العدد 2599 - السبت 17 أكتوبر 2009م الموافق 28 شوال 1430هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

محمية العرين والمفارقة العجيبة

هناك الكثير من المفارقات الغريبه التي نصادفها في حياتنا... مفارقات لا تخلو من الغرابة وعلامات الاستفهام والتعجب.

فبعدما انتهيت من إضافة إحدى المواد في مكتب التسجيل في جامعة البحرين بمنطقة الصخير هذا الأمر الذي يأخذ وقتا وجهدا كبيرين خاصة إذا كانت هذه المادة تتعارض وبعض مواد الجدول، بعدها قررت أن أستجم قليلا في منتزه محمية العرين القريب نسبيا من الجامعة والذي كانت تراودني نفسي لزيارته منذ عامين منذ أن قُبلت في الجامعة.

هناك وجدت مفارقة عجيبة تسللت في نفسي من خلالها هواجس الخوف من المستقبل الذي ينتظرني فبينما كنت أتجول في حديقة المحمية ألتقيت بشاب بحريني الأصل والنشأة يمتهن مهنة البناء، فسلمت عليه، ابتسم ابتسامة يخالجها الألم ورحب بي وهذا ما دفعني لأطفى نار الفضول الذي اجتاحني عندما رأيته، فسألته: كيف امتهنت هذه المهنة التي عادة ما يمتهنها ويتقنها الآسيويون؟ فضحك بأدب واستحياء وحدثني حديثا رائعا عن بناء الحضارات وتأريخ بناء سور الصين العظيم والأهرامات من باب المداعبة والطرفة، مستدلا على أهمية ما يقوم به ولكني استشفيت من خلال طريقة حديثه واسترسال أفكاره التي تجعل من يستمع إليه ينصت لحلاوة حديثه المشبع بالحكمة والبلاغة والأدب وهذا يدل على اتساع معرفته وإطلاعه.

بدأت أتحير في أمره فسألته ولماذا فضلت هذه المهنة على غيرها فقال فيما قال إنها مصدر رزقه الآن وبدأ يتحدث عن الصعوبات التي ملأت أركان الحياة وإنه متزوج ولديه أطفال ومن هو في نفس حالته.

وعندما وجدت نفسي مجبرا لمغادرته لركوب الحافلة الخاصة بالزوار قررت المجازفه بالسؤال فقلت له لماذا لم تكمل دراستك الثانوية على الأقل حتى تتمكن من إيجاد وظيفة أفضل فنظر إلي نظرة ما زلت أتذكرها وعيناه مغرورتان بدموع محبوسة وخنقة مكبوتة ونظر إلى الأرض ورمى ما بيده برفق وتمتم ثم قال بشحيح صوته ما صدمني، أنا أملك بكالوريوس في التاريخ وأنا الآن بصدد البحث لرسالة الماجستير في معهد البحوث والدراسات العربيه التابع لمنظمة جامعة الدول العربيه!

فقلت له منذهلا وهل يكون ذلك؟ فابتسم وأخرج من محفظته صورة له وزملائه في حفلة التخرج وقال متألما هذه الذكرى الوحيدة التي تذكرني بأني حاصل على مؤهل أكاديمي واني طالب في الدراسات العليا... وأخبرني أنه يعيش حالة من التغريب في ظل امتهانه لمهنة البناء فسألته ألا يقدر مسئولوك في العمل مؤهلك الأكاديمي فصمت قليلا ثم قال: إن كل زملائه في الدراسة حصلوا على علاوات بعد أن قاموا بتجديد بياناتهم بعد الحصول على الشهاده، أما أنا فلم يتغير شيء بالنسبه لي بل طالبتهم بالقيام بتغيير وظيفتي لأية وظيفة بسيطة أخرى كمراسل حتى يتسنى لي مذاكرة البحوث الطويله الخاصة بالماجستير، حيث إن مهنة البناء مرهقة جدا ولا يتاح لي ذلك بسهولة، حيث أقضي يومي بالعودة من العمل في النوم لأجلس نادما على ما فاتني من وقت... لكن الكل سخر مني ورفض طلبي أو علله بما لا يتناسب... ورمقني بنظره وقال أراك متحمسا لأمري «الله يستر» وضحك فقلت له أهل أعاق حديثي عملك فأجاب لا معللا إنه وقت الإفطار... فقلت له تشرفت بمعرفتك وأنصرفت عنه وكلي تساؤل سؤال يتعلق بوزارة التربية التي تجلب الأجانب من كل صوب وجانب في وقت يكدح هذا العامل ليطور من وضعه ووضع عائلته الصغيرة، وسؤال لمرؤسيه في العمل الذين جعلوه فيما أرى يصارع همه لوحده دون الاكتراث به وبمؤهله ودون الاهتمام بتغيير وضعه.

