العدد 2570 - الجمعة 18 سبتمبر 2009م الموافق 28 رمضان 1430هـ

انفلونزا الخنازير تُقفل «القلب المقدس» و«المواهب» أسبوعا

الكاظم: 4 مرضى بالسكلر أصيبوا بالفيروس

أصدر وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي قرارا بغلق مدرسة القلب المقدس ومدرسة المواهب (TalentSchool) لمدة أسبوع ابتداء من أمس (الجمعة) الموافق 18 سبتمبر/ أيلول 2009، كإجراء احترازي بعد تأكد الجهات الصحية المختصة في وزارة الصحة من وجود حالة إصابة مؤكدة بفيروس انفلوانزا الخنازير في كل مدرسة.

من جانب آخر، قال رئيس جمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر زكريا الكاظم إن 4 أشخاص (ذكور)، أصيبوا بالفيروس، وذلك حينما كانوا يرقدون في جناح (61) بمجمع السلمانية الطبي. وتحدث أحد مرضى السكلر والمصابين بالفيروس من غرفة عزله في مركز خليل إبراهيم كانو، وقال: «لقد أدخلت لجناح العزل مساء يوم الأربعاء الماضي، بعد أن شعرت بارتفاع درجة حرارتي وآلام في جسمي». وشكا المريض من «عدم اهتمام الممرضين بنا، إذ أقوم بطرق جرس المساعدة، إلا أنهم يتأخرون في تلبية النداء».


انفلونزا الخنازير تعطل قبلة العيد

نصح أطباء ومسئولون في وزارة الصحة بتأجيل قبلة عيد الفطر المبارك، إلى أن تهدأ ثورة فيروس انفلونزا الخنازير، وتقل أعداد المصابين. وتأتي تلك النصائح في وقت رفع فيه عدد من المواطنين شعار «إذا تحبني لا تحبني»، كإشارة إلى عدم الرغبة في التقبيل خلال المناسبات المقبلة، تحسبا من الإصابة بالفيروس.

وعلق المواطن حسين محمد، أن طريقة تقديمه للتهاني والتبريكات في العيد المقبل، ستختلف عن العام الماضي، إذ سيكتفي بالسلام عن بعد، وسيمتنع عن التقبيل والعناق. (التفاصيل ص8)


بعد اكتشاف إصابتين بالفيروس

انفلونزا الخنازير تغلق مدرستي القلب المقدس والمواهب

مدينة عيسى - وزارة التربية والتعليم

أصدر وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي قرارا بغلق مدرسة القلب المقدس ومدرسة المواهب (TalentSchool) لمدة أسبوع ابتداء من أمس (الجمعة) الموافق 18 سبتمبر/ أيلول 2009، كإجراء احترازي بعد تأكد الجهات الصحية المختصة بوزارة الصحة من وجود حالة إصابة مؤكدة بفيروس انفلوانزا الخنازير في كل مدرسة.

ويأتي غلق هاتين المدرستين ضمن الإجراءات المتفق عليها بين وزارتي الصحة والتربية والتعليم لحماية الطلبة والهيئات الإدارية والتعليمية بالمدارس من هذا المرض. ولن يتم افتتاح المدرستين مجددا إلا بعد مرور أسبوع كامل من تاريخ الغلق.

يذكر أن موضوع انفلونزا الخنازير يحظى بمتابعة حثيثة من المختصين بوزارتي التربية والتعليم والصحة، حيث يتم غلق المدرسة عند اكتشاف أية حالة، وذلك في إطار تنفيذ الإجراءات الاحترازية المانعة لانتشار هذا المرض.


«التربية»: تعقيم الحافلات المدرسية مرتين في اليوم

اتفق وكيل وزارة التربية والتعليم للموارد والخدمات الشيخ هشام بن عبدالعزيز آل خليفة خلال اجتماعه أمس مع مسئولي المواصلات وشركات التنظيف، على تعقيم جميع الحافلات المدرسية مرتين في اليوم تعقيما كاملا، المرة الأولى قبل صعود الطلبة إلى الحافلات في ذهابهم إلى المدرسة، والمرة الثانية قبل صعودهم إليها بعد انتهاء الدوام المدرسي، وذلك لضمان أقصى درجات الوقاية من انتشار فيروس انفلونزا الخنازير.

