العدد 2569 - الخميس 17 سبتمبر 2009م الموافق 27 رمضان 1430هـ

إغلاق مدرستي ابن خلدون والروابي لاكتشاف إصابتين بانفلونزا الخنازير

أصدر وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي قرارا بإغلاق مدرستي ابن خلدون الوطنية والروابي الخاصة لمدة أسبوع، كإجراء احترازي بعد اكتشاف إصابة بانفلونزا الخنازير بكل مدرسة.

على الصعيد نفسه، قالت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية مريم الجلاهمة، إن «الوزارة لن تعلن إلا عن الإصابة الأولى بفيروس انفلونزا الخنازير في المدارس الخاصة والحكومية»، موضحة «إذا اكتشفنا أكثر من إصابة في المدرسة الواحدة، فإننا سنعلن عن الإصابة الأولى فقط، إلا إذا كانت حالة المصاب حرجة، أو توفيت تأثرا بمضاعفات الفيروس».

هذا وعلمت «الوسط» من مصادر أن وزارة التربية والتعليم أنذرت إحدى المدارس الحكومية قبل يومين، وذلك لعدم قيامها بفحص المعلمين والعاملين في المدرسة عن الفيروس حتى يوم الثلثاء الماضي، على الرغم من تسلمها جهاز المسح الحراري الأحد الماضي.

من جانبها، كشفت رئيسة اللجنة العليا لمكافحة العدوى جميلة السلمان لـ «الوسط» عن افتتاح عيادة خاصة للعاملين الصحيين في مجمع السلمانية الطبي أمس (الخميس)، سيتم فيها فحص جميع العاملين عن الفيروس، وخصوصا من تظهر عليهم أعراض المرض.


«التربية» تغلق مدرستين بعد اكتشاف إصابتين بانفلونزا الخنازير أمس

الوسط- علي الموسوي

أصدر وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي أمس (الخميس) قرارا بغلق مدرسة ابن خلدون الوطنية ومدرسة الروابي الخاصة لمدة أسبوع، كإجراء احترازي بعد تأكد الجهات الصحية المختصة بوزارة الصحة من وجود حالة مؤكدة بكل مدرسة مصابة بفيروس انفلوانزا الخنازير.

وجاء غلق هاتين المدرستين ضمن الإجراءات المتفق عليها بين وزارتي الصحة والتربية والتعليم لحماية الطلبة والهيئات الإدارية والتعليمية بالمدارس من هذا المرض.

يشار إلى أن الجهة المختصة بوزارة الصحة ستتولى متابعة الموضوع مع المدرستين ومع أولياء الأمور، وبالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم. وكانت الوزارة قد قامت بغلق ثلاث مدارس خاصة في وقت سابق.


«الصحة»: لن نعلن إلا عن الإصابة الأولى بالفيروس في المدارس

قالت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة مريم الجلاهمة: «إن الوزارة لن تعلن إلا عن الإصابة الأولى بفيروس انفلونزا الخنازير في المدارس الخاصة والحكومية»، موضحة «إذا اكتشفنا أكثر من إصابة في المدرسة الواحدة، فإننا سنعلن عن الإصابة الأولى فقط، وذلك اتباعا لتوصيات منظمة الصحة العالمية، بعدم الإعلان عن حالات الإصابة، إلا إذا كانت حالة المصاب حرجة، أو توفيت تأثرا بمضاعفات الفيروس».

وأشارت الجلاهمة في تصريح لـ «الوسط» إلى أن «ما يهمنا هو اتباع الإجراءات اللازمة عند اكتشاف أية إصابة في المدارس، وغلق المدرسة احترازيا لمدة أسبوع، وذلك بحسب الاتفاق الذي تم بين وزارتي التربية والتعليم والصحة».

وأكدت الجلاهمة «نتوقع اكتشاف حالات إصابة جديدة بين طلبة المدارس الخاصة والحكومية، وخصوصا بعد إجازة عيد الفطر المبارك، وبعد عودة الطلبة من تأدية مناسك عمرة العيد».

وكشفت الجلاهمة عن أن الوزارة ستوزع بعد إجازة عيد الفطر أجهزة الجل المعقم على كل المدارس، وستقوم الإدارة الخاصة بكل مدرسة، بتحديد الأماكن التي توضع فيها الأجهزة، وذلك حتى يتسنى للطلبة استخدامها، وغسل يدهم بالمعقم، منعا من انتقال الفيروس بينهم.

وذكرت الجلاهمة «ستعطى إدارات المدارس أجهزة مسح حراري إضافية، وكل مدرسة ستحصل على الأجهزة بحسب إجمالي عدد الطلبة في المدرسة». وفي السياق نفسه، أهابت الجلاهمة بالمواطنين والمقيمين، وخصوصا أولياء الأمور، بعدم ربط انتشار الفيروس بصورة واسعة سريعة، على أنه يشكل خطورة على أبنائهم، لافتا إلى أن إغلاق المدارس ما هو إلا إجراء احترازي يجب تطبيقه.


أجهزة المسح الحراري متطوّرة ونعتمد عليها

وفي تعليقها على ملاحظات بعض المدرسين عن عدم دقة قراءة جهاز المسح الحراري لدرجة حرارة الجسم، أكدت الجلاهمة أن الجهاز متطوّر، ويعد من أفضل الأجهزة التي تقيس درجات الحرارة في الأسواق العالمية.

وبيّنت أن «الجهاز فرنسي الصنع، وقد تم اختياره من بين أنواع مختلفة، وذلك بعد التأكد من دقة قراءته».

وقالت الجلاهمة: «قد يقرأ الجهاز درجة حرارة أعلى من الحقيقية، وذلك عندما يكون الشخص معرضا لحرارة الشمس، ولذلك وصّينا فرق العمل في المدارس، بإعادة قراءة درجة حرارة الطلبة المتعرضين لحرارة الشمس، والذين يذهبون إلى المدرسة مشيا على الأقدام، وفي حال ظهرت درجة الحرارة بعد ذلك مرتفعة، فإن الطالب ينقل إلى المركز الصحي، للتأكد هناك من عدم إصابته بالفيروس».


«الصحة» تفتتح عيادة في «السلمانية» لفحص موظفيها عن الفيروس

كشفت رئيسة اللجنة العليا لمكافحة العدوى جميلة السلمان لـ «الوسط» عن افتتاح عيادة خاصة للعاملين الصحيين في مجمع السلمانية الطبي، سيتم فيها فحص جميع العاملين عن فيروس انفلونزا الخنازير، وخصوصا من تظهر عليهم أعراض المرض.

ولفتت السلمان إلى أن نتائج العينات التي ستؤخذ لفحصها من العاملين الصحيين، ستظهر في اليوم نفسه، مشيرة إلى أنه سيعطى العامل الصحي إجازة لمدة 3 أيام احترازيا، وفي حالة التأكد من عدم إصابته بالمرض فسيعود للعمل بصورة طبيعية، أما إذا ثبتت إصابته فإنه سيحصل على إجازة لمدة أسبوع كامل من تاريخ أخذ العينات.

وأفادت السلمان بأن العيادة افتتحت يوم أمس (الخميس)، وهي مجهزة بكل المستلزمات الطبية، بما فيها الأودية المضادة لفيروس انفلونزا الخنازير.

وذكرت السلمان أن العاملين الصحيين معرضون للإصابة بالفيروس، وخصوصا أنهم يخالطون المرضى، فضلا عن أهاليهم والزوار الآخرين.

وفي سياق متصل، أشارت رئيس اللجنة العليا لمكافحة العدوى، إلى أن عدد المصابين الموجودين في جناح العزل لم يتغير حتى أمس، إذ بلغ عددهم 7 أشخاص، إضافة إلى البحرينيتين الموجودتين في قسم العناية القصوى.

وعن طلبة المدارس الخاصة الذين اكتشفت إصابتهم بالفيروس، أكدت السلمان أنهم موجودون في العزل المنزلي، ولم يدخلوا إلى جناح العزل، وذلك أن حالتهم بسيطة، ولا تستدعي بقاءهم في المستشفى.

