العدد 2588 - الثلثاء 06 أكتوبر 2009م الموافق 17 شوال 1430هـ

إصابتان بانفلونزا الخنازير في مدرستين ثانويتين

%40 من سكان البحرين يحتاجون للتطعيم ضد «H1N1»

صرّح مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم نبيل العسومي أمس (الثلثاء) بأنه بناء على الفحوصات التي أجرتها الجهة المختصة بوزارة الصحة للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس انفلونزا الخنازير، تم اكتشاف إصابتين بهذا الفيروس في مدرستين ثانويتين: إحداهما للبنين، والأخرى للبنات.

وقال العسومي: «تم تحويل المصابين إلى المراكز الصحية لاستكمال الإجراءات الصحية المتبعة في مثل هذه الحالات، بالإضافة إلى تحويل الطلبة المخالطين الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى إلى المراكز الصحية لأخذ العلاج الوقائي».

من جهة أخرى، كشفت رئيسة لجنة مكافحة العدوى بوزارة الصحة واستشارية الأمراض المعدية جميلة السلمان عن أن 40 في المئة من سكان البحرين يحتاجون إلى تطعيمهم ضد وباء انفلونزا الخنازير.

وأشارت إلى أن ذلك نتاج إحصاء الوزارة للفئات ذات الخطورة العالية التي أوصت منظمة الصحة العالمية بالبدء في تطعيمها.

وأوضحت أن الوزارة طلبت ما يكفي لتطعيم 50 في المئة من سكان البحرين وستكون لديها جرعات تكفي لكل السكان.


«الصحة» وعدت بالرد بعد نشر الموضوع

عائلة الديلمي: خطأ طبي تسبب في وفاة خديجة وليس أنفلونزا الخنازير

الوسط - محرر الشئون المحلية

نفى شقيق المتوفاة خديجة الديلمي (51 عاما) خليل الديلمي أن يكون سبب وفاة شقيقته هو مرض أنفلونزا الخنازير، متهما وزارة الصحة بإخفاء السبب الحقيقي لوفاة شقيقته وهو خطأ طبي (بحسب قوله).

ولفت الديلمي إلى أن «العائلة ستتقدم بشكوى رسمية ضد وزارة الصحة وضد الطبيبين لدى النيابة العامة، كما أنها ستحرك الموضوع مع النواب وذلك من أجل إظهار الحقيقة التي أخفاها بيان وزارة الصحة وراء مرض أنفلونزا الخنازير (...)، كما أننا سنراسل وزارة الصحة».

وقال: إن «المرحومة شقيقتي تحسنت صحتها بصورة كبيرة قبل أن يتم إجراء عملية لها في الرئة من دون إذن منا وهي لا حول لها ولا قوة، من قبل طبيبين متدربين».

وبيَّن الديلمي أن العملية كانت من أجل سحب هواء موجود وراء الرئة ولكن الأنبوب الذي تم مده دخل في الرئة بدلا من أن يدخل وراءها ليتسبب في نزيف حاد لها ما أدى إلى وفاتها».

وكان الديلمي أصدر يوم أمس بيانا رداّ على بيان وزارة الصحة بشأن وفاة شقيقته، وأشار إلى أن البيان هو توضيح لبيان وزارة الصحة عن سبب وفاة المرحومة خديجة الديلمي.

وذكر أن المتوفاة أصيبت بأنفلونزا الخنازير لمدة أقل من أسبوع لكنها شفيت منه تماما، وتلت حالتها مضاعفات مختلفة نتيجة عدم تناسب العلاج لحالتها.

وأوضح أن «السبب الرئيسي الذي أدى إلى وفاتها بصورة مفاجئة بعد أن ظهرت عليها علامات التحسن الواضحة، هو إدخال أنبوب في الرئة ما أدى إلى تمزقها ليحدث نزيف حاد تسبب بعد ساعات في وفاتها».

وختم «وهذا هو سبب وفاتها وليس أنفلونزا الخنازير، وذلك نظرا إلى عدم كفاءة الطبيب الذي أجرى العملية كونه مبتدئا وليست لديه الخبرة الكافية، ونحن نطالب بالتحقيق الفوري في الأمر من قبل الجهات المختصة».

في المقابل اتصلت «الوسط» بوزارة الصحة لمعرفة ردها على بيان شقيق المتوفاة، الا أن الوزارة رفضت التعليق لكنها وعدت بالرد بعد نشر الموضوع في الصحافة.

وكانت وزارة الصحة أعلنت أمس الأول (الإثنين) تسجيلها حالة وفاة نتيجة الإصابة بانفلونزا الخنازير، لبحرينية تبلغ من العمر 51 عاما، ما يرفع عدد الحالات المسجلة إلى 5 حالات بمملكة البحرين منذ اكتشاف أول إصابة بالمرض في مايو/ أيار الماضي.

وقال المتحدث الرسمي بوزارة الصحة عادل علي عبدالله: «إن المتوفاة حُولت إلى مجمع السلمانية الطبي من أحد المستشفيات الخاصة بمملكة البحرين منذ قرابة شهر ونصف الشهر في حالة حرجة جدا ومتقدمة من المرض، وقد بيّن الأطباء والمختصون صعوبة استجابتها للعلاج بالأدوية منذ ذلك الحين، وبعد أن أدخلت إلى وحدة العناية المركزة وضعت على أجهزة التنفس والإنعاش الرئوي وعولجت بالأدوية المضادة للفيروس والعقاقير المساندة، إلا أن حالتها لم تستجب للعلاج إطلاقا، وخضعت لعدة محاولات من الإنعاش وباءت بالفشل قبل أن تتوفى مساء أمس (أمس الأول) نتيجة الفشل الرئوي ومضاعفاته».

وبيّن عبدلله أن المتوفاة كانت تعاني من مرض الربو الذي يعد من الأمراض المزمنة ومن الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس، وقد حُول ملفها الصحي إلى اللجنة المسئولة والمختصة عن دراسة الأسباب الناتجة من وفيات مرض انفلونزا (H1N1) وذلك لتقصي الحقائق والأسباب الرئيسية التي أدت إلى وفاتها، كما جرت العادة بالتحقيق في حالات الوفاة السابقة من قبل اللجنة المشكلة بوزارة الصحة كإجراء بعد بقرار وزير الصحة للوقوف على أسباب الوفاة وتقصي الحقائق.