ووجه الشيخ هشام بن عبدالعزيز آل خليفة خلال الاجتماع شركات التنظيف إلى تعقيم الصف الدراسي الذي يتم غلقه لوجود إصابة بالمرض تعقيما كاملا بما في ذلك الكراسي والطاولات والأبواب والحيطان قبل افتتاحه من جديد. بعد ذلك تحدثت رئيسة مجموعة الإرشاد الصحي بإدارة الخدمات الطلابية لولوة الذكير خلال الاجتماع عن تعاون وزارة الصحة مع وزارة التربية في توضيح الاحتياجات التي يجب توافرها في المدارس لمواجهه مرض انفلونزا الخنازير.


البعض حمل شعار «إذا تحبني لا تحبني»

«انفلونزا الخنازير» تؤجل قبلة العيد حتى إشعار آخر

الوسط - علي الموسوي

نصح أطباء ومسئولون في وزارة الصحة بتأجيل قبلة عيد الفطر المبارك، إلى أن تهدأ ثورة فيروس انفلونزا الخنازير، وتقل أعداد المصابين به في العالم عموما، والبحرين خصوصا.

وقالت مديرة إدارة الصحة العامة خيرية موسى: «إننا نعيش حاليا في موسم انتشار الانفلونزا العادية، وفيروس انفلونزا الخنازير ينتشر بطريقة سريعة، وخصوصا عن طريق التقبيل والعناق، فبالتالي لابد من الامتناع عن التقبيل، سواء أكان في العيد أم في غيره من المناسبات».

وأضافت «نحن مقبلون على الكثير من المناسبات والتجمعات الشعبية، فمن جهة يستعد البعض للذهاب إلى عمرة عيد الفطر، فلذلك ننصح بعدم زيارة العائدين من العمرة إلا بعد مرور أسبوع كامل من عودتهم إلى البحرين».

وبيّنت موسى «هذه الأمور بسيطة، وبإمكان أي فرد منّا أن يقوم بها، لكن بعض الناس لا يلتزمون، وخصوصا في الأنشطة الاجتماعية والتجمعات الشعبية خلال شهر رمضان».

ونصحت مدير إدارة الصحة العامة بـ «الابتعاد عن مثل هذه العادات، على الأقل في الفترة الحالية، إذ إن الفيروسات تأتي على شكل موجات، والآن نعيش في الموجة الأولى من انفلونزا الخنازير، وقد تكون الموجة الثانية أخطر من الحالية».

ولفتت موسى «جميع المواطنين والمقيمين يعرفون أعراض الانفلونزا العادية، وتتفاوت من شخص إلى آخر، فننصح دائما بالابتعاد عن الأشخاص المصابين بالانفلونزا، حتى وإن كانت عادية، والحرص على ممارسة العادات الصحية، واستخدام مطهر اليد والمحارم بشكل مستمر، فضلا عن غسل اليدين بين الحين والآخر».

وذكرت موسى «من الأفضل الابتعاد عن الذهاب للمجمعات التجارية، والحذر عند التسوق وشراء الملابس، إذ إن فيروس الانفلونزا العادية أو الخنازير، تبقى على الملابس لمدة ساعتين، ولذلك ي جب توخي الحذر، وغسل اليدين بالماء والصابون بعد القيام بأي نشاط، والحرص على النظافة الشخصية دائما»

واختتمت موسى «هذه إرشادات بسيطة، لكن ستقي الكثير من الإصابة بأي مرض أو فيروس»، متمنية من جميع المواطنين والمقيمين التعاون مع وزارة الصحة في تقليل أعداد المصابين بفيروس انفلونزا الخنازير».

وتأتي تلك النصائح في الوقت الذي رفع فيه عدد من المواطنين شعار «إذا تحبني لا تحبني»، كإشارة إلى عدم الرغبة في التقبيل خلال المناسبات المقبلة، وذلك تحسبا من الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير.

