قال خطيب الجمعة بجامع قلالي الشيخ صلاح الجودر في خطبته أمس: «قبل أيام أطلق مشروع تأهيل وتوظيف الجامعيين، وهو مشروع رائد إذا ما تحقق، وخاصة إذا ما استطاع القطاع الخاص استقطاب هذه الفئات المجتمعية (الجامعيين)».
وأضاف «في السنوات الماضية وجدنا الكثير من المصارف والشركات والمؤسسات العامة والخاصة وهي تفضل الأجنبي الغريب على البحريني المؤهل، الأمر الذي دفع بنسبة كبيرة من الجامعيين إلى الانضمام إلى كشوف المتعطلين عن العمل في وزارة العمل والتي بلغت نسبة 20 في المئة». مشددا على أن «مشروع تأهيل وتوظيف العاطلين الجامعيين مشروع وطني يجب أن نسعى لإنجاحه ودفعه إلى الإمام، من أجل خفض معدلات البطالة بين الخريجين الجامعيين، ونؤكد أن هناك الكثير من العاطلين من الجنسين (الذكور والإناث) ممن لم يقوموا بتسجيل أسمائهم لدى وزارة العمل، وطلباتهم لدى المؤسسات والشركات والمصارف، لذلك يجب مراعاة ذلك والسعي لتوظيفهم».
وأشار الجودر إلى أن «قضية العاطلين عن العمل، هي من الحوائج التي تحتاج منا إلى وقفه ووقفات، فكيف بنا ونحن نرى أبناءنا وبناتنا بعد طول سنوات الدراسة من دون عمل أو وظيفة؟!، كيف بنا ونحن نراهم في البيوت وقد ألم بهم الحزن والألم؟!».
ولفت خطيب جامع قلالي إلى أن «في شكوى الفقير، وبكاء اليتيم، وأنات الضعيف، وتوجع المريض، امتحان وابتلاء واختبار للغني والقوي والصحيح. ومن أجل هذا جاءت الأوامر الإلهية والإرشادات النبوية الشريفة من أجل التعاون بين الناس، بقضاء الحوائج، وتفريج الهموم، وتنفيس الكروب، وبذل الشفاعة الحسنة لأجلهم، وهذه هي غاية التفاضل والتمايز بين الناس، في الشرف والجاه والعلم». وتابع «بقضاء حوائجِ الناسِ تدوم المودة، وتبقى الألفة، وتظهر الأخوة، ويعم الأمن، وتستقر المجتمعات، فهذا (النبي) يوسف عليه السلام يقضي حوائج أخوته مع ما فعلوه معه حينما رموه في الجب وجاءوا لأبيه عشاء وهم يبكون». مبينا أن «قضاء حوائج الناس خلق أصحاب الفطرة السليمة، وسجية المتقين».
العدد 2598 - الجمعة 16 أكتوبر 2009م الموافق 27 شوال 1430هـ
الى من يهمه الأمر
أذا تحول السلك العسكري في البحرين للقطاع الخاص كما أغلب الوزارات وقاموا يداومون دوامين ب200 دينار وأي لحظه يفنشونهم وباقي مميزات القطاع الخاص بعدين بنقبل نشتغل مثلهم لأن على الأقل هالأجانب والمجنسين .... مايصيرون أحسن منا طالعين من الأبتدائي والأعدادي وضامنين الوظائف الحكوميه وحنا جامعيين ومثقفين نشتغل بهالشغال المذله والمدعومه رواتبها وبعدين اذا الرواتب 400 ومدعوم شنوا بتكون هالوظائف أني تربويه تخصص فنون ولن أقبل بأقل من مدرسه في الحكومه وأشكر الشيخ الجودر على هذا الحس الوطني
أسمع ياسعيدي
تعلم من هذا الشيخ الجليل-الجودر-بعض الكلمات اللتي تجمع ولا تفرق وتساعد على حل الأزمات والتحسس للفقير والمنهوب حقه ، وعن أصحاب الوطن الأصليين مو بس قاعد ادافع عن الحكومه- في الصح والغلط-والمجنسين اللي أنت واحد منهم وأنا حتى لو أرى ربعي يغلطون سأنتقدهم وأكون منصف خصوصا لو كنت في منصب و أحيي سماحة الشيخ الجودر مع تحفضي على هذا المشروع الفاشل (جامعيه عاطله 5 سنوات ونصف ولبرائت الدمه توظفت 7شهور كيشر في سوبرماركت 220د بواسطه بعد ولكن الدوام مرهق ففنشت) وينكم يالنواب رواتبكم دينار5000 وأحنا عاطلين
تكمله شكر إلى الشيخ صلاح الجودر ...من عاطل جامعي 3 سنوات ( شيعي )
وللأسف وأقولها بالفم الملأن لا نرى مشايخنا الأفاضل أصحاب العمام يتكلمون في هذا الموضوع وهو توظيف العاطلين الجامعيين وعندما تحضر المساجد يوم الجمعة تراهم في محاضراتهم يتعمقون في الفلسفة ويشرقون ويغربون ، ( نحن معاشر الأنبياء أمرنا أن نخاطب الناس على قدر عقولهم ) وان أقول لشيخ صلاح الجود وفقك الله لما تحب لإحوانك المؤمنين لقد وضعت يدك على الجرح
وفسر الماء بالماء
«توظيف الجامعيين» مشروع رائد يجب أن نسعى لإنجاحه ، كلام في طياته معاني كبيرة ولكن من الذي يطبق هذا الأمر في الواقع ضجرنا من كثرة الوعود الكاذبة . . .