يذكر أن وزارة الصحة من خلال رصد الحالات المصابة بمرض انفلونزا الخنازير شخصت معظمها بالبسيطة وتم علاجها في المنازل وشفيت، وهناك فئات محدودة أصيبت بفشل رئوي بعد أن وصلت إلى «السلمانية» في مراحل متقدمة من المرض وكانوا من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس.

ووجهت الوزارة في تصريحها المواطنين والمقيمين إلى ضرورة وسرعة العلاج المبكر عند ظهور الأعراض خلال الأربع والعشرين ساعة الأولى حتى لو كانوا غير مخالطين للمرضى، ويجب توخي الحذر من انتقال العدوى والإصابة بالفيروس، وضرورة مراجعة أقرب مركز صحي وخصوصا الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس حتى لو لم يكن هناك ارتفاع في درجة الحرارة وهم الحوامل والأطفال (أقل من 5 سنوات) وكبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة مثل السكري غير المنتظم وأمراض القلب والفشل الكلوي والربو وأمراض الصدر الأخرى وأمراض الدم الوراثية، والأمراض ذات المناعة المنخفضة.


الإعلان عن إصابتين بانفلونزا الخنازير في مدرستين ثانويتين

مدينة عيسى - وزارة التربية والتعليم

صرّح مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم نبيل العسومي أمس (الثلثاء) بأنه بناء على الفحوصات التي أجرتها الجهة المختصة بوزارة الصحة للحالات المشتبه بإصابتها بفيروس انفلونزا الخنازير، تم اكتشاف إصابتين بهذا الفيروس في مدرستين: الأولى ثانوية للبنين، والثانية ثانوية للبنات.

وقال: «تم تحويل المصابين إلى المراكز الصحية لاستكمال الإجراءات الصحية المتبعة في مثل هذه الحالات، بالإضافة إلى تحويل الطلبة المخالطين الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى إلى المراكز الصحية لأخذ العلاج الوقائي».

وأضاف أن «الجهة المختصة بوزارة التربية والتعليم قامت على الفور بتعقيم المرافق والمنشآت وكل الأسطح في كل صف ظهرت فيه الإصابة بالمدرستين كإجراء وقائي، وفقا للتعليمات الواردة في الدليل الصحي الاسترشادي الصادر عن وزارة الصحة». يذكر أن الإجراءات المتفق عليها بين وزارتي «التربية» والصحة تقضي بتحويل الحالات المشتبه بها إلى المراكز الصحية للفحص، وإحاطة أولياء الأمور بذلك، بالإضافة إلى فحص المخالطين، ولا يتم غلق الفصل الدراسي إلا عند بلوغ عدد الحالات المؤكدة 3 حالات، ولا يعود المصاب إلى الدراسة إلا بعد الاستظهار بشهادة طبية تثبت خلوّه من المرض، علما بأن التعليمات الصحية تنصح بعدم إرسال الطلبة المصابين بالانفلوانزا إلى المدارس إلا بعد الشفاء التام منها.


جميع المتوفين البحرينيين من «H1N1» محولون من مستشفيات خاصة

الوسط - محرر الشئون المحلية

أوضحت بيانات وزارة الصحة أن البحرينيين الثلاثة الذين توفوا من جراء مُضاعفات انفلونزا الخنازير منذ ظهور المرض في مايو/ أيار الماضي هم جميعا محولون من مستشفيات خاصة وكانوا في حالة حرجة ومُتقدمة من المرض وأُدخلوا وحدة العناية المركزة بمجمع السلمانية الطبي.

وتعتبر المتوفاة الأخيرة بانفلونزا الخنازير البحرينية خديجة الديلمي البالغة من العمر 51 عاما يوم أمس الأول «الاثنين» ثاني وفاة بالمرض خلال أسبوع؛ إذ توفي الجمعة الماضي البحريني عبد اللطيف محمد ماجد عن عمر ناهز 24 عاما، فأصبح مجموع المتوفين جراء المرض خمسة في غضون خمسة أشهر منذ ظهور المرض في البحرين.

وكانت إدارة العلاقات العامة والدولية بوزارة الصحة قالت إن لجنة التحقيق في وفيات انفلونزا الخنازير والتي أمر بتشكيلها وزير الصحة فيصل الحمر انتهت من إعداد التقرير الأولي الذي تم إعداده بعد الاجتماع بعدة أطراف من المعنيين بالأمر الثلاثاء الماضي، وأشارت الوزارة إلى أن اللجنة ستُكمل تقريرها قريبا تمهيدا لرفعه للوزير.

وكانت الوفيات الثلاث الأولى بالمرض متتابعة إذ أعلنت وزارة الصحة عن أول حالة وفاة بالمرض في الثلاثين من أغسطس/ آب الماضي وهي لخادمة فيلبينية هاربة من كفيلها تدعى جاين تاماد ديال وتبلغ من العمر 30 عاما، وسجلت الوزارة الوفاة الثانية في الثاني من سبتمبر/ أيلول الماضي للشاب البحريني موسى التيتون عن عمر ناهز 24 عاما وفي اليوم التالي له أي في الثالث من الشهر ذاته تم تسجيل الوفاة الثالثة للبنغالي مبارك أحمد عبدالرشيد البالغ من العمر 55 عاما.

وقد وجهت وزارة الصحة كل من يشعر بأعراض الانفلونزا إلى مراجعة مركزه الصحي إذ فتحت وزارة الصحة عيادة للانفلونزا في عشرين مركزا صحيا موزعين على مختلف المحافظات حيث يتوافر في العيادة طاقم مدرب بالإضافة إلى توفير الأدوية اللازمة لعلاج الفيروس في صيدليات المراكز الصحية.

يذكر أن وزارة الصحة قد طبقت العزل المنزلي لحالات الإصابة البسيطة بانفلونزا الخنازير ويتم توجيه المُصاب إلى طريقة العزل المنزلي وإرشاداته، ويتم إدخال حالات الإصابة المتوسطة إلى مركز إبراهيم خليل كانو الصحي للعزل، أما الحالات الشديدة والمتقدمة من المرض فقد قامت وزارة الصحة بإخلاء جناح(207) في مجمع السلمانية الطبي لإدخالها ورعايتها والذي كان مخصصاَ في السابق لحالات القلب الشديدة والتي تم تحويلها إلى مركز القلب في المستشفى العسكري.