وتوقعت السلمان خروج مصابين اثنين من جناح العزل اليوم (الجمعة)، بعد أن استجابا للعلاج، وشفيا من الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير.


وقف إدخال مرضى السكلر لأجنحة «السلمانية» بعد تسجيل 3 إصابات بالانفلونزا بينهم

الجفير - وزارة الصحة

نفت رئيسة اللجنة العليا لمكافحة العدوى بمجمع السلمانية الطبي جميلة السلمان، ما نشرته إحدى الصحف المحلية عن اكتشاف 6 حالات لمرضى السكلر مصابين بانفلونزا الخنازير في أجنحة مجمع السلمانية الطبي، مؤكدة أن وزارة الصحة سجلت يوم أمس الأول (الأربعاء)، إصابتين جديدتين بفيروس انفلونزا الخنازير، تعودان لمريضتين بالسكلر، كانتا ترقدان في جناح (63)، بالإضافة إلى الحالة التي سجلت يوم الثلثاء الماضي في الجناح نفسه، ليصبح مجموع مرضى السكلر المصابين بالفيروس 3 مرضى فقط.

وأشارت السلمان إلى أنه تقرر عدم إدخال حالات جديدة لجناحي السكلر (61) و (63)، وذلك لحين التأكد من عدم ظهور الأعراض على المرضى والعاملين في الجناحين، ومنعا لانتشار المرض، لافتة إلى أنه تم تقديم مضاد التامي فلو لجميع المرضى والعاملين في الجناحين، وذلك كإجراء وقائي واحترازي.

وأوضحت أن المريضة التي أصيبت بمرض انفلونزا الخنازير أدخلت إلى جناح (63) وكانت تعاني من ارتفاع في درجة الحرارة نتيجة مضاعفات مرض السكلر، وبدأت درجة الحرارة بالانخفاض خلال الثلاثة الأيام الأولى التي قضتها بالمستشفى، إلا أن درجة الحرارة عاودت بالارتفاع في يومها الرابع، ما استدعى إجراء فحوصات مرض انفلونزا الخنازير، وخلال 24 ساعة ظهرت النتيجة التي أكدت إصابتها بالفيروس، كما تم فحص مريضتين ظهرت عليهما الأعراض في الجناح نفسه، وذلك بعد اختلاطهما بها، وثبت إصابتهما، ما استدعى نقلهما إلى جناح 207 بمجمع السلمانية الطبي.

وأفادت السلمان بأن الوزارة وفرت كل المواد اللازمة للوقاية من مرضى انفلونزا الخنازير للعاملين الصحيين والممرضات من السائل المعقم والماسكات، وتم تقديم محاضرات تثقيفية وتوعوية لكل الطاقم التمريضي والطبي، كما تم تدريب طاقم طبي لتدريب وتثقيف آخرين.

وأكدت أن مجمع السلمانية الطبي قرر فتح عيادة لفحص أي عامل بالمجمع تظهر عليه أعراض الانفلونزا، متمثلة في احتقان، وارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة، وكحة، وسيلان من الأنف، وصداع، وقيء، وإسهال أحيانا.

ودعت السلمان مختلف الجهات الإعلامية والصحف المحلية إلى ضرورة استقاء المعلومات من الجهة المعنية في وزارة الصحة، وعدم نقل معلومات غير صحيحة غرضها الإثارة وإثارة الذعر والخوف بين الناس.


«التربية» توزع كمامات واقية على فرق الصحة في المدارس الحكومية

مدينة عيسى - وزارة التربية والتعليم

قامت إدارة الخدمات الطلابية بتوزيع الكمامات الواقية Surgical Mask وقرص إرشادي مدمج CD على فرق الصحة والسلامة في المدارس الحكومية، في إطار الخطة التنفيذية المشتركة بين وزارتي التربية والتعليم والصحة لضمان عودة مدرسية آمنة من مرض انفلونزا الخنازير للطلبة والهيئات الإدارية والتعليمية وكل العاملين في المؤسسات المدرسية.

ونظمت إدارة الخدمات الطلابية بالوزارة لقاء مفتوحا في صالة الوزارة بمدينة عيسى مع المرشدين الاجتماعيين بالمدارس الحكومية كافة، قام خلالها رئيس قسم الإرشاد الطلابي جعفر علي الشيخ، ورئيسة مجموعة الإرشاد الصحي لولوه الذكير، والاختصاصي الأول للإرشاد الاجتماعي يوسف مكي، والاختصاصي الأول للإرشاد الاجتماعي محمد جواد مرهون بالرد على الاستفسارات المتعلقة بالمرض، وبينوا آليات مواجهة المرض والوقاية منه وتوعية الطلاب وأولياء الأمور بطرق الوقاية وكيفية التصرف حال وجود أعراض المرض على مشتبه بالإصابة.

وخلال اللقاء دعا جعفر الشيخ إلى سرعة حصر الأمراض المزمنة والفئات المعرضة للخطورة في المؤسسات المدرسية، وحث المرشدين والمرشدات على توجيه أولياء أمور الطلبة إلى آليات التعامل مع الحالات المرضية، وعدم إحضار أبنائهم أو بناتهم إلى المدرسة في حال ظهور أعراض المرض، كما حثهم على سرعة توفير غرف استراحة لعزل الحالات المرضية المشتبه بها، موضحا مواصفات تلك الغرف ومحتوياتها مثل المطهرات والدواء المخفض للحرارة وغيرها.

كما عرضت نائبة رئيس خدمات الصحة المدرسية بوزارة الصحة نيرة سرحان على الحضور من المرشدين والمرشدات الاجتماعيين الدليل الإرشادي لكيفية التعامل مع انفلونزا H1 N1 في المؤسسات التعليمية للعام الدراسي 2009 - 2010.


«الصحة» تدعو المواطنين للتوقف عن التقبيل والعناق مع قدوم العيد

حذرت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة مريم الجلاهمة من العادات المنتشرة في المجتمعات مثل العناق والتقبيل التي تعد من أهم أسباب انتقال العدوى بانفلونزا الخنازير، والاكتفاء بالمصافحة فقط، وضرورة اتباع الإرشادات الصحية للحماية من انتقال الفيروس والإصابة بالمرض. وأعلنت وزارة الصحة جهوزية المراكز الصحية لاستقبال الحالات المصابة بالانفلونزا إذ تم تجهيز عيادات متخصصة تضم فريقا طبيا وتمريضيا مؤهلا لاستقبال هذه الحالات وتقديم التشخيص والعلاج اللازم. وقالت الجلاهمة: «إن العيادات التي جهزت ستوفر الخدمات المتكاملة للمرضى والمشتبه بهم بفيروس (H1N1)، من فحوصات ومستلزمات الوقاية والعلاج، إضافة إلى توافر الأدوية بالعيادة بدلا من الانتظار في طوابير الصيدلية مع المراجعين».

وأضافت أن تخصيص العيادات كان بهدف حصول المواطنين والمقيمين على الخدمات الصحية والعلاجية في وقت سريع وضمان الحصول على العلاج المناسب، وستركز العيادات على التشخيص المبكر واكتشاف الحالات ليتسنى لها تقديم العلاج اللازم والحماية من انتشار المرض. وتابعت «درب الطاقم المعالج وأعطي التعليمات الواجب اتباعها بحسب الدليل الإرشادي لوزارة الصحة لكل من العاملين الصحيين والتعامل مع الحالات المصابة أو المشتبه بها، وتم توجيه جميع العاملين بالمراكز الصحية بكيفية التعامل مع الحالات التي ستراجع المركز وتوجيههم على الأماكن التي حددت لهم وتقديم المساعدة اللازمة لتسجيلهم بالمسارات المحددة بدلا من الانتظار بطوابير المراجعين». مشيرة إلى أنه تم توزيع الكتيبات الإرشادية والتوعوية بالعيادات والملصقات الإرشادية بشكل واضح ليستفيد منها المرضى والمخالطون. ودعت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية الأشخاص الذين يعانون من أعراض الانفلونزا البسيطة إلى الاستفادة من الخدمات المقدمة من هذه العيادات المخصصة في الفترة الصباحية والمسائية بدلا من الانتظار بدائرة الطوارئ بـ «السلمانية»، ومراجعتها فقط في الحالات الشديدة.


