كشف أستاذ الفيزياء التطبيقية بكلية العلوم في جامعة البحرين وهيب الناصر عن نتائج الدراسة التي أجراها بناء على معطيات وزارة الصحة، مؤكدا أن عدم أخذ التطعيم والاحتياطات الوقائية اللازمة سيؤدي إلى إصابة نحو 90 في المئة من سكان البحرين بمرض انفلونزا الخنازير حتى ديسمبر/ كانون الأول من العام 2010. وأضاف الناصر «بلغ إجمالي الإصابات المؤكدة بالمرض حتى الرابع من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري 878 إصابة فيما بلغ إجمالي الحالات المشتبهة بالمرض 15 ألف حالة بحسب إحصائيات مديرة إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة خيرية موسى».
جاء ذلك خلال المحاضرة التي نظمتها لجنة وزارة الصحة العليا لمواجهة وباء انفلونزا الخنازير يوم أمس في قاعة المعارف بكلية العلوم الصحية بعنوان «نموذج رياضي لتقدير حجم انتشار انفلونزا الخنازير في البحرين» استعرض فيها الدراسة التي أجراها بالتعاون مع أستاذ الرياضيات التطبيقية بكلية العلوم في جامعة البحرين محمود عبدالعاطي.
السلمانية - علياء علي
كشف أستاذ الفيزياء التطبيقية بكلية العلوم في جامعة البحرين وهيب الناصر عن نتائج الدراسة التي أجراها بناء على معطيات وزارة الصحة من الوضع الحالي لانفلونزا الخنازير في البحرين، وأكد أن عدم أخذ تطعيم انفلونزا الخنازير والاحتياطات الوقائية اللازمة سيؤدي إلى إصابة نحو 90 في المئة من سكان البحرين بالمرض حتى ديسمبر/ كانون الأول من العام 2010.
وأضاف الناصر «بلغ إجمالي الإصابات المؤكدة بالمرض حتى الرابع من نوفمبر الجاري 878 إصابة فيما بلغ إجمالي الحالات المشتبهة بالمرض 15 ألف حالة بحسب إحصاءات مديرة إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة خيرية موسى».
جاء ذلك خلال المحاضرة التي نظمتها لجنة وزارة الصحة العليا لمواجهة وباء انفلونزا الخنازير يوم أمس في قاعة المعارف بكلية العلوم الصحية بعنوان «نموذج رياضي لتقدير حجم انتشار انفلونزا الخنازير في البحرين» استعرض فيها الدراسة التي أجراها بالتعاون مع أستاذ الرياضيات التطبيقية بكلية العلوم في جامعة البحرين محمود عبد العاطي بحضور عدد من الأطباء والعاملين الصحيين وطلاب الكلية.
وقال الناصر: «عملنا نموذجا رياضيا خاصا لإجراء هذه الدراسة للتصرف الديناميكي لوزارة الصحة، وخصوصا أن عدد السكان نحو مليون شخص ومساحتها نحو 720 كم2؛ أي ذات كثافة سكانية عالية وتعتبر السابعة على المستوى العالمي (نحو 1389 شخصا لكل كم2)، ومن أجل محاكاة الواقع تم استخدام ثلاث احتمالات للمتغيرات المختلفة لخلق ثلاث سيناريوهات حيث يمثل السيناريو الأول الأساس والذي تم استنباط الاستنتاجات الأساسية في هذه الدراسة».
واستنتج الناصر وزميله من خلال الدراسة أن «أكثر عدد من الإصابات والوفيات المتوقعة هي الناتجة من السيناريو الثاني إذ تشير إلى أن عدد الإصابات من الوباء ستصل إلى 12669 إصابة في حال عدم اتخاذ الاحتياطات الصارمة، وإلى 824 إصابة في حال اتخاذ الاحتياطات اللازمة (من دون أخذ اللقاح) مع نهاية العام 2009، بينما سيكون عدد الإصابات 223760 إصابة و22148 إصابة مع نهاية العام 2010، على الترتيب بالاعتماد على نتائج الفحص المؤكدة التي قامت بها وزارة الصحة».