وقال أحد المواطنين، وهو حسين محمد، إن طريقة تقديمه للتهاني والتبريكات في العيد المقبلة، ستختلف عن العام الماضي، إذ سيكتفي بالسلام بيده عن بعد، وسيمتنع عن التقبيل والعناق، وهما الشيئان اللذان اعتاد على فعلهما في مناسبات الأعياد.

وبيّن محمد: «إذا كانت القبلة التي سأطبعها على خد صديقي، ستعرضني أو ستعرضه للإصابة بانفلونزا الخنازير، فليس من الضروري أن أقبله أو يقبلني».


الفيروس ينتقل عن طريق الرذاذ

إلى ذلك، قال رئيس قسم مكافحة الأمراض المعدية بوزارة الصحة عادل الصياد: «إن إحدى طرق انتقال فيروس انفلونزا الخنازير هو الرذاذ الذي يخرج من الفم، فبالتالي التقبيل وإن كان على الخدود، فإنه يشكل خطرا، وقد يتسبب في الإصابة بالفيروس».

وأكد الصياد أنه ليس من الصعوبة تطبيق هذه الإرشادات، إلا أن عادة التقبيل متأصلة لدى الشعب البحريني، وقد تحدث بشكل تلقائي دون أن يشعر الطرفان بذلك، وتارة تحدث من باب الإحراج، وخصوصا إذا كانت هناك مناسبة كالعيد.

وشدد الصياد على «ضرورة الامتناع عن هذه العادات بشكل مؤقت، حتى ينتهي المرض من الانتشار، أو تقل حدته في العالم والبحرين»، مشيرا إلى أن «ذلك بحاجة إلى وعي، والمواطنون البحرينيون يمتلكون درجة عالية من الوعي الذي يجعلهم يمتنعون عن ممارسة العادات الاجتماعية، التي قد تسبب لهم مشاكل صحية، أو الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير».

وعمّا إذا كانت وزارة الصحة قد سجّلت حالات إصابة بالفيروس، كان سببها التقبيل، أكد رئيس قسم مكافحة الأمراض المعدية، أن «معظم الإصابات التي جاءت من الخارج، ونقلت العدوى إلى أشخاص آخرين، كانت طريقة النقل هي التقبيل والعناق، وذلك ما تبيّن لنا عندما سألناهم، عما إذا كانوا هم الذين استقبلوا المصابين في المطار أم لا، فكانت إجابته بنعم».

ولفت الصياد إلى أن «الامتناع عن هذه العادات الاجتماعية القديمة، سيقلل من عدد حالات الإصابة بالفيروس، وننصح كل شخص يشعر بأعراض انفلونزا، حتى وإن كانت العادية، البقاء في المنزل، وعدم مخالطة الناس، حفاظا على سلامتهم، وعدم نقل العدوى لهم، إلى أن يتماثل للشفاء تماما».


الكاظم: 4 من مرضى السكلر أصيبوا بالفيروس والصحة لم تعزل البقية

الوسط - علي الموسوي

قال رئيس جمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر زكريا الكاظم إن 4 أشخاص (ذكور)، أصيبوا بفيروس انفلونزا الخنازير، وذلك حينما كانوا يرقدون في جناح (61) بمجمع السلمانية الطبي.

وأشار الكاظم إلى أن «مرضى السكلر ما زالوا يتلقون العلاج في الأقسام العادية، ووزارة الصحة لم تقم بتهيئة مكان خاص لهم، وذلك ما يشكل خطرا على حياتهم، وخصوصا أنهم من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالمرض».

وبيّن الكاظم: «بعد أن أغلقت إدارة مستشفى السلمانية الطبي جناحي 61 و63، أصبح مرضى السكلر يخالطون المرضى العاديين، ويشتركون معهم في دورة المياه، ومكان الاستراحة، وهذا خطر آخر، ولا سيما إذا نظر بعين الاعتبار أن المرضى من مختلف الجنسيات».

