العدد 2668 - الجمعة 25 ديسمبر 2009م الموافق 08 محرم 1431هـ

آية الله المنتظري والاستثمار السياسي حيا أو ميتا

محمد عبدالله محمد Mohd.Abdulla [at] alwasatnews.com

كاتب بحريني

أسبَغ الإعلام الغربي (والعربي معا) على آية الله الشيخ حسين علي منتظري نعوتا تستحقّ هزّة كَتِف ورِيبة عَيْن. فإن قِيْلَ بحقّه «آية عُظمى» في فقه دين الله وشرعته فهو كذلك وأكثر. وإن قِيْل عنه أستاذٌ لجيلَيْن من الفقهاء فهو كذلك بلا مِراء.

لكن ما قِيْل بحقّه في السياسة وشئون الحكم تحتاج (بالضرورة) إلى أكثر من استحضارٍ للتاريخ المكتوب والمُدوّن، فهو الأقدر على سَبْرِ ما يُقال. فالتوثيق (والاتّكاء عليه) طريق رئيس في فضّ زحام أحداث التاريخ من حوله، وتركيب المشهد كما ينبغي لا كيفما اتفق.

ثم إن هذا التأييد من الإعلام الغربي بدءا من «النيويورك تايمز» الأميركية ومرورا بـ«الجارديان» البريطانية وليس انتهاء بـ«اللوموند» الفرنسية حتما لم يكُن ليُقال بحقّ الرجل لهدف ترفيع حقّ وإنزال باطل، وإلاّ فَعَلَ ذلك مع أشياء وظروف أخرى داخل إيران (وخارجها أيضا).

لم يحظَ الرجل بهذا الضوء إلاّ لكونه مُعارضا للنظام الإيراني. وهو اليوم في دارٍ أبقى، وحياة أسمى لا يرغب المرء في جَلْد الحدث ونكأ الجرح وتبهيره ملحا. لكننا (وهو اللازم) نبحث عن فهم لحيثيات الرجل بين الأمس واليوم وموقف هذه الصحف (وغيرها) منه.

فنحن نتذكّر بأنه وحِين كان آية الله منتظري مسؤولا عن مكتب حركات التحرّر بقوات الحرس الثوري، (الباسدران) وأحد أهمّ الداعمِيْن للطلبة السائرين على خطّ الإمام والذين قاموا باحتلال السفارة الأميركية في طهران، كان يُسمَّى بأشياء أخرى.

وعندما وقَعَ الخلاف بينه وبين النظام الذي ساهَم في بنائه، تقافَزَ ذلك الإعلام (بشأن ذلك) على سيمفونيات مختلفة. مرّة بالخلاف على السلطة، ومرة بسبب زيارة ماكفارلن لطهران، ومرّة باسم معارضته لمبدأ تصدير الثورة إلى المحيط العربي والإسلامي، وهو ما يُمكن تناوله كعنوان أكثر من غيره.

رَجَعْت إلى مانشيتات سابقة لصحف غربيّة تناولت موضوع الخلاف حينها، (بين منتظري والنظام الإيراني) والذي لم تكُن تعتبره (تلك الصحف) أكثر من صراع على السلطة، ولّدته الثورة وأحداثها، وصراع القوى السياسية الحاكِمة.

قالت صحيفة «لوموند» الفرنسية بتاريخ 5 أكتوبر/ تشرين الثاني من العام 1986 بأن «إقصاء آية الله منتظري هو نتيجة الصراع على السلطة بينه وبين السيد أحمد الخميني وهاشمي رفسنجاني». أما وكالة الأنباء الفرنسية فقالت بتاريخ 31 أكتوبر 1986 «يعتقد المعارضون المنفيون في إيران، أن هذه القضية تتعلّق بتنافس الأطراف المختلفة على خلافة آية الله الخميني».

أما صحيفة «فرانكفورتر روندشاو» الألمانية فقد ذَكَرَت في نفس التاريخ أن «المواجهة في مسألة تعيين خليفة قائد الثورة في إيران، تُبيّن انهيارا أوّليا لنظام الملالي». بينما ذَهَبَت صحيفة «دانكش نيهتر» الهولندية إلى القول إن «التدخل في مسألة مهدي هاشمي يشير إلى وجود صراع على السلطة في إيران».

لكن ذات الصحف اليوم باتت تَصِفه بشكل آخر. واحدة تُسمّيه بـ «أب الإصلاحيين». وأخرى «ضمير الثورة» وثالثه بـ «المُدافع عن حقوق الإنسان». وهي في كلّ ذلك لا ترمي إلاّ لترميز أيّ كان من الإيرانيين ما دام في خطّ «الممانعة» لذلك النظام.

يقول الإعلام اليوم، إن آية الله منتظري كان معارِضا لسياسات التصدّي لأعضاء مجاهدي خلق والقوى الليبرالية الإيرانية لكن خطابه المُؤرّخ في نوفمبر من العام 1988 والمُوجّه للإمام الخميني ينفي ذلك جملة وتفصيلا. فقد قال منتظري في ذلك الخطاب:

«لا يشكّ أيّ شخص أن هذه الثورة العظيمة تجاوزت حتى الآن في ظلّ قيادة وإرشادات سماحتكم أخطارا مهمّة، وفَضَحَت وأخرَجَت من الساحة أعداء كثيرين، مثل المنافقين عمي القلوب، المُلطّخة أيدهم بدماء آلاف الأشخاص من الناس والشخصيات الحبيبة، ومنها ولَدي الحبيب (محمد) وسائر التيارات المعارضة والمعادية للثورة والمساوِمة والليبرالية المنحرفة».

ثم قِيْل إن منتظري كان مُعارضا لمبدأ تصدير الثورة إلى المحيط العربي والإسلامي، لأن ذلك سيُسبّب المتاعب لطهران، لكن خطابه الآخر والمُوجّه للإمام الخميني بعد رسالة الأخير للأول والمؤرّخة في مايو من العام 1986 أي في أتون الخلاف بين منتظري والنظام تشير إلى عكس ذلك أيضا.

