قال عضو مجلس الشورى فؤاد الحاجي إن «تجارا اضطروا إلى ترك السوق وإغلاق محلاتهم بسبب المنافسة غير العادلة من قبل العمالة التي تتخذ من الأرصفة مكانا للبيع من دون أية مراقبة من قبل البلدية».
وأشار الحاجي خلال تعليقه على رد وزير شئون البلديات والزراعة جمعة الكعبي على سؤاله بشأن العمالة السائبة إلى أن «الوسط» فتحت هذا الملف قبل نحو 4 سنوات، لكن الجهات المعنية إلى الآن لم تفعل شيئا، فترى العمالة السائبة موجودة في كل مكان وخصوصا في شارع باب البحرين وشارع التجار وشارع الشيخ عبدالله».
ونوه إلى أن «استمرار هذه الظاهرة سيتسبب في إغلاق الكثير من محلات المواطنين، كما أن هناك منهم من يبيع أمورا تطهى وخصوصا في منطقة السوق القديمة التي يتم تطويرها الآن».
من جهته، قال وزير شئون البلديات والزراعة جمعة الكعبي إن «الإجابة على سؤال العضو كانت واضحة، إذ إنه يجب على كل بائع جائل أن يتقدم للحصول على ترخيص من البلدية المعنية، وهناك اشتراطات يجب أن تتوافر».
وتابع «لابد من وجود استمارات وشهادات من الجهات المعنية ومنها وزارة الصحة، وبالقرار التنظيمي استطعنا أن نضبط العملية، والجميع اطلع على حملة لبلدية المنامة قامت من خلالها بمصادرة الكثير من البضائع، كما تمت إحالة بعض الباعة الجائلين إلى النيابة العامة».
وبين أن «هناك باعة جائلين مخالفين، وهناك تنسيق مع وزارة الداخلية ووزارة العمل، والجميع يلاحظ أن وقوف الباعة الجائلين عند الإشارات تراجع عن السابق».
ورد الحاجي قائلا: «الباعة الجائلون في المنامة يزدادون ولا رقابة عليهم وأنا أتحدث من واقع أراه، والبعض يقف على الأرصفة والبعض الآخر يتسبب في حوادث بسبب ضيق الطرقات في المنامة وتواجدهم في أماكن خطأ، والأطعمة المطبوخة تباع على شارع باب البحرين».
العدد 2678 - الإثنين 04 يناير 2010م الموافق 18 محرم 1431هـ
الشمالية متقاعسة
من خلال تجوالي بعدد من قرى البحرين زرت قرية سار مثلاً رايت أن أرصفة وشوارع القرية تحولت غلى فرشات وبسطات لبيع السمك والخضروات، فعلى سبيل المثال: هناك بحريني(ماكلها بارده) قد عمل لنفسه مظله أول مدخل القرية قبل لفة نادي سار ويبيع السمك حيث يجتذب المارة من وإلى القرية، فلما سألته أجاب انه(حابكها مضبوط) مع مفتشي البلدية!!!فمن الذي صرح له ذلك، بينما تطلب البلدياتم من غيره إستئجار دكان!! كذلك يوجد غيره من باعة الفواكه وغيرها!! من المسئول
..مسخرة
المفروض يشيلونهم كلهم
حتى الي يفترون من ديرة لديرة كل يوم
التجار يدفعوون اجارات ويدفعوون للعمال..
ورخصة وحالة
وهذووله جايين وقاعدين ولا حسيب و رقيب عليهم ..
نلقبهم بالطيور
كان في الماضي يوجد جهاز تفتيش في البلدية من الاسيوين علي الباعى الجائلين وكان قاسي جدا ويصادر البضائع بدون رحمة اما اليوم فالجهاز مكون من البحريني ربما يتعاطفون مع الباعة راجع الي ضميرهم
أضبطو السيارات..!
هناك باعة هنود وبنغاليين يستخدمون سياراتهم لبيع مواد غذائية وألبسة وهم كثيرون في الوسطى والشمالية البلدية غافلة عن هؤلاء..البحريني المسكين محارب في كل شئ حتى في رزقه..!
تستاهلون يا الطماعين
يعلكم في هالحالة واخس.. أحسن منكم ومن جشعكم اللي هلك هالمواطن المسكين..
خل أسعارهم رخيصة
للأسف أسعار المحلات نار وصعب الناس تشتري معروضاتهم في ظل هالظروف في حين تباع نفس البضاعة ونفس الماركة على الرصيف بفارق كبير في السعر يصل إلى دينار طبعا بشتري الأرخص
أن «الوسط» فتحت هذا الملف قبل نحو 4 سنوات،
اللي حصل الآن واللي قبل 4سنوات يعود السبب علينا لأن احنا ناس غير جديرين بأن نحافظ على حلالنا وحلال عيالنا وانا ألوم اولا جريدة الوسط لأنها هي اللى توصل صوتنا للمسؤلين ، ولكن مافي متابعة مستمرة من قبل الجريدة لهذا عدت الأربع سنين وأحنا لم نستطع أن نفعل أي شئ أتمنى من أخواني جريدة الوسط بأن دائما أن يكون هناك تفعيل وإهتمام حقيقي لاي قضية ان كانت حتى نصل الى حل مشاكلنا .
0وأحنا في ذمتكم .
؟
انته عضو وله محامي عن التجار وينك عن غلاء المعيشه مب من التجار جوف اقرب ديره عندك السعوديه كل شي فيها ارخيص