العدد 2695 - الخميس 21 يناير 2010م الموافق 06 صفر 1431هـ

حسن يسأل «التربية» عن معوقات مدارس المستقبل

وجه النائب عن كتلة الوفاق عبدعلي محمد حسن سؤالا برلمانيا إلى وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي عن مشروع مدارس المستقبل. وقال حسن في السؤال: «أين وصل مشروع مدارس المستقبل؟ وما هي العوائق التي تواجهه؟ وهل توجد مدارس لم يصلها هذا المشروع؟

ويقول موقع مشروع الملك حمد لمدارس المستقبل، إن المشروع يشتمل على منظومة متكاملة تتضمن بوابة تعليمية تحقق نقلة نوعية في الأداء التعليمي في ظل بيئة تعليمية معاصرة تساندها تقنيات التعليم والمعلومات الحديثة بما يتيح أقصى قدر من التفاعل التربوي وتطلق إبداعات الطلبة ويمنحهم قدرا أوسع من الحركة للاطلاع والبحث والتحاور والتنافس عبر التقنيات الحديثة التي تمكن الطالب من ملاحظة كل جديد على المستويات المحلية والعالمية.

ويستدعي ذلك، بحسب الموقع، تطوير المناهج الدراسية بشكل تدريجي وتدريب المعلمين على استعمال أنظمة التعليم الإلكتروني. وطبق المشروع في مرحلته الأولى على 11 مدرسة ثانوية موزعة على المحافظات الخمس بالمملكة من خلال ربطها بشبكة الاتصالات الإلكترونية السريعة عبر البوابة التعليمية المركزية.

وعن النشاطات الأساسية في المشروع، يضيف الموقع، أنها تتمثل في تطوير المناهج الدراسية بشكل تدريجي، وتدريب المعلمين والإدارة المدرسية والطلبة وأولياء الأمور على استعمال أنظمة التعليم الإلكتروني.

العدد 2695 - الخميس 21 يناير 2010م الموافق 06 صفر 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 16 | 7:40 م

      تاهيل وتوظيف طاقم عمل متمرس

      نتمنى ان يكون قسم التعلم الالكتروني في هذه المدارس قسم ذو خبرة وكفاءة غير مقتصر على اختصاصي غير كفؤ كذلك ان لا يكون مفهوم التعلم الالكتروني فقط سبورة الكترونية نحطها ونقول هذا هو مشروع مدارس المستقبل
      للاسف هذا المشروع بهرجة فقط لا معلمين مؤهلين ولااداريين مهتمين والعبء على الاختصاصي المطلووب منه اعادة تاهيل 180 في كل مدرسة ,معلم لا يملك اي مهارة تكنولوجية اليس الموضوع مضحك نوعا ما كيف لشخص وااحد ان يدرب هذا العدد في فترة قصيرة وفي ظل زحمة جداول المعلمين بالحصص في اوقات الدوام لا يعقل ابدا

    • زائر 15 | 7:28 م

      مدارس المستقبل .. ماهي الا لوحة وعليها برواز

      اسمحوا لي ان اصف هذا المشروع بالفاشل
      كيف لنا ان نقول مداؤس المستقبل وهي ترتكز فقط على صف واحد وبه 36 جهاز هذا وان كانت تلك اجهزة على قيد الحياه في ظل عدم تواجد فنيين ..
      اذا كانت الوزارة لا تملك الميزانية في توظيف فني كيف لها ان تجعل مدارسها الكترونية ..
      هل فكرتم يا طاقم ادارة المشروع كيف سيكون حال تلك التجهيزات بعد عدة سنوات
      الا تحتاج لتبديل وكيف لكم ان تواكبوا التطور وميزانية الوزارة ((( حدها بدها )) فاشل مشروعكم
      مشروع جلالة الملك وليش به طاقم الا اختصاصي ويكون غير مؤهل

    • زائر 14 | 2:38 م

      مدرسة

      الي زادت الطين بلة في المدارس ودمرت الطلبة لاننا بس مشغولين بكتابة الاوراق وبعد تفتح عيون الوزير علينا حرام عليكم ماعندكم سالفة الااحنا

    • زائر 13 | 7:10 ص

      والله تضحكون

      مدارس مستقبل قال مدارس مستقبل
      مدرسة فيها صف واحد فيه 35 حاسوب ومركز مصادر التعلم 2 من أصل 5 يشتغلون عدل ، وسبورة تفاعلية وحدة و( مدرسة مستقبل خخ )
      لا وأزيدكم من الشعر بيت شلون حاسوب ومستقبل إلكتروني وحتى الحواسيب للحين على الوندوز مال سنةالطبعة والناس خطرت الفيستا وجات على ويندوز سفن ؟ وبرامج الحماية من الفيروسات فاشلة لدرجة أن فلاشاتنا صارت تشم الفيروس من بعيد وتنصاب فيه وحتى المشاريع اللي يجيبونها الطالبات ما تشتغل لأن المدرسة كل شي فيها يكح.لا والحواسيب ما فيها حتى سيديرايتر تصوروا ؟؟ خ

    • زائر 11 | 6:10 ص

      فاطمة الوداعي تسأل النائب عبد علي

      إلى أين وصل ملف الجامعيين المؤقتين في وزارة العمل؟؟ وماهي الحلول المقترحة لحل هذا الموضوع؟؟وهل يوجد من يتحرك لحل هذا الملف أم لا تزالون في سبات عميق..