ويمضي الناصر «أما إذا تم أخذ نتائج الحالات المشتبه بها فإن النموذج يشير إلى أن الإصابات المتوقعة ستصل إلى 17708 إصابة في حال عدم اتخاذ الاحتياطات الصارمة وإلى 1082 إصابة في حال اتخاذ الاحتياطات اللازمة مع نهاية العام 2009 بينما ستكون عدد الإصابات 865202 إصابة و38232 إصابة مع نهاية 2010، على الترتيب، وفى حال إعطاء التطعيم إلى 10 في المئة من سكان البحرين - مع الأخذ في الاعتبار الاحتياطات الأخرى (في مطلع شهر نوفمبر 2009) - فإن عدد الإصابات المتوقعة، مع أخذ الاحتياطات الصحية الصارمة، ستكون 704 إصابات مع نهاية هذا العام 2009 (مقارنة بـ 824 إصابة في حال اتخاذ الاحتياطات الصارمة وكذلك الأخذ في الاعتبار الحالات الأكيدة)، وسترتفع الإصابات إلى 20314 حالة إصابة مع نهاية 2010 (مقارنة بـ 21985 إصابة في حال اتخاذ الاحتياطات اللازمة والأخذ في الاعتبار الحالات الأكيدة)».
واستطرد «وفي حالة إعطاء التطعيم إلى 50 في المئة من السكان فإن الإصابات ستنخفض إلى 147 إصابة مع نهاية العام 2009 وإلى 4265 إصابة مع نهاية 2010 في حين سينخفض عدد الإصابات إلى 14 إصابة فقط مع نهاية 2009 وإلى 426 إصابة مع نهاية 2010 في حال تطعيم 75 في المئة من المواطنين والمقيمين، وإذا تم تطعيم الحجاج بافتراض أن مجموعهم (7000 حاج) إجباريا لكلف الدولة 28000 دينار، ولانخفض عدد الذين انتقل لهم الفيروس من هؤلاء الحجاج المصابين بالفيروس (وعددهم 1470 حاجا مصابا) إلى نحو 2556 مصابا مقيما (بدلا من 4356 مصابا مقيما)، وهذا يتطلب علاجهم بكلفة 51120 دينارا (باعتبار كلفة الدواء فقط 20 دينارا)، بينما سترتفع الكلفة إلى نحو 766800 دينارا (بافتراض أن إقامة كل مريض ورعايته ستكلف 300 دينار، وإن كل الحالات المصابة دخلت المستشفى)، ولو تم افتراض أن 15 في المئة فقط من هؤلاء المصابين سيدخلون المستشفى فإن الكلفة ستكون 115020 دينارا للإقامة في المستشفى و43452 دينارا للدواء - أي إجمالي الكلفة هو 158472 دينارا - وذلك حتى نهاية العام الجاري».
ويمضي الناصر»في حال عدم قيام المواطنين والمقيمين في البحرين بالوقاية الصارمة إزاء انتشار هذا المرض واعتبروه لا يستحق هذه الفزعة، فإن عدد المصابين - بسبب اختلاطهم بالحجاج القادمين (والذين لم يأخذوا اللقاح عند مغادرتهم البحرين) - سيصل إلى 15600 مريض وسيكلف علاجهم 0.7 مليون دينار للداخلين للمستشفى (2340 حالة - 15 في المئة من المصابين) و0.26 مليون دينار للمتداوين بالعلاج «أقراص التاميفلو» فقط (13260 حالة)».
وأضاف «كلما كانت نسبة التطعيم في الحملة الصحية ضد مكافحة هذا الوباء أكثر (أي تطعيم 75 في المئة من السكان دفعة واحدة خلال نوفمبر، فإن الإصابة ستنخفض من 1082 حالة إلى 14 فقط مع نهاية ديسمبر/ كانون الأول 2009؛ ومن 7894 حالة إلى 127 حالة مع نهاية يونيو/ حزيران 2010؛ ومن 38232 حالة إلى 426 حالة فقط مع نهاية ديسمبر/ 2010، وإذا تم تطعيم 75 في المئة من المواطنين والمقيمين في البحرين خلال شهر من نوفمبر/ تشرين الثاني 2009 فإن ذلك سيكلف الدولة 3 ملايين دينار (حد أدنى) وعندها سيبلغ عدد المصابين مع نهاية العام 2010 نحو 426 مصابا بدلا من 38232 مصابا، في حال عدم أخذ اللقاح».