إجراءات مشددة في إحدى المدارس الخاصة

« نجمة» هي ختم سلامة أولياء الأمور من انفلونزا الخنازير

الوسط - زينب التاجر

نزل مدير إحدى المدارس الخاصة يوم أمس (الخميس) لاستقبال ولية أمر أحد طلبته بكل لطف عند باب المدرسة بعد أن اعترضت على منع رجل الأمن من إدخالها وطفلها الرضيع لمبنى المدرسة خوفا عليه من مرض انفلونزا الخنازير وذلك ضمن استعدادات المدرسة لمواجهة المرض وتطبيقا لتوجيهات اللجنة المشتركة في وزارتي الصحة والتربية والتعليم بعدم استقبال أي طلبة دون السابعة من عمرهم، وآثر بقاءه في غرفة رجل الأمن لحين إنهاء والدته من استكمال إجراءات استلام كتب وفروض ابنها الثاني، هذا وأثار وجود طفل آخر دون السابعة من عمره في نفس المدرسة برفقة أمه التي ذهبت لاستلام كتبه المدرسية هلع الهيئة الإدارية والتعليمية في مدرسته الخاصة خوفا عليه من مرض انفلونزا الخنازير ولاسيما بعد أن أكدت منظمة الصحة العالمية أن الأطفال دون السابعة من العمر من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالمرض ما دفع وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي أخيرا إلى تأجيل الدراسة في رياض الأطفال والحضانات إلى الرابع من أكتوبر/ تشرين الأول المقبل وإنذار كل مدرسة تفتح أبوابها لاستقبال الطلبة قبل ذلك التاريخ.

هذا وخصصت تلك المدرسة الخاصة ختما على شكل «نجمة» لختم جميع من يثبت سلامتهم من مرض انفلونزا الخنازير من أولياء الأمور وأعضاء الهيئة الإدارية والتعليمة وموظفي المدرسة، بعد أن دعت أولياء أمور طلبتها في موقعها الإلكتروني لاستلام الكتب والفروض الدراسية يوم أمس.

وفي ذلك قالت ولية أمر أحد الطلبة في المدرسة خلال حديثها لـ «الوسط» إن المدرسة عمدت في موقعها الإلكتروني وعن طريق توزيع عددا من النشرات في المدرسة ومع استمارة التسجيل بالإعلان عن إجراءاتها الاحترازية ضد مرض انفلونزا الخنازير، فيما دعت أولياء الأمور يوم أمس (الخميس) لاستلام كتب أبنائهم الدراسية وفروضهم المدرسية، في الوقت الذي شنت حملة واسعة لفحص جميع مرتادي المدرسة من أولياء الأمور والعاملين والمعلمين والإداريين.

وتابعت بأن المدرسة خصصت ختما تختم به يد كل من يثبت سلامته من المرض من مرتادي المدرسة بعد فحصه بأجهزة الفحص الحراري كما ووزعت نشرات ومطويات وتعليمات في جميع أنحاء المدرسة وذلك حفاظا منها على اتباع تعليمات وزارتي الصحة والتربية والتعليم لمواجهة المرض والحد من انتشاره.

وفي سياق ذي صلة، ذكرت ولية الأمر أن قرار تأجيل الدراسة جاء حفاظا على سلامة هذه الفئة التي تعتبر من أكثر الفئات عرضة للمرض، بيد أن هذا التأجيل رمى بثقله بشكل سلبي على الأمهات العاملات ولاسيما مع انتهاء موسم الأنشطة الصيفية والذي تزامن مع تأجيل الدراسة.

يذكر أن وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي وجه لإغلاق ثلاث مدارس خاصة أخيرا لمدة أسبوع بعد اكتشاف حالات إصابات بانفلونزا الخنازير بين طلبتها.


مدير مدرسة حكومية: الترمومترات الحرارية لا تكفي... ومعلمون: لا كمامات لنا للآن

مخاوف من عدم كفاية الإجراءات الوقائية ضد انفلونزا الخنازير في المدارس الحكومية

الوسط - علي الموسوي

أبدى مدير إحدى المدارس الحكومية في اتصاله بـ «الوسط» خوفه من قصور الإجراءات الوقائية المتعلقة بالاحترازات ضد انفلونزا الخنازير في المدارس الحكومية البالغة 205 مدارس.

وأوضح في حديثه أن وزارتي الصحة والتعليم وزعتا على جميع المدارس الحكومية لحد الآن جهازا واحدا فقط لقياس درجات الحرارة، على أن تحصل المدارس قبل بدء دوام الطلبة الذي سيتم في 27 سبتمبر/ أيلول الجاري على أجهزة أخرى بين 3 إلى 5 أجهزة إضافية بحسب عدد الطلاب في كل مدرسة، مشيرا إلى أن هذا العدد من الأجهزة لن يكون كافيا لفحص جميع الطلاب بشكلٍ يومي، مفصلا ذلك بقوله: لدي في مدرستي أكثر من 650 طالبا، كما لدي ما يربو على 50 معلما وإداريا ومستخدما بالمدرسة، وسيتم إعطائي 5 أجهزة الكترونية لفحص حرارة الجميع، وبحسب المعلومات التي أخبرنا بها فإن فحص كل حالة يحتاج ما بين 20 و30 ثانية، أي أنني سأكون محتاجا إلى ساعة وأربعين دقيقة تقريبا لإكمال الفحص على الجميع بشكلٍ يومي إذا وزعنا عدد الموجودين في المدرسة على عدد الأجهزة وافترضنا أن الجميع سيحضرون في وقت قريب من بعضهم بعضا، أي أن المحصلة هي أنني سأحتاج إلى أكثر من حصتين دراسيتين لإتمام الفحص، كما سأحتاج إلى تعديل جداول اغلب المعلمين عندي لكي أنجز المهمة المطلوبة.

وأضاف «وزارة التربية أخبرتنا بقرارها إلغاء الطابور الصباحي لأسبوع واحد فقط من بدء الدراسة، كما سمحت لنا باقتطاع جزء من الحصة الأولى لإتمام إجراءات الفحص والتثقيف عن الوباء المنتشر، لكنني اعتقد أن ذلك غير كافٍ، لأننا سنحتاج إلى أكثر من حصتين دراسيتين لذلك، هذا إذا تحقق التعاون من الجميع بالشكل المطلوب».

وتابع «لحد الآن لم تحصل مدرستي على كمامات طبية كافية، والمعلمون يسألون عنها بشكلٍ يومي، وقد أخبرنا الجهات المعنية بوزارة التربية والتعليم بذلك، وقد تم توفير أعداد قليلة منها ستصرف لأعضاء اللجنة المدرسية التي شكلت لمتابعة إجراءات الوقاية من أنفلونزا الخنازير».

وأردف «وعدتنا الجهات المختصة بتوفير كمامات للطلبة والمعلمين غير انها ستقتصر على الأسبوع الأول من الدراسة، وكذلك المعقمات لغسيل الأيدي التي سيتم توفيرها لنا قبل دوام الطلبة، ولا نعلم إذا كانت ستصلنا أيضا بشكل متواصل أم سيتم توفيرها لفترة محددة».

وواصل «اعتقد أن وزارتي التربية والتعليم جادتان في وقاية المدارس من أنفلونزا الخنازير لكنني اعتقد أن الإجراءات التي اتخذت غير كافية ولن توفر الضمانات المطلوبة لتجنب الإصابة بالوباء، صحيح أنني مدير مدرسة لكنني ولي أمرٍ كذلك ولدي أبناء في المدارس الحكومية لذلك فمن واجبي أن أنبّه إلى الأوجه التي تحتاج إلى علاج ليتم تعديلها قبل بدء قدوم الطلبة».

وفي رده على سؤال لـ»الوسط» عما إذا رفض أحد ممن تم اختيارهم ضمن فريق العمل داخل مدرسته للوقاية من الوباء المذكور الانضمام إلى اللجنة، قال «لم يرفض أحد، صحيح أن هناك تخوفا من قبل بعض الزملاء، لكنني اجزم أن الروح الوطنية التي يتحلون بها ستكون عاملا مشجعا لهم، وخاصة أن جميع أعضاء الفريق هم من البحرينيين».