إغلاق أية مدرسة في حالة إصابة 2 % من طلابها

%40 من سكان البحرين يحتاجون للتطعيم ضد «H1N1»

الزنج - علياء علي

كشفت رئيسة لجنة مكافحة العدوى بوزارة الصحة واستشارية الأمراض المعدية جميلة السلمان عن إن 40 بالمئة من سكان البحرين يحتاجون إلى تطعيمهم ضد وباء انفلونزا الخنازير، وأشارت إلى أن ذلك نتاج إحصاء الوزارة للفئات ذات الخطورة العالية والتي أوصت منظمة الصحة العالمية بالبدء في تطعيمها.

وأوضحت أن الوزارة طلبت ما يكفي لتطعيم 50 في المئة من سكان البحرين وسيكون لديها جرعات تكفي إلى كل السكان.

وأفادت السلمان أن المعيار الجديد الذي حددته منظمة الصحة العالمية لإغلاق المدارس عند دخول الوباء إليها والذي ستطبقه البحرين هو إغلاق أية مدرسة لأسبوع في حالة إصابة 2 في المئة من طلابها، وأشارت إلى أنه في حال تسجيل إصابتين في صف دراسي واحد سيتم إغلاق ذلك الفصل وحده، وفي حال كانت الإصابات في أكثر من صف ستُغلق المدرسة أسبوعا.

ونوهت أن أعراض انفلونزا الخنازير هي ذاتها أعراض الانفلونزا الموسمية إلا أن انتقال عدوى انفلونزا الخنازير أسرع إذ تصل النسبة إلى أكثر من 55 في المئة في حين أن انتقال الانفلونزا الموسمية 15 في المئة فقط لو افترضنا وجود مصاب واحد في غرفة بها مئة فرد.

جاء ذلك خلال المحاضرة التي قدمتها السلمان مساء أمس الأول في جمعية التجمع القومي الديمقراطي عن «انفلونزا الخنازير واستعدادات البحرين لمواجهته» بحضور أعضاء الجمعية وعدد من الجمعيات الأخرى. وأكدت رئيسة مكافحة العدوى بوزارة الصحة أن»مرض انفلونزا الخنازير بسيط و99 بالمئة من الحالات في البحرين تحسنت وتماثلت للشفاء مع تناول الدواء ولدى وزارة الصحة كميات كافية منه وهناك كميات إضافية أخرى ستصل لاحقا، وهناك أربعة أنواع من أدوية الانفلونزا اثنين منهما فقط يعالجان فيروس «H1N1» وهما (التاميفلو) و(ريلانزا) ولدينا الاثنان وفعاليتهما مُتماثلة ولا فرق بينهما وأصبحت هناك حاجة لتوفير النوع الثاني لأن هناك بعض الأفراد ممن أثبت تحليلهم أن لديهم مناعة لدواء تاميفلو وهم من ذوي المناعة الضعيفة أو ممن أخذوا الدواء كوقاية من دون أن يُصابوا بالمرض، بالنسبة للضجة على دواء تاميفلو فإن نظرية المؤامرة لن تفيدنا لأن لدينا مصابين بالمرض ويجب علينا علاجهم».

وأضافت «بالنسبة لمضاعفات دواء التاميفلو فقد لاحظنا في البحرين اللوعة والقيء وأكثر عرض لاحظناه الخمول والرغبة في النوم ومع استمرار تناول جرعات الدواء الموصى بها تختفي هذه الأعراض».

وفندت السلمان ما أُشيع في الرسائل الإلكترونية والمنتديات حول تطعيم انفلونزا الخنازير وعزت ذلك إلى جماعات غربية مناهضة للتطعيمات وأكدت على أن مسئولية وزارة الصحة توفير الدواء والتطعيم للمرض، هناك ثلاثون شركة في العالم تحاول إنتاج تطعيم المرض وقد أوصت منظمة الصحة العالمية بأخذ التطعيم من ثلاث شركات فقط منها والشركة التي طلبت البحرين منها التطعيم هي إحدى هذه الشركات وتم اعتماد تطعيمها من منظمة الغذاء الأميركية والمنظمات الأوروبية، ولفتت إلى بدء الولايات المتحدة الأميركية والدول الأوروبية والصين بالتطعيم.

وأشارت إلى أن التطعيم اختياري لجميع الفئات ما عدا الحجاج الذين تشترط المملكة العربية السعودية تطعيمهم للسماح لهم بدخولها لأداء مناسك الحج. وبالنسبة إلى الإصابات بالمرض بين الشباب ذكرت السلمان» حالات الوفيات من جراء المرض في البحرين جميعها لديها أمراض أخرى وتأخرت في العلاج، ولا تزال في العالم وفيات بين الشباب حتى من غير المُصابين بأمراض مزمنة، إذ يصيب المرض الشباب من الفئة العمرية من 10 سنوات حتى 25 عاما ولا يوجد تفسير علمي دقيق عن إصابة الشباب بمضاعفات أكثر من كبار السن إذ تشير إحدى البحوث إلى أن كبار السن ممن وجد أن رد فعل جهازهم المناعي أكثر من الشباب إلى احتمال أن يكون هؤلاء كبار السن قد أصيبوا بالمرض في الستينيات ولكن لا يوجد ما يؤكد ذلك بعد».

وعن أعراض انفلونزا الخنازير قالت «أعراضها مثل الانفلونزا الموسمية وهي ارتفاع في درجة الحرارة وألم في الجسم والمفاصل وكحة وألم في البلاعيم والعطس، وتتمثل المضاعفات في ازرقاق اللون وفشل في القلب «وهو السبب في وفيات المرض في البحرين» والفشل الرئوي أو الكلوي، من المهم جدا الإشارة إلى أن الفيروس يبدأ بزكام بسيط وخلال 24 ساعة يقضي على الرئة وهذا هو سبب الوفاة».