ولفت إلى أن ترك موضوع التطعيم للمواطنين والمقيمين ضد المرض اختياريا (ربما قد لا يطعم أحد بسبب الرسائل الهاتفية والإعلام الإلكتروني السلبي) فإن كلفة علاجهم مع نهاية العام المقبل 2010 هي نحو 10 ملايين دينار، وهي كافية لبناء 300 وحدة سكنية (بيوت ذكية) تكفي لإيواء 1200 شخص، بافتراض أن المرض سيكون مستوطناَ ويصعب علاجه حتى بالتاميفلو ما سيجعل كلفة العلاج والرعاية للفرد نحو 400 دينار، أما لو افترضنا علاجهم بالتاميفلو (20230 مريضا) وتم إدخال 20 في المئة منهم (3570 مريضا) في المستشفى فإن الكلفة ستكون 2 مليون دينار».
وحذر الناصر من أن عدم تجاوب الجمهور مع نداءات وزارة الصحة لتنفيذ برامجها الوقائية سيؤدي إلى إصابة ثلث سكان البحرين (368330 تقريبا) بالمرض وسيكلف علاجهم بالتاميفلو - إن حقق نتائج إيجابية في حال عدم تأخر المريض في العلاج أو عدم تحول الفيروس إلى فيروس كاسر - نحو 7.4 ملايين دينار.
وبناء على مُخرجات النموذج فإن عدد الوفيات المتوقع حدوثها في البحرين من جراء الوباء تساوي 8 حالات حتى نهاية هذا العام 2009 - من دون إدخال حالات العدوى المتوقعة من حجاج هذا العام ومع اعتبار أن المواطنين ملتزمون جيدا بإرشادات الوزارة، وإلا ارتفعت الوفيات إلى 21 وفاة، أما في نهاية العام 2010 فإن عدد الوفيات - من دون منح التطعيم ولكن مع الأخذ بسبل الوقاية وفق توجيهات الوزارة ستبلغ 37 حالة وفي عدم اتباع الإرشادات فإن العدد يرتفع إلى 93 وفاة، كما أشار الناصر إلى أن أكثر الفئات العمرية إصابة هي من 25 إلى 34 سنة لتبلغ 107 إصابات في حال أخذ الاحتياطات الصارمة وإلى 1646 إصابة في حالة عدم أخذ الاحتياطات حتى نهاية 2009 في السيناريو الأول بينما تصل إلى 214 مصابا و2312 مصابا في السيناريو الثاني، وإلى 184 مصابا و2061 مصابا في السيناريو الثالث.
واستخلص الناصر من الدراسة بأن التطعيم سيكلف الدولة 3 ملايين دينار لتطعيم 75 في المئة من المواطنين والمقيمين، وهو ما سيجنب الدولة شراء كميات كبيرة من دواء «التاميفلو» - أي شراء 13400 علبة بكلفة 268000 دينار) عند أخذ المجتمع الاحتياطات الصارمة من دون التطعيم، وشراء 124500 علبة 2.5 بكلفة مليون دينار عند عدم أخذ المجتمع الاحتياطات ومن دون التطعيم - وسيجنبها كذلك فتح عيادات إضافية للمصابين وعيادات عزل وأجور إضافية للأطباء والممرضين بنظام النوبات وتكاليف أخرى، وأشار إلى أن الأهم من ذلك من أن التطعيم سيُخفف من الضغط النفسي على العوائل وحفظ صحتهم.
ويمضي الناصر «إذا تم تجاهل نداءات الوزارة للتطعيم، وعدم اتباع إرشادات الوقاية، وتجاهل ممارسة السلوكيات المانعة لانتشار الوباء، فإن كلفة علاج المصابين ستصل إلى 36 مليون دينار أي نحو 30 مليونا للعلاج في المستشفى ونحو 6 ملايين للدواء فقط، وهذا المبلغ يكفي لبناء 1200 منزل ذكي إذا اعتبرنا أن كلفة المنزل 30 ألف دينار وإيواء نحو 5000 مواطن».