ورفض المدير التعليق على غياب المعلمين الوافدين من المدارس، مكتفيا بالقول ان «جميع الإجراءات التي نقوم بها نحرص على أن تكون صادرة من الجهات الرسمية بوزارة التربية والتعليم، التي بدورها تتخذ ما تراه مناسبا للمصلحة العامة».

ودعا في ختام حديثه وزارتي الصحة والتعليم إلى إقامة ورش عمل للمدارس الحكومية بحسب المناطق التعليمية أو المحافظات بدلا من إجراء الورش بشكلٍ جماعي لنحو مئة مدرسة مرة واحدة في مكان ووقت واحد، معتبرا أن الورش العامة التي عقدت لحد الآن كانت الاستفادة منها محدودة بسبب العدد الكبير الذي تمت دعوته من المدارس البالغة 205 مدارس حكومية.

من جانب آخر تلقت «الوسط» مزيدا من الاتصالات من عدد من المعلمين لفتوا في حديثهم إلى عدد من الجوانب المتعلقة بقصور الإجراءات الاحترازية في مدارسهم الحكومية. وأشار بعضهم إلى عدم وجود جدية في فحص المعلمين بشكل يومي منذ بدء الدوام إلى يوم أمس (الخميس)، ذاكرين أنه لم يتم فحص حرارتهم إلا مرة أو اثنتين خلال الأسبوع الجاري.

فيما شكا آخرون من عدم إقدام إداراتهم على تقديم أية ورش تثقيفية لهم لحد الآن عن الوباء المذكور، مشيرين إلى أن معلوماتهم عنه تقتصر على ما يتلقونه من وسائل الإعلام وعلى بحثهم في الشبكة العنكبوتية، مشددين على انه من الضرورة بمكان عقد ورش تدريبية لعموم المعلمين لتدريبهم على كيفية الوقاية من الوباء والتعامل معه في حال تم اكتشاف أية حالة مرضية، كما لم يتم توزيع أي كتيب إرشادي أو تثقيفي عليهم لحد الآن.

كما جددوا استياءهم مما اعتبروه تمييزا بحقهم باستمرار غياب زملائهم من المعلمين الوافدين وانتظامهم في مدارسهم طوال الأسبوع، معتبرين أن هذا الغياب الجماعي ينسف تماما التصريح الذي أطلقته وزارة التربية والتعليم بخصوص عودة المعلمين الوافدين إلى مدارسهم منذ أول يومٍ دراسي في مطلع الأسبوع الجاري.

وطالبوا بتشديد الإجراءات على المدارس، كما طالبوا بتشكيل طواقم طبية تابعة لوزارة الصحة تزور المدارس بشكل يومي للتأكد من تطبيق الإجراءات الاحترازية من انتشار الأنفلونزا المذكورة.

وأبدوا تخوفهم من حدوث كارثة لا تحمد عقباها إذا استمر حال المدارس بهذه الصورة وبدأ الطلبة بالتوافد على مدارسهم بعد إجازة عيد الفطر، محملين الجهات الرسمية بالوزارتين مسئولية ضمان تطبيق إجراءات الوقاية التي أعلنتا عنها في أكثر من مؤتمر صحافي مشترك.


تبدأ من اليوم الأول للدراسة

جامعة البحرين تطلق إجراءاتها الاحترازية من انفلونزا الخنازير

الصخير - جامعة البحرين

أعلن عميد شئون الطلبة في جامعة البحرين أسامة الجودر أمس (الخميس) أن الجامعة ستطبق إجراءات احترازية لمنع انتشار فيروس انفلونزا الخنازير، من اليوم الدراسي الأول الذي سيكون يوم الأحد 27 سبتمبر/ أيلول الجاري.

وقال: «إن هذه الإجراءات تأتي «للحرص على سلامة جميع منتسبي جامعة البحرين من أكاديميين وإداريين وطلبة»، مؤكدا أن إدارة الجامعة ستقوم باتخاذ الإجراءات الاحترازية المعتمدة من وزارة الصحة لمنع انتشار وباء انفلونزا الخنازير، وذلك من خلال قياس درجة الحرارة للجميع عند دخولهم إلى مباني الجامعة اعتبارا من اليوم الدراسي الأولى ولمدة أسبوع واحد.

ودعا جميع المنتسبين إلى اتباع الإرشادات لضمان تسهيل هذه الإجراءات وتسريعها من خلال تحديد 22 بوابة موزعة على مباني الجامعة للدخول منها.

وكان مجلس جامعة البحرين قد أقرَّ سابقا تأجيل بدء الدراسة للفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 2009/2010، إلى ما بعد إجازة عيد الفطر مباشرة، ويأتي هذا القرار ضمن حزمة قرارات اتخذها مجلس الجامعة مؤخرا تهدف إلى تطبيق الإجراءات الوقائية من مرض H1N1.

وكانت جامعة البحرين -التي تضم أكثر من 14 ألف طالب وطالبة- قد عملت في الفترة الأخيرة على اتخاذ التدابير الوقائية والاحترازية اللازمة للحيلولة دون دخول وانتشار هذا بالمرض بين منتسبيها، إذ بدأت بعقد اجتماع يوم الخميس 27 أغسطس/ آب الماضي مع ممثلين عن وزارة الصحة، من أجل وضع خطة وقائية تتضمن إجراءات عملية في الجامعة.

وتضمنت الخطة أيضا دليلا إرشاديا متكاملا عن المرض، وكيفية مكافحته ومنع انتشاره في الجامعة. وبناء على هذا الدليل وتوجيهات وزارة الصحة؛ اقتنت الجامعة جهاز قياس الحرارة الضوئي للعمل على تفعيل دور الاحتياطات الوقائية والصحية في فترة التسجيل والحذف والإضافة، ووفرت عمادة شؤون الطلبة معقمات وكمامات صحية.

كما أعلنت جامعة البحرين الأسبوع الماضي خطوات احترازية أيضا لجميع منتسبيها المقبلين من خارج البحرين حديثا، ودعتهم إلى ضرورة التوجه إلى المراكز المخصصة في الجامعة للفحص، من أجل التأكد من سلامتهم من الإصابة بمرض H1N1، وذلك بقياس درجة حرارة الجسم بواسطة ترمومتر إلكتروني. في حين قامت بفحص جميع الطلبة المستجدين الذين حضروا لتثبيت قبولهم في الجامعة.

ووفرت الجامعة مركزين مخصصين لقياس الحرارة والكشف عن أعراض مرض انفلونزا الخنازير، يتواجد أحدهما في بهو الجامعة بالصخير والآخر في مبنى 12 بمدينة عيسى، وهما مجهزان بطاقم طبي وباللوازم الطبية والصحية لمكافحة هذا المرض.

وأصدر رئيس الجامعة إبراهيم جناحي مؤخرا قرارا بتأليف لجنة تطلع بمهمة وضع خطة صحية، وجميع التدابير الاحترازية والوقائية من مرض انفلونزا الخنازير لمدة عام دراسي، وأوكل رئاستها إلى عميد شئون الطلبة أسامة الجودر، وتضمُّ في عضويتها ممثلين عن جميع العمادات وكليات ودوائر جامعة البحرين. وأكد الجودر أنَّ اللجنة من المقرر لها أن تجتمع قريبا لوضع حطة إجرائية وللوقوف على أهم التدابير اللازمة لمكافحة المرض.


«التعليم العالي» يزور جامعة خاصة لم تجرِ فحص الفيروس لطلبتها

قالت رئيسة خدمات الصحة المدرسية بوزارة الصحة مريم ملا هرمس الهاجري إن اختصاصية من مجلس التعليم العالي زارت الجامعة الخاصة التي لم تجرِ فحص فيروس انفلونزا الخنازير لطلبتها ومنتسبيها من المعلمين والموظفين.