وذكر الكاظم أن: «إحدى المريضات بالسكلر والمشتبه بإصابتها بالفيروس، سمحت لها إدارة السلمانية بمغادرة المستشفى، والعودة إلى المنزل، وعندما استخدمت الأدوية المضادة للفيروس، الأمر الذي تسبب في انتكاسة صحية لها، وعندما عادت إلى قسم الطوارئ، لم تعزل عن بقية المرضى، وتم علاجها معهم»، وأضاف: «نقلت بعد ذلك إلى مركز خليل إبراهيم كانو، وبحثوا عن تحاليل العينات التي أخذت منها سابقا عندما اشتبه بإصابتها بالفيروس، لكنهم لم يحصلوا عليها»، مستغربا من: «الإهمال وعدم الاهتمام بتحاليل المرضى، إذ إن التأخر في إجراء الفحوصات مجددا، قد يضاعف الإصابة، ويؤدي إلى حالة من الإرباك لدى المريض وأهله».

وفي السياق نفسه، تمكنت «الوسط» من التحدث مع أحد مرضى السكلر وأصيبوا بالفيروس، وتم عزلهم في مركز خليل إبراهيم كانوا، وتحدث المصاب قائلا: «أدخلت إلى العزل مساء يوم الأربعاء الماضي، بعد أن شعرت بارتفاع شديد في درجة الحرارة، وآلام في جسمي، ويبدو أن العدوى انتقلت لنا بسبب انتشار الفيروس في الجناح الذي كنت أرقد فيه، وهو جناح 61». وشكا المريض: «عدم مساعدة الممرضات، وتجاهلهم لنا عندما نطرق جرس المساعدة، إذ إنهم يتأخرون في تلبية ندائنا».

وقال المريض: «أنا موجود في غرفة بمفردي، وفي الغرفة المقابلة لي امرأة، تأتي بين فترة وأخرى لتجري اتصالات من الهاتف الثابت الموجود في الغرفة التي عزلت فيها».

العدد 2570 - الجمعة 18 سبتمبر 2009م الموافق 28 رمضان 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 39 | 12:20 م

      اسيرة الشوق

      الموضوض ضروري اوحلو ا
      اتمنى ان الناس تستفيد منه

    • زائر 38 | 7:34 م

      يا وزير التربية

      انا من مدرسة قلب المقدس و انا لا اصدق ان الراهبات بيخسرون على التعقيم و انا طالب لن اذهب الى المدرسة الى ان تتخد اجراء ظظهم وان توفر الى كل المدارس اقنعة و سال تعقيم ديتول او على حسب و تصدر قرار بلبس الاقنعة بما فيهم المدرسات لانهم معظمهم اجانب و انا اشكرك اذا وفرت التعقيم لل باصاات الخاصة
      طالب مدارس خاصة

    • زائر 37 | 6:57 م

      رساله لوزير التربيه

      لابد من تاجيل الدراسه حتى لا يحدث ما لا يحدث عقباه

    • زائر 36 | 5:06 م

      مجهول

      براصة المدارس لازم تتوقف وتقفل . انا اطلب من صحيفة الوسط توصل هاي الكلام الي احد من المسؤولين .وزير التربية وتعليم اتخذتوا اجراء بتعقيم الحافلات . بس نسيتو شي اهم من تعقيم الحافلات (المقصف) وقت الي كل الطلاب يوقفون عشان ياخذون لهم اكل ياكلونه فهل سيتم اخذ علاج ؟ وهم من كل هااي المشاكل هي مشكلة وحدة ورئيسية (نفسية الطلاب للدراسة) ها ستكون لهم نفسية للدراسة وهل للخوف من هاذا الفايروس الخطير .حتى الاساتذه هل سيكون لهم نفس للتدريس الطلاب حرام كل ام تخسر ابنها .لو كانوا ابنائكم محل ابنائنا

    • زائر 35 | 4:50 م

      لا تعليق

      بصرااحة هاي الاجراءات كلها الي اتخذت من الوزارة ووزارت الصحة . لا يمكن ان تسوي شي للطلاب وانا اقوول ان هسنة بتكووون سنة بتذكرها البحرين طوول عمرها . وانا اقول ان لازم تتوقف الدراسة لين ما يصدر قرار بان هاي الفايرس اتخذ له علاج يحمي كل الناس .وهاي المرض باثر ع نفسية الطلاب بضلون خايفين من المرض وخايفين ياكلوون حتى من المقصف الي تتجم عليه كل المدرسة . فهاي المشكلة (المقصف) هلي فيه حل ؟ تتجمع كل طلاب المدرسة في الفسحة عشان ياكلون .ووزارة التربية وتعليم لازم تاخذ قرار بايقاف المدرسةمثل دولةعمان