فقد ذَكَرَ منتظري فيها النّص التالي «إن مُؤسّس قسم الحركات الإسلامية أي تبليغ الثورة الإسلامية في العالم، وتعزيز القوى الثوريّة في البُلدان، كنتُ أنا والمرحوم محمد المنتظري (نجله)، وأعتقد أنها كانت و ما زالت من أوجب الواجبات، وقد قامت حتى الآن بأكبر خدمة للإسلام والثورة».

وفي محضر اجتماع سرّي في بيت منتظري مع وزير الاستخبارات الإيراني أواخر سنة 1985 قال منتظري للوزير الإيراني ما نصّه «لا أخفي عليكم فأنا أقوم بمساعدتهم (حركات التحرّر) في شراء الأسلحة». ثم أفاد في خطاب للوزير الإيراني بعد خطاب الأخير له في 28 أكتوبر من 1986 ما نصّه «إن حركات التحرر الإسلامية الحَسَنَة والسّيئة كانت بأمري وتحت إشرافي».

بل إن خطابا سرّيا كان قد أرسله وزير الاستخبارات للإمام الخميني في شهر مايو 1986 أشار فيه إلى أن منتظري قال له خلال اجتماع في بيته بمدينة قمّ بأن «دائرة حركات التحرّر ضرورية لتصدير الثورة، وإدارة هذه الحركات بحاجة إلى السلاح والمُتفجّرات وتزوير الوثائق، وقد كُنت على اطلاع كامل على أعمالهم».

في موضوع آخر قِيْل إن منتظري كان معارضا لاستمرار الحرب مع العراق بعد الهجوم المضاد للجيش الإيراني في مارس 1982 لكنه كان عكس ذلك. فبعد أن عرض مجلس الأمن على إيران القرار الأممي رقم 598 والقاضي بضرورة إيقاف الحرب قال منتظري «أدعوا إلى تصعيد الهجمات ضد المصالح الأمريكية في مختلف أنحاء العالم وليس بالإذعان لقرارات منظمة تحركها الولايات المتحدة «.

اليوم يتهافت جمْعٌ غير قليل من الداخل والخارج للارتماء على شخصه (حيّا يُرزق أو مُتوَفَّى). والكل يرمي تحويله إلى جبهة، يُعصَر منها ما بقي لدى الرجل من صحّة ناقصة (في حياته) ومن إفاضات الحزن من نعش محمول (في مماته).

نعم، يُمكن مناقشة الأمور التي جَرَت بعد العام 1997 والمواقف التي أبداها الرجل حيال الداخل الإيراني، ولكن أن يأتي أحدٌ ليقول تاريخا «مُشوّها» فهذا مردود. فالتاريخ يبقى مسكوكا في فِعله، حتى ولو كان بغير ما نريد. وللحديث صلة.

إقرأ أيضا لـ "محمد عبدالله محمد"

العدد 2668 - الجمعة 25 ديسمبر 2009م الموافق 08 محرم 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 75 | 6:09 م

      زائر 65 يرد على زائر 69

      ما أقول الا مالت عليك يا الطرم. تركت الموضوع و صار همك اذا انا الجنوساني و لا لا! رد بتعليق عدل و لا انجب و حط لسانك في لهاتك.

    • زائر 74 | 5:26 م

      زائر 67

      الصور الايرانيين هم لقادتك انت وليس قادتي فلا تعمم رجاء اما عن سؤالك تجد جوابه عن الخبير بالشؤن الايرانية الجنوساني

    • زائر 73 | 5:23 م

      59 يرد على الجنوساني

      الكلامك الذي كتبته لا معنى له انت تقول ان هناك بدعة في النظام الايراني سؤالى للك هل الدع في النظام الايراني فقط
      ثم قلت حننا مهشين طيب لماذا لا تكتب عى الهميش في البحرين افضل الكتابة عن ايران

    • زائر 72 | 5:18 م

      59 يرد على 64

      حبيبي ليش ما كتبت في العنوان ابراهيم الجنوساني لو يكون انت نسيت

    • زائر 71 | 5:16 م

      من 60 إلى الجنوساني

      اعتقد ان ردي كان واضح لم اقل هناك ولاء ديني ولاء سياسي فمن هو الذي يتبع منطق مراوغ انا ام انت ثم اخذت تردد ان الشعب الايراني مو متفق على هذه البدعة طيب احنا وشخصنا بالشعب الايراني اذا كنت تحب تتكلم عنهم على اساس انه من بنو جلدك لا تقحمنا الشعية في الموضوع وتتكلم عنهم وتقول انهم يسمحون للاخرين يفكرون عنهم فهل سمحو لك ان تتكلم عنهم ثم يظهر افلاسك مره اخرى عندما تتكلم السيد ابو القاسم الخوئي مرورا بالسيد السيستاني وعجبي منك تدعي العلم وانت لا تفرق بين الولاية المطلقة والولاية العامة

    • زائر 70 | 4:57 م

      زائر 65

      حلوة استاذنا الجنوساني انت هني ولا وزائر 66 يرد عليه اقولكم شيئ تر السينما المصرية في حالة إلى ممثلين في امكانياتكم
      ملاحظة : عندما يقول واحد ماجورين تأتي الجواب وانت كذلك
      وليس عظم الله اجرك واثابك حسن الثوب يا جنوساني ياشعي

    • زائر 69 | 3:16 م

      أقترح على الكاتب المحترم

      كتابة مقال عن نظرية الحكم في إيران و كيف أثرت و تؤثر في دول الجوار. سأكون له من الشاكرين ان شاء الله.

    • زائر 67 | 2:46 م

      المشكلة أني ما أن نتكلم عن إيران

      إلا و أتسائل كبحرينيي بحراني ماذا تعني بالنسبة لي إيران؟ في كل مكان أذهب صور قادة إيران في وجهي. مع أني لا أعرفهم و لا يعروفنني و لا يهمني أمرهم، كل ما أعرف عنهم أنهم شيعة. يجب علينا كمواطنين أن نحدد طبيعة علاقتنا مع إيران كما تحاول فعله لبنان مع سوريا اليوم. المنطقة في حالة حرب باردة و جميع الأطراف العربية و الإيرانية لن تمانع باللعب بالبحرين على رقعة الشطرنج. باختصار ما هي الخطوط الحمراء بالنسبة لنا كمواطنين عندما يتعلق بالعلاقة مع إيران.