وذكرت الهاجري أن «الجامعة على أتم الاستعداد لتنفيذ كل الإجراءات والإرشادات الصحية اللازمة للوقاية من انفلونزا الخنازير، إلا أنها لا تمتلك جهاز المسح الحراري، وستوفره خلال الأيام المقبلة، لتقوم بإجراء الفحوصات للطلبة».

وكانت «الوسط» نشرت شكوى عدد من طلبة إحدى الجامعات الخاصة، من عدم قيام الجامعة بفحصهم عن انفلونزا الخنازير. وأبدوا تخوّفهم من الإصابة بالفيروس، وخصوصا أن عددا كبيرا من الطلبة هم من الجاليات الأجنبية.

وأكدت الهاجري أن اختصاصية مجلس التعليم العالي أعدت تقريرا كاملا عن استعداد الجامعة لمواجهة فيروس انفلونزا الخنازير.

ودعت الهاجري الطلبة إلى اتباع الإرشادات الصحية، وزيارة أقرب مركز صحي في حالة ظهرت عليهم أعراض الانفلونزا، ولاسيما عندما ارتفاع درجات الحرارة.

وفي سياق متصل، أشارت الهاجري إلى أن وزارة الصحة قامت بتوزيع 400 جهاز مسح حراري على المدارس الخاصة والحكومية، إضافة إلى 38 روضة، مؤكدة أنه سيتم توزيع أجهزة إضافية بعد وصول الدفعة الجديدة خلال الأسبوع المقبل.

وكشفت الهاجري عن أن عدد الأجهزة التي ستصل يوم الاثنين المقبل يبلغ 500 جهاز تقريبا، سيتم توزيع 3 إلى 5 أجهزة لكل مدرسة، بحسب عدد الطلبة في المدرسة الواحدة.


«التربية» تنذر مدرسة حكومية لم تفحص معلميها

علمت «الوسط» من مصادر أن وزارة التربية والتعليم أنذرت إحدى المدارس الحكومية قبل يومين، وذلك لمخالفتها إجراءات الوزارة في التعاطي مع فيروس انفلونزا الخنازير، وعدم قيامها بفحص المعلمين والعاملين في المدرسة عن الفيروس حتى يوم الثلثاء الماضي، على رغم تسلمها جهاز المسح الحراري يوم الأحد الماضي.

وكانت «الوسط» نشرت يوم الأربعاء الماضي شكوى عدد من المعلمين في مدارس حكومية، من عدم قيام المدارس التي يعملون فيها بفحصهم من الفيروس.

وقد علّقت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية مريم الجلاهمة، على الموضوع حينها بالقول: «لن نتهاون في تطبيق الإجراءات الصارمة ضد أية مدرسة تتهاون في تطبيق الإجراءات والإرشادات اللازمة، للوقاية من انفلونزا الخنازير.

وأكدت مصادر أخرى لـ «الوسط» أن المدرسة التي أنذرتها «التربية»، قامت أمس (الخميس)، بفحص المعلمين والعاملين، إلا أن ذلك لم يتم عن بوابة الدخول إلى المدرسة، كما طلبت وزارتا الصحة والتربية من مديري المدارس وفرق العمل، بل تم الفحص داخل المدرسة، وتحديدا في مبنى الإدارة.

وأشارت المصادر إلى أن المدرسة أشركت حارس الأمن في عملية فحص المعلمين، وهو الأمر الذي اعتبره وكيل وزارة التربية للمواد والخدمات الشيخ هشام بن عبدالعزيز آل خليفة، أمرا غير مستبعد، إلا أن قيام حراس أمن المدارس بفحص المعلمين، قد يسبب الإحراج للمعلمات والعاملات في المدارس.


النعيمي يشكر الصحف للتوعية بالوقاية من انفلونزا الخنازير

مدينة عيسى - وزارة التربية والتعليم

عبّر وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي عن شكره وتقديره لرؤساء الصحف المحلية لتعاونهم مع الوزارة واستجابتهم للحملة التوعوية المشتركة بين وزارتي التربية والتعليم والصحة لتوعية الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور بشروط الوقاية من مرض انفلونزا الخنازير، وذلك من خلال موافقتهم على توزيع الملصقات الإرشادية والتوعوية مع صحفهم خلال الفترة التي تسبق العودة المدرسية.

وقال الوزير: «إن هذا التعاون ليس بغريب على رؤساء التحرير، وهو يؤكد الدور الأساسي للصحافة المحلية في خدمة المصلحة العامة والمساهمة في إنارة المجتمع».

يذكر أن وزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع وزارة الصحة قد قامت بتنفيذ برنامج موسّع للتوعية والإرشاد بما في ذلك تنظيم ورش عمل ولقاءات داخل المدارس وتشكيل فرق متخصصة لمتابعة المرض وتوزيع الدليل الإرشادي وعدد من المطويات والملصقات التي تساعد في التوعية.

العدد 2569 - الخميس 17 سبتمبر 2009م الموافق 27 رمضان 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 52 | 10:53 ص

      حرام

      هى المدارس هتتقفل ولا لآ احنا مش عارفين نلم المنهج ولا كمان عارفين نذاكر حاجه خالص وفى الاخر لما نصقت ييجو يزعقو اقفلوها وخلصونا بقى

    • الكسندر | 1:46 ص

      اللهم اكفنا شره

      اكنا شر هذا الوباء الذي اتى من الغرب

    • زائر 51 | 9:01 م

      فحص طلاب جامعة AMA

      طلاب جامعه AMA لحد الآن لم تفحص ارجو ان تتحرك في القريب العاجل للفحص حيث هذه الجامعه تضم عدد كبير من الطلبة والجاليات الاجنبية

    • زائر 50 | 7:34 م

      الحمومية مزدحمة

      اذا كانت المدارس الخاصة كل صف به عدد قليل وكما نرى الاصابات فيهم فما بال المدارس الحكومية المصيبة كبيرة لا تتساهلون ترى الفاجعة كبيرة يا وزارة التربية ويا وزارة الصحة وبا اولياء الامور وفد اعذر من انذر لاتحملونا المسؤلية التوقيع مدرس يححب التلاميذ

    • زائر 49 | 7:19 م

      ارحموا فلذات أكبادنا

      ارحموا فلذات أكبادنا
      الدراسة والمدارس ما راح تطير لكن العمر واحدأرجو من جميع أولياء الأمور منع أولادهم من الذهاب للمدارس حتى الحصول على التطعيم

    • زائر 48 | 6:11 م

      انصحكم تأجيل الدراسة ( النتائج ترى وخيمة )

      الى المسئولين الكرام ، انصحكم تأجيل الدراسة ترى النتائج الصحية لمرض انفلونزا الخنازير وخيمة ، صحة الطلبة والطالبات أهم من الدراسة ، القرارات بعدين بتكون عشوائية بين الصحة والتربية بين مدرسة واخرى ، ليش تسون روحكم شجعان المرض ظواهره واضحة للجميع ، اعرف ان جهود وزير الصحة مشكورة وكذلك وزير التربية على ما يبذلونه لكن يجب تعاون الجميع في هذه الحالة ، ما اعتقد ما فيه مشكلة لو تأخرت الدراسة ، ترى احنا ما بنخلي اولادنا يروحون المدارس حتى لو ما رضيتون ، حتى لو سقطو سنه في الدراسة. ادرسو الموضوع

    • زائر 47 | 5:34 م

      مدرسة في الروابي

      ادا الطلبة داومو الاحد و الخميس طلع قرار الاغلاق و ما كملو الاسبوع على هالحسبة كل سبوع بندرس يوم وبنبند لانه يتنغلق
      الحل يمكن توقيف الدراسة
      لكن ادا وقفوها من بيدفع معاشات المدرسات في المدارس الخاصة ومافي طلبة تدفع رسوم
      محد يدعمهم
      يعني رزقنا بينقطــــــــــع
      المفروض في جهه اتابع هالموضوع

    • زائر 46 | 3:49 م

      الى متى

      المدارس تفحص درجة الحرارة فقط
      لكن هدي مو الفحص 100% وهناك اعراض ثانية للمرض ماتظهر الا بعض اسبوع
      الحل هو التاجيل

    • سآرهـ | 1:08 م

      اففف

      الله يخليكم ياوزارة ...
      وقفوا الدوآآآمات وخلونا نداوم بالصيف عن فصل كااااااامل

      بليييييييييييييز ..

