عقد وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي اجتماعا مع أعضاء فريق الشراكة من أجل الأداء المنبثق من برنامج تحسين أداء المدارس وذلك بمكتبه في ديوان الوزارة بمدينة عيسى، حيث تم خلال الاجتماع تقديم عرض تناول المهمات المطلوبة من الفريق وهي وضع مؤشرات أداء إدارات المدارس على أساس رؤية المدرسة المتميزة ومتابعة أداء تلك الإدارات المدرسية، إلى جانب تنظيم حوارات مع تلك الإدارات بشأن أدائها للتعرف على نقاط القوة والضعف ومساعدتها على تحسين الأداء وصولا لوضع الخطة الاستراتيجية لإدارة أدائها.
وقد تم تطبيق هذه الخطة بشكل تجريبي على عشر مدارس خلال العام الدراسي 2008/2009، فيما تم تطبيقها على خمس مدارس خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الحالي 2009/2010، ومن المؤمل تطبيقها على خمس مدارس أخرى خلال الفصل الدراسي الثاني من هذا العام.
وقالت الوزارة في بيان صحافي أمس (الأربعاء)، إنه بالنسبة إلى المؤشرات الرئيسة لقياس أداء المدارس والتي تتم مناقشتها خلال الحوارات مع الإدارات المدرسية فهي تركز على مستوى التحصيل الدراسي للطلبة في الاختبارات الوطنية والمدرسية وعملية التعليم والتعلم والتطوير الشخصي للطلبة من حيث نسبة الحوادث السلوكية ومعدل الحضور الطلابي إلى جانب تقويم القيادة والإدارة.
العدد 2673 - الأربعاء 30 ديسمبر 2009م الموافق 13 محرم 1431هـ
تفاؤل و تساؤل
أنا مع التحسين والتمهين وتطوير المناهج كلها خطوات تبشر بمستقبل أفضل ولكن لا تنسوا بأخذ آراء من هم في قلب الحدث من هم في الميدان تم تنفيذ مناهج العلوم الجديدة ولكن ليبدع المعلم ويعطي المنهج حقه والتلميذ فرصته للتعلم وتطبيق الاستراتيجيات الحديثة المنهج طويل ويحتاج لزيادة عدد حصص العلوم على الأقل اربع حصص اسبوعيا لا تكون التضحية من قبل المعلم بل من الوزراة ايضا عليها تضحية اكبر يجب اضافة كوادر جديدة وتخفيف نصاب المعلم ليعطي بكفاءة
وزن الشنطة
تحسين ماشاء الله على التحسين اما احنا في البحرين خش تحسونه صراحه اقصد تحسونه الدراسة مادري المناهج صراحه صح وانا وياك ياوزير المناهج تحتاج تحسونه ولكن ليست هذه التحسونه فكروا جيدا في التحسونه