جددت لجنة العاطلين الاجتماعيين مطالبها بشغر وظائف لائقة وخصوصا أن الفصل الدراسي الثاني على الأبواب، مؤملة أن يكون للعاطلين الاجتماعيين نصيب في أية مسابقة وظيفية.
وحملت اللجنة وزارة التربية والتعليم المسئولية الأولى لكونها المؤسسة الخدمية الأكبر لاستيعاب الأعداد الكبيرة من العاطلين.
وقالت في بيان لها أمس إنه بعد أسبوعين من ايقاف اعتصاماتنا نعود لنجدد مطالبنا ونؤكد حقنا في وظيفة لائقة والتربية هي المسئول الأول فهي المؤسسة الخدمية الأكبر لاستيعاب الأعداد الكبيرة من العاطلين ومازالت تهمش مطالب العاطلين وتصر على سلبهم حقهم ومنذ مايو/ أيار الماضي إذ استثنت تخصصات العلوم الإنسانية من بين 40 تخصصا لتقديم اختبارات المسابقة الوظيفية حتى الآن تقف صامتة أمام مطالبنا وأمام توجيهات رئيس الوزراء ولا ترسل الا تبريرات واهية لا تقنع أيّا كان... وبعيدة كل البعد عن الواقع.
وأضافت ها هو الفصل الدراسي الثاني على الأبواب وكلنا أمل أن يكون لنا نصيب في أية مسابقة وظيفية وشغل الوظائف الشاغرة فهي حق مشروع لكل جامعي، مشددة على عدم التنازل عن هذا الحق.
وقالت اللجنة سنظل نؤكد مطالبنا المتمثلة في:
(أولا) ترجمة توجيهات رئيس الوزراء الصادرة في 3 أغسطس/ آب 2009م، والناصة على دراسة أوضاع العاطلين الجامعيين من طلبة العلوم الاجتماعية، وإيجاد الآليات المناسبة التي تكفل توظيفهم وإدماجهم في سوق العمل.
(ثانيا) تطبيق قانون ديوان الخدمة المدنية الصادر في ديسمبر/ كانون الأول 2007م، الداعي إلى تخصيص مرشد اجتماعي لكل 250 طالبا.
(ثالثا) الأخذ بتوصية لجنة الخدمات بمجلس النواب الناصة على اعتماد مرشد اجتماعي لكل 90 طالبا، في تقريرها بشأن مشروع قانون لجنة الإرشاد الاجتماعي والانضابط السلوكي بالمدارس والمؤسسات التعليمية الخاصة والجامعات.
(رابعا) أحقية شغر خريجي العلوم الاجتماعية للمواد المستحدثة من قبل وزارة التربية والتعليم كالتربية المواطنة، وخدمة المجتمع، والتراث الشعبي، والتلمذة المهنية، ومواد علم النفس.
(خامسا) تنقيح قائمة «تمكين» التي تتضمن 1912 عاطلا جامعيّا، وعدم الاقتصار عليها لتوظيف عاطلي العلوم الاجتماعية.
(سادسا) رد الجهات المعنية الثلاث (التربية، تمكين، الديوان) على دراسة 76 شاغرا في الإرشاد الاجتماعي.
العدد 2678 - الإثنين 04 يناير 2010م الموافق 18 محرم 1431هـ
6 سنوات وال3 على الدفعة
للأسف محد قاعد يسمع شكوانا ويحس بمعاناتنا
ياخسارة سنين الدراسة والانتظار ياخسارة سهر الليالي والنتايج اللي ترفع الراس ياخسارة تضحيات امي واخواتي واخواني بكل غالي عشان اقدر ادرس هالتخصص اللي كان غااااااالي بذيك الايام
واخيرا ياخسارة حلم ماكو اثمن منه يابلدي..
انما اشكو بثي وحزني الى الله
الزائر 5
انزين هايلين دارسين ودافعين ومخسرين والحين ما تبيهم يحصلون وظيفة تناسب مستواهم
سمعوا ترة اذا بياخذون على الواسطة عمرنه ما بنتطور
عمك اصمخ
بيواصلون سياسة الحقران.. الله ياخذ الحق
رد على زائر رقم (5)
اللهم أبدد عددك ببدلك وأفقرك بما أغنى غيرك وأن كنت من المبسطين الأيدي أن يخدقك بيدك يا كريم يا حليم وأرنا فيك غضب رب العالمين، وأن يعيشك في ضيق المعيشة وضنكها، بحق كل مظلوم من العاطلين الاجتماعيين
والله مللنا
والله مللنا من هي الاشخاص
الى الحين تفكيرهم في المشاغبة والتخرين وتعطيل مصالح الناس وما ادري ليش رافضين مشروع تمكين الي يدربهم ويوضفهم بس هم ما يريدون يشتغلون يريدون المشاغبة في الشوارع
والحكومة ما تقدرت توضفهم لانهم لا يوجد عندهم اي خبرة في شي سوى شهادة لا فائدة لها في المجتمع يعني بختصار احسن شي تتدربون في تمكين وبعدين بوظفونكم ولا يحتاج الى عمل مشغبات وغيرة
غريب في وطني
بلد غريب عجيب الاجانب لهم الوظائف الزينة والمواطين بدون شغله اللة على الظالم وحسبي الله ونعم الوكيل
صدددقه جارية يا وزارات الدولة
يالله ياكريم من يسمع ياجاره .. يالله من مال الله .. محد يتصدق على هالفقاره ؟؟ اعطونا الله يعطيكم
هئ هئ هئ شنسوي ياحلوين الدولة فقيرة والشعب فقير كلنا فقراء الى الله ...
اهلا بالبحرين
اهلا بالبحرين، اهلا بدار التعب والشقاء، اهلا بالبلد الذي لا يهتم الراع بشئون رعيته، من لهؤلاء، بارك الله بجريدة الوسط لإهتمامها بهم، وتعساً لوزير التربية الطائفي لعدم تفعيله توجيهات رئيس الوزراء، صج فشلتوا رئيس الوزراء
ما ابي اقول يأسنا من هالسالفة !!
قلبي معاكم يا عاطليين العلوم الاجتماعية وما ابي انطق كلمة يأس على لساني الاني للحين ما يأست من عدالة الله ولا قطنت من رحمته ولا حتى مليت الصبر وحتى لو تطلب الامر اعتصام لمدة سنوات طويلة فالي يقنط من رحمة الله فهو الخاسر والي يفقد الصبر اهو ضعيف الايمان فاقول للكل ثابروا وصبروا ولا يهمكم نعيق البوم الي يحاولوان يحبطونكم او يجرحونكم بالكلام،،فالله على الظالم والله مع المظلوم والرزق من عنده سبحانه ومحد يقدر يقطعه حتى لو حاولوا فحقنا محفوظ فيمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.