وعن تطعيم الحجاج استنتج الناصر من الدراسة أن اختيارية تطعيم الحجاج اختياريا بافتراض أن مجموعهم 7000 ستؤدي إلى أن تصبح الإصابات المتوقعة بينهم 1470 إصابة، وهذا سيتسبب في إصابة 4356 شخصا في البحرين مع نهاية 2009، أما إذا أُلزم الحجاج بالتطعيم في هذا العام بافتراض العدد نفسه فإن الإصابات بين الحجاج ستصل إلى 230 إصابة، وهذا سيتسبب في إصابة 1800 شخص فقط في البحرين مع نهاية العام، ولفت إلى أن إجبارية تطعيم الحجاج ستحد من إصابة 2556 شخصا ولو افترضنا أن 20 في المئة سيدخلون المستشفى (511 مريضا، وكلفة كل مريض نحو 300 دينار) والباقي (2045 مريضا) يتم علاجهم بدواء التاميفلو - إن كان ناجعا معهم وأعطي في موعده - فإن الكلفة المالية ستكون نحو 200 ألف دينار (40896 دينارا للدواء و153360 دينارا للعلاج في المستشفى).
وبين الناصر أن عدد الوفيات المتوقع حدوثها في البحرين من جراء الوباء تساوي 8 حالات حتى نهاية العام 2009 و21 مع نهاية العام 2010 - هذا إذا التزم المواطنون جيدا بإرشادات وزارة الصحة ووفق النتائج المؤكدة - وإلا ارتفع عدد الوفيات إلى 21 حالة مع نهاية هذا العام 2009 وإلى 93 حالة وفاة مع نهاية العام 2010 في حال عدم أخذ الاحتياطات الصارمة.
وعن تأثير التطعيم على الحد من انتشار الوباء أفاد الناصر بأن «تطعيم من 70 إلى 75 في المئة من السكان في البحرين سيؤدي إلى القضاء على انتشار الفيروس في المملكة نهائيا، ووجدنا في الدراسة أن تطعيم 10 في المئة من السكان حتى نهاية ديسمبر من العام الجاري سيؤدي إلى إصابة 704 من السكان، في حين أن عدم تطعيم هذه النسبة حتى الفترة المذكورة سيؤدي إلى أن تصل الإصابات إلى 1082 من السكان، وتطعيم 10 في المئة من السكان حتى نهاية يونيو/ حزيران 2010 سيؤدي إلى إصابة 6049 بينما عدم التطعيم خلال الفترة ذاتها سيرفع الإصابات إلى 7894 من السكان».
واستطرد «يؤسفني أن أرى أبناء جلدتي لا يتطعمون لأسباب غير علمية بل غير منطقية وينساقون إلى الإشاعات التي لا تستند إلى الواقع حتى بين بعض المتخصصين، إلى متى سيستمر مسلسل غلق المدارس؟، وبحسب اختصاصيي الحج في السعودية فإن 85 في المئة من الحجاج يعودون إلى أوطانهم وهم مُصابون بالانفلونزا الموسمية من جراء الازدحام الشديد والتلوث الجوي والافتقار إلى اتباع الممارسات الصحية».
وأردف «ارتفاع الكثافة السكانية في البحرين معناه أن انتشار الوباء والإشاعة فيها سهل جدا وخاصة أن بها نحو 102 مليون هاتف نقال أي 120 في المئة من عدد السكان وعدد خطوط الإنترنت نحو 60 في المئة من عدد الوحدات السكنية والتجارية».
وذكر «بحسب وزارة الصحة فإن أعلى مصادر انتقال انفلونزا الخنازير من أبريل/ نيسان حتى 30 سبتمبر/ أيلول الماضي هي مصدر الاختلاط وسجل 63 حالة بلغت نسبتها 14 في المئة من إجمالي الإصابات، وبلغ مجموع الإصابات من العمرة والقادمين من السعودية 44 إصابة أي ما نسبته 9 في المئة، و29 إصابة من بريطانيا أي ما نسبته 6 في المئة من الإصابات، و15 إصابة من الإمارات العربية المتحدة أي ما نسبته 5 في المئة، و17 إصابة من الولايات المتحدة الأميركية أي ما نسبته 3.8 في المئة، و11 إصابة من ماليزيا ما نسبته 2.4 في المئة».