    • زائر 66 | 2:42 م

      إبراهيم الجنوساني الى 65

      عظم الله اجرك واثابك حسن الثوب ,, اخوي المشكلة كبيرة وتحتاج جرئه جدية عاقلة وتحمل المسؤولية في حل القضية وانت ادرى بهذه الامور وعواقبها بس البعض الله يهديه يخد المسئلة بعواطف متهورة واكبر من ذالك ان الصراع بين امراء السياسة اجيال من الشباب مساكين هم الضحية ضحية افكار مجردة لاتراعي الواقع السياسي والدولي (( المسؤلية في عنق وذمة من يستطيع ان يقدم ضمانات للحكم بخصوص نظرية تتعاض مع الدولة وجماهير كبيرة في يد من يدين بهذه النظرية

    • زائر 65 | 2:16 م

      استاذنا الجنوساني انت هني

      مأجورين. أقول لك معشر الشباب باتت التساؤلات تثير ذهنه. خصوصا بعد طرح النائب الوفاقي جلال فيروز عن همومه في توظيف الشباب في سلك الداخلية و الدفاع. يعني يجيك شاب عشريني من قرى شارع البديع و يقول لك ليش يشككون في ولائي؟ ويش تقول له... اذا هو من التابعين من هذا التيار السياسي و ليس الديني كما يحلو للبعض تسميته. بكرة يمكن يكلمونه المخابرات الإيرانية و يقولون له اذا ما تنفذ هالعملية فاعلم انك قمت بمعصية تعادل معصية المعصوم (ع)! دمروا شعب بالكامل و دمروا هويتنا الوطنية منهم لله.

    • زائر 64 | 1:51 م

      ردا على رقم 59

      ياعزيزي يا حبيبي الله يحفظك , احنا نعلق على الموضوع وهذا الموضوع بس شائك ومترابط مع امور وايديولوجيا حزبية لاتحدها الجغراقيا وتمس مصيرنا هنا من خلال مبادئ وادبيات حزبيه يعتنقها تقريبا 65 % من الشيعة وهنا تقع الكارثة ويقع التناقض بين مفهوم الدولة الحديث والايديولوجيا الحزبية ,, مو كل مرة نعيد الموشح (( موضوع النظام الايراني وايديولوجياته موضوع ارتبط بنا سوء شئنا ام ابينا ويرتبط من نواحي شتى مثل ان علماء الدين يديون بشعار ولاية الفقيه هي النجاة , يتبع

    • زائر 63 | 1:35 م

      إبراهيم الجنوساني رد الى 60

      ينطبق عليك بيت الشعر اللي يقول عين الرضا عن كل دنب كليلة ,, ويش دخل اهل البيت ومحبتهم وهذا الولاء المبتدع ,, اسلوب نسون عجائز ,, (( اذا ترىان حب ال البيت (ع) لايمر الا عن طريق ولاية الفقيه فكل الفقهاء من زمن الغيبة الى زمن السيد ابو القاسم الخوئي مرورا بالسيد السيستاني لايرون هذه البدعة فهل ينطبق عليهم عظمة افكارك التي سممت بها غفلة اما الادلة فهي كثيرة اذهب للماتم والبيوت وكيف هي تمتلئ بصور قادة ايران اذهب واقرا كلندر جمعية التوعية

    • زائر 62 | 1:25 م

      إبراهيم الجنوساني ردا الى 59 و60

      الامر واضح لديكم بس تحاولون تبسطون الامر او كما اوهمكم من تتبعون ولاية الفقيه ماتخص الوضع وهذه ولاء ديني وهذا ولاء سياسي منطق مراوغ ينطلي على من سمح لغيره ان يفكر عنه (( ولاء ديني وسياسي واكبر حزب في البحرين يتبع ولاية الفقيه وهذا امر واضح ,, والخطاب والتعبه تشرب في عقول الناس الطيبين البسطاء كيف تريد للحكم ان يثق في من يقول ان قائدي وسيدي وولائي الشامل والكامل للولي الفقيه ,, الشعب الايراني مو متفق على هذه البدعة موبعد تبغي الحكم هني يوثق بمن يراها حبيبي انت وياه القضية تخص الامن القومي

    • زائر 61 | 12:57 م

      مقالات صحيحه

      مصادر الذي ياتي بها الكاتب كلها موثوق بها وبارك الله فيك

    • زائر 60 | 12:45 م

      من 15 إلى إبراهيم الجنوساني

      الا خ المفكر يبدو انك ليس عايش في البحرين فان الناس ليس كله على خط ولاية الفقية لكن انت نتعق بعبارات وهي اهل عمائم خدعوكم و ربطوا مصير طائفة بمصير ايران واوهموكم فاين دليلك على هذا وان كان من هو خدع فهو انت يامثقف وانا هنينا لي بصك الغفران بولاية اهل البيت وانت هنينا الك بصك الغفران بولاية اهل النفاق

    • زائر 59 | 12:36 م

      ومن 13 إلى الجنوساني

      بالله عليك اي نظام لا يوجد به بدعة واي نظام يحكم بما انزل الله وفعلا نحن في اوطننا مهميشين لكن لا انت لا تسخر قللمك عن والتهميش وتتكلم ان ايران اليس من الواجب انتقاذ الوضع اما هو الغباء من عندك والان انت خايف عن الشعب الايراني ونقو ان الشعب الايراني يتألم ويطيق بسجن صنعه الاستبداد جورا فلماذا لا تتكلم عن الوضع هنا واترك ايران لوحدها ولا تكن ايرانيا اكثر من الايرانيين