وأضافت «وفيات الانفلونزا الموسمية أكثر من وفيات انفلونزا الخنازير فقد بلغت وفيات الانفلونزا الموسمية نصف مليون وفاة سنويا، في حين بلغت وفيات انفلونزا الخنازير منذ ظهور المرض حتى الآن أربعة آلاف وفاة في العالم أجمع».

واستطردت «بالنسبة للانفلونزا بشكل عام ينتقل المرض إلى الآخرين عن طريق الرذاذ، وتبلغ سرعة الرذاذ نحو 500 كلم في الساعة ولذلك ننصح دائما بأن يترك الفرد بينه وبين الآخرين مسافة متر واحد وتجنب التقبيل والمصافحة للحد من انتقال المرض، كما أن الرذاذ ينزل على الأسطح وفي المنازل والأماكن وعلى الأوراق النقدية مثلا يظل لأسبوع كامل لذلك نركز على غسل اليدين جيدا واستخدام الجل المعقم».

وواصلت السلمان «بالنسبة للكمامات هناك أنواع فمنها الورقي العادي ومنها الجراحي ذو اللون الأخضر أو الأزرق وهناك نوع «N95» وهو يوفر حماية كبيرة ولكن منظمة الصحة العالمية لا تنصح بلبس الكمامات في الأماكن العامة بل تنصح المصابين بالمرض إما ألا يخرجوا إلى الأماكن العامة أو في حال خروجهم عليهم أن يلبسوا الكمام».


خلال لقائه مديري ومديرات المدارس

وكيل «التربية» للموارد يؤكد أهمية التقيد بالإجراءات الوقائية

مدينة عيسى - وزارة التربية والتعليم

التقى وكيل وزارة التربية والتعليم للموارد والخدمات الشيخ هشام بن عبدالعزيز آل خليفة أمس (الثلثاء) مع مديري ومديرات المدارس الثانوية للوقوف على جهوزية إدارات المدارس الثانوية واستعداداتها لمواجهة مرض انفلونزا الخنازير، والتشاور فيما يخص الإجراءات الوقائية التي تم الترتيب لها مسبقا والتأكد من التزام كل المدارس بالتعليمات الصادرة عن وزارتي «التربية» والصحة بخصوص الاحتياطات الصحية لتأمين البيئة المدرسية الآمنة للطلبة.

وذكّر الشيخ هشام في بداية الاجتماع بالتعليمات الصادرة إلى المدارس بخصوص الاحتياطات والإجراءات الاحترازية وضرورة تنفيذها والالتزام بها بكل دقة من قبل إدارات المدارس، وذلك لمجابهة المخاطر التي قد تبرز مع بداية العام الجديد من مرض انفلوانزا الخنازير، وذلك بالتركيز على العناصر الأساسية التالية:

تزويد فريق العمل المختص داخل كل مدرسة بكل المستلزمات الوقائية التي حددتها وزارة الصحة، مثل الكمامات والقفازات ومواد التعقيم، بما يؤمن سلامته وحمايته من إمكانية انتقال العدوى، ضرورة تواجد فريق العمل المختص في مداخل المدرسة ليتولى أخذ حرارة الطلبة قبل دخولهم المدرسة ومع التزام الفريق بالضوابط والإجراءات المحددة في الدليل الإرشادي الصحي والتي وضعت لحماية أعضاء الفريق والطلبة من انتشار العدوى، التأكد من توفير العدد الكافي من أجهزة قياس الحرارة وفقا للمعيار العددي المتفق عليه، وهو مقياس حرارة لكل 300 طالب، والالتزام بأخذ الحرارة لمدة أسبوع كامل وبعد كل إجازة، وبحسب التعليمات الصادرة عن وزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع وزارة الصحة والتي تم تعميمها قبل بدء العام الدراسي ونشرها في الصحف، ضرورة الالتزام بشروط النظافة بكل دقة، من خلال المتابعة اليومية لشركات التنظيف، إذ تتولى تعقيم المرافق الرئيسية بالمدارس، والالتزام الكامل بالإجراءات المتفق عليها بشأن الاهتمام المضاعف بالنظافة، بحيث تأخذ الإدارات المدرسية على عاتقها المتابعة اليومية لعمل هذه الشركات داخل المدارس، والتأكد من تنفيذها للتعليمات، مشيرا إلى أهمية التأكد من نظافة مرافق المدرسة ودورات المياه وتعقيمها بشكل يومي للحد من انتشار أو انتقال العدوى بين الطلبة، الاستمرار في تنفيذ برامج التدريب والتوعية الصحية بالتنسيق مع وحدة الصحة المدرسية بالوزارة، رفع تقارير موثقة من قبل الإدارات المدرسية بشأن الموضوع بشكل دوري بما يساعد على حل أية مشكلات أو صعوبات قد تظهر في الأثناء، بما في ذلك الإشارة إلى المخالفات التي يمكن أن ترتكبها شركات النظافة حتى يتسنى للوزارة متابعتها وحملها على الالتزام بما تم الاتفاق بشأنه حول الموضوع، واتخاذ الإجراءات القانونية ضدها في حالة المخالفة، أهمية الالتزام بالإجراءات الصحية المتفق عليها مع وزارة الصحة في حالة الاشتباه في وجود حالة مرضية وعدم التهاون في تنفيذها بكل دقة، حيث يجب ملء استمارة ببيانات الطالب مضمنة اسمه وصفه الدراسي واستدعاء ولي أمره بعد وضعه في غرفة «الرعاية الصحية»، ورفع أسماء المخالطين للمصاب، وعدم تحويل أي طالب للمراكز الصحية من دون تنفيذ هذه الخطوات الأولية، والتزام المدرسة بتنفيذ شروط عودة الطالب إلى الدراسة، مجددا بإحضار شهادة طبية تؤكد خلوه من المرض.

وأشار الشيخ هشام إلى أن الوزارة ملتزمة بتشديد الإجراءات الاحتياطية في هذه الفترة الحرجة للوصول إلى حالة استقرار في البيئة المدرسية وضمان سير العملية التربوية من دون مخاطر لضمان سلامة الطلبة وجميع منتسبي المدرسة.

