أرجأت محكمة الاستئناف قضية متهمة مغربية وبرفقتها 5 متهمين متورطين في قضية دعارة حتى 22 ديسمبر/ كانون الأول للاستعلام من النيابة العامة عن سبب استئنافها.
وكانت المحكمة الجنائية الصغرى أدانت الزوج وزوجته اللذين كانا متورطين بإدارة محل للدعارة، غيابيا بحبس المتهم الأول (مستثمر مصري هارب) ستة أشهر عن تهمة إدارة محل للدعارة، وبتغريمه ألف دينار عن تهمة تشغيل عمال بشكل غير قانوني وتتعدد الغرامة بتعدد العمال، وبرأت المتهمتين الرابعة والسابعة «أم وابنتها» وقضت حضوريا بحبس المتهمين الثاني والثالث 6 أشهر لكل منهما، كما قضت بحبس المتهمات الخامسة والسادسة والثامنة والتاسعة والعاشرة ثلاثة أشهر، وبحبس المتهمة الحادية عشرة والثانية عشرة والثالثة عشرة لمدة شهر، كما أمرت بإبعاد المتهمات الخامسة والسادسة والثامنة والتاسعة والعاشرة والحادية عشرة والثانية عشرة والثالثة عشرة عن البلاد بعد تنفيذ العقوبة، وأمرت بإغلاق الفندق لمدة 6 اشهر.
العدد 2610 - الأربعاء 28 أكتوبر 2009م الموافق 10 ذي القعدة 1430هـ
الله يعين
الله يحفظ ابنائنا وبناتنا يا رب العالمين
مصري متزوج مغربية
ويش بيجمعهم غير الدعارة وحب الفلوس..واللعب باعراض الناس
بس ما لاحظتون ان ضمن المتهمين ام وبنتها؟؟
الجوهرة
اصلا البحرين كلها دعارة فى دعارة من هالمجنسين الخايسين هالجلف
ياصباح الخير(يافتاح ياعليم يارزاق ياكريم)
وماذا عن المتهمات العشرين والواحد والعشرين والاثنين والعشرين والثالثة والعشرين والرابعة والعشرين والخامسة والعشرين إلخ إلخ ...؟؟؟؟؟يعني هالكثر صارت الديرة خراب ؟؟؟؟ لاحول ولاقوة الا بالله
رب كلمة قالت لصاحبها دعني
( ارجو من نواب الاصالة والوفاق التدخل لحل المشكلة وديا حتى لا تتأثر السياحه وتخسرون راتب التقاعد ) .... بالرغم من اختلافي في امور عدبدة مع نواب الاصالة و الوفاق الا انني اعتقد ان تعليقكم اخي الكريم لا يليق
-
هذه سياحه وليس دعاره لخدمة الوطن وزيادة الدخل القومي ، ارجو من نواب الاصالة والوفاق التدخل لحل المشكلة وديا حتى لا تتأثر السياحه وتخسرون راتب التقاعد ..هذا هو الواقع المر ههههههههه
الله يوفق الجميع ويهدي الأباء والأمهات
دبحونا في هالديره دباح ،بنات أبليس يآخذون أفلوس الشباب حق وناسة دقيقه أكثر من 100دينار حسب ما سمعت ،يعني أكثر من الدخل القومي للبترول وسعر البرميل ،وحتى السيارة تشحنها بترول 8 دينار إذا كانت كابرس لو كراروزر ،أرخص من هالسالفه !
والله يهدي الأباء والأمهات لمراعاة أبنائهم وعدم رفع المهور عالياً ليتمكن الشباب من حفظ دينه وخلقه .