أبدى عدد من آباء الشبان الموقوفين على ذمم قضايا أمنية قلقهم الشديد على سلامة أبنائهم ومصيرهم بعد اعتقالهم من مواقع عملهم أو منازلهم في أوقات متأخرة من الليل، إذ لم يلتقِ الآباء بأبنائهم منذ فترة القبض عليهم حتى تاريخ اليوم.
وقال والد أحد الموقوفين من الدوار السابع بمنطقة مدينة حمد: «ابني يبلغ من العمر 22 عاما، وقد تم اعتقاله من مكان عمله عند الساعة الرابعة من عصر يوم 22 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي».
وأضاف «منذ ذلك الحين ولحد اليوم لا نعلم أي شيء عنه، ولم يسمح لنا بزيارته والتقائه أو حتى رؤيته من بعيد، أو على أقل تقدير السماح له بمحادثتنا هاتفيا، وذلك للاطمئنان عليه وعلى سلامته».
وأوضح «تمر كل هذه الأيام، وفي كل يوم نزداد قلقا على مصيرهم»، متسائلا «لماذا لا يسمح لنا بالتقائهم إن كانوا في حال جيدة أو لم يتعرضوا للتعذيب أو المعاملة السيئة؟».
وذكّر والد الموقوف المسئولين باللوائح والقوانين الخاصة بالموقوفين وحقوقهم في الاتصال بأولياء أمورهم وحقهم في التقائهم وغيرها، مشيرا إلى أن تلك اللوائح مكانها التطبيق الفعلي وليس التعليق على الجدران فحسب، مؤكدا أن جميع من تم القبض عليهم هم متهمون وأبرياء حتى تثبت إدانتهم مهما كانت التهم الموجهة لهم، وعليه فإنه لا يجوز التعرض لهم ولسلامتهم أو كرامتهم بأي سوء.
العدد 2645 - الأربعاء 02 ديسمبر 2009م الموافق 15 ذي الحجة 1430هـ
وجع
الى زائر رقم 2 عاما اعتقد الطبال بسك من هالكلام ومانريد نتكلم لأن الاعم يشوف اليمنية كم زوجة عنده في اليمن والسورس كذلك ومن يجي هنيه فترفره وحصل له وحده من جماعتكم تأويه وتجنسه وبعدين يفلتها ويجيب غيرها والكلام عن هذا مايخلص يالذليل من جميع النواحي واغهمها عاد
الى الرد رقم (1)
عيب عليك أنت الي قاعد ومرتاح، بالأحرى أنتون درستون لو مادرستون ضامنين الشغل في الداخلية وغيره من الوزارات بغظ النظر أذا كنتو تفهمون ولا لا تعرفون تكتبون وتقروان ولا لا ، بس قاعدين وطبلون حق بس تاكلون وتدخلون الحمام . أفهمه عااد
بحرانية وأفتخر
أولآ الى زائر 1 الله يراويك نفس ما تتشمت على خلق الله والى لاهالي يا رب يرجعون لكم سالمين غانمين والكل يعرف ليش ما يبغونكم أتشوفونهم اللحين ما نبغى انعور أقلوبكم بس الله يردهم بحق ام البنين وأولاده الاربعه
إلى اهالي الشباب الموقوفين
الله يصبركم ويرجع اولادكم جميعهم بالسلامة اليكم ويحفظهم ربي من كل سوء ويطمن قلوبكم عليهم
عيب يا آباء الشبان
وينكم عن اعيالكم هادينهم يخربون ويحرقون في البلد وبعده لقطوهم في السجن وبدوا يحققون معاهم قلتوا هااااا لحد يعذبهم لحد يكلمهم ترى هم ابرياء مسووا شيء ( هذوله جهال) بسنه شبعنه من هل خربطه عطونا شيء يديد.
وين قاعدين
والله ان اسرائيل ارحم منهم والسبب معروف
وين تشوفون اولادكم تلقيهم مشوهين من كثر الضرب يعني خلكم ما تشوفونهم افضل لان شفتوهم بتعور قلوبكم