دعايه المواطن مغلوب على امره يعني لو بنيتون لبيوت راح تشاورون فيهم المواطن ؟؟
ماشوف البحر يوم تدفنون فيه شاورتون المواطن حتى ساحل ماخليتون اليه يطلع مع عائلته يرفه عن نفسه معاهم .
122
يااعلي صوبه 122
بتسوون انتون برج ؟؟
دعونا ننظر
خلنا نجوف المنازل الذكيه على قولتكم بل هي غبيه ولاكن مانحكم عليها قبل مانجوفا بعدين راح نقول كلمتنا عبر المسيرات وغيرها وشكرا
ليش البيوت الذكيه؟
اليس البحرين بخير؟لماذا هاي الصناديق هذا قدر المواطن اللي صبر طول هاي السنين للحصول على بيت يضمه مع اهله واخر شي يفطر على بصله,واذا النواب والشورى وافقوا ليش مايسكنون هم هاي البيوت ويعطون بيوتهم للغير ,وان اي مواطن يوافق على هاي البيوت اقترح عليه بتسجيل اسمه في الاسكان ,ليش يزرون الناس بهاي الصناديق ,واقول للوزير افتح مكتب لتسجيل الذين يرغبون في مثل هاي البيوت وحصرها كي تعرف كم صندقه راح تبني بدل ان تبي ولا يوافق عليها المواطنون وحصر هاي البيوت في منطقه معينه .
ام البنات...
مانبي مدام لبيوت مساحتهاة اصغيرة وايش انسوي فيهاة عطونا بيوت عدلة
ليش عاد دعاية
كل هالمبلغ للدعاية جيبوا الف دينار وبسوي دعاية في البحرين كلها
عشان بس ............. واللبيب يفهمها
ام زينب
اجان سويتون للمجنسين منهم ولا هم اولاد البلد واحنا المقيميين ( يمكن واني ما ادري ) حسبنا الله
122 الف للدعاية؟
قول شي غير هالكلام يا سعادة الوزير. هذا الكلام مشكوك فيه. يمكن تكون هذه الفلوس (هدية) صغيرة لوكيل الشركة من المتنفذين او من مسئولي الاسكان
انا موافق
يا الله انا من جهتى موافق على البيت الذكي وياالله اعطوني البيت موافق وراضي به ويش اجي باجر؟؟؟؟ هههه.
122 الفا و 502 دينار حق دعايه
هدا بوق بعيونه يا سعت الوزير اكيد دي الشركه حقك او حك احم احم عريش ما يحتاج دعايه يعني لو بطعطونه طامه بنقبل ابه الغرقان يتعلق بقشه
رضينا بالمر والمر ما رضا فينا
بيوت ذكية او بيوت غبية أهم شي بيوت نسكن فيها بدل عيشة الأيجار .. وبسرعة لو سمحتون وزعوا البيوت علينا قبل ما تجيبون جلف ودبش جدد وتعطونهم البيوت
ام صلوح
ما نبي ... والله في فلووس الدنيا ليش ما يسوون لينا بيون اكبر واوسع .. بس بس المجنسيننننننننننننننننننن