الجفير - وزارة الصحة
قال مدير العلاقات العامة والدولية بوزارة الصحة والناطق الرسمي باسمها عادل علي عبدالله أمس: "إن سياسة العزل المنزلي التي انتهجتها الوزارة منذ أكثر من شهرين هي للحالات البسيطة المصابة بانفلونزا (H1N1) فقط".
وتابع: "جاءت هذه الخطوة متزامنة مع ما أوصت به منظمة الصحة العالمية، وهي استراتيجية اعتُمدت في الخطة الخليجية للانفلونزا ومطبقة في جميع دول الخليج والدول العربية وجميع دول العالم، بل إن البحرين تتميز بأنها تحرص على أي مريض لا تتوافر لديه شروط العزل المنزلي فيتم عزله في مركز إبراهيم خليل كانوا وهذا ما يسأل عنه المريض إذا لم يتوافر له مكان".
وأكد أن الإقدام على هذه الخطوة جاء بعد دراسة للوضع الوبائي في البحرين ومدى انتشاره ودرجة خطورته، ومدى الوعي والثقافة الصحية عند المواطنين والمقيمين عن المرض، وطرق تعاطيه مع أهله وأقربائه وتعاطيهم هم معه، وخصوصاً إذا كان صغير السن.
وأوضح أنه مازال العزل الصحي للحالات البسيطة في مركز كانو والتي لا تتوافر لديها شروط العزل الصحي المنزلي وشروط الصحة والسلامة لضمان عدم انتقال العدوى إلى الآخرين، حيث يتم التأكد من هذه الشروط من قبل القائمين على عزل المريض بوزارة الصحة.
وقال: "إن الكادر التمريضي يسأل المصابين إذا يتوافر لهم ولذويهم المكان المناسب والشروط الصحية التي تحد من انتقال العدوى، وفي حال عدم توافرها يتم إدخال المصابين للمركز، والحالات المتوسطة والشديدة يتم عزلها في جناح 207 بمجمع السلمانية الطبي، ويتم علاجها حتى تتشافى من المرض.
ووختم بأنه تود وزارة الصحة أن تؤكد مبدأ الشراكة المجتمعية وتعزيز الصحة من خلال الوقاية واتباع الإرشادات الصحية التي يتم الإعلان عنها في مختلف وسائل الإعلام منذ تفشي الوباء واكتشاف الحالات بدول العالم، مشيراً إلى أن المسئولية لا تقع على وزارة الصحة فقط، بل هي مسئولية الجميع وقد قامت الوزارة بحملة وطنية للوقاية من فيروس (H1N1) وترجو من الجميع التفاعل معها من أجل الحفاظ على صحتهم.
ياساتر
أتمنى من وزارة الصحة والتربية أن تكون على أتم استعداد للطلاب والساتر الله .
غصات الحنين
عوروا راسنا بالمرض
وتومي فلو عطوا وحدة من الاهل حامل ومكتوب في داخل لاينصح باعطائه الحوامل
ولما راحت الخاص قالوا لها هذا تبع انفلونزا الطيور
والله احنا ضايعين
صارت البحرين بلد موبؤ
الله يرفع عنه هالبلاااا
العزل المنزلي لعدم وجود مكان بالصحة
توجهتم للعزل المنزلي بسبب عدم وجود اماكن واسرة للمرضى بالاضافة الى حالة الازدياد اليومية للمصابين وانتم تتجاهلون الاعداد المتزايدة وكأنا بعيدين عن هذا الوباء
بلاوي
كل من راح المركز مصخن سيدة عطوة تامي فلو بدون فحص ولين سئلتهم ليش ما تاخدون عينات قالو لك يكلف الوزارة هالفحص الا ادا كنت تشتغل فالصحه منسوي لك وش هالحجي لا والقهر الدوا بينتهي شهر 11 وصانعينه سنه 2005
الانفلونزا والناس
مع تغير الجو في هذه الايام تكثر أصابة الناس بالانفلونزا الموسمية وكل واحد يذهب الى المركز أو المستشفي وعند أعراض الانفلونزا يعطونه دواء تامي ؟فلو الله يبعد الشر والمرض عن هذا البلد يارب ياكريم
ياربي كل خير
ان شااء الله كله خير....ونتخلص من هالأياام وهالكابوس الصرااحه ملينا هالحياه..صايرين مانروح ولا نطلع متى تستمر حياتنا طبيعيه وتفتح المدارس ومساكين الطلبه يروح بسلام
لكن ببركه أهل البيت انشاء الله كل شي يزول
مشكورين
نشكر وزارة الصحة على الاهتمام بهذا الوباء لو ان يلغى الحجز المنزلي يكون افضل حتى لا تنتقل العدوى الى اصحاب المنزل الاخرين