العدد 2588 - الثلثاء 06 أكتوبر 2009م الموافق 17 شوال 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 65 | منذ 16 عامًا

      حدة حلو

      عجيب كلماتكم

    • زائر 64 | منذ 16 عامًا

      من صدقكم عاد

      من صدقكم عاد يا ناس .. هالمرض أخذ أكبر من حجمه .. السلمانيه تقتل المرضى وتقول انفلونزا خنازير .. كثروا من قراءة الأدعية والقرآن وربكم الحافظ .. وكل واحد ما يموت الا بيومه .. والله يرحم خديجة الديلمي ويسكن روحها الجنه

    • زائر 63 | منذ 16 عامًا

      الله يستر

      الله يستر علينا وعلى عيالنا وعيالكم والله يارب يفكنا من هالوباء. شنو اسم المدرسة الي اكتشفوا فيها؟؟

    • زائر 62 | منذ 16 عامًا

      الله يبلينا من الفيروس H1N1

      يا اخوان كل شي بيد الله وانا كطالب اعدادي والله اني خايف من هالمرض الله يبلينا من هالمرض
      آمين وسوف يتم محاسبه وزير تربيه والتعليم و وزير الصحه هم قالوا انهم اذا كشفت اي اصابه في المدرسه ستغلق المدرسه بس كل شي الله كاتبه بصير يارب لا يصيب اي مسلم او مسلمه و يشافيهم من هالمرض آمين آمين آمين

    • زائر 61 | منذ 16 عامًا

      مصالحهم أولى

      إذا بندوا المدارس يعني كل المدارس يعني الحكومية والخاصة . والمدارس الخاصة حق الهوامير اللي وزارة التربية ما تقدر ترفض ليهم طلب. وهالهوامير ما يصير يخسرون يدفعون رواتب مدرسين بدون طلاب ورسوم تسجيل . لأن المصالح أولى من حياة الناس في هالبلد

    • زائر 60 | منذ 16 عامًا

      انفلونزا الخنازير

      المرض ينتشر في مدرسة >>>>الثانوية للبنين وصل عدد المصابين الى 6 اليوم والخطر يزداد على طلاب المدرسة ولا توجد استعدادات كافيه تم توفير كمامات للمدرسين فقط والطلاب ليسو مهتمين بهم والمرض موجود في المدرسة تم اغلاق صفين من المستوى الاول وتمت تأكيد اصابه استاذ يوم امس اصبحت المدرسة خطر علينا ويطالبونا المشرفين بشراء كمامات يجب اغلق المدرسة على الاقل يوم الخميس غدا للسيطرة على المرض ويحدو من انتشاره

    • زائر 59 | منذ 16 عامًا

      ؟؟؟؟

      اصلان مو بس المدارس متروسة انفلونز حتى الجامعات الخاصة اصلان احنة داومنة صار لينة سبوعين ومحد يفحص بس مقعدين هل السسترات ديكور واليوم تفاجات يوم دشيت الجامعة الا السستر مغمغمة ماتبين لا ايدها ولا وجهاااا ويش صاير ورايحة اتقيس الي يعجبها والباقي في الطوشة ولا اتوزع اوارق فورمات تملونها عن المرض وحالة اعترفوا ان اكتشفتون حالات انفلونزا في الجامعات وكتبوا اسامي الجامعات بسكم ظلم المرض في كل مكان ونص الجامعة مزكمة ويش هل الحالة

    • زائر 58 | منذ 16 عامًا

      ؟؟؟

      انا اتوقع بان تتزايد اعداد المتوفون بهاذا المرض

    • زائر 57 | منذ 16 عامًا

      انين

      كل يوم نسمع اصابات اكثر واكثر في المدارس وفي كل محل وعدد الوفيات في ازدياد وبعد كم من يوم راح تفتح مدارس المرحلة الاعدادية وبعدها الابتدائي اصلا اني ابغي اعرف اشلون الطلبة والطالبات يقدرون يداومون.. طول الوقت راح يفكرون في هالمرض واشلون راح يحققون درجات عالية اتوقع ان الطلاب والطالبات كلهم راح ياثر مستواهم من الهم ولا بعد شنو بس اربعين بالمئة والباقي ماليهم رب يعني .. يا رب استر

    • زائر 54 | منذ 16 عامًا

      وينكم اصحوا اعيااااالنا رايحين .....

      لا حول ولا قوة توني انا اللحين قريت ان سادس حاله وفاة بسب المرض اللعين .... هذه طبعا في الصحف بس الحقيقه غير اكثر من عشرة ... نطالب وزرين الصحه والتعليم بتوقيف الدراسه هذه العااااااااام وقلعتها دراسه نخسرها ولا نخسر اعيالنااااااااااااااااا جيل المستقبل ...

    • زائر 53 | منذ 16 عامًا

      الله المستعان

      يعني صايدين في مدرستنه حالتين فلونزه و رحنه اليوم الثاني و كل المدرسين لابسين كمامات و دشوا لصفوف بكماماتهم و محد تكلم ان صايدين حالتين و المصابين امرقدين في السلمانيه و احنه معضمنه مصاب بالربو شلون ما يتكلمون ان صايدين حالتين يعني يبون كل المدرسه يصيدهه فلونزه علشان يقولون لنه غيبوا, يعني ينطورنه انموت و عقب يقولون لنه, ما قول الا حسبي الله و نعم الوكيل و الله يشفي المصابين و يبعد المرض عنه

    • زائر 51 | منذ 16 عامًا

      للأهمية:(

      ياجماعة نص المدرسة مزكمين والصورة اللي حاطينه فوق مدرستنا

    • زائر 50 | منذ 16 عامًا

      انا من مدرسة >>>>الثانوية للبنين اكتشفنا حالتين وليس حالة؟ ارجو من جريدة الوسط ان تلتزم بالشفافية وتعرض موضوعي . على الجميع معرفة اسم المدرستين . انا من مدرسة اصيب فيها طالبين نبي شخص يحس .. واللي الكلام موجه له حسسسسسسس عاد

    • زائر 49 | منذ 16 عامًا

      اللهم احفظنا جميعا

      ياجماعة مو مهم اسم المدرستين الاهم ان المرض موجود في مدارسنا وبعد كم يوم في المدراس الاعدادية والهم الاكبر مدارس الابتدائي وش بيصير بعيالنا والوزارتين الفاضلتين ولا عطاين الامر اهمية اش معنى عمان اتخذت القرار من زمان وانتهى الامر ولا الدراسة في البحرين واصلة مستوى جدا عالي لا يسمح بتأجيلها او تاخيرها ؟؟؟

