استنكر المرشح للرئاسة الأميركية ليندون لاروش، قيام بعض العناصر في إدارة الرئيس جورج بوش بممارسة الضغط لإغلاق مركز زايد للتنسيق والمتابعة. وأكد أن مركز زايد كان يوفر ملتقى فكريا وسياسيا مهما للحوار بما يخدم الأمن والسلم العالميين، بما في ذلك أمن الولايات المتحدة نفسها. كما أدان لاروش سياسات «الابتزاز والغطرسة» التي تمارسها الإدارة الأميركية ضد حكومات الدول العربية ونخبها الثقافية.
العدد 361 - الإثنين 01 سبتمبر 2003م الموافق 05 رجب 1424هـ