      مانبا نمرض وخاصة ان كل اللي معانا غربااااااااء ..
      بليز اجلوا دواام الجامعات والمدااارس بلييز

    • أميرة النحل | 12:52 م

      ###

      ياوزير التربية انصحك بتأجيل المدرسة ترى اذا ما اجلتوها مابنروح ترى احنا انخاف على روحنا تبغي هالجلف يعدونا

    • زائر 44 | 12:27 م

      كلام عالفاضي

      يجماعة صلو عالنبي اول شي واكثرو من الادعية بنهاية شهر رمضان
      والله يحمينا من كل وباء
      ترى مايفيد كلامنا الوزراء كلامهم مثل حد السيف نطروو عيالكم تنصاب وبيسكرون المدرسة اسبوع وهلما جرى حالة ورى حالة اهية لعبة الغميضة
      الحمد لله والشكر

    • زائر 43 | 12:16 م

      لماذا هذه النقمة ؟

      لماذا هذه النقمة على المعلمين العرب اخوانكم وكأنهم هم سبب انتشار الفيروس ، وهم بلا شك يسهمون في تعليم أبناء البحرين ، فبصراحة بدون هذه الفئة سوف يتعطل التعليم ، وأحيطكم علما أن جميع المعلمين العرب الذين وصلوا مبكرا أو لم يغادروا البحرين قد دواموا في مدارسهم ، وان الكثير من المعلمين البحرنييين لم يداوموا لانهم وصلوا البحرين من السفر ، فقليلا من الانصاف لوازارة التربية .

    • زائر 42 | 10:50 ص

      ما في ميزانية

      صدق عجل الدولة ما عندها ميزانية تطعمنا و لا عندها ميزانية توزع كمامات على الطلبة الدولة ما تقدر تحمينا تقدر تجيب فهالجلف لو ما هم موجودين انجان احنا بخير و هالهرار مو علينا _ اختلت الميزانية _ في ميزانية حق هالمشاريع بس احنا خب ما في ميزانية حقنا في ميزانية حق بيوت للجلف

    • زائر 41 | 10:44 ص

      كل واحد على مكتبة

      اي كل واحد على مكتبة .. و احنا يسخلونا ندوام و ادا صار لينا شي يتفرغون يصكون المدرسة عقب ما نموت مستانسين وش ظل العالم كلة مات وش الفايدة تسكرون المدارس عقب ما تروح علينا انرزوا على المكاتب و الكراسي عساكم ما تقومون

    • زائر 40 | 10:20 ص

      ليش لعناد ياوزير التربية ؟؟

      انا ماادري ليش هالبلد غير يعني مو كل دول الخليج اجلوا افتتاح المدارس اهني ليش لا ؟ لازم يعني لما الفاس اتطيح بالراس ؟ متأكد ان الاصابات بتكون بالعشرات في المدارس الحكومية يعني لازم يكتشفون اصابة حتى يصكون المدرسة ؟؟

    • زائر 39 | 9:57 ص

      السكلر , السكر و الضغط

      نطالب وزير التربية بإعطاء اجازة للمعلمين و المعلمات و الطلبة المصابين بأمراض مزمنة مثل السكلر و السكر و الضغط الى ان يتم التأكد من خلو المدرسة من هذا المرض و إلا نحمل وزير التربية المسئولية في حالة اصابة ايا منهم بهذا المرض

    • زائر 38 | 9:28 ص

      ×××

      خافوا الله .. شنو هااي كل هالمرض منتشر وانتوا اتزعمون انكم اتسوون فحص اصلا امي مدرسه اتقول الوزارة جذابه لا سوت فحص ولاه شي وكل هاااي عندنا في البحرين مجنسين الله يستر بس لمن يرجعون راح ينقلون لنا امراضهم اللي مايخافون ربهم سودان الوجه هالجلف والمصريين واليمنيين والاردنيين المجنسين هم اللي نقلوا لنا الامراض :(

    • أبو إيثار | 8:59 ص

      الاستغلال

      توجد بالأسواق سوائل معقمة لليدين تباع بـ 500 أو 600 فلس أما الآن فبقدرة قادر إرتفع سعرها إلى 1.500 فأين الرقابة من هذا التلاعب و الإستغلال .
      مثل أيام الحرب عندما إرتفع سعر الشريط اللاصق الذي استخدمه الناس لسد النوافذ .

    • زائر 36 | 8:24 ص

      لاعيد ولادواام!!

      مساء الخير.. شكلها السنه واضحه من بدايها .. العيد خوف× خوف والدراسه بعد كذالك.. والحل!
      لا اعلم !!
      مع اني موظفة في مدرسة خاصه الا انني كلما سمعت عن هذه المصائب تردد الخوف في داخلي خشية من ان يصاب طلابنا بهذا الوباء!!
      تمنياتي للجميع عيد مبارك وايام خاليه من الامراض.. تحياتي لجريده الوسط لهذه التغطيه..

    • أداري العهود | 7:55 ص

      ,,,

      أنصح أولياء الأمور بأن تشتري مع تجهيزات العودة للمدرسة الكمامات الواقية والقفازات لأبناءهم وبناتهم الطلبة والطالبات وأيضا تشتري من الصيدليات التطعيم المناسب لهذا المرض ,, تحسبا لاختلال ميزانية الدولة لوووول

    • زائر 34 | 7:45 ص

      تابع ناقم على جريدة الوسط

      وتكمن خطورة المرض للانتقال بأسهل طرق الانتقال وهي التنفس ولو اطلعنا على مأساة وزارة التربية في الاجراءات وتعجرف مسؤوليها في عدم الغاء الدراسة لعرفنا أن الجميع مسؤول ومنها جريدة الوسط في كشف الحقائق كما أن النواب نائمون عن هذه الاجراءات الغير مناسبة في المدارس ومع الاسف المسؤولون يصرحون والواقع مختلف تماما والادهى والامر بأن الوزارة أعطت المدرس جهاز واحد فقط فكيف بهذا الجهاز للكشف الحراري أن يكشف على عشرات التلاميذ وفي الاجتماع مع ممثلي المدارس قيل لنا أن الحرارة تمثل من 10~40%فقط

    • أداري العهود | 7:42 ص

      ياربُ سترك

      أعتقد بأن هذا العام سيكون عاماً حافلاً بالأمراض والوعكات الصحية ,, وستكون وزارة التربية والتعليم في غفلةٍ مما يحدث ,, أقصد في تغافل مما يحدث ,, ولن تحرك ساكناً

    • زائر 32 | 7:21 ص

      أتفق مع الزائر 25

      أذا تجاهلنا دور و خططة وزارة الصحه في السيطره او التعامل مع هذا المرض. فاين دور وزارة التربيه و هي تعلم ان العام الدراسي كان على وشك البدايه. لماذا نرى كل هذا التخبط و العجز هل الوزاره لم تكن مستعده. أذا ظل الوضع على ما هو عليه الأن فهل ستصبح البحرين مثل المكسيك. اللهم شافينا من هذا الوباء و شافي جميع المرضى.
      * الكل جاف ما حصل في الكويت (الخميه) والنواب و فزعتهم . هل هناك اي نائب زار المدراس او المستشفيات للتاكد من الوضع.

    • زائر 31 | 7:14 ص

      يا جماعة الخير ...

      داومنا الأسبوع الأول و لا توجد أي إجراءات توحي بوجود مرض فماذا سيحصل عند بدء دوام الطلبة ؟؟؟؟..
      الستار الله ...
      اللي مستغني عن أولاده يوديهم المدرسة ...