وعند مغادرتي المكان التقيته وكان التعب يأخذ مأخذه منه وثيابه تشخب عرقا فسلمت عليه فابتسم ابتسامه عريضه كعادته، وقال لي: اقرأ التاريخ وتفحصه جيدا لتجد حكايات أكثر غرابة.

طالب جامعي


أتمنى محاسبة المقصرين في تقديم العلاج

في الخامس من سبتمبر/ أيلول الماضي تعثرت زوجتي من «الدرج» والتوت رجلها اليمنى وعلى الفور أخذتها لقسم الطوارئ بمجمع السلمانية الطبي، فعاينها طبيب الطوارئ وقام بعمل أشعة لرجلها.

ثم قرر الطبيب ان رجلها سليمة وانه مجرد تمزق عضلي لا غير، واستمر الألم في الازدياد يوماَ تلوالآخر، فراجعنا مركز الدير الصحي في 13 سبتمبر وأخبرنا الطبيبة بالحادثة وطلبت منها زوجتي عمل أشعة جديدة لأن الألم غير طبيعي ويزداد يوما بعد يوم، فرفضت الطبيبة معللة بأن قسم الطوارئ قرر ان الرجل سليمة فلا داعي للأشعة مرة أخرى، وحولتها للعلاج الطبيعي بمركز عراد الصحي.

وهنا بدأت الآلام تزداد أكثر وأكثر ولم نستطع الصبر أكثر فراجعنا المركز مرة أخرى وكان ذلك في 30 سبتمبر، وطلبنا من الطبيبة عمل أشعة وبعد ظهور نتيجة الأشعة كانت المفاجأة، أن الرجل مكسورة وتبين في الأشعة أن الكسر ليس حديثا.

فتفاجأت الطبيبة أيضا أن يكون مجمع السلمانية لم يستطع اكتشاف الكسر، فهل يعقل ان يكون هذا مستوى العناية في قسم الطوارئ وهل هذا هو مستوى أطبائنا ؟ أم هل أرواح المرضى رخيصة لدى الأطباء ؟

أنا لم أتقدم بهذه الشكوى إلا لعلمي الشخصي بأن هناك أخطاء طبية تحدث ولكن معظم المرضى لا يطالبون بحقوقهم، فالكثير منهم يتعرض للتشخيصات الخاطئة ولكن لايطالب بحقة إذا كان الموضوع بسيطا من وجهة نظره، ولكن هذا السكوت قد يؤدي إلى تهاون الأطباء في عملهم ما يعرض أرواح المرضى للخطر.

وأتمنى من المسئولين في وزارة الصحة محاسبة المتسبب في معاناة زوجتي المستمرة؛ فالكسر بدأ الآن بالالتحام ولا يمكن تجبيره في هذه المرحلة والله العالم هل ستعود تمشي بصورة طبيعية أم سيسبب لها مشاكل مستقبلية، وكلي أمل في حرص الوزارة على مستوى الطب والخدمات الطبية في البحرين.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


انفلونزا الخنازير ولبنات المجتمع

يسعى مجتمعنا الحبيب وغيره من بلاد الدنيا إلى بناء لبنات المجتمع وبنيته الأساسية، ويسعى لتنمية موارده البشرية وتطويرها شأن كثير من البلدان.