    • زائر 34 | 4:36 م

      عيدكم مبارك

      عيدكم مبارك والله يحفظنا والمؤمنيين جميعا من ه1ا الوباء

    • زائر 33 | 4:07 م

      أنا ولية أمر أطالب بتأجيل الدراسه

      يا وزير التربيه نناشدك بالله أن تؤجل الدراسه ، كم مره نحن الآباء نطالب بهذا الأمر أرواح أولادنا ليست بسهله واذا حدث أي مكروه فوزارة التربيه والصحه مسؤولة عن كل ما يحدث ، فالسعوديه أجلت الدراسه فأجلوا انتو أيضا ليش الأستعجال على الدراسه مادام بعض المدراس لا تهتم بتسجيل درجة حرارة المعلمات والمعلميين فكيف بأبنائنا ، أعطونه حل ياوزير التربيه فأنا أم أناشدك أن تأجل الدراسه .

    • زائر 31 | 2:13 م

      وعييييي

      وعيييييييي عليكم
      وعلى اشكااالكم
      عيدكم مباارك ياشيعة بس شيعة مو مجنسين ؟؟!!

    • زائر 29 | 9:34 ص

      عجرفة

      ليش كل هالعجرفة من الوزير والوكيل ليش ما يأجلون الدراسة اثبات الشخصية ليس بالعجرفة الاصرار على الخطأ من صفات المراهقين وليس العقلاء الشخصية القوية الي تتخذ قرار صح مو مغامرات بأرواح البشر لو مات طالب كل واحد بيتنصل من المسؤلية

    • زائر 28 | 8:46 ص

      فاعل خير

      المسأله اصبحت مساله ماديه يا شعب البحرين والبعض يفكر من الطريقه الماديه ولخسائر التي ستأتي اذ اقفلت المدارس . ولكن نحن ؟؟
      خسائرنا بشريه ؟ اولادنا . اخوتنا . اصدقائنا ؟
      الحل موجود وهو اقفال المدارس . لانه التعليم بلا شعب ولا جيل ؟ مافائدته ؟
      فأرجوكم كونو يد وحده وامنعوا فلذات اكبادكم من الدراسه لحين ماتهدي الأموور بعدها يصير خير

    • زائر 27 | 8:42 ص

      لعبه في لعبه

      أعتقد انه المساله كلها لعبه في لعبه . المسأله صارت تجاريه واستثماريه . قبل ماتكون صحيه . هم يفكرون من ناحيه الخسائر الماديه . واحنا نفكر من ناحيه الخسائر البشريه الي بتكون فادحه . وماتتعوض . واذا ماكنا ايد وحده كلنا ومنعنا اولادنا من الذهاب للمدارس . سنكون احنا من يخسر بالنهايه

    • زائر 26 | 8:16 ص

      الحل الأمثل

      في نظري أن الحل الأمثل لاحتواء هذه المشكلة هو تأجيل المدارس والاحتذاء بالدول التي اتخذت هذا القرار، فهؤلاء هم فلذات أكبادنا ومستقبل بلادنا .. وفي حال عدم تجاوب المسئولين معنا نحن أولياء الأمور علينا اتخاذ قرار عدم ارسال أطفالنا للمدارس حفاظا على سلامتهم ..
      ولتكن المدارس مفتوحة للمدرسين فقط !!!!!