    • ام حسن | 7:12 ص

      ما في فايده

      ما في فايده من كل هالمقدمااااااااااات
      محد بروووووووووح
      و انا وحده عيالي مابروحون المدرسه وحتى لو اهما بروحون انا ما بخليهم وخلي الدراسه في صوب وصحة عيالنا اهي الاهم. تروح سنه ولا اروح العمر كله افهم افهم افهم ياوزيرنا المحترم

    • زائر 30 | 7:04 ص

      يا جماعة استهدوا بالله

      يكون في معلوم الجميع أن عالمنا اليوم مليء بالجراثيم والميكروبات القاتلة المنتشرة هنا وهناك في البيت والعمل والمطعم والمدرسة والمسجد والسوق وغيرها... ولولا حفظ الله لكنا الآن من الهالكين.. ادعو الله بفلب صادق ونية خالصة أن يحفظكم من المرض فإن الله هو مسبب الأسباب فإذا دعيناه مخلصين له الدين رفع عن بلاءه وكيف لا يبتلينا الله وقد ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس، وكيف لا يبتلينا الله وقد انتشر بيننا الباطل والغش والكذب والزنا والحقد والنهب وإتيان المحارم والتهاون عن الواجبات.

    • زائر 29 | 6:47 ص

      سؤال لسعادة الوكيل

      أتوجه بسؤالي إلى سعادة وكيل وزارة التربية والتعليم الشيخ هشام بن عبدالعزيز , من سيحاسب الوافدين على تغيبهم وسيحاسبكم على تصريحاتكم بهذا الشأن ؟؟ ألم تقولوا أن الوافدين سينتظم دوامهم مع المعلم البحريني ؟ أم أن هذه مجرد فقاعات اعلامية لتهدئة الوضع ؟ عموما المعلم البحريني أكبر وأذكى من مجرد تصريحات , لكن اعلموا ان تضييع حقوق المعلمين لن يمر عند من لايضيع عنده حق مظلوم

    • زائر 28 | 6:45 ص

      سياسات الوزارة تجيب الضغط

      أغلبناداومناوجاءعددكبيرمن المعلمين المصريين لاستلام سياراتهم "لمغبره"ومحدفحصهم ولاكلمهم ونايمين في بيوتهم واحناكل يوم اجتماعات ونقاشات,سياسات هالوزارة تجيب الضغط وأساسا المدارس راح تكون بوضع مأساوي ومحرج للغاية بكون تسيب وغياب كبيريومياونص الحصتين الاولى اولثانية بتطير يعني شنوفائدة الدراسة؟وباقي الحصص لازم فيهاارشادوتوعية عن المرض وسط المخاوف منه فشنواستفادالطالب فعليا؟حتى بالمناسبات العادية كان الغياب احيانا90%فشلون الحين؟مانبي كلام صحف نبي كلام واقع

    • زائر 27 | 6:27 ص

      كفاكم تغافلاً ياوزارة التربية

      أنا مدرس في مدرسة أبو صيبع الابتدائية للبنين ولحد الآن لم يتم كشفي ، والغريب أن في اليومين السابقين تواجد عدد من المدرسين الأجانب في المدرسة والجدد من الأردن ودون فحص ، فأي اجراءات وأكاذيب تزعمون تنفيذها في المدراس والله يستر على الطلبة في الدوام الرسمي بعد حضور كل المدرسين الاجانب

    • زائر 26 | 6:24 ص

      الانفلونزا : الشر قادم لامحالة

      إنتشار الفيروز سوف يحدث لامحالة والقضية ليست في هذا إنما في التحكم في مضاعفاته. التوعية في الابتعاد عن الاساب لن تكون كافية لان الفيروز ينتشر قبل فترة من ظهور الاعراض وذلك يعني إستمرارية العدوى دون إمساك المسبب. الوقاية لن تكون في هذه المرحلة خير من العلاج بل يجب أن تتم توعية الناس على مقويات المناعة من غذاء ودواء وبعد ذلك يتم إرشادهم الى الطرق الممكنة للوقاية . أما عن وزارة الصحة التي لن تنشر الا الحالة الاولى فهو وسيلة لطمس الاعداد التي سوف تزداد .

    • زائر 25 | 6:09 ص

      نداء عاجل جدا لسعادة وزير التربية والتعليم ...

      نناشدك يا سعادة وزير التربية والتعليم بضرورة تعميم هذا الاجراء الوقائي للحفاظ على سلامة المعلمين والمعليمات من منتسبي وزارة التعربية والتعليم .. فبعد أيام معدودة فقط سوف تفتح المدارس أبوابها للطلبة والطالبات مما يسبب لنا ذعرا وحوفا نحن المعلمين والمعلمات وبخاصة الحوامل منهن وهذا يجعلني يا سعادة الوزير اناشك بضرورة الزام جميع الهيئة الادارية والتعليمية بارتداء الكمامات الواقية والقفازات حفاظا على سلامة الجميع فبهذا الاجراء سوف تضمن لنا الحماية الى حد كبير جدا جدا بجعل ذلك الزامي وغير اختياري

    • زائر 24 | 5:39 ص

      مبروك وزير الصح والجلاهمه

      مبروك لوزارة الصحه والجلاهمه على العلم الى عطاكم اياه الله مو قلنا من ااالاول العبقريه مو على المكاتب العبقريه فى الخبره طلعتوو فشوش لا خبره ولا شي الفيروس ينتشر وانتوو تتنقزون لا علم ولا معرفه سيطرو عليه اذا قدرتووو لا بتقدرون ولاشي اقول استقيلوو احسن وقعدو فى البيت من افضل من الفشله وخلو ناس غيركم يعرفون شغلهم ويسيطرون عليه

    • الغاليه ام علي | 4:31 ص

      مشكور ياوزيرنا

      انا وحده عيالي مابروحون المدرسه وحتى لو اهما بروحون انا ما بخليهم وخلي الدراسه في صوب وصحة عيالنا اهي الاهم.
      تروح سنه ولا اروح العمر كله
      افهم افهم افهم ياوزيرنا المحترم

    • زائر 23 | 4:05 ص

      معلم متحلطم

      أنا أريد أن أسأل وزارة التربية والتعليم سؤال واحد فقط: لماذا يداوم المعلم البحريني والأجنبي مرتاح في بيته، علما بأن نسبة الإصابة في مصر هي 840 حالة من عدد سكان 80 مليون نسمة، وبذلك تكون البحرين أكثر خطورة في انتشار المرض!!!

    • زائر 22 | 3:53 ص

      صلوا على النبي! وش هالحchي!

      # «الصحة»: لن نعلن إلا عن الإصابة الأولى بالفيروس في المدارس---- من صدقكم؟ على اي اساس جاء هذا القرار؟ من حق ولي الامر معرفة الوضع الحقيقي للمدرسة ولا يحق لكم حجب هذه المعلومة بأي حجة كانت!
      # «التربية» تنذر مدرسة حكومية لم تفحص معلميها---- الواقع يقول ان اغلب المدارس لم تطبق والتي طبقت كان تطبيقها بشكل خاطئ وذلك عبر فحص المعلمين بعد ساعات من دخولهم المدرسة اما في مبنى الادارة او في غرف المعلمين!

    • زائر 21 | 3:40 ص

      أبو الشيخ

      ياجماعة الخير ، ألا يوجد حل آخر بديل عن بإغلاق المدارس؟ ولو عاد مرة ثانية وثالثة لنفس المدرسة هل ستغلق المدرسة أسبوع آخر ؟ فكيف إذا وقع في قطاع حكومي ؟ هل سيتم كذلك إغلاق هذا المرفق ؟ وإلى متى وأي مدى يمكن للجهات المعنية احتواء فوري لهذا المرض ؟ ولماذا ينتشر المرض بصورة متسارعة جدا وكبيرة ونحن في بلد صغير ؟ فما حال لو كنا كالدول الكبيرة ماذا سيحصل إذا ؟ الجهات المعنية عليها المسئولية الكاملة ويجب محاسبتها فورا ..
      اللهم احمنا بلادنا من هذا الوباء بحق هذا الشهر العظيم

    • زائر 20 | 3:24 ص

      إجراءات الوقاية محدودة وغير كافية

      الإجراءات الإحترازية التي قامت بها وزارة التربية والتعليم غير كافية والجميع خائفون من تفشي الوباء خصوصا مع مقدم فصل الشتاء .
      فعلى الوزارة أن تبذل جهدا أكبر من أجل حماية الطلبة والمعلمين والإداريين .