وفي ظل حرص البلاد على البناء والتنمية، يلوح طارق ثقيل الظل كريه الرائحة ورغم ذلك كله لا يسع القوم إلا أن يطلقوا أعينا مفتوحة وآذنا واعية وتتبع الجميع أخباره بعناية بالغة على كراهتهم له... بالطبع عرفتموه، إنه انفلونزا الخنازير.

وأطلقت الصيحات تنصح باتخاذ إجراءات الوقاية وطلب أسباب العلاج أنه وقع الأمر، وكان على رأس إجراءات الوقاية النظافة.

واستوقفني الأمر قليلا، فأية نظافة، إن بلادنا الحبيب من أكثر البلدان نظافة حتى أصبحت النظافة عادة، مظهرا وسمة ثقافية وسلوكية لمواطني البحرين بل والمقيمين الذين تأثروا بتلك السمة الرائعة.

واستطردت أسأل نفسي، لماذا أخذ ذلك الشبح يدمر لبنات المجتمع؟ كم رأينا وسمعنا عن مظاهر (عدم النظافة) ولم يصب أصحابها بانفلونزا الخنازير من قبل 10م أن هذا الداء أختار البعض في زماننا خاصة! وهل توقف عندهم ولم يتعداهم إلى النظيفين جدا؟

ألم يصب الفيروس أناسا نظيفين جدا وربما وصلوا في نظافتهم حد الوسواس وفي بلدان نظيفة أخرى!

ربما قصد بها نظافة الباطن! وأنوه وأؤكد أني أؤيد النظافة الشخصية والظاهرة في كل شيء لكن فقط أفكر بصوت مرتفع، نعم ربما كان علينا أن نجمع إلى نظافة الظاهر نظافة الباطن.

هل أنكر القوم النظافة الظاهرة فكان هذا الطارق عقاب أم أغفلوا طهارة الباطن فاستحقوا عذاب؟

وجدتني أتذكر بعضا من حديث النبي (ص): «لم تظهر الفاحشة في قوم قط، حتى يعلنوا بها، إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا»، وان قدر الله أعود إليكم مليا في ذاك السؤال وأخذني التفكير إلى فحوى الرسائل التي ما زالت يرسلها هذا الجندي من جند الله الذي لا يرى بالمجهر العادي بل الإلكتروني فجعل القوم يتحاشى بعضهم لقاء بعض ويفر المرء من أقرب الناس.

وجعل الخلق يسيرون كمن يمشي على الجبل يخشى أحدهم أن يمس مقبض الباب أو يركن إلى شيء كدهليز وما شابه.

ورغم هذا كله فكل لبنة (فرد) في المجتمع عليه دور للتصدي لهذا الطارق الذي يقتحم الأبواب بلا استئذان ويهدم البنيان بغير حياء وحتى لا أطيل عليكم أدع الأمر لوقت لاحق.

وقبل أن أترككهم، أترك لكم سؤالين: هل من رسائل أخرى أرسلها لك الضيف الثقيل؟ وأية لبنة (أخي القارئ) اخترت أن تكون: ذهب - فضة - طين - أم حيات وسموم؟

إحسان


إلى متى ننتظر الحصول على «علاوة الغلاء»؟

نحن مجموعة من المواطنين المتضررين من عدم صرف «علاوة الغلاء» لنا، إذ إن الأمر غير واضح لنا ولا إلى غيرنا.

وبالنسبة لنا فجميع بياناتنا واضحة وصحيحة، بينما في كل مرة يخبروننا أنه يجب أن ننتظر إلى المرة المقبلة.

وفي المرة الأخيرة وعدنا بأن يتم صرفها في شهر رمضان المبارك، إلا أن الشهر انقضى ولم نرَ شيئا، حتى أتى العيد ورحل.

ولو تحدثنا عن المركز الذي نراجعه، فهو مركز جدحفص الاجتماعي، الذي دائما ما يكون مزدحما بالمراجعين.

