أعلن وزير الشئون الأمنية الفلسطيني محمد دحلان أن السلطة الفلسطينية قررت الموافقة على أي اقتراح إسرائيلي بتسلم المسئوليات الأمنية في أية منطقة تنسحب منها القوات الإسرائيلية.

- من مواليد غزة العام 1961، ومن أسرة لاجئة.

- قائد سابق لحركة شبيبة فتح في الضفة الغربية.

- قضى خمس سنوات في السجون الإسرائيلية في الفترة من 1981 - 1986 قبل ترحيله إلى الأردن العام 1988.

- انضم إلى منظمة التحرير في تونس إذ شارك في تنسيق الانتفاضة الأولى.

- عاد إلى غزة العام 1994، ويعتقد أنه شارك في إعداد اتفاق في اجتماع بروما في يناير/ كانون الثاني 1994 مع مسئولين من قوات الدفاع الإسرائيلية وجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت) لوضع خطة لاحتواء حركة المقاومة الإسلامية حماس.

- عضو دائم في فريق التفاوض على القضايا الأمنية المتعلقة بإعادة الانتشار الإسرائيلي أثناء عملية أوسلو، وعلى عودة الفلسطينيين الذين طردوا بعد العام 1967، وعلى إطلاق سراح الأسرى.

- يتحدث العبرية بطلاقة، وقد حمله شارون مسئولية الهجوم على حافلة للمستوطنين في غزة في نوفمبر/ تشرين الثاني 2000 وشن هجوما على مكتبه وتوعده بالقتل.

- قدم استقالته في 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2001 احتجاجا على سياسة السلطة الفلسطينية في القبض على أعضاء الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والجهاد لكن عرفات رفض الاستقالة.

- عين مستشارا للأمن القومي.

- استقال من منصبه مديرا لجهاز الأمن الوقائي في قطاع غزة وهو برتبة عقيد