    • زائر 19 | 3:06 ص

      رحمتك يا رب

      لمتى يعني بيتمون على هالحال كل يوم يسكرون مدرسة خل يأجلون الدراسة افضل اذا على هالحالة ترى مب خالصين الا اذا كم مية نفر راحوا فيها .. كا السعودية اجلتها شهر كامل سووا مثلها ولا بس تتبعونها بهلال العيد !!!

    • زائر 18 | 2:56 ص

      جهاز حرارة يتيم

      لم نر الكمامات والمعقمات حتى صابون رامز الذي كانت توفره المدرسة بين حين وآخر لم يعد موجودا، غير جهاز الحرارة اليتيم لم نر شيئا، فأي إجراءات واحترازات تتحدثون عنها! لا الصحة مبالية ولا وزارة التربية والإدارات المدرسية مهتمة.

    • زائر 17 | 2:18 ص

      ويش حال المدارس الحكومية

      خمس مدارس خاصة إقفلت في إسبوع ويش حال المدارس الحكومية بعد العيد ؟ ! ؟

    • ضياع | 1:52 ص

      كلام في كلام من غير فعل

      نحن المعلمين نسمع عن تشديد في الاجراءات وغير ذلك لكن الحقيقة مع الخوف من قبل الوزارة من هذا المرض الا انه لا يوجد اي اجراءات فعلية مثلا لا يوجد صابون او ديتول ابسط انواع المعقمات في المدارس او اقل درجة من التعقيم فمابالكم بمعقمات اليدين والرش وغيرها التي نسمع عنها ولم نراها ويضعون اللوم دوما على المعلمين والحراس وكبار المسئوولين خارج التهمة لماذا ما دام كبار المسئوولين مقصرين

    • زائر 16 | 1:24 ص

      فشل وزارتي الصحة و التعليم واضح

      4 مدارس في يومين, والمدارس الحكومية طلبتهم اكثر بأضعاف وهم يتبسمون و يطمئنون... المشكلة لا وقاية و لا علاج كله خرطي.

    • زائر 15 | 1:16 ص

      الهم احمي الطلبة

      خافو الله ياوزارة التربية اطفالنا بيدومون بعد العيد والمدارس الحكومية متروسة من الجنسيات المختلفة حرام عليكم احنا ميتين من الخوف على اطفالنا انتو بس فى اسبوع سكرتو خمس مدارس عيل في المدارس الحكومية شنو بتسون

    • زائر 14 | 12:15 ص

      المعلمين الوافدين

      ( ورفض المدير التعليق على غياب المعلمين الوافدين من المدارس ) , (كما جددوا استياءهم مما اعتبروه تمييزا بحقهم باستمرار غياب زملائهم من المعلمين الوافدين وانتظامهم في مدارسهم طوال الأسبوع ) ..... بعض المدرسين الوافدين لم يصلوا الى البحرين حتى الان , بل سيمددون اجازتهم وسيبقون في بلدانهم الى ما بعد احازة عيد الفطر وعند وصولهم الى البحرين سيحصلون على اجازة اجبارية لمدة اسبوع واحد , ... وبالطبع لن يخصم من رواتبهم دينار واحد و اتحدى ان تثبت وزارة التربية العكس

    • زائر 13 | 11:31 م

      لا نقول إلا كما قيل من قبل حسبنا الله ونعم الوكيل

      كانت إجراءات النظافة متردية في المدارس الحكومية وخاصة في توفر أدوات النظافة ومع كل موسم دراسي يصيب الأطفال بمحتلف أنواع العدوى من المدارس وفي هذه الظروف مؤكد بأنها ستصبح كارثة ... يجب تدشين عريضة بتأجيل الدراسة حتى الفصل القادم

    • زائر 12 | 11:12 م

      اجلو ا الدراسة

      مافي فايدة اجلوا الدراسة لبعد شهر عشرة يعني تعليم اولادنه مو اهم من حياتهم

    • زائر 11 | 10:54 م

      وباء العصر..!

      اللهم مرر هذا العام الدراسي على خير

    • زائر 10 | 10:12 م

      مرشد اجتماعي بائس - تابع

      وبخصوص الباصات وبهالزحام والحريقولون برشون مادة خاصةللطلبة! هل هذا كلام معقول يجماعة! وقدتلغى الباصات لو استدعى طيب واللي مالاقي مواصلات شسوي؟؟يفنش؟وماكولاعلاوة خطرولاشي للعاملين بهالمجال, واللي يقول عن عدم اغلاق المدارس, صحيح المجمعات والاماكن الاخرى مزحومة بس كل شخص يتحمل مسؤولية نفسه لانه غيرمجبر يروحها بس المدرسة مكان تجمع فئة عمرية صغيرة في الغالب وامراجباري وهني الفرق في القضية موقصة ان المعلم عيار,الله يسترعلينا وعلى عيالنا من هالوباء وشكلها الوزارة بتضيعنا وبتضيع الكل بسياساتها

    • زائر 9 | 10:08 م

      مرشد اجتماعي بائس

      المفروض ورش العمل ماتكون بس بصالة الوزارة اللي هي قريبة للمسؤولين وبعيدة علينا,وبخصوص الوافدين اتحدى احد او مديريحاسبهم بنفسه مديرناكان يقول"الوزارة تصريحاتهامتناقضة الوزير قال كلام والوكيل عقب قال كلام" وطبعاالبحريني داوم والبقية في الاحلام, لوتتأخرثواني اكلوك لان مالك احدغير ربك هذي سياسة وزارتناالطائفية واللي يقول غيرهالكلام يشتغل اسبوع ويجرب,واماالاجراءات فغيركافية فعلاوقاصرة وإلا الوزارة تقول بتعمل مظلات اخر ايامهاللطلبة بس للفحص! وانت لو بغيت قلم ماكو الميزانية ماتسمح

    • زائر 7 | 9:45 م

      قلقة

      الله يعين الجميع في التعامل مع الفترة القادمة والله يحفظ الجميع

    • زائر 8 | 9:45 م

      قلقة

      الله يعين الجميع في التعامل مع الفترة القادمة والله يحفظ الجميع

    • زائر 6 | 9:37 م

      يالله صباح خير

      عاد لاتفتحون المدارس ماهي شطارة لو افلوس على حساب الطلاب

    • زائر 5 | 9:29 م

      منتديات عيون البحرين

      الله يستر ويحمينا ويحفظنا بحق محمد ال ومحمد

    • زائر 4 | 9:25 م

      «التربية» تنذر مدرسة حكومية لم تفحص معلميها

      انزين شراي وزارة التربية ان انه مدرس وداومت اسبوع ولا احد فحصني ؟؟؟
      الله يستر على طلابنه بس من هالمرض . احنا قلعتنه بس عيالنا اهم الي نطالع الله ثم نطالعهم .
      والله ان صاد عيالي شي مابحلل وزير التربية الى يوم الدين .

    • زائر 3 | 9:22 م

      الله يستر

      اناشد وزير التربيه باغلاق المدارس في هذي الفتره لان الاوضاع لاتطمن ياوزير هل سوفه تذع ابنائك يذهبون الى المدرسه
      ؟ لااظن

    • زائر 2 | 9:18 م

      وزير التربية مع التحية

      برجاء تبني موقف شجاع بإغلاق المدراس ولو لفترة أسوة ببقية دول الخليج وذلك حفاظا ى سلامة أبنائنا وبناتنا من تفشي الفيروس وقبل وقوع كارثة لا يحمد عقباها...

    • زائر 1 | 9:08 م

      الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية

      نفهم من كلامك اذا رجعت الحياة الطبيعة إلى المدرسة بع الايقاف وكشفت حالة جدية لن يعلن عنها والمدرسة سوف تواصل في الدارسة نرجو التوضيح فكيف سيعلم اولالى الامور هل عن طرق اصابه ابنائها لا قدر الله - ثانيا بعدكم ماوزعتون المعقمات على المدارس هل يعق انكم في يومين بعد اجازة العيد تسطيعون التوزيع على 203 مدرسة حكومية قبل دوم الطلبة - ثم هل العزل النمزلي هو ايضا ضمن توجهات الصحة العالمية

اقرأ ايضاً