إلى هذا الخبير في الشؤن الايرانية الجنوساني

الحين انت شنو الذي باط مرارتك ان فضل الله دافع عن ايران او لم يدافع دابح عمرك على خرطي

زائر 17

دعني اوضح لك يبدو انك لا تعلم ان الحوزية العلمية الشعية طوال تاريخها لم ترتبط بالحكومات بل ان الحوزية العلمية في قم ليس لها علاقه بالحكومة الايرانية

صح النوم ياوسط الوسطية

أعتقد بأنه اليوم جرت مظاهرات مليونية في إيران دعماً للنظام الإسلامي ولولاية الفقيه واحتجاجاً على مثيري الفتنة في إيران , سؤالي للوسط أين الخبر الذي يشير لهذه المظاهرات , أم أن أخبار مظاهرات متسكعي المعارضة هي فقط ما تعتبر أخباراً جديرة بالنشر وتعبر عن سبق صحفي ؟؟؟؟؟؟

نشر التعليق يعني وسطية الوسط

مشكلتنا أننا نبدأ بتسفيه الموضوع بطرح أمور أخرى غير ما يجب أن يتداول، وهذا يدل على الوعي الزائد لدينا.
والجهة الأخرى أن الوسط بدلاً من نقل نبأ المسيرة المليونية الحاشدة اليوم في إيران، تقوم بنقل أخبار كاذبة عن موقع جرس وليت، والله يهديكم.

امولعه

حريقه في قلوبكم على ايران وولي أمر المسلمين الله يحفظه وعلى شيعة علي ها؟ الله لايطفيها وانشاء الله تحرقكم؟

فضل الله هو المرجع الحر الوحيد حاليا بين الشيعة

فضل الله هو المرجع الحر الوحيد حاليا بين الشيعة لانه كان دائما يتحدث برأية وليس معتمدا على سند سياسي من حكومة ايران او اي حكومة اخرى

هذا ايضا من كلام السيد ياجنوساني لماذا لا تأخذ به

- ولاية الفقيه نظرية لا يراها أكثر فقهاء الشيعة.. لكن في المقابل ولاية الفقيه هي نظرية اجتهادية فقهية كأية نظرية اجتهادية وهي لا تتنافى مع إخلاص الشيعة لأوطانهم لأنها تمثل الالتزام بالفقيه بالجانب الشرعي كما أننا نقول إن إخلاص السنة لمذاهبهم والتزامهم بالنظريات الصادرة عن إمام ذلك المذهب أو ذاك أيضاً لا يعني التزامهم بأوطانهم في هذا المقام.
ب

لقد لفته انتباهي هذا ياجنوساني

هناك من يعتبر لديهم اكبر الفقهاء هاجموا السيد فضل الله بدعم من النظام في بداية طرح السيد مرجعيته ومحاولة كسر مرجعيته وتحجيمة لانه لايرى ولاية الفقية.
اولا معلومة ان ليس جميع الفقهاء في ايران مع ولاية الفقيه
ثانيا ممكن ذكرنا لنا اسماء اكبر الفقهاء

ماذا تعلمت انت من السيد ياجنوساني

شكرا الطرح الجميل من قبل الاخ الجنوساني لسماحة السيد لكن نسأل الاخ ماذا تعلمت انت من اخلاق السيد هلى تقدي به وتمارسه في حياتك اليومية وتسعى لمصحلة الامه او هذا كلام تطلقه هواء

إلى الخنفساني هويتك واضحه

(( السيد فضل الله لايرضى حتى على الخلفاء الراشدين والسيدة أم المؤمنين عائشة (رض)
- (( السيد فضل الله شخصية دينية ترى مصلحة الامة ولو كانت مصلحة الامة سيكون على يد من يستغلها (( وهل الامام علي(ع) خرج على من غصب حقه في الخلافة وهل عاداهم وقاطعهم بل على العكس كان يقدم لهم الاستشارة والروايات تقول صلى خلفهم وهنا العبرة
فلا تلبس ثوب ليس ثوبك

لوقف حملات القمع التي يتعرضون لها

عزيزي المحرر لاتوجد شي من العبارة الموجودة للعنوان في إيران لأن هؤلاء خارجون عن خط الفقية هذه كبيرة على إيران عزيزي

اشوف الجنوساني

اشوف الجنوساني اخد ايميز ولاية الفقية المطلقة او العامة لذا طلب من الاخ الجنوساني ذكر اسماء الكتب مع ارقام الصفحات التي تشير ان فضل الله
لايرى ولاية الفقية المطلقة او العامة

السيد مع الامه

السيد مع الامه ولا يرضى احد ان يضعفها هو دائما تقول ان السباب بين الشيعة والسنة يخدم مصلحه امريكا واسرائيل والقائمين عليه هم في خندق واحد مع اليهود

جنوساني الله يساعد قلبك

جنوساني الله يساعد قلبك تكتب مواضيع وقصص على ايران وكأنه همك الاكبر في الحياه الدينا وانت ليس لك في العير لا النفير

كفاكم حقدا على الخلفاء الراشدين

أطلب من الزائر (4) المدعو إبراهيم الجنوساني أن يحترم مشارعر الغالبية العظمى من المسلمين بعدم التلميز وإحتقار الصحابة رضي الله عنهم والتقول عليهم بأنهم إغتصبوا الخلافة، فهذا نعيق طائفي وإيذاء لصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم والرسول الذي إختارهم وهم بناة مجد الدولة الاسلامية الحاضرة، فعيب عليك هذا الكلام،وإذا كان الامام علي رضي الله عنه يصلي خلفهم فلماذا أسيادك ينهون صلاتكم خلف أأمتنا؟ وبعد كل ذلك تقولون السعودية تكفر الشيعة.

