لأنها خلقت للأعالي...
تكون نهاية الصقور من علٍ!
***
ننظر إلى الأفق
بقياس آلاف الكيلومترات...
الصقر ينظر إليه باعتباره قفصا مفتوحا!
***
أتعلَّم من الصقر
قدرته على تجاهل فريسته
لأنها تستحق ذلك!
***
لم التق صقرا مسنَّا
طوال 15 عاما من مسح الصحراء
بلهوها الحكيم
لا يمكن للصقر أن يشيخ
وإلا فلن يكون صقرا!
***
الصقور، تستفز الآفاق
الحمام، يرتب سيرتها!
***
مدى الصقر في الرؤية:
بلوغ قبل أوانه!
***
الصقر لا يرى فحسب
إنه في ما قبل موضوع الرؤية!
***
قبل أن يلفظ الصقر أنفاسه...
آخر ما يتذكره استفزازه للريح
وندوبا تركها في صفحة الفضاء!
***
ماذا لو لم تَجُبِ الصقور السماء...
هل ثمة سبب يدفعنا إلى تفقدها؟
***
الصقر ليس عينا
إنه ما بعد العين بجوارح!
***
كي تكون صقرا
تحتاج إلى أكثر من سماء
لاختبار قدرتك على احترام الفضاء!
***
قال صقر لمتسوِّل:
حتى وأنا في «الحكْر» لم أتمن وضاعتك!
إقرأ أيضا لـ "جعفر الجمري"العدد 2568 - الأربعاء 16 سبتمبر 2009م الموافق 26 رمضان 1430هـ
يا جعفر
نسخة قاسم حداد لن تكون كقاسم حداد، لأنها ببساطة ستكون أردأ منه
سما ْ
قال :ساحلق كالطير من قفص التراب......لكن لا ارغب باصطيادي الا الصقر......لانني لا اريد حتى في فرحي وحزني وحياتي ومماتي الا ان اكون سماويا....