    • زائر 25 | 8:01 ص

      غرفة الحاسوب

      زين يا وكيل كل يوم سيتم تعقيم الحافلات!
      ما هو الإجراء بالنسبة لغرف الحاسوب ، كل يوم يتم استخدامه من قبل 4 صفوف على الأقل. فما هو العمل ؟؟؟
      الماووس والكيبورد كيف سيتم تعقيمهم؟؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 24 | 7:52 ص

      رسالة الى ماجد النعيمي

      ليش هالعناد يا وزير التربية؟ انت ما عندك اولاد ما عندك احفاد، خاف الله يا وزير ، يا وزير اجل الدراسة من اجل المصلحة العامة، هل هناك شيء اغلى من الصحة؟، اجل الى حين توفير اللقاحات ، امبي اعرف ليش هالاستعجال في التدريس ؟؟

    • زائر 22 | 6:59 ص

      كلكم مو عارفين السبب ؟

      ياشعب البحرين الطيب , شكلكم من طيبكم مو عارفين اللي وياكم واللي عليكم وهذي هي المصيبة, ياحبايب تدرون السبب الحقيقي من عدم غلق المدارس ؟؟؟ أحد سأل نفسه ليش الوزيرين مصرين على مواصلين على مواصلة الدراسة رغم معارضة كل الشعب؟؟
      القضية اقتصادية بالدرجة الأولى , وكل خايفين يطب اقتصاد البحرين ,اذا غلقوا المدارس معناتها ان البحرين في حالة خطر , يعني لا شركات أجنبية ولا سواح ولاأجانب بيبقى في البحرين .لكن ماأقول الا مالت على هالأسلوب المنحط

    • الغاليه ام علي | 6:28 ص

      ايدناااااااا لازم تكون وحده

      يااولياء الامور لازززم تكون ايدنا وحده وما نخلي عيالنا يروحون المدارس واذا الوزاره شافت محد في المدارس غصب عنهم بسكرونهم مب برضاهم بس غصب عنهم اشرايكم انسويها وهاي طبعا فيها مصلحه اعيالنا واهو الشي الاهم ...

    • زائر 21 | 5:56 ص

      مدارس المستقبل

      بعض المدارس يمكن حنفيات ماء مافيها واذا فيها بكسرونها من اول يوم , مادري كيف بستخدمون الطلبة الصابون السائل وبأي طريقة ؟؟!وبعدين غرف العزل يقولون بوفرون بسكويت فيها ههه هاي اخر نكتة سمعناها ياوزارة التربية , لايكون حمام مو بشر هذول , ومثل ماذكروا كل شي تبيه من فلوسك فشلون بوفرون لك كل احتياجاتك ؟ لو تطب مكانك محد تنزل لك والمدراء اغلبهم خدم عند الوزارة يمشون برموت كنترول اصنام مفلوته ع الفاضي لاقرار ولا تدخل ولا مسؤولية ولا شي

    • زائر 20 | 5:55 ص

      مدارس بلا ممرضات

      أنا في مدرسة كان بها ممرضة ولكنها ستكون في دراسة فهل سعت الجهات المعنية لتوفير البديل ؟بالطبع لا لقد تم الاستفادة من المرشدات .هل فكرتم أن المرشدة نفسها قد تكون من الحالات المعرضة لمضاعفات الإصابة كالحمل وغيرها و الذي يجعل الأمرسيئا هو إعطاء إدارات المدارس صلاحيات اختيار عناصر الفريق و هي التي تعتمد على: ماذا أفعل يامعلمة فلانة ليس لدي أخرى انضمي للفريق و المكتوب ليس منه مفر علما بأن فلانة لديها مرض مزمن ؟هل فكرتم في أن سياسة بعض الإدارات قد تؤدي للمزيد من الإصابات؟ عليكم بمراقبة المديرات.

    • زائر 19 | 5:54 ص

      دوام الخوف

      للحين عجرفة الوزير والوكيل ما ادري لوين ما خذين الاولاد...الصراحة الشره على النواب الي ساكتين اذا مات طالب بعدين بتقوم القيامة وما بتقعد والكل بيرميها على الثاني أنا أقول روحة الاولاد أول اسبوع ما ميش يالله يا اولياء الامور انخلي ايدنا وحدة وما نروح....علشان اولادنا ما يروحون ونروج في خبر كان أنا أول واحد أقول أول اسبوع مافيه أمل الاولاد نسمح ليهم بروحة المدارس