شكر إلى الشيخ صلاح الجودر ...من عاطل جامعي 3 سنوات ( شيعي )
أولا أقف إحتراماً وإجلالاً لهذا الشيخ السني على الرغم من أنني لا أحبذ ان أسمي بالطائفية وهو الشيخ صلاح الجودر والذي رأيته مرة في احد مساجد الشيعة وبالتحديد في ندوة لشيخ علي سلمان في مسجد أبو رمانه في قرية دمستان وكان جالساً بالقرب مني شعرت منذ أن رأيته للوهلة الأولى ان قلبه ينبض بالوطنية وقسمات وجه تنبيك بالفيض من حب الوطن وأهله سواء كانوا شيعة ام سنة ورأيته في أعلى درجة من الحماس لإصلاح أوضاع الوطن وليس بغريب على هذا الإنسان مادام أنه صاحب الإستاذ حسن مشيمع ورفيق دربه الذي لا يفارقه .
كلمة الحق أن لايعمل البحريني إلا في الحكومة
كلمة الحق أن لايعمل البحريني إلا في الحكومة وأن الافضلية له وهو الاولى ه>ه هي كلمة الحق أما توظيف البحريني في القطاع الخاص فهذه مصيبة مابعدها مصيبة وضياع للمستقبل فالقطاع الخاص مختلف تماما عن القطاع العام فرق الجنة والنار وانا انصح كل الخريجين ان لايقبلوا بهذه العروض التي تجر عليهم الويلات والمحن في الحاضر والمستقبل فليس هناك حقوق للقطاع الخاص
احنا خلنا انحصل شغل
والله حاله كل يوم ما قالو بيعطونا شغل واحنا نركض وراهم في الوزارة احنا خلهم اوظفونا اني قابله 400 دينار بس خلنا نشتغل نصرف على روحنا
قالو لين الديوان الملكي الخيري للايتام بشوفون لينا وظيفه لان احنا يتامه وماحدنا احد يصرف علينا وين الشغل احنا محتاجين شغل نصرف على روحنا والله حاله
عاطل علم نفس من ثلاث سنوات
غربه وتعب وخساير فلوس واخر شي يفلتونه في القطاع الخاص
انه لو كنت جامعي بقول الحمد لله على كل حال.
اتمنى للمتخرجين الجامعيين كل التوفيق سواء في القطاع الخاص ام الحكومي الواحد يقدر يثبت روحه اذا حاب يوصل لهدف معين.
مشكلة
الحين مافي أشغال يعني عقب 10سنوات ويش بيصير كل من التجنيس مشكلة عظيمة بصيد البحرين
القطاع الخاص مرفوض رفضا تاما
انا وحدة اعترض وبشدة على اذلال واهانة الخريج الجامعي بهالطريقة شنو قطاع خاص ؟ من زين وظايفهم وظيفة حزرة وبراتب زهيد ودعم حكومي فاشل لمدة سنة وغير فترة التدريب المذلة اكثر اعنبووه خمس سنوات دراسة وكرف وتعب وللحين مو مؤهلين في عيونكم وغير نظام الدوامين الي كلش ما يناسب المتزوجات والبارت تايم الي يفشل اكثر جم بيعطونا 120 دينار جان زين ما درست عيل جان طلعت من الثانوي واشتغلت سيدة اذا هاذي مشروعكم عيل قعدة البيت ابرك على الاقل احفظ كرامتي مايعرف قيمة الشهادة الا الجامعي والدارس والي تعب في دراسته