    • زائر 58 | 11:39 ص

      ولاية الفقيه والاستبداد الديني كما يطنطن بها البعض6

      من وجهة نظري هو كتاب ومفكر كبير فكتابه لا يعتد بها فهو مقيم في لندن فالرجل كاتب وزوجته مترجمة وكلاهما يعملان في صحيفة سعودية (الشرق الاوسط) ولا استبعد انه يعود يوما ما ويرتمي في احضان النظام الايراني عندما يعود تناغم المصالح بينهم وهذا حال السياسة ولا نريد نضرب امثله على شاكاه مهاجراني كي لا يزعل البعض

    • زائر 57 | 11:33 ص

      ولاية الفقيه والاستبداد الديني كما يطنطن بها البعض4

      ومع وصول الرئيس خاتمي لمنصب رئيس الجمهورية اختاره لقيادة الحركة الثقافية من خلال إسناد وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي إليه, مع هذا ازدياد النقد لأسلوب عمل وزارة الثقافة في عهد مهاجراني هو الذي جعله يقدم استقالته من هذا المنصب ومن هذا دخل في عداوه مع النظام الايراني وله عده مواضيع عن ايران لكن السؤال طاول هذه المده التي قضاها مهاجراني في النظام لم يعلم حقيقة النظام الايراني ام الان مصالحة لم تعد تتناغم مع النظام الايراني اخذ يهاجم النظام

    • زائر 56 | 11:25 ص

      ولاية الفقيه والاستبداد الديني كما يطنطن بها البعض3

      ثم عين نائبًا لوزير الثقافة والإرشاد الإسلامي, ومساعدًا لرئيس الوزراء للشئون القانونية والبرلمانية عام 1985 أسند إليه منصب مساعد رئيس الجمهورية للشئون القانونية والبرلمانية عام 1989، كما عينه الزعيم سيد علي خامنئي عضوًا في لجنة إعداد السياسة الإعلامية الإيرانية عام 1992، كما عينه نائبًا لرئيس مركز الدراسات الاستراتيجية عام 1994، فضلاً عن عضويته في لجنة دعم الثورة الإسلامية في فلسطين

    • زائر 55 | 11:18 ص

      ولاية الفقيه والاستبداد الديني كما يطنطن بها البعض2

      ثم انتخب ضمن هيئة رئاسة المجلس, ورأس لجنة التجارة, وصار المسئول الإعلامي للجنة الدفاع، فضلاً عن انتخابه نائبًا لرئيس لجنة الشئون الخارجية, وقد شارك في وضع أسس مشروع إطلاق سراح الرهائن الأمريكيين الذين احتجزهم طلاب حزب الله في السفارة الأمريكية بطهران، وقد اعتمد الزعيم الخميني أفكاره التي وردت في المذكرة المقدمة للولايات المتحدة الأمريكية. وبعد انتهاء هذه الدورة البرلمانية عين مستشارًا ثقافيًا لإيران في باكستان عام 1984,

    • زائر 54 | 11:17 ص

      ولاية الفقيه والاستبداد الديني كما يطنطن بها البعض1

      ولاية الفقيه والاستبداد الديني هو مقال للكاتب الايراني الدكتور عطاء الله مهاجرني نشر في جريدة الشرق الاوسط في تاريخ 21 يوليو2009م مفن هو مهاجراني هو وزير الثقافة والارشاد وزير الثقافة والارشاد الايراني في الفترة الرئاسية الاولى للرئيس الايراني السابق محمد خرج من عباءة الرئيس رفسنجاني, وشاركه صبره وسعة أفقه وبعد نظره. أخلص للولي الفقيه، وعمل من أجل استمرار ولاية الفقيه، وقد لمع مهاجراني في سن السادسة والعشرين, مع انتخابه عضوًا بمجلس الشورى الإسلامي عن دائرة شيراز مع أول دورة برلمانية عام 1980

    • زائر 53 | 10:42 ص

      إبراهيم الجنوساني

      نقول للكاتب كل يوم يتضح لنا امرك من خلال سرد منحاز للمال السياسي .. تريد ان توهم البعض بان المنتظري ليس اساس صحيح حتى ترتكزوا عليه لان فلان افكاره تغيرت للافضل كما يعتقد هو وبقية اقطاب الممانعة كرفسنجاني والسيد خاتمي والشيخ مهدي كروبي ورئيس الوزراء موسوي ووو) عندك امثله لا حصر لها في عالم السياسة كيف تنقلب فيه الموازين ومقتضى المصالح والتصحيح تفرض التغير وانت تعلم وخير مثال يهز قلبك ((حكومة خامنئي تُهنئ وتبارك لاول مجلس عسكري حاكم في العراق بقيادة بول بريمر وبعد فترة تحرم الاتفاقية الامنية ))

    • زائر 52 | 10:39 ص

      إبراهيم الجنوساني او الخنفساني

      تكتب عن ايران ما يحلو لك وتفلسف للكن لا زج بالامام الحسين والمبر الحسيني في تعليقاتك فهذا اكبر من مستواك الظاهر انك قريت لك كلميتين وفكرك نفسك نابغة عصرك والباقي حمقى

    • زائر 51 | 10:29 ص

      إبراهيم الجنوساني ردا على 13 و15

      الى 13 تقول جئتنا بالحق , ونقول لك جاءنا النظام الايراني ببدعة وكُنتم لها مطبلين فرحين واليوم في وطنكم مهمشين عن اي حق تتكلم و الشعب الايراني يتألم ويطيق بسجن صنعه الاستبداد جورا)) رقم 15 أسئل اهل عمائم خدعوك و ربطوا مصير طائفة بمصير ايران واوهموك اذا لم تعرف النظام الايراني ولم توالي قاداتهم فلم تكمل دينك واعمالك باطله وانت في ظلال, من علموك من توالي وكيف توالي على التوالي هم ليس الوطن امهم لاعزاء لك وهنيئا لك صك غفرا ولاية الفقيه

    • زائر 50 | 10:29 ص

      مقالات رائعة وفي الصميم

      أني من المتابعين لمقالات الرائعة بعض الأشخاص ما يعجبهم شيء كله دائما ينتقدون ،، تحليل دقيق ومتقن الله يعطيك العافية .