    • زائر 48 | منذ 16 عامًا

      شنو اسم المدرستين؟؟؟؟؟

      ليش ما يقولون اسم المدارس اللي فيها المرض؟؟؟أرجو من جريدة الوسط اعلامنا باسم المدرستين..
      المدارس ما فيها اساليب الوقاية أبدا..أرجوا من وزير التربية زيارة المدارس كلها بشكل مفاااااجيء
      شكراا

    • مقهورة | منذ 16 عامًا

      ليش التستر

      صراحة وزارة التربية والصحة لوعو جبدنا من اللف والدوران وين التصريحات وين الاهتمام وين الوعود ,حبر على ورق ارواح اعيالنا في خطر ووزير التربيه خايف على 180 يوم دراسي من زين المناهج , اجلوا المدارس واقتصروا في التدريس على المواد المهمة بلا زراعة بلا بطيخ بلا مواد اثرائية بلا درجات, بعض المدارس بلا معلمات لليوم وين الاستعدادات وين التصريحات النارية, وايد حالات انفلونزا في مدارس الحكومة نبي نعرف اي مدارس . مدارس الخاص تفضحونهم اول باول اشمعنه الحين لانهم مدارس حكومية, نطالب بالشفافية والصراحة

    • زائر 47 | منذ 16 عامًا

      بيدكم ياولياء الامور

      لاتنطرون كلمة وزير انتو فلذات اكبادكم عرضة للخطر انتو بيدكم القرار تبون تقطونهم بموقع يكونو عرضة فيه تفضلوو والعاقل يقدر يفهم شسالفة من تغيير الوزراء للحالات وتغييرهم للوقائع والله يستر عالجميع

    • زائر 46 | منذ 16 عامًا

      سنابسي اصيل

      يقولون في دواء وين الدواء لمتى السكوت عن هاذا المرض

    • زائر 43 | منذ 16 عامًا

      الغلطانة حكومة البحرين

      من وينه جه الانفلونزاا
      ولااا من وينه بجي
      والاجاانب رايحين جايين من بلدهم ويتمشوون في كل مكاان
      هاا الا يسبب هالمرض
      لووييه الخليج اكثر اصابة في البلد العربي
      من المجنسين والاجانب
      تقدر الحكومة اتباعد المجنسين اذا كانت تهتم بمصلحة الوطن والشعب

      لاااكن قولو ليهم اباعدون هالمجنسين
      عطوكم عذر اقبح من ذنب
      المشتكى الا الله
      الله يرحمهم واصبر اهلهم

    • زائر 42 | منذ 16 عامًا

      الإعلان عن إصابتين بانفلونزا الخنازير في مدرستين ثانويتين

      في اي مدراس تم اكتشاف المرض..لازم ناخذ احياطنا مو تخلونا ياغافلين لكم الله

    • زائر 41 | منذ 16 عامًا

      اغلاق مدارس حل اوسط للوقايه

      وزارة الصحة اعلنت من قبل ان سوف تغلق اي مدرسة بها حالة واحد والان المدارس الثانويه يوجد بها 4 حالات لهذا اليوم الرجاء اخد القرار من الوزارة الصحة

    • زائر 40 | منذ 16 عامًا

      اللهم اسئلك برحمتك التي وسعت كل شي

      تدرون حتى اللقاح الي جيايبين من امريكا لها اسباب خضيره على حياتنا تسبب انخفاض في نسبت الذكاء وانخفاض نسبت الخصوبه الى لازواج وتدهور الصحه ويؤدي الى مرض الزهايمر الذي يصيب كبار السن ويبدا مهه التخريف والشلل العصبي الهم ويؤدي الى نقص المناعه الاطفال الله يستر على اولادنا والله الحافظ الحفيظ

    • زائر 39 | منذ 16 عامًا

      مرض أنفلوزا الخنازير

      الله يعينه من المرض وشره آمين

    • زائر 38 | منذ 16 عامًا

      عجبي

      الدكتورة نسيبتهم أمل الديلمي قالت أمس إنه وفاة أختها بسبب المرض و اليوم اخوه يقول خطا طبي ، شصاير نصدق من ،

    • زائر 36 | منذ 16 عامًا

      6 طلبة في المركز اليوم

      اليوم وصلنا 6 طلبة مواليد 93 واحداهم 96 فيهم اعراض انفلونزا الخنازير واحداهم كانت متعبة جدا وتم اعطاءها السيلان فكفانا تستر يا وزارة التربية فارواح اولادنا ليست مجالا للتجارب

    • ايمان الفردان | منذ 16 عامًا

      دعاء من القلب

      الله يحفظ الجميع ان شاء الله

    • زائر 35 | منذ 16 عامًا

      معلم / ريض 101

      -طبعا من خبر مؤكد هناك اصابتين لطالبين من مدرسة ....وهناك اصابة واحدة لطالبة من مدرسة ثانوية وهذا خبر متاْكد منه لان سمعت من الكثير من اخواني المعلمين والطلبة انفسهم والادارة والادارة على وشط المراجعة مع وزارة التربية والصحة ولكن فاجئني انه الوفارتين الصحة والتربية لم يقومو بذكر المدرستين ليش عاد ؟ الله اعلم يعني شفيها اذا قالوا بكبره زين حق الناس تتوخا الحذر واقولها لو كانت عناك اجراءات صريحة او الجهاز دقيق لما اصاب الطلبة مكروه ونحن الى الان نطالب بتاْجيل الدراسة .

    • زائر 34 | منذ 16 عامًا

      ههههههههههههه

      الله يحميه من انفلنز الخنازير ويحمي الجميع ان شاء الله بس حرام نرمي بفلذات اكبادنا للمرض...رجاء اوجهه لكل المسؤولين بالنظر في عودة الاطفال للمدارس لان المرض موجود وهو واقع ولازم اخذ الحيطة ...