إبراهيم الجنوساني(تكمله)

وليت النظام الايراني يتبع منهجية وافكار واراء السيد فضل الله واعتداله وتغليبة دائما لغة الحوار التي نادى بها قراننا الكريم ولاكنها السياسة عندما تلوي عنق الدين وتجعله طريق لتمرير المخططات والمصالح بأسم الإله (( السيد فضل الله شخصية دينية ترى مصلحة الامة ولو كانت مصلحة الامة سيكون على يد من يستغلها (( وهل الامام علي(ع) خرج على من غصب حقه في الخلافة وهل عاداهم وقاطعهم بل على العكس كان يقدم لهم الاستشارة والروايات تقول صلى خلفهم وهنا العبرة (( المبدأ مبدا ولاكن للواقع والسياسة احكام

إبراهيم الجنوساني (تكمله)

ولكن الان وبعد ان مرت احداث ستمبر تغيرت ظروف المنطقة الى اسوا بكثير في فلسطين والعراق ولبنان فتشكلت جبهة جديدة ولاكن مرحلية لا تتعدى لدى ايران من ارساء مشروعها فلتقت اطراف في خندق وآحد وكلا حسب مصالحه كسوريا وايران والسيد فضل الله خوفه على الامة ومستقبلها ولاكن الاوليتين مصالح تفرضها سياسة اوطانهم وقوميتهم لا اكثر وعلى طريقة ((عدو عدوي صديقي)) (( السيد فضل الله لايرضى حتى على الخلفاء الراشدين والسيدة أم المؤمنين عائشة (رض) وحتى لو تعرضت المملكة السعودية لإعتداء سيقف معها كما وقف مع رئيس السودان

إبراهيم الجنوساني(تكمله)

كما ايران تدعم وتقف مع سوريا وسوريا ترى ايران حليف لها ولاكن الايديولوجيا مختلفة جدا (( دعم وتأييد وقتي مرتهن بالمصالح والضرورة لا اكثر )) هناك من يعتبر لديهم اكبر الفقهاء هاجموا السيد فضل الله بدعم من النظام في بداية طرح السيد مرجعيته ومحاولة كسر مرجعيته وتحجيمة لانه لايرى ولاية الفقية وهو صاحب فكر قوي وسوف يؤثر على الامن القومي الايراني من خلال تهديد العمود الفقري للنظام الايراني الا وهو ولاية الفقية المطلقة فتم مهاجمة مرجعية السيد بضوء من النظام وتحت مسميات وافتراءات خرقاء ومضحكة ,, يتبع

إبراهيم الجنوساني رد الى رقم 3

عزيزي السيد فضل الله لايرى ولاية الفقية المطلقة او العامة وليست ثابته لديه وهذا شيء معروف وهناك كتب كثيرة للسيد توضح هذا الامر ,,, اما مسئلة ايران فالسيد يؤيدها ام لايؤيدها فليس الامر بهذا الاجمال السيد يؤيد دعم المقاومة والوقوف في وجه الاستكبار من اي طرف كان ولكن ايران تقف من اجل مصالحها وفرض سيطرتها وهذا الامر لا يتم الا من خلال دعم مثل هذه القضايا دعم حزب الله وحماس وضبط اكثرية الشيعة في البحرين على نغمة ولاية الفقية من خلال عمامة البعض يعتبرها مسدده من السماء لايخترقها الباطل.. يتبع

صوت العقل

آية الله العظمى السيد فضل الله من أشدّ المدافعين عن الجمهورية الإسلامية وعن مبدأ ولاية الفقيه، على الرغم من أنّه لا يرى بإطلاقها.
وطالما ازدحمت خطبه وأحاديثه البليغة في كل محفل بالفكر الداعم والمشجّع والحريص على تعزيز أسس قيام الجمهورية في إيران، والردّ على أعدائها.
صوت سماحة السيد هو صوت وسطية الإسلام، وهو صوت العقل، وأعتقد أن له أثر مهم على الأطراف غير المتشدّدة والمتعصبة في إيران وعلى رأسها سماحة السيد الخامنئي حفظه الله.

كفو كفو يا فضل الله

هذا عين العقل، بس تهقه نجاد يفتهم هالحجي؟

جهـــاد

كبيرٌ في روحك وعقلك ونفسك أيها السيد الجليـل دمت للإمة الإسلامية ذخراً وعلما