    • زائر 49 | 9:55 ص

      الى الزائر رقم 29

      أنا صاحب التعليق رقم 26 وقد سألتني عن الحب والعشق هل يسمح بمكان للعقل ؟ سؤالك جميل وأجيبك بأن الحب والعشق قد يكونان حاجبان للعقل ودافعانه للتطرف في فهم ووصف المعشوق، ومن جهة أخرى قد يكونان أداة لشحذ همة العقل وتوجيهه لطريق الكمال. ومن وحي المناسبة أنظر لمن أحب الحسين حباً حقيقياً (شيعياً كان أم سنياً) كيف طار به حبه نحو الكمال، وأنظر لمن أحب يزيداً كيف أخذ على عاتقه تبرير أخطائه وزلاته وإن عظمت على النفس الإنسانية وهذا هو مصداق مصطلح الجبر التاريخي

    • زائر 48 | 9:49 ص

      كتابنا الكريم

      موضوع رائع تجسدت فيه الحيادية ولا يضرك التعليقات المضاده كلما زادت وارتفعت هذا دليل ان الموضوع مأثر فيهم لذا نقولهم موتوا بغيظكم

    • زائر 47 | 9:44 ص

      من زائر 31 إلى 38 -2

      فمثلا نظرية ولاية الفقيه" ويقول انها ولايه الإستبداد باسم الدين و الضحك على عقول البسطاء. فهل هو افهم من الباقي فوالاية الفقية موجوده في الفقة الشعي قبل ان يولد الامام الخميني فهل وجدت احد يقول ان نظرية عدم عدم شرعية الخروج على ولاة الأمر هي استبداد باسم الدين فعن ابن عباس tعن رسول الله r قال: (من كره من أميره شيئاً فليصبر عليه فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية) ليس يعد ذللك اسخفاف للعقول

    • زائر 46 | 9:37 ص

      من زائر 31 إلى زائر 38-1

      بالرغم ليس من المقدسين للجهورية الايرانية ولا من يقول ان ايران كلها ايجبايات ولا يوجد بها اخطاء ايران كنظام يوجد به ايجبايات وسلبيات لكن مشكلة ايران انها على طاوله المشرحه دائما عكس الانظمة العربية وتجد 95% من الكتاب تتناول الجانب السلبي في ايران فشي طبعي تجد من المعجبين بايران تهاجمك فمثلا نظرية ولاية الفقيه" ويقول عنها البعض انها ولايه الإستبداد باسم الدين و الضحك على عقول البسطاء. فهل هو افهم من الباقي فوالاية الفقية موجوده في الفقة الشعي قبل ان يولد الامام الخميني

    • زائر 45 | 9:33 ص

      من زائر 33 إلى زائر 41

      انكارك ليشى لا يعني ان انت ليس الجنوساني وخصوصا لغة المدح شغاله في الموضوع وتأكد ان الجنوساني لم باط مرارتننا فالمنافقين كثر ولا يجينا في الكوابيس فتيلفونات الخرده كثر في الشوراع لكن الذي منبطه مرارته انت والجنوساني من ايران الموضوع وعليك تقيس ذلك من خلال كم تعليق الجنوساني منزل وانت كم تعليق ساعد الله قلبك

    • زائر 44 | 9:32 ص

      أنا صراحة تعبت

      ما في إلا أنا و الجنوساني و جم واحد ينعد على الأصابع! وين البقايا، راحو يتسمعون مو مشكلة الليلة عاشر.. على العموم راجعين لكم بعد العشرة. خلاص الفكرة وصلت و ان شاء الله تنتشر، و الوسط و المشرف المحترم مشكورين على اتاحة المنبر.. لأن الأساقفة و البابوات مسيطرين حاليا على جميع قنوات الاتصال بالشباب بالنسبة لهذا الموضوع الحساس (ولاية الفقيه) بس هاكم حتى في خلو موضوع يعني الفكرة وصلت.. و ان شاء نشوف مبادرات أكثر. نستودعكم الله.

    • زائر 43 | 9:16 ص

      سعيد

      احسنت

    • زائر 42 | 9:04 ص

      RASHED

      I been watching since the time of the writings of Mohammed Abdallah,is in fact the writings of a mature and respectful, objective and alwasat newspaper that actually be between someone like her

    • زائر 41 | 8:43 ص

      زائر 33

      أنا مو الجنوساني، و لو اني كنت أتمنى أن يكون عندي أسلوبه و سعة اطلاعه و ما عرفته الا من تعليقاته الميزة في الوسط، اتمنى اعرفه في يوم من الأيام. شكله الجنوساني باط مرارتكم، تمام تمام. هذا المطلوب، قول الصدق ما يجيك الجنوساني في الكوابيس نص الليل؟ ههههه

    • زائر 40 | 8:29 ص

      تسلم الام اللي جابتك

      انت كاتب متميز
      تسلم الام اللي جابتك

    • زائر 39 | 8:29 ص

      الشرف والكرامة مرفوضة

      هذا النوع من المقالات نفتقده في صحافتنا فلا يوجد واحد من كتابنا الاعزاء متبحر في شان ايرام مثل صاحب المقال المحترم لذا فنحن في امس الحاجة لمثل هذه الكتابات المتميزة فالشرف والكرامة مرفوضة عن اصحاب الصدور الضيقة

    • زائر 38 | 8:01 ص

      زائر 31

      أنت حقا لم تذكر ذلك، و أنا آسف على هذه الفظاظة. و لكن تعودنا سابقا عندما نذكر إيران أو ننتقد إيران أو نقول ببساطة أننا لا نحب إيران. هناك خيارات أما أننا مدعومين من جهة حكومية و نتلقى رواتب، أما أننا من جماعة س ر و من المستفيدين من كوبونات صدام أو نكون نعمل للموساد و السي أي أيه أو أو. لا تستطيع أن تنكر أن أي كاتب في البحرين يستطيع أن ينتقد ان كان في الإعلام أو خارجه الأنظمة العربية و الخليجية. ما أن تقترب من نظام جمهوري إسلامي تنهال الصورايخ تباعا!!

