اكد امين عام جمعية الدعوة الاسلامية في ليبيا ان مليون ليبي، يشكلون خمس السكان، هم من حفظة القرآن، كما نقل عنه الموقع الالكتروني لصحيفة "ليبيا اليوم" المستقلة الاحد.
وقال محمد شريف "حفظة القرآن لا يقلون عن خمس السكان، فالزوايا والكتاتيب خرجت اكثر من مليون حافظ للقرآن بخلاف ان غالبية الشعب الليبي يحفظون جزءا كبيرا من القرآن".
واضاف ان ليبيا "اهتمت بحفظة القرآن وان من يحفظ القرآن لا يمكن ان يقل عن خريج الجامعة بحيث يحصل على اجازة تضاهي اجازة الجامعة، كما ان لهم اولوية في الوظائف".
وحصلت ليبيا على المركز الاول على 86 دولة سبع مرات في مسابقة دبي الدولية لحفظة القرآن التي تنظم كل سنة في رمضان.
وفي سنة 1994، انشأت ليبيا جامعة اسلامية لتدريس الفقة والشريعة واللغة، اسمها الجامعة الاسمرية نسبة الى عبد السلام الاسمري مؤسس اهم المراكز الاسلامية في ليبيا.
ابو ابراهيم الجمري
انا حافظ البخاري والغوزي والكبسة الله يسلم يد امي فنانه في الغوزي
الله يوفقهم للعمل بآياته
حفظ القرآن جيد بل من المستحبات المؤكده والله يوفقهم ولكن العمل بالقرآن أهم من حفظ سوره القرآن لأن ما فائدة حفظ القرآن دون الأاتزام بما جاء به القرآن
قيل أن شخص أتى الى شيخ يتعلم عنده فقال للشيخ شيخي وأستاذي الفاضل لقد حفظة كتاب البخاري فقال له الشيخ لقد زادة نخسه من الكتاب لأن ما فائدة الحفظ بدون الفهم وبدون العمل بما حفظنا وفهمنا