      فاطمة الوداعي

    • زائر 7 | 5:50 ص

      احلام وزير في وزارة فاشلة

      صدقتك واجد الظاهر ما تقرؤن اخر الاحصائيات التربوية ان التعليم في البحرين من أردأ التعليم على مستوى العالم حتى الدول التي مازالت تستخدم الطبشور فاقتنا والسبب فشل وزارة و فشل إدارة ضحكتوني واجد اتغاورون حق ويش إذا المعلم هالكينه والطالب امدمرينه بالحشو ويش اتقول بلا خرابيط

    • زائر 6 | 3:28 ص

      ساكت

      كل هذا كلام جرايد فقط ..... المناهج الجديد فقط كتاب لا غير حيث يحتاج إلى حقيبة وسائل إين هي ويحتاج إلى دراسة قبل التنفيد لا خذوه ثم غلوه ثم الجحيم صلوه . السبورة الذكية إين هي مجرد ذكر اسمها في المدارس لا غير . أي مشاريع وأي خرابيط ... أشياء بسيطة ما ينفذونه بذون عيوب أو بذون نقصان واضح .

    • زائر 5 | 3:24 ص

      المشروع لم ولن يرى النور بعد

      المشروع لم يرى النور ولن يرى اذا كان هذا هو حال الوزارة المدارس بنيت بها صفوف ولكن معظمها مغلقة لم يعين فيها اخصائيين وفنيين والسبب ان الوزارة تريد تعيين بالوسطات تريد تعيين فئات معينة فقط في هذه الفصول وحتى المدارس التي تم تعيين موظفين بها فمعظم غير اكفاء لهذا العمل والمدارس غير مستفيدة من هذا الفصل بطاقمه الكسول نتمنى من الوزارة التعيين حسب الكفاءة وارسال الهيئة التعليمية والادارية جميعهم في ورش عمل لتعريفهم باهمية المشروع وعدم اغفال اي شخص من الهيئتين لبعرف كل شخص كيف يتعامل مع هذا المشروع

    • زائر 3 | 1:44 ص

      مشاريع خيالية

      كيف سيطبق هذا المشروع في مدارس يتجاوز عمرها أكثر من 45 سنة، وغير صالحة للتدريس، فما بالكم بمشاريع خيالية!

    • زائر 2 | 1:33 ص

      عن ماذا تسأل يا نائب !!!

      فكرة مدارس المستقبل مستمدة من تجارب رائدة في بعض الدول الآسيوية وهذه المدارس ذات مواصفات خاصة بحيث يكون الصف عبارة عن مختبر حاسوب أي ليس صف تقليدي يحتوي على طاولات وكراسي وسبورة. لكل طالب في تلك المدارس جهاز حاسوب في الصف وكتب إلكترونية على شكل أقراص CD ويؤدي الطالب الواجبات والامتحانات على حاسوبه الخاص، ومنذ تأسيس هذا المشروع في بعض المدارس الثانوية مازال الطالب يجلس على كرسيه القاسي ويضع كتابه البائس على طاولة تناسب طلاب المرحلة الإبتدائية.

    • بنوش | 1:22 ص

      من أجل التطوير

      نحن نحتاج مدراء مساعدين ذوي شحصيات قوية وكفاءة أدائية عالية لمتابعة الأقسام وخاصة التربية الخاصة صعوبات وتفوق حيث الأداء الضعيف ، حتى موجهيهم تكون متابعتهم سطحية ، والضعف في الأداء السبب يرجع إلى القيادة المدرسية الضعيفة حيث يتم اختيارهم إما بالواسطات وإما بالملفات الكذابة أنا أعرف من اجتازوا اختبارات المدير المساعد ينتظرون دورهم للترقية ولكنهم بلا نشاط يذكر ولا يعرفون شيئا بالإدارة كيف سيكونون قياديين وهم بهذا الشكل وفي حال اختيار هؤلاء لن يكون هناك تحسين في الأداء ولن تفارقنا الجودة

    • زائر 1 | 11:49 م

      لا يوجد إلا كتب محشوة لا تسمن و لا تغني

      ما زالت الكتب و إن تغير محتواها تتجه للكم و إن تغيرت في الكيف في بعض المناهج، إلا أن حشو الكثير من المواضيع في المنهج الواحد أدى لضعف التحصيل الدراسي و للاعتماد بشكل كبير على الأهل في ايصال المعلومة التي يوصلها المعلم بهدف انهاؤها لا بهدف استيعابها من الطالب، حتى بات قضاء الطالب الوقت في المدرسة كتسجيل حضور و كتابة الدروس المعطاة فقط، فلا انتاجية و لا فهم، حتى المشاريع صارت خاصة لكل مادة و أكثرها تقوم المكتبات بإعدادها بدلاً من اعداد الطلاب لها بشكل مجموعات فتعم الفائدة..

اقرأ ايضاً