    • زائر 32 | منذ 16 عامًا

      لايوجد وقاية

      انا مدرسة في مدينة عيسى الثانوية للبنات لايوجد لدينا اي وسيلة للوقاية ابسط الامور التي وعدونا بتوفيرها الماسكات والمعقم لليدين غير متوفرة!!!!!!!!!! هذه الحقيقة ولايوجد غيرها تم توفيرها للمجموعة التي تقيس درجة حرارة الطلبة فقط

    • زائر 30 | منذ 16 عامًا

      أريد أن أعرف هل التطعيم يحتوي على الزأبق

      نحن كمواطنين نريد أن نعرف ما يحويه اللقاح - مثلا هل يحتوي على الزئبق؟ ماهي مكونات هذا اللقاح يا وزارة الصحة؟

    • زائر 29 | منذ 16 عامًا

      H1

      المفروض اقفلون المدرس لين مايوصل الدواء

    • زائر 28 | منذ 16 عامًا

      ام احمد

      والله ها المرض خربط حياتنا يا جماعة الخوف على اولادنا من ها المرض من صوب ودوخة اليهال من صوب ثاني كل ما طالت الاجازة زادوا اعناد وفوضى راسنا صك منهم لا نوم ولا راحة .... صرنا في حيرة نبي تفتح المدارس ومانبي من هالمرض والله حالة
      شكلنا اذا ما بنموت من ها المرض بنموت بسكتة قلبية ستار الله علينا والله يسهلها علينا بس ويرحمنا والله تعبنا كل هذا كوم ولدي عمره 4 سنوات يقول لي مايبي يروح الروضه في فلنز خنازير ههههههههه حتى اليهال عرفوا المرض

    • زائر 27 | منذ 16 عامًا

      ..

      التطعيم سمعت إنه يسبب أمراض ..
      نبي أسماء المدارس الي اكتشفوا فيها المرض

    • ندى روحي | منذ 16 عامًا

      سترك يا رب

      الله يحمينا ويستر علينا من هذا الوباء

    • زائر 26 | منذ 16 عامًا

      أحفظنا يـــــــارب

      نسأل الله العلي القدير وبحق محمد وأهل بيته أن يحفظ أبنائنا وبناتنا من كل سوء، وأن يبعد عنهم وعنا شر هذه الأمراض.
      ونتقول لجميع المسؤلين المعنيين: الله الله بأبنائنا وبناتنا، فهم أمانة عندكم.
      كما نطلب من جميع الطلبة الإلتزام دوماً بالتعليمات والنظافة.
      وشكـــــــــــــــــــــــــراً جزيــــــــــــــــــــــــــــــــلاً.

    • زائر 25 | منذ 16 عامًا

      كأن السالفة فيها (إن )

      يعني المدارس الخاصة اكتشفوا فيها المرض بكثرة و تم الإعلان عنها و إغلاقها لمدة أسبوع ،، و الحين المدارس الحكومية ما فيها إلا حالتين و مو راضيين يعلنون أسماء المدارس ،، لا و إلي زاد الطين بله غيروا القرار >> يعني الحين ما بيصكون الصف الا اذا اكتشفوا فيه 3 حالات و ما بيصكون المدرسة الا اذا اكتشفوا فيها 3 حالات !!!!!! وش هالمسخرة ، رسونه على بر لااااا

    • زائر 24 | منذ 16 عامًا

      الحافظ الله

      اعتقد بان الاعلام ضخم من حجم المرض مرض انفلونزا الخنازير ولا حاجة للخوف من المرض ما دام هناك وعي وهناك علاج للمرض ليس من الحكمة اغلاق المدارس بل بالعكس الفحص اليومي في المدارس قد يكشف المرض مبكراً ما يعني التغلب على المرض والله هو الحافظ

    • زائر 23 | منذ 16 عامًا

      قاسم

      روحوا شوفو جامعه البحرين الكل في انفلونزا الخنازير
      اقولون 2% تغلق
      جامعه البحرين 50% فيهم انفلونزا الخنازير
      وين ليش ما غلقت

    • زائر 22 | منذ 16 عامًا

      تأقلموا مع الوضع عادي

      المرض بالمدارس او مؤسسات اخرى ملازم لنا كل مكان على الجميع التأقلم مع الوضع بصورة طبيعية والواحد منا ياخذ احتياطتهم والله يسلم الجميع ان شاءالله

    • زائر 21 | منذ 16 عامًا

      تفاحه - الى النعيمي نور عيوني

      بصراحه الوضع كلش خطير, السليم بياخذ العلاج وبيتاشفى بس اللي عدهم امراض مزمنه شنو مصيرهم ؟؟؟ اللي عدهم نقص في المناعه شيسوون ؟؟؟ يعني ما ادري هم اغبياء صدق لو يستهبلون هل الماسح الحراري راح يحمي الطلبه من العدوى ؟؟؟ تخيل اثنين جايين عند الماسح الحراري وواحد منهم فيه هو اصلا بيعدي الثاني قبل ما يكتشفون !!!! نتمنى تاجيل الدراسه لحد ما اخلص العمليه عشان ما يفوتني شي وشكرا :D

    • زائر 20 | منذ 16 عامًا

      هل هناك حل؟؟

      المفروض يذكرون اسم المدرسة حق نعرف ونتطمن على اولادنا ..
      والله يحمينا ويحمي كل من على هالارض

    • زائر 18 | منذ 16 عامًا

      ا

      كذب X كذب
      كل المدارس فيها انفلونزا بس اهم متسترين .

    • زائر 17 | منذ 16 عامًا

      علي كف من يشيل

      الاخطاء الطبيه علي كف من يشيل من كثرتهه. والاطباء معصومون من الخطا وجمعيتهم فالحة في الدفاع عنهم ؤالتغطية علي بلاويهم والوزارة عاجزه عن عمل اي شي لانها تخاف من اباطرة الطب الخاص والعام ولها عبرة في الوزيرين اللي طاروا قبل والسلامة غنيمة

    • زائر 16 | منذ 16 عامًا

      خوفا من ازدياد الأمور وبعدها عدم التحكم بها .........!