    • زائر 18 | 5:46 ص

      حقائق في المدارس الحكومية 2

      وبعد... إدا كانت هذه هي حقائق الأمر في المدارس فنحن غير مسؤولين عن سلامة الطلبة لأننا لا نملك ما ندفع به عن أنفسنا فكالعادة اختارت إدارات المدارس نخبة من حاشياتها لتزودهن بالكمامات و يجعلنا نشعر بالغبن عدم تكفل الوزارة بتوفيرها للجميع إن عدم توفرها و عدم توفير المطهرات هو إهمال تحاسب علية الوزارة فإذا كنا نحن المعلمين نعاني من هذا التقصير فكيف سيكون الأمر مع الأطفال أعزاؤنا ليحمل كل طفل صابونته الخاص و لتكن سائلة مع علبة مناديل جيبية هذا أقصى ما نستطيع و دعاؤنا لكم بالصحة و السلامة بحق محمد.

    • زائر 17 | 5:39 ص

      الكتاب يعرف من عنوانه

      أعداد المدارس المغلقة في تزايد مستمر إن دل ذلك على شيء فإنه يدل على تفشي الإنفلونزا بين الطلبة على الرغم من كل الإجراءات الإحترازية التي اتخذتها الوزارة وهذا يدل على عدم جدوى تلك الإجراءات .
      لذا يجب على وزارة التربية والتعليم العمل على غلق المدارس منعا لتفشي المرض بين الطلاب .
      فسلامة الطلبة وحياتهم هي التي على المحك .

    • زائر 16 | 5:34 ص

      حقائق في المدارس الحكومية1

      نحن مجموعة معلمات نعمل في مدارس حكومية نفيدكم بكل صدق بالتالي :قياس الحرارة يوميا يعتمد على مزاجية عضوة اللجنة المكلفة بالأمر فمرة تقيس الحرارة للجميع و مرة نصف العدد و أخرى تدعي قياس الحرارة للجميع بينما من تشتكي منا في مكان آخر أثناء عملية القياس و هذا غي صحيح.ثانيا:طلب منا شراء الكمامات الخاصة من ميزانيتنا الخاصة بالله عليكم نحن نوفر قرطاسية و نطبع منزليا و نشتري كل شيئ و حتى حمايتنا صحيا محرومون منها قالتها إحدى المديرات بصراحة لا أريد أن أراكن في مركز المصادر تستخدمن الحواسيب قمن بالطب

    • زائر 14 | 5:27 ص

      راحت الارواح

      من المسؤول عن الأرواح اللي بتروح اذا فتحت المدارس، المعلمين الى ما بعد 4 أيام من دوامهم بالمدارس لم يفحصوا الا بعد الشكوى عليى إدارات المدارس بالجرائد، الطلاب اشبيسووون فيهم . آلاف مألفة من بيفحصهم؟ معلم لم يكن قادراً على فحص بضع عشرات من المعلمين البحرينيين؟؟!!!

    • زائر 13 | 4:56 ص

      الى الشيخ خليفه بن سلمان

      وش شور ياعي المدارس متروسه بندو ياجماعه تره مايفيد الندم هاد الوزير تره ضعيف ولايقدر المور غير صك البوز كنه دويلمي

    • زائر 12 | 4:48 ص

      أين التعليق ؟

      لماذا لم يظهر تعليقي يا حريدة حرية الرأي و الشفافية

    • زائر 11 | 4:48 ص

      انفلوزا الخنازير وعباقرة البحرين

      اقول ويش قلنا ليكم وزراء على كراسي ووكلاء على كراسي كل عبقري فى الدوله سووه وزير اول وكيل اذا العباقرهفى البلد جدي راحت علينا اقول اذا انتو مو قدها يا جلاهمه ويا وزير الصحه شيل كسق واطلع من الوزاره وخلو غيركم يسيطرون على المرض استقيلو وفكونا وجيبو ناس قدها وقدود اطلعو بشرفكم احسن ما يقيلونكم من مناصبكم بتدبحون عيالنا وانتو مسوين روحكم مهتمين شكلكم بتنشرون المرض بدل ما تتحكمون فيه نحن ناشد اعلى الملك ورئيس الوزراء باقالة الجلاهمه ووزير الصحه واستبدالهم بناس فاهمين و ناصحين لان فشلهم بين

