أكد رئيس مجلس إدارة شركة ألمنيوم البحرين (ألبا)، محمود هاشم الكوهجي، إن الرئيس التنفيذي لشركة ألبا، أحمد صالح النعيمي، من الكوادر الوطنية التي ساهمت في وصول ألبا إلى العالمية.
وأن الكوادر الوطنية في ألبا وعلى مدى أربعة عقود ساهمت بشكل كبير في رقي وازدهار الشركة التي تعد اليوم أحد روافد الاقتصاد الوطني وأحدث مصهر لصناعة الألمنيوم في العالم.
وإن هذه الكوادر كانت و لازالت محل فخر وأعتزاز، وأثبتت بأنها قادرة على إدارة اعمالها في مختلف المواقع والمناصب بكل جد واجتهاد، وإن خبرتها في مجال صناعة الألمنيوم محل ترحيب في المصاهر الجديدة التي تشهدها المنطقة لما تتمتع به من الكفاءة والمهارة القيادية المستمدة من هذا المصنع الذي تمثل فيه العمالة الوطنية نسبة 90 في المئة، وتساهم منتجاتها في دعم الصناعات التحويلية في المملكة.
جاء ذلك في تصريح الكوهجي بمناسبة خروج الرئيس التنفيذي لشركة ألبا، أحمد صالح النعيمي على التقاعد بعد أكثر من 35 عاماً من العطاء في الشركة تقلد خلال هذه السنوات مناصب عدة قبل أن يصل إلى هذا المنصب في عام 2006.
وأضاف رئيس مجلس الإدارة: إن أحمد النعيمي من الكوادر الوطنية التي ساهمت في وصول ألبا إلى العالمية، وكان من المساهمين في أن تحتضن ألبا أطول مصهر حديث في العالم من خلال وضع خطة التمويل المالي لمشروع الخط الخامس، ومن الذين ساهموا في فتح أسواق جديدة لمنتجات الشركة في شرق آسيا، وغيرها من الإنجازات التي حققها.
وثمن أحمد النعيمي لرئيس وأعضاء مجلس الإدارة للثقة التي أولوه خلال فترة عمله، وإلى جميع العاملين في شركة ألبا. مؤكداً أنه في ديسمبر من العام الماضي إتخذت قراري بأن اتقاعد عن العمل مع نهاية هذا العام، وتقدمت بطلبي في ذلك الوقت. ومنذ بداية هذا العام عملت مع مجلس الإدارة وبدعم من زملائي في الفريق التنفيذي على وضع الإستراتيجية المستقبلية.
رجل من ذهب
شكرا الى الرجل المعطاء
أهـــالي النعيم
يتقدم أهــالي منطقة النعيم بأحر التهاني والتبريكات إلى السيد أحمد صالح النعيمي (ابو كميل) بمناسبة خروجه على التقاعد من شركة ألبا التي ساهم في وصولها إلى العالمية، وحصوله على أفضل الشخصيات الوطنية في مجلة بزنز نيوس، مما يجعلنا نزداد فخراً بهذه الشخصية المعطاء في كل جوانب الحياة بكل تواضع وإنسانية تقرباً غلى الله عز وجل.
نعم الرجل أنت يا أبن الحاج صالح النعيمي
عامل من البوتروم
شكر لك يا النعيمي لقد كنت وما زلت الرجل المناسب في المكان المناسب رغم الضغوط من الاعداااء والمنافقين وقبل خروجك نظفت المكاتب من الاوراق القذره التي لا تنفع العامل بشي
لأنه بحراني كفؤ
رجل معطاء والنعم