      اذا زداد لوضع ع ما هو ... اظن أن البحرين ستمر بحالفة فوضى عظيمه ولن يتم سيطره عليها ...
      فحين أننا بلد صغير وليس بكبير ... من المفترض الحرص ع ذلك ....
      وننظر إلى سعوديه وغيرها ....هنالك مصابون بالمرض وولكنهم يتخذون لإجراآت اللازمه والحرص الازم ...
      اذا

    • زائر 15 | منذ 16 عامًا

      من لم يمت بانفلونزا الخنازير مات بغيره

      لمذا هذا التضخيم والفقاعات حول هذا المرض فهو ليس اول مرض ولا اخر مرض نسيتوا جنون البقر وانفلونزا الطيور وحمى الوادي المتصدع .. وغيرها من الأمراض المصاب بها الشعب البحريني بكثرة مثل السكلر فيا جماعة كل واحد يتبع الارشادات والحافظ الله

    • زائر 14 | منذ 16 عامًا

      سايبه

      مستشفى السلمانية أطباءها جهلة والمكان خليج توبلي ارحم منه، المريض يدخل عشان يموت ويرتاح. اذا تبي احد يقتلك بدون ما يتورط ادخل مستشفى السلمانية..

    • ام علي | منذ 16 عامًا

      واجد زين

      الحمدلله بس 40% هم اللي يحتاجون تطعيم والباقي مو مهم
      10% هنود
      10% اجانب
      10% جلف
      10% بحرينين
      توزيع عادل

    • زائر 13 | منذ 16 عامًا

      كذب المنجمون ولو صدقوا (التربية والصحة)

      الاحظ ان في كل ايام يطلع لك خبر جديد من الصحة والتربية في البداية نصدقه بس بعدها نكتشف الكذب
      الصحة تطلع بخبر وتقول سبب وفاة خديجة الديلمي انفلونزا الخنازير والخبر يقولون حسب تصريح اخ المتوفاة كذب
      والتربية بعد نفس الشي طلعت خبر اول امس الاثنين وبعدها تبين ان الخبر كذب عن طريق احد الزوار وكاتبه (مدرسة) انا ابي اعرف الى متى الكذب على الناس
      وما خفي اعظم يا صحة ويا تربية

    • زائر 12 | منذ 16 عامًا

      الأعلام هــو الي كبر الموضوع أكثر

      للأسف نسمع اي شخص توفى في هل أيام
      على طول الكل يقول مرض انفلونزا الخنازير
      هذا حال الأطباء و الأعلام
      الله يحمي شعب البحــرين من شر الوباء

    • زائر 11 | منذ 16 عامًا

      الحكمة في الامور الصعبة

      أتمنى من وزارة التربية اتباع الحكمة في مواجهة المرض..صحيح يخسر اولادنا سنة دراسية..افضل من خسران حياته.. كي نتجنب المكروه..على مضض من العيش..افضل من حلول النكبة على ابناء الوطن...مواطب يحب وطنه كثيرا

    • زائر 10 | منذ 16 عامًا

      بس كلام

      عيل وين كلام الوزير ... اي حاله تسجل في اي مدرسه سوف تغلق المدرسه اسبوع ... والمدرسة التي تم فيها الكشف عن الاصابه لم تغلق !!!!!!!!!! قايلين بس كلام !!!!!!!!!!

    • زائر 9 | منذ 16 عامًا

      حرب إباده

      امام الله سوف يتم محاسبة وزير التربية ووزير الصحه الذى لايفقه في الصحة وسلامة المواطن ابنائنا أمانة في أرقاب هذه الاشخاص التى تسترخص ارواح ابنائنا

    • زائر 8 | منذ 16 عامًا

      مأجورين يا عائلة الديلمي

      ليس من الغريب أن تكون هناك أخطاء من أطباء متدربين؛ فقد اعتدنا على هذا والوزارة اعتادت على نفي الأخطاء بصورة فجة مما يجعلها أكثر الوزارات فجاجة عند الناس أجمع.
      الغريب منها تتستر على أخطاءها وتلصق التهم جزافا بالآخرين... صحيح إن الكل يخاف من المرض الذي حل بالعالم والناس معذورة في خوفها ولكن أليس من العيب يا وزارة الصحة أن لا تمتلكين الجرأة على قول الحقيقة
      اليوم في عائلة الديلمي وغدا في عوائل غير والستار الله من هذه الوزارة
      رحم الله المتوفاة ومسح الله على قلوب ذويها

    • زائر 6 | منذ 16 عامًا

      كل خطأ انفلونزا الخنازير ..!!

      أصبح مرض H1N1 شماعة تعلق عليها أخطاء وزارة الصحة أعتقد أن جرائم القتل سيتحملها المرض الغامض أيضاً.

    • زائر 5 | منذ 16 عامًا

      رساله من اهالي ستره

      اولادنا صغار في ابتدائي ولا بيتحملون المرض اغلقوا المدارس لحين وجود اللقاح .

    • زائر 4 | منذ 16 عامًا

      رحنا وطي

      امبيه ويش هالمرر
      اذكروا اسم المدارس له
      اما غربال كل شي بالخش

    • Um Ahmed | منذ 16 عامًا

      يا ريت وزارة التربية والتعليم نذاء من ام ليس لها الا ابنة وحيدة الرحمة

      تقلص وله حتى تيم الغاء الاجازات وليش نعرض الاطفال والاهل الى المرض الوقاية خيرا من العلاج وزير التربية والتعليم استعجل في اخذ القرار تر الدراسة في اي عام تر ما بكون له تأثير ولله الارواح تر امانة في عنقك يا وزير التربية والتعليم وفي عنقك الحكومة كل راعا مسئول عن رعيته الى بابا الملك حمد بن عيسي بن سلمان آل خليفة الغاء العام الدراسي حتى يتم الوقاية والعلاج من هذا الوباء وهذا ليس بشيئ غريب على جلالتكم انت الكرم وابوى الكرم للشعب البحرين والغير ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء.

    • زائر 3 | منذ 16 عامًا

      جفيرية

      الله يستر علينا وعلى عيالنا وعيالكم والله يارب يفكنا من هالوباء. شنو اسم المدرسة الي اكتشفوا فيها؟؟

    • زائر 1 | منذ 16 عامًا

      اكثر من خمسة

      اعتقد ان عدد الوفيات بالانفلونزا الخنازير فاق العدد خمسة لان انا اللذي اعرفهم اكثر من عشر توفوا والله يحمي جميع شعب البحرين

اقرأ ايضاً