    • زائر 37 | 7:58 ص

      يعني نص العالم عملاء

      يعني كل واحد يكتب عن ايران ويوقف معاها هو عميل . يعني محمد حسنين هيكل وفهمي هويدي ومصطفى اللباد وعباس ناجي ومحمد السعيد عبد المؤمن وعزمي بشارة ومن السياسيين ميشيل عون وفرنجية وحتى جنبلاط الحين كلهم عملاء ؟؟؟؟!!! يا سلام عليكم

    • زائر 36 | 7:53 ص

      مقالات تقهر الطائفيين حتى الحلق

      والله تعجبني يا استاذ مقالات تسوا ذهب وتخلي هالطائفيين مقهورين حتى الحلق وعلى فكرة من ضمن الامور الي تخليني اشتري الوسط مقالاتك . تحية من القلب

    • زائر 35 | 7:50 ص

      زائر 30 2 من 2

      لا يهمني ما يدور في إيران بقدر ما يهمني تأثير إيران في وضعنا في وطننا البحرين و الخليج. تخيل عزيزي أن يأتيك شخص فلسطيني أو سوري و يكتب عن ديمقراطية اسرائيل و عن انتخابات اسرائيل و عن أحزاب اسرائيل و عن الحريات في اسرائيل و هذا الموضوع به شيء من الصحة و لكننا بالكاد نراه يكتب عن سياسات اسرائيل التوسعية و الإستيطانية على حساب دول الجوار مثلا. يتناسى معاناة عرب 48 و الطوائف الدينية اليهودية الغير ملتزمة تماما بالصهيونية. ألا ترى بأن هذا الشيء يسمى دعاية سياسية موجهة؟

    • زائر 34 | 7:45 ص

      زائر 30 1 من 2

      قرأت المقالات التي أوردتها على عجالة و قد قرأتها كلها في تاريخ نشرها سابقا. لا أخفيك أن المقالات تحتوي على ما تحب ان تسميه :نقد" و لكن بها الكثير من الدعائية للنظام الإيراني، تخيل أن الكاتب يكتب اسبوعيا منذ حوالي سنتين أو اكثر عن الشأن الإيراني و لكننا نراه يمر مرور الكرام و بالكاد يذكر نظرية الحكم في إيران "ولاية الفقيه" التي تعينينا كبحرينين أولا، ولاية الإستبداد باسم الدين و الضحك على عقول البسطاء.

    • زائر 33 | 7:43 ص

      23 قصدي الجنوساني

      الكتاب تطرق لمنتظري بموضوعية وانصاف لم يقول زين او شيطان فلا تمدح نفسك ياعبقري زمناك(الجنوساني) بين الحين والاخر

    • زائر 32 | 7:34 ص

      زائر 19

      زائر 19 عفوا الموضوع يوجد به مصادر عليك الرجوع لها بقل ان تكتب اي تعليق وتجعل الاخرين تضحك عليك يا اخي الكريم

    • زائر 31 | 7:31 ص

      زائر21

      اولا يابطل الابطال انا لم اقل عن الجنوساني عميل فمن اين ايتبها ثم صفه العميل تطلق على الشخص المحابي وليس الشخص الذي ينتقذ والخرافه التي الثانية ادرجت موضوع التقرير المثير في التعليقتك بالرغم انه لا يوجد بربط ما اعرف الاخ يفهم عربي او حقده يجعله يخبط ويرمي خيط وخيط

    • زائر 30 | 6:55 ص

      مقالات للكاتب نقدية تجاه ايران وضد احمدي نجاد

      مقالات للكاتب نقدية تجاه ايران وضد احمدي نجاد
      http://www.alwasatnews.com/2516/news/read/174392/1.html
      http://www.alwasatnews.com/2491/news/read/9663/1.html
      http://www.alwasatnews.com/2474/news/read/10158/1.html

    • زائر 29 | 6:45 ص

      زائر 26

      اقتباس"عموما لو رئيس اسرائيل هاجم ايران لازم بتحصل بعض العرب والمسلمين تصفق لرئيس اسرائيل هده شي طبيعي فالكره والحقد لا يجعل للحياد والعقل مكان" نهاية الاقتباس. تقول الكره و الحقد لا يسمح للعقل و الحياد بمكان، ماذا عن الحب و العشق هل يسمح بمكان للعقل؟

    • زائر 28 | 6:08 ص

      زائر 25

      و حتى لو قلنا بأن كلام هذا الكاتب صحيح عن منتظري. فالسؤال الذي يطرح نفسه متى سيكتب الكاتب المحترم عن عفن الطفيليات المحسوبة على النظام الإيراني. هل سيكتب عنهم عندما يصبحون من المغضوب عليهم و الضالين، و بعدها سنرى الوثائق التي تثبت ادانتهم؟ هل ينتظر الإذن من ولي أمر المسلمين مثلا؟ هناك فرق أن تكتب بحيادية و موضوعية عن أي نظام كان و بين أن تصبح بوقا دعائيا تبرر تارة و تستنكر تارة اخرى.

    • زائر 27 | 6:03 ص

      زائر 25

      الأحاديث الغير علمية! عشتو، الأخ كاتب المقال استاذ الدراسات السياسية و العلاقات الدولية في جامعة هارفرد. قول إلا البعض اللي أدمن على سماع راديو طهران و قناة العالم. ترى بقول لك سر، تصير كاتب أو صحفي أسهل بمليون مرة من تدرس طب أو فيزياء أو كيمياء أو هندسة. الشغلة صف حجي بس. يعني لا تبلش روحك بالقسم العلمي.. القسم الأدبي أحسن شيء