وهنا نثير تساؤلا: لماذا لا يتم الحديث بوضوح معنا عن الأمر، ولماذا يرفض المسئولون الحديث معنا مباشرة؟ ألا توجد إجابة محددة؟ وهل نحن غير مستحقين لعلاوة الغلاء؟ وكيف تقول الوزارة في تصريحات مسئوليها في الصحف إنها صرفت لجميع المستحقين؟ فأين هم المستحقون وعشرات العوائل تقف منتظرة على أبواب مراكز التنمية الاجتماعية؟

نأمل من المعنيين في وزارة التنمية الاجتماعية إنهاء هذه الأزمة التي لحقت بنا، وجعلتنا نتأمل الخير في أسرع وقت، والرد على شكاوى واقتراحات المواطنين.

(مجموعة من المتضررين)


تأخر بناء منزلنا «الآيل» جعل الكهرباء نقمة علينا

أناشد المسئولين في المؤسسة الخيرية الملكية إنهاء الأزمة التي أصابتني جراء المماطلة في هدم منزلنا الآيل للسقوط.

فمنزلنا قديم جدا، وهو مدرج ضمن المنازل التي تستحق الهدم بسرعة، إلا أننا لم نجد أي جهة تحرك ساكنا، وذلك ما جعل التيار الكهربائي ينقطع عنا بين فترة وأخرى، وحدوث «تماس كهربائي».

وآخر مرة حدث لنا «تماس كهربائي» كادت تذهب بسببه زوجة ابني وتكون ضحية، لولا لطف الله جل وعلا.

وفي في كل مرة نلجأ إلى المجلس البلدي للمنطقة الوسطى للتعجيل ببناء منزلنا الخطير ولا نجد أي رد إيجابي، على رغم الوعود الكثيرة التي حصلنا عليها.

وهنا أتساءل: ماذا ينتظر الجميع؟ هل تذهب ضحية كما ذهبت من قبل بسبب الكهرباء حتى يتم هدم وبناء منزلنا؟ ولماذا لا يتم إنهاء هذا الموضوع؟

إنني خائفة جدا على أبنائي وبناتي وجميع من يسكن معنا من وقوع أمر، بسبب تآكل الأسلاك الكهربائية وقدمها، وبسبب انقطاع التيار الكهربائي عنا بين فترة وأخرى، وخصوصا أن لدي ابنة مريضة وتصاب بالرعب إذا حصل إي «تماس» أو انقطاع للكهرباء وتخرج من المنزل إلى الشارع.

كلي أمل في المسئولين النظر في موضوعي بعين الرأفة والرحمة، والإسراع في بناء المنزل لإنقاذنا مما نحن فيه من خوف وهلع.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


نداء من أرملة بحرينية إلى المسئولين في وزارة «التنمية»

أتقدم بندائي هذا إلى المسئولين في وزارة «التنمية الاجتماعية بعدما حرموني وقطعوا عني من المساعدات الشهرية من الشئون الاجتماعية منذ شهر سبتمبر/ أيلول الماضي، وحتى من علاوة الغلاء.

ويعود السبب في ذلك، بحسب ما قالوا لي هو أنني استلم من المؤسسة الخيرية الملكية (للأرامل) مبلغ ثلاثين دينارا، ولدي راتب زوجي المرحوم البسيط.

إنني أم لعدد من الأبناء واثنين منهم عاطلان عن العمل، وأنا صاحبة أمراض عدة، فكيف يتم قطع المساعدة عني؟ وما هو القانون الذي سمح لهم بذلك؟

إضافة إلى ذلك قامت وزارة «شئون البلديات» بتسجيل منزلنا الآيل للسقوط ضمن برنامج «الآيلة»، وتم هدمه، ولم يبنَ، في حين إن مبالغ الإيجار نستلمها من المجلس البلدي كل أربعة أشهر، فمن أين أستطيع أن أعيش وأصرف؟ أفيدوني بالحقيقة جزاكم المولى خير الجزاء.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


أناشد وزارة الداخلية الحصول على وظيفة

أتمنى الحصول على وظيفة في وزارة الداخلية علّي أتخلص من الدوامة التي أعيش فيها في الحصول على وظيفة مناسبة في البلد الذي أنتمي إليه والذي أسعى لخدمته بحصولي على الوظيفة.

