أكد الجيش الأميركي أمس الجمعة أن وزير الدفاع العراقي السابق سلطان هاشم أحمد استسلم للقوات الأميركية في العراق.
- مواليد مدينة الموصل في العام 4491.
- أكمل الدراسة الابتدائية والثانوية في الموصل ودخل الكلية العسكرية.
- تخرج برتبة ملازم بتاريخ 6 يونيو/حزيران العام 6691، ونسب إلى الفرقة الرابعة للمشاة.
- سني المذهب، اتهم بانتمائه إلى حركة الاخوان المسلمين بسبب تدينه في فترة الكلية العسكرية.
- تم تعيينه آمر فصيل وبعدها آمر سَرِية ومن ثم أصبح مساعد آمر الفوج الثاني بعد إصابته بجروح في بطنه أثناء حركات الشمال.
- دخل معهد أمن بغداد القومي لاجتياز دورة الأركان 24 مطلع العام 5791 وتخرج بتاريخ 6 يناير/كانون الثاني العام 7791 برتبة رائد ركن وأعيد تنسيبه إلى اللواء الخامس بمنصب آمر الفوج الثالث.
- عمل في اللواء الخامس بإمرة سعيد حماو ومن ثم نزار الخزرجي وبعده عبدالجواد ذنون، وقد أعجب آمريه بعمله معهم إذ كان يبتعد عن الاضواء ولا يصطدم بأحد، ويعامل جنوده بلطف.
- شارك في دورة الملحقين العسكريين في أبريل العام9791 والتي انتهت في أكتوبر/تشرين الأول العام 9791 ولم يقبل لعدم انتسابه لحزب البعث ولكون زوجته أمية.
- لكفاءته العسكرية عين في الأيام الأولى من بداية الحرب ضد إيران آمرا لجحفل لواء المشاة الخامس الجبلي.
- أعجب صدام بقيادته ومقاتلة جنوده وترتيب مقره أثناء معارك الفكة التي تكبد فيها الجيش العراقي خسائر كبيرة ومنحه صدام عضوية الحزب بدرجة عضو شعبة.
- أصبح قائدا لقوات الأهوار بمستوى فرقة وبعد فترة عين قائدا للفيلق السادس ومن ثم قائدا للفيلق الأول حتى نهاية الحرب مع إيران ونال رضا صدام في عمليات الانفال البشعة وذلك لخبرته في الحركات الجبلية.
- قبل دخول الجيش العراقي للكويت أصبح معاونا لرئيس أركان الجيش لشئون العمليات وقد وقع اتفاقية خيمة صفوان الذليلة وشغل فيما بعد رئاسة أركان الجيش لفترة قصيرة.
- في العام 5991 عين وزيرا للدفاع برتبة فريق أول ركن.
- قبل تعيينه وزيرا للدفاع أشرف لعدة سنوات على الملف الخاص بالتعاون العسكري بين روسيا والعراق.
- يقال إن أحد أسباب تعيينه وزيرا يعود لرضا الأميركان على موقفه في إنهاء الحرب.
العدد 379 - الجمعة 19 سبتمبر 2003م الموافق 23 رجب 1424هـ