    • زائر 26 | 6:02 ص

      مقال زين له حق ويش مو عاجبنكم

      والله عجبني مقارنة وجهة نظر الجرايد وما حصل من تحول في توجهاتها، عموما انا قرأت عن المرحوم منتظري من زمان واعرف سبب عزله وهو سوء التدبير وبعدين تورطه في مشكلة نسيبه مهدي هاشمي وسمعت عنه بعد من بعض الطلبة الي كانو يدرسون في مدينة قم، عموما لو رئيس اسرائيل هاجم ايران لازم بتحصل بعض العرب والمسلمين تصفق لرئيس اسرائيل هده شي طبيعي فالكره والحقد لا يجعل للحياد والعقل مكان

    • زائر 25 | 5:54 ص

      المشكلة تكمن

      لقد أدمن البعض على سماع الكلام والاحاديث غير العلمية فبالتالي فهم اليوم غير قادرين على استيعاب مثل هذا الكلام الموثق

    • زائر 24 | 5:44 ص

      زائر 22

      العربية هي بوق البروباجندة كما الجزيرة لقطر كما العالم لإيران، و هذا موضوع لا علاقة لنا به الآن. موضوعنا هو الكذب، و تزييف الحقائق. كاتب يلبس الزي العربي و كل مقالاته الدعائية هي خدمة النظام الإيراني التوسعي الذي من مصلحته - و هو شيء طبيعي بالمناسبة - القضاء على ما تبقى من كيان عربي، و كالعادة سيقفز من يقول اي نعم خلهم يسرعون و يخلصونه من الأنظمة العربية الفاسدة. أقول لهؤلاء المغرر بهم، الموضوع ليس بهذه البساطة و السذاجة. لنا في العراق عبرة.

    • زائر 23 | 5:36 ص

      ربعنه البحارنة أكثر ما يرتاحون إلى اسلوب الملا

      و أقصد من الملالي النوع الشلاخ. فلا تلوم الجماعة يا استاذ جنوساني. منتظري اليوم زين بكرة يصير شيطان، دعم الحركات التحررية شيء زين بالأمس و كلهم بدون استثناء كانوا يطبلون له و لم تكن لديهم مشكلة في تدخل إيران في شؤون الدول العربية و زعزعة أمنها، كونها حكومات منافقة تتعامل دول الإستكبار. اليوم يحاولون يظهرون الأمر بأنه من عمل الفاسدين أمثال هاشمي و أن لا علاقة لهم بالأمر. عزيزي ذكر شخص مثل هاشمي في المقال له غرض محدد، الكاتب يكتب لجمهور شيعي خليجي و لازم يصيد التردد المطلوب بالضبط.

    • زائر 22 | 5:31 ص

      الى زائر 5

      لو أن كل من تكلم عن ايران فهو إيراني لكانت قناة (العربية) أيرانية بإمتياز

    • زائر 21 | 5:28 ص

      زائر 15

      لماذا لا تشكك أيضا في أصل كاتب المقال؟ 90% من كتاباته هي عن جمهوري اسلامي إيران! و لا يعني اللي يوقف لكم و يكسر أصنامكم يصير عميل و مخابرات و ممول من خلية التقرير المثير؟ لا يبه زمن أول تغير، و الحين زمن النت و أصنامكم تتهاوى واحدا تلو الآخر و لله الحمد كما فعل أبو الأنبياء ابراهيم (ع)، و أقول لجنوساني و بقية الشباب استمروا، فتعليقاتكم أحسن بألف مرة تعليقات فرقة الطبالة الإيرانية بهرانيز على شاكلة من مشكووووور و تسلم على المقال و أفضل تحليل قرأته لحد الآن.

    • زائر 20 | 5:25 ص

      الكاتب حيادي

      اجد ان الموضوع حيادي وكان الطرح رائع وسؤال للمتجين على الطرح توجهوننا لم نقراء له وشكر مره اخر للكاتب

    • زائر 19 | 5:20 ص

      كثر الدق يفك اللحام مثل ما يقولون

      أمثال هذا الكاتب تمادوا، يعني هو يفكر أن كل الناس جهال و يسهل غسيل أدمغتهم بالبروباجندة الممولة من الباسدران. لكن الحمد لله ملاحظ من التعليقات أن في ناس وعت للعبة. يعني قبل قلنا بنسكت و نخليه يشلخ على كيفه. بس الرجل تمادى كثيرا و انشر يا مشرفنا المحترم أنا لم أتطاول و لكن يعز على قلبي أن أرى من يكذب في رابعة النهار. حبيبي المشرف

    • زائر 18 | 5:17 ص

      محمد عبدالله محمد

      بارك الله فيك استاذنا الكبير على هذا الموضوع الرائع لقد ازعجت المنافقين

    • زائر 17 | 5:07 ص

      زائر 12

      زائر ليس تعليق 2 قريب من المدعو جنوساني بل 3 و4 و 6و7
      وهكذا مره يضع تعليق بالاسم المستعار جنوساني ومر بدون اسم وهكذا تكمن الشجاعة

    • زائر 16 | 5:02 ص

      منتظري رحمه الله علية

      منتظري رحمة الله عليه بالرغم انه عالم بارع ومتبرح في العلوم لكن للاسف يفتقد الكارزمية وستغل من قبل اشخاص ايام الخميني والمعارضة الحالية زج به في صراعها مع الحكومة وهو في اخر ايامه كان مريض جدا ويفضي اكثر ساعاته في النوم

    • زائر 15 | 4:55 ص

      إلى الاخ العزيز الجنوساني

      الاخ الكتاب الجنوساني المنتخص في التعليقات على ايران اكثر من اخبار بلده البحرين مما بديدعو للشك انه ليس بحرني الاصل

    • زائر 14 | 4:46 ص

      زائر 1

      الاخ العيز انت لم تقبل تخمينات ومصادر الكاتب فكيف تريد من الاخرين ان يقبلوا تخميناتك