    • زائر 10 | 4:38 ص

      تعقييم الحافلات

      إذا كانت الحافلات الحكومية ستعقم وهذا محال طبعا . فهل ستعقم الباصات الخاصة ؟
      لذا الأفضل بدل ما نوسوس على سلامة أطفالنا نجلسهم في البيت أفضل أعتقد الدراسة مو أهم من سلامة فلذات أكبادنا . لذا لنتفق ونتحد يا أولياء أمورر الطلبة بعدم ذهاب أطفالنا إلى المدراس لمدة شهر على الأقل حتى وصول اللقاح وهذا إن وصل .
      لنكون ولو لمرة واحدة يدا واحدة و ننجز شيء

    • زائر 9 | 4:17 ص

      يجب تأجيل المدارس

      يزميا نكتشف اصابات بانفلونزا الخنازير في المدارس وتتسكر المدرسه !!! ليش مو من الاساس تؤجل الدراسه حتى لا ينتشر المرض مثل باقي الدول ..نحن اولياء الامور نطالب بتأجيل الدراسه في المدارس الحكوميه

    • زائر 8 | 3:17 ص

      اعراض المرض

      الغريب أن ةوارة الصحة تصدر بيانات وتغلق مدارس لكنها لا تثقف المجتمع بطريقة صحيحة للتعرف على المرض و الفرق بين الانفلونزا العادية وانفلونزا الخنازير وما هية الطريق الامثل لتشخيص .

    • زائر 7 | 2:07 ص

      اساليب بدائية في نشر التوعية الصحية

      يفترض ان يكون هناك توعية اكثر من قبل وزارة الصحة لا ان تكتفي فقط بالاخبار في الصحف المحلية؟ اين التوعية في باقي وسائل الاعلام من التلفاز والراديو وايضا يفترض ان تكون هناك توعية للمجتمع في المجمعات واماكن التجمع من خلال المنشورات والملصقات وايضا الاعلانات التثقيفية بالشوارع .. للأسف المرض ينتشر واصبح وباء ووزارة الصحة للآن متخلفة في نشر التوعية الصحية باساليبها البدائية

    • زائر 6 | 1:37 ص

      السالفة صارت صدق

      في البداية ما توقعت إن الأمور تصل لهذه الدرجة المزرية.

    • زائر 5 | 1:29 ص

      الله يحفظ شعب البحرين

      يبدوا بان المرض منتشر في البحرين - لكن الأرقام الحقيقية غير معلنة...

    • زائر 4 | 11:18 م

      رحنه وطي!

      يبدو ان الناس رايحه وطي من الاهمال!!

    • زائر 3 | 9:57 م

      نصيحــــة

      ليش ما يتم تأجيل الدراسة إلى أن تهدأ ثورة فيروس انفلونزا الخنازير، وتقل أعداد المصابين به في العالم عموما، والبحرين خصوصا.
      مثل ما أمر به ملك السعودية، وبقية دول مجلس التعاون.... يا جماعة الموضوع عاجل.....

    • زائر 2 | 9:41 م

      الله يستر

      الله يستر على اطفالنا اذا المدارس الخاص
      والعدد قليل كم يوم وتسكرت مدرستان او ثلاث
      فما بالك بالمدارس الحكومية الي كل صف 40 - 50
      طالب قول على الاطفال السلام وقول شوفوا ليكم
      حل من الان قبل لا تقع كارثة وبعدين كل واحد
      يفلتها على الاخر بين الصحة والتربية

    • زائر 1 | 9:23 م

      الطااامة الكبرى

      و الله كل يوم تزيد المدارس الا تتقفل و السبب وباء الخنازير و للحين مافي إجراءات صريحة .. مجرد تطبيب على الناس تعقيم الحافلات و الكمامات و ما إلى ذلك .. أعتقد أن وزارة التربية لا تستطيع أخذ خطوة جريئة و الضحية أرواح أبنائنا التلاميذ ..نطلب من الوسط الجريئة نقل هذه المظلومية في الصحيفة

اقرأ ايضاً