أصدرت الجمعيات السياسية (جمعية الوفاق الوطني الإسلامية، جمعية العمل الوطني الديمقراطي، جمعية العمل الإسلامي، جمعية الإخاء الوطني، جمعية المنبر الديمقراطي التقدمي) أمس (الإثنين) بيانا أبدت فيه «قلقها الشديد إزاء المستقبل المجهول الذي ينتظر هذا الوطن في ظل ترقب تشوبه حالة من الاحتقان لقرب إصدار المحكمة أحكامها على قضية موقوفي كرزكان واستمرار محاكمة متهمي المعامير الذين شملهما العفو الملكي في أبريل/ نيسان الماضي، لكن ذلك لم ينفذ، ما أثر كثيرا على عامل الثقة بين المواطنين والسلطة، وساهم في تهيئة الأجواء السلبية المشحونة على المستوى الوطني العام».
وقال البيان: «إن الإفراج عن معتقلي قضيتي كرزكان والمعامير هو الأسلوب الأجدى للحفاظ على استقرار البلد والسير بها إلى المسار الصحيح بعيدا عن اللغة الأمنية التي لا تولد غير العنف والتصادم وغياب لغة العقل والحوار الذي يخسر فيها الجميع».
أضاف أن «القضيتين المنظورتين أمام القضاء شابهما الكثير من اللغط والتباين على مستوى الدلائل والإشارات إلى تعرض المعتقلين إلى التعذيب وتجاوز القانون وحقوق الإنسان وحقوق السجين أثناء فترات التحقيق وانتزاع الاعترافات».
العدد 2587 - الإثنين 05 أكتوبر 2009م الموافق 16 شوال 1430هـ
لدمعة أب وحرقة قلب أم
نتمنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى من أعماق أعماق قلبنا اللإفراج عن هؤلاء الأبرياء ولا جب وملكنا حمد.
الله يفرج عنهم
الدعاء سلاح المؤمن :
اللهم بحق الحسن والحسين فرج عن معتقلينا واردهم الى عوائلهم سالمين غانمين
نتمنى الافراج من صميم قلوبنا حتى لا ترجع الايام السوداء
تريدون ان بكون قانون علي جميع
تريدون ان بكون قانون علي جميع و تطالبون بافراج عن القتله صج في امر ملكي بعفو عام و لكن في حق خاص ام انتو ما تامنون بحق الخاص و لو كان القتله هم من اجانب او مثل ما تقولون متجنسين هل كان موقفكم نفس شي نريد منكم شي للمواطن مو بس تصاريح في جرايد
على اللبرالية والتقدمية السلام
المطالبة من وعد والمنبر التقدمي الافراج عن متهمي القتل هـــو قتل اللبرالية والوطنية وولادة الطائفية والمذهبية.
متي نفتك من المشاكل
الله افرج عنهم ونفتك من المشاكل اتمني الملك يفرج عنهم لئن اذا ما فرج عنعم بصير البحرين مره اخري ونرجع الي احداث التسعينا واكثر هدا مانتوقعه بعد المحاكمه
اترك عنك
اقول للجمعيات كلهم اتركوا عنكم التصريح
في الجرايد بسنا تصاريح ترى اذا تحركتون
تحرك جدي بيطلعون وبدون تصريح في اي جريدة