    • زائر 13 | 4:42 ص

      جنوساني

      ( لقد جئناكم بالحق ولكن أكثركم للحق كارهون)
      وتعليقات رقم 2 ليس بعيد عنك

    • زائر 12 | 4:39 ص

      ردا على رقم 3

      بالرغم ان اتفق معاك في مقاله السيد كامل الهاشمي لكن لا اجد ربط بين منتظري وواقع الكتلة الايمانية يبدو ان الامر اخطلت عليك ثم هل وجدت بمن يقول ان الفقهاء معصومين لكن بالرجوع إلى تعليقات سابقة نجدك كنت تشيد بمنظري فما هو الذي جد الان (راجع ارشيف الوسط) اما استقطاع 1 بالمئةفبالرغم من اني ليس من مؤيين الوفاق و لي تحفظ على ادائها فماذا تريد تفعل الوفاق في مجلس كسيح

    • زائر 11 | 4:35 ص

      المقال موثق

      المقال موثق بالتواريخ والاحداث ولا يحتاج الى اكثر من مقارعة الحجة بالحجة

    • زائر 10 | 2:52 ص

      إبراهيم الجنوساني

      ولك امثله من واقعنا السياسي البحريني خد مثال مسألة استقطاع 1 بالمئة الكتله الايمانية تمرر الاستقطاع ويقول رئيسها هذا القانون افضل انجازات الوزير وفي نفس الوقت مرجعهم يحرم الاستقطاع من على منبر الجمعة ومن ثم يقول امين عام الكتله الايمانية اذا تعارض كلامي مع كلام الشيخ اضربوا كلامي عرض الجدار , وكما علق السيد كامل الهاشمي بان تناقض الفتاوى جعل العلماء موضع سخرية (راجع ارشيف الوسط)ياكاتب هذا المقال انت اقرب لعنوان المقال .. ومن قال لك بان الفقهاء معصومين عن الخطأ في السياسة او العمل السياسي

    • زائر 9 | 2:43 ص

      إبراهيم لجنوساني

      اسقاطات يسوقها الكاتب ويريد لها ان ترسم صورة مكتملة المعالم لشخصية المرجع المرحوم منتظري يريد ان يدم هذه الشخصية ولاكن على طريقة المدح يخرج التشويه او كما يقول بعض الحمقى الحسين (ع) الحسين خرج بالثورة ودعا الى نصرته وهو ذاهب لمواجهة الاعداء وفي نفس الوقت يقول لهم لاتقتلوني انا ابن بنت نبيكم اسقوا اولادي ماء واسقوني ,, هكذا اسلوب من يرضع من ثدي المال السياسي ,, ربط مجريات السياسة التي لاتقوم على ارضية مستقره وهي في كل يوم في شأن وانت تعلم بان العمل السياسي يفرز تناقضات وبالاخص في اوضاع ثورية يتبع

    • زائر 8 | 1:42 ص

      الغاية تبرر الوسيلة

      و نحن نعلم بأن منتظري لم يكن في يوم من الأيام ملاك، و لكن لا بأس من استخدام الأساليب القذرة التي لا يتورع أحبائك الملالي عن استخدامها.

    • زائر 6 | 1:37 ص

      مقال ملتبس

      عزيزي الكاتب إذا أردت أن تثبت ثورية منتظري فمعركتك مع التيار الحاكم في طهران الذي يطلق أوصاف الخيانة ضد منتظري. وإذا أردت دراسة منتظري من زاوية تاريخية فقط دون النظر لما حصل له من مراجعات وتغيرات فأنت تجمد التاريخ. أظن أنك بحاجة لقراءة المصادر الإيرانية مباشرة وخاصة إعلام الحرس الثوري و"التيار الأصولي".

    • زائر 7 | 1:37 ص

      مقال ملتبس

      عزيزي الكاتب إذا أردت أن تثبت ثورية منتظري فمعركتك مع التيار الحاكم في طهران الذي يطلق أوصاف الخيانة ضد منتظري. وإذا أردت دراسة منتظري من زاوية تاريخية فقط دون النظر لما حصل له من مراجعات وتغيرات فأنت تجمد التاريخ. أظن أنك بحاجة لقراءة المصادر الإيرانية مباشرة وخاصة إعلام الحرس الثوري و"التيار الأصولي".

    • زائر 5 | 1:35 ص

      الإيرانية وصلو يا جماعة

      شيل عليه.

    • زائر 4 | 1:06 ص

      أميل إلى أن المنتظري ضحية للصراع على السلطة2

      الطريقة التي اسقط بها منتظري هي ذاتها الطريقة التي أسقط بها شريعة مداري باختلاف الادوات والتهم.
      فشريعة مداري المرجع الديني الابرز آنذاك تم دس أشرطة سيئة إلى بيته والادعاء أنها كانت بحوزته من أجل اسقاطه من أعين الجماهير قبل توجيه الضربة القاضية له.
      نعم قد تكون في مكتب منتظري بعض التجاوزات ، لكنها ليست أكثر من ارتباط المرشد الحالي بجماعة سعيد امامي التي اغتالت المثقفين.
      مسيرة الصراع على السلطة واقصاء الاطراف لن تتوقف ، وهذا ما أعتقده وما أظهرته المناظرات الانتخابية.

    • زائر 3 | 1:02 ص

      أميل إلى أن المنتظري ضحية للصراع على السلطة 1

      أميل إلى أن آية الله العظمى منتظرى كان ضحية سباق السيطرة على السلطة بينه وبين تيار هاشمي رفسنجاني الذي كان له الدور الاكبر في ابراز السيد خامنائي كخليفة للامام الخميني ، والذي اختلف مؤخرا أيضا بسبب مصالحه ايضا مع خامنائي.
      اعتمدت شهادة اسقاط منتظري على تحقيقات جهاز اطلاعات الذي دخل على خط اللعبة السياسية بأيدي بعض أطرافها ، وكان الامام يعتقد ردا على المشككين في نزاهة الجهاز أنهم (جند الامام المهدي) ، وقد أثبتت الايام والتجاوزات أن حتى ابليس الرجيم يتبرأ من بعض تجاوزتهم.
      يتبع ..

    • زائر 2 | 11:43 م

      احسنت

      احسنت ياكتاب الموضوع

    • زائر 1 | 10:58 م

      سعيد

      تسلم والله يا أستاذ محمد عبدالله محمد على هذا المقال المتزن الرائع, والله لقد أنصفت الرجل.

اقرأ ايضاً