تستعد اللجنة الأهلية لإسكان القرى الأربع (النويدرات) والأهالي إلى عقد لقاء مع شخصيات مهمة لمناقشة الخطوات المقبلة التي سيقوم بها الطرفان لمتابعة مستجدات المشروع الإسكاني بعد أن تم توزيع وحداته السكنية.
وفي هذا الجانب أوضح رئيس اللجنة الأهلية لإسكان القرى الأربع (النويدرات) جعفر علي أنه «بعد التوزيع الذي قامت به وزارة الإسكان، تبين لنا أنه جائر وظالم في حق الأهالي». مشيرا إلى أنه «لاحظنا وزارة الإسكان بدلا من أن تقف منصفة لأهالي القرى الأربع (النويدرات، والمعامير، وسند، والعكر) تتجاهل مصيرهم وبكل برود».
وذكر أن «الوزارة لا تزال مصرة على إنشاء وإتمام الشقق السكنية في المشروع على رغم من رفضها»، متسائلا عن السبب في ذلك.
وقال إن «إصرار الوزارة على بناء الشقق، وتوزيعها الظالم حتم علينا في اللجنة عقد اجتماع مع بعض من الأهالي، وكان اجتماعا مطولا، تم فيه طرح عدد من النقاط فيما يتعلق بالمشروع الإسكاني نفسه»، مبينا أن «من أهم ما طرح، محور: إلى أين تسير بنا الوزارة فيما يخص المشروع؟ ولماذا تم التوزيع غير العادل فيه؟ وغيرها».
وأضاف أن «من أهم ما تمخض عنه الاجتماع من توصيات هي: عقد لقاء موسع في الفترة المقبلة للنظر فيما بعد توزيع الوحدات السكنية التابعة للمشروع، والطرق المثلى لمتابعة حصول الأهالي على سكن ملائم».
وطالب علي بإنصاف أهالي القرى الأربع بالنسبة إلى حصولهم على حقوقهم في المشروع، وأن يعود لهم حقهم في السكن الملائم، وعدم الضغط على أصحاب الطلبات من القرى الأربع لثنيهم عن المطالبة بالحقوق، أو بالموافق على القبول بشقق إسكانية في المشروع من خلال إغرائهم في امتلاك الشقق السكنية.
كما طالب بوقف بناء الشقق والتوجه إلى بناء المنازل، مشددا على أن «عدد الطلبات الإسكانية زادت وبكثرة في القرى الأربع، بينما الجميع مصر على المطالبة بحقوقهم منتهجين النهج السلمي كما كانوا في السابق وليس العنف»، مختتما تصريحه بالتأكيد أن «اللجنة الأهلية حملت على عاتقها مواصلة حصول الأهالي على المشروع الإسكاني بالأسلوب السلمي والحضاري».
العدد 2618 - الخميس 05 نوفمبر 2009م الموافق 18 ذي القعدة 1430هـ
هؤلاء النواب من أعطيتموهم أصواتكم عاجزون عن تمثيلكم
هؤلاء النواب من أعطيتموهم أصواتكم عاجزون عن تمثيلكم هل تريدون أن يصبحوا 40 نائب حتى يكونوا أقويا حتى لو أصبحوا 40 فهم عاجزين عن الدفاع عن حقوق الطائفة لأنهم شعارهم الدفاع عن جميع المواطنين وهذا يعني أنهم لا يستثنون المجنسين حتى لا يتهمون بالتمييز بما أنهم حاصلين على الجنسية بحجة احترامهم الدستور الذي لا يحترمه النظام نفسه لأن هؤلاء النواب يخدعون أبناء الطائفة عكس ما يبطنون خوفا فقط على أنفسهم ومصالحهم سيبقى النظام يتحكم في الطائفة الشيعية من خلال هؤلاء النواب أو من يدعي أنه ينتمي أو يمثل الطائفة
نويدراتي
الايام بتحكم خلهم على راحتهم يسكنون في المجنسين
قرية النويدرات
ومن قال احنا سكتنا يا استاذ جعفر مستحيل !!! الايام بتحكم بينا وبينهم وانا على ماعرفت الي جابوهم نافخين روحهم وهذا المطلوب!!! نصبر بعد نشوف الي لينا والي علينا فى بحرينين استحقو ولكن فى مجنسين للأسف تصرف .....من قبل بعض النواب
@@@
صدق فاشل و فاضي !!!!!