ذكر شهود عيان أن القوات الأميركية من الفرقة 101 المحمولة جوا تدعمها المروحيات خاضت معركة حامية استمرت لعدة ساعات في محيط أحد منازل الموصل أسفرت عن مقتل نجلي الرئيس العراقي صدام حسين عدي وقصي.
- ولد في العام 1966م.
- النجل الأصغر للرئيس العراقي المخلوع.
- درس الحقوق في جامعة بغداد.
- احتل المرتبة الثانية في قائمة المطلوبين الخمسة والخمسين من رموز النظام السابق الذين تسعى القوات الأميركية إلى اعتقالهم.
- تمتع بسلطات واسعة أهمها إشرافه على الأجهزة الأمنية على رغم عدم ولعه بالظهور على الساحة الإعلامية كشقيقه الأكبر عدي.
- لقبه العراقيون بـ «الأفعى» في إشارة إلى إفراطه في القسوة من دون أن يكون ظاهرا للعيان.
- تولى قيادة الحرس الجمهوري التي كانت تتألف من حوالي 80 ألف ما جعله الأقرب إلى والده والشخص المرشح لخلافته لو استمر النظام.
- لم يلعب دورا يذكر في حرب الخليج الثانية العام 1991م لكنه قاد عملية تجفيف الأهوار في أعقاب الانتفاضة التي قام بها الشيعة في جنوب العراق بعد الحرب ما أدى إلى تجفيف 8200 كيلومترا مربعا كان يلجأ للاختباء فيها المعارضون والفارون من بطش النظام.
- تولى في العام 2000 مسئولية الجناح العسكري لحزب البعث وهو ما كان معناه عمليا وضع الجيش بكامله تحت إشرافه.
- في مايو/ أيار 2001 تولى منصب مساعد رئيس المكتب العسكري لحزب البعث.
- لم ينخرط في الخدمة العسكرية الإجبارية التي كان يؤديها العراقيون في ظل النظام السابق، وتزوج من ابنة قائد عسكري كبير ثم طلقها.
- قتل مع ابنه وأخيه عدي في هجوم أميركي على أحد منازل الموصل في 22 يوليو/تموز 2003
العدد 321 - الأربعاء 23 يوليو 2003م الموافق 24 جمادى الأولى 1424هـ