وتتلخص مشكلتي في أنني تقدمت للحصول على وظيفة مدنية في وزارة الداخلية منذ نحو 6 سنوات وقد سلمت رسالة بهذا المضمون إلى وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة.

وتلقيت اتصالا من مكتب الوزير بأنه تم إرسال أوراقي إلى الجهة المختصة بالتوظيف بالوزارة ولكن بمراجعتي الدائمة لهذا القسم يكون دائما الرد بأن الطلب موقف وأن طلبي في قائمة الانتظار، مع العلم بأنني في حاجة ماسّة لهذه الوظيفة بعد أن مللت الانتظار ومللت العمل في القطاع الخاص الذي أذهب وقتي كله وعمري يمضي من دون أي فائدة.

ولم أستطع أن أعمل أي شيء لنفسي ودخلي بهذه الوظائف محدود جدا ومهددة بالفصل في أي وقت، فما العمل وأنا من أبناء هذا الوطن، وهل سأجد وظيفة لي أم لا؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


هل تُقبل ابنتي في مدرسة مريم بنت عمران؟

مع قدوم العام الدراسي الجديد قرّرت أن أسجل ابنتي للانضمام إلى الصف الأول الابتدائي، ولكن ظهرت لي مشكلة وهي أننا نسكن في المجمع السكني رقم 206، وستكون ابنتي في مدرسة بعيدة عنا.

والواقع أن مدرسة مريم بنت عمران قريبة جدا من منزلنا ولا تستغرق أكثر من ثلاث دقائق للوصول إليها سيرا على الأقدام، بينما المدرسة الأخرى تستغرق ربع ساعة، في حين أنها (مدرسة مريم بنت عمران) محسوبة على المجمع السكني الآخر.

من هنا أتمنى من المسئولين في وزارة التربية والتعليم النظر في موضوعي، الذي سيخدم الكثير من الأهالي، رأفة بأبنائنا الطلبة، وحتى لا يكون الجهد مكرر في توصيل بناتنا إلى أكثر من مدرسة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

أسعى لقُوتي

طلما أسعى لقوتي

أرتضي عيشا حلال

في أراضي الله أسعى

في أوال في أوال

أبتغي عيشا كريما

وإلى الله المآل

ساعيا في كل درب

ساعيا في كل حال

فاعل الخير أعني

ومن الله الكمال

في سخاء لا امتنان

ومن الحب الزلال

إنني عشت ضياعا

وبآهات الليال

إنني ضقت عذابا

لا أنقطاع في وصال

أيها النبع المصفى

حاملا قلب الجمال

فلك الأجر الموفى

بغدٍ لا لا محال

عبدالله جمعة

العدد 2599 - السبت 17 أكتوبر 2009م الموافق 28 شوال 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 2 | 8:30 ص

      في الأحلام

      لاتتوقعوا يا مساكين ان تستلموا اي علاوة غلاء لأنهم مازلوا يحضرون الدكتوراة في دراسة وضعكم يمكن بعد سنتين تستحقون الصدقة

    • زائر 1 | 8:26 ص

      أستهتار

      لا أعتقد ان ملستشفى السلمانية اي مارقبة من المسؤلين فمع كثرت الشكاوي عن أهمال الأطباء فلا حيات لم تنادي وقلت وعيهم بمريض القادم أبني كان محدد ان تجرى له عملية حنجرة وأنف قبل الموعد بأسبوع كسر كتفة كنا نتوقع ان لن تجرى له عملية لكن قبل الموعد بيوم رجعنا القسم لادخالة فقال الطبيب التخدير ان لا توجد اي مشكلة وسوف تجرى له مع العلم انه رأى أشعة الكسر وفي الثاني في رمضان وانا حامل في شهري اذهبنا كان الطفل ذو 3سنوات صأئم بعد مدة أنتظار3 س أدخل لكن الفاجأة انهم أخرجوةبعدمدةلاتوجد عملية فيدةمكسورة

اقرأ ايضاً