الوسط - محرر الشئون المحلية
قالت جمعية الأطباء البحرينية في بيان لها أمس إن اختيارية أخذ لقاح انفلونزا انفلونزا الخنازير سيساهم في تعزيز الثقة بين الجمهور والقطاع الصحي وهو احترام لرأي من لا يريدون أخذ اللقاح. مشيرة إلى أنه على القطاع الصحي أن يطور من طريقة إقناعه وتعامله مع الجمهور في هذا المرض أو غيره من الأمراض بالاستناد إلى الدليل العلمي وتطبيق المعايير العالمية والمحلية بإحكام وبمهنية عالية.
وأكدت الجمعية على الإشراف الدقيق ومراقبة سلامة اللقاح وهو جزء لا يتجزأ من الحفاظ على الصحة العامة والثقة في برنامج التحصين ضد انفلونزا الخنازير. مضيفة أنها تشد على أيدي العاملين والمسئولين في الصحة العامة في الوزارة من أجل أن يتمكنوا من القيام بهذه المهمة على أكمل وجه.
وأوضحت الجمعية أنها مستعدة للعمل مع الصحة العامة لضمان أن لقاحات انفلونزا الخنازير هي آمنة، ويمكن للجمعية المساعدة بطرق عدة للتوعية بمرض انفلونزا الخنازير واللقاحات المعتمدة لها حيث بدأت الجمعية بحملة توعية عن طريق المحاضرات وورش العمل للجمعيات والهيئات والمؤسسات المختلفة، كما يمكنها المشاركة في أي تحقيق ينجم عن أي أحداث سلبية تنسب للقاح وبسرعة وشفافية من قبيل توفير جهة محايدة من الأطباء لإضفاء مزيد من الطمأنينة للمواطنين.
العدد 2618 - الخميس 05 نوفمبر 2009م الموافق 18 ذي القعدة 1430هـ
انزين وبعدين..
انزين هم مسجلين بعقود مؤقته او على طول يعني هههههههههه.
تحذيرررررررررررررر
الرجاء عدم اخذ تطعيم ضد انفلونزا الخنازير حيثما
اعتقد ان هذا التطعيم يسبب امراض اخرى فاذا
اخذنا هذا التطعيم سوف نقى انفسنا من انفلوانزا
الخنازير ونصاب بامراض اخرى
افففففففففففففف انفلونز من وين طلعنا
بس يقولون التطعيم يسبب عقم
الخط الساخن لوزارة الصحة
ايها الساده القراء الرجاء الاتصال على الخط الساخن لوزارة الصحة 17277248- 17246769 وذلك للاستفسار عن اى شىء صدقونى راح يتحول الرقم لخياطة فلبينية او هندية جربوا ماراح تندمون هذا يدل على استخفاف وزارة الصحة باالمواطن اتصل اسأل عن التطعيم تأتينى خياطةملابس جربوا ماراح تندمون
الجوهرة
الله يشافيهم
يبون يموتونا
اصلا هالمدارس ما بترتاح الا بعد ما تقتل طلابها
المرض قاعد ينتشر ولا احد سائل ويسوون روحهم وزارة الصحة انهم مهتمين بالمسألة
والله دنيا غريبة
وهيب الناصر!!
لا أدري أين يصل (إبداع) الدكتور وهيب الناصر، فهو فيزيائي وفلكي متخصص في الأهلة، والآن أصبح يتحدث في الشأن الصحي!!!
ما زال فيه هالمرض
تدرون إن احدى المدارس طالبة قدمت الإمتحان ويوم خلصت الإمتحان ودت التقرير الإشراف إن فيها مرض الخنازير أي ضمير على أولياء الأمور ما تخاف تعدي الطالبات بكل جرأة وتدري إن فيها هالمرض بس إنعاد
رعلوية
اصلا شدب
اسمع يامدير مدرسة.........
رغم كثرة الإصابات وتفشي المرض وحلول فصل الشتاء ببرده القارص مازالت احدى المدارس الصناعية في شمال البلاد تفرض وترغم الطلاب على حضور الطابور الصباحي علما بأن وزارة التربية منعت اقامة الطابور في هذه الفترة لحين وصول الدوء الى المدارس ، أن هذا التعنت والغطرسة سبب من أسباب التوتر والمشاجرات اليومية بين الطلاب والإداريين في هذه المدرسة .