(الاسم والعنوان لدى المحرر)
تخرجت من التخصص العلمي بتقدير ممتاز، وبعد ذاك انصدمت بقبولي في جامعة البحرين بكلية التعليم التطبيقي، وسلمتُ أمري الى الله عز وجل واتممت دراستي في سنتين وأخذت الدبلوم المشارك بتقدير3.4، وبعد ذلك صدر قرار بأنه يمكننا أن نواصل البكالوريوس في جامعة البحرين بالصخير وذلك حسب مانريد من تخصص.
ولكن في بدايه الأمر اجتمعت مع المسئولين، وأستاذين اثنين، وصدموني بقرار آخر وذلك بأن لدينا خيارين، الأول: أنه نواصل البكالوريوس وذلك في أربع سنوات كما هو حال المستجدين في الجامعه، وأيضا يتم تصفير المعدل.
والخيار الثاني ألا وهو Briging course وهذا الكورس كما قالوا لنا يجب علينا ان نتخطى أول مرحلتين إذ إنهم سوف ينزلوا لنا خمس مواد في كِل من الكورسين، وكان شرطهما بأن لا يقل المعدل عن 2.5 بعد تصفيره فإذا تخطينا هذه المرحلة، فسننقل إلى السنه الثالثة نظرا للعقد الذي وقعنا عليهُ في بدايه الأمر.
بالنبسة لي أنا، فقد أخترت النظام الثاني Briging course، التخصص: علوم حاسوب، وتخطيت المرحله الأولى التي كانت أشد الصعوبه بنسبه لي، وذلك درستُ ماده itcs102 من غير أن آخذ itcs101 الذي هو متطلب للـ102، وعديت هذه المرحله وذلك من أجل تحويلي بعد هذه المرحلتين إلى السنه الثالثه نظرا للنص المكتوب في العقد.
عدد طلبه التعليم التطبيقي الذين واجهوا هذا النظام بكليه تقنيه المعلومات بلغ سبعة وعدد الطالبات بلغ ست، وتراجعوا من بعد الكورس الأول وذلك لتدني معدلاتهم عن 2.5، على الرغم أن هؤلاء الطالبات من المعدلات الامتياز في كلية التعليم التطبيقي، فأنا كان معدلي فوق 2.5 بعد المرحله الأولى، فتوكلت على الله الواحد الأحد وتخطيت المرحلة الثانية، وحققت المطلوب ألا وهو المعدل بأن يكون فوق 2.5.
وكنت في أتم الفرحة، وذلك باجتيازي هذه المرحلة، ويعود الفضل في هذا إلى الكثير من الأساتذة وعميد كلية تقنيه المعلومات والأهل والأصدقاء، ولكن تأتي الصاعقة كالسكين في قلبي، ذلك اليوم ذهبت لكي أسجل للسنة الثالثة، وقد انهيت إجراءات التسجيل، وذهبت إلى عميدة علوم الحاسوب لكي أعرف ما المواد التي تم معادلتها لي، لتجاوزي هذه المرحلة فصدمت أنه لم يتم معادلة أي مادة، إلا مادة itcs101.
وهذا يعني أن الفرق بيني وبين الذين تراجعوا ولم يتخطوا المرحلة سوى مادة واحدة، ولا يعتمد الأمر على المواد ، بل على المعدل، إذ إنني واصلت هذه المرحلة فيجب أن أواصل على خطة الـ Briging course التي لايمكن أن أسجل مبدئي ولا إلكترونيا، وأن أسجل المواد التي منصووصة بخطة Briging course.
أما الذين اختاروا 4 سنوات، فلهم كل الحرية، أن ينزلوا مواد سهلة، يستطيعون فيها رفع معدلاتهم.
فهل كان السبب بأنني وثقت في كلام ووعود العمداء بأن أجازي وأحول إلى السنة الثالثة؟
وبعد ذلك تظهر قرارات أن أدرس مواد وهي موجودة في خطة السنة الأولى والثانية؟ أين وعودهم؟ هل ذهبت سدى؟ هل كان كلامهم وهم؟ أم كانوا متأكدين أن لا أحد من «التطبيقي» يستطيع أن يتفوق؟ هذا السؤال الذي يطرح نفسه.
إنني أطالب بمعادلة ثلاث أو أربع مواد على الأقل بما تحملتُه خلال هذه المرحلة الصعبة وبما وعدوني به في بداية الأمر.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أنا مواطن من هذه الديرة... وعندي غيرة
من يدخل السوق يتضايق من الرائحة الكريهة
وتأثيرها على الصحة وعلى أمراض الرئة
الرائحة تعلق بالثياب والجسم والسيارة
والأجانب يتلاعبون بالتسعيرة
ما حال الأسر الفقيرة؟
يظل المعروض من الأسماك حتى الظهيرة
عرض كمية كبيرة من الأسماك التي بها رائحة كريهة
مثل أبوشنب والأسماك الغريبة والجراجير الصغيرة
التي تجلب من الهند وتظل معروضة لفترة
سوء التنظيم وعدم النظافة تؤدي إلى انبعاث الرائحة
مطر عبدالحسين عباس
أرفع خطابي هذا إلى المسئولين في وزارة التربية والتعليم وإلى الوزير، راجيا وملتمسا النظر في موضوعي.
إذ إنني تقدمت لشغل وظيفة مدير مدرسة للعام الدراسي 2007/2008م وأنا مستوف للشروط وخضعت لجميع الإجراءت والامتحانات المطلوبة، وبعد مراجعات مع المسئولين اتضح بأن اسمي مدرج ضمن قائمة النجاح للعام الدراسي2008م، وسيتم النظر في أمر تعييني (وهذا ما ورد لي ضمن رسالة من إدارة الموارد البشرية مؤرخة بتاريخ 19/11/2008م ).
ولايخفى على المسئولين بأنني أحد المعينين في وزارة التربية والتعليم من 1/10/1976م، أي ما يقارب 33 سنة مضت، وعملت في جميع مراحل التعليم والحمد لله ملفاتي وتقاريري تؤيد ذلك.
ومارست العمل الإداري في أكبر المدارس الثانوية على مستوى البحرين.
كما أفيدكم بأني تقدمت في العام 2006م، لشغل وظيفة مدير مدرسة، إلا أن أوراقي رفضت من قبل قسم التوظيف بحجة أنه لا ينطبق علي الشرط رقم 2 من المادة الأولى في القرار الوزاري، وتقدمت حينها بخطاب إلى مدير ورئيس التعليم وجاء الرد بأنه لاتنطبق علي الشروط وقبلت بذلك.
هذا جانب ومن جانب الآخر أتساءل هل كل خدماتي طيلة هذه السنوات تذهب أدراج الرياح؟
في الختام أطلب مقابلة سعادة وزير التربية والتعليم التي أنتظرها أكثر من عام.
كما أرجو إعادة النظر في تعييني لوظيفة مدير مدرسة، وإرجاع حقي فأنا مظلوم خدمت في الوزارة سنوات طويلة، ولدي الكثير من الشهادات وتقارير الأداء المميز في العمل الإداري والتربوي.
أرجو من الله سبحانه و منكم إرجاع الحق لأصحابه مع رجاء مقابلتكم لشرح وتوضيح مفصل وموثق أمام سعادتكم، مع جزيل الشكر والتقدير.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
بداية أشكر وأثني على كل طبيبة وممرضة في قسم طوارئ النساء تؤدي واجبها المهني بإخلاص دون ملل أو كلل.
ولكن من خلال تعاملي لعدد من المرات مع هذا القسم وجدت أن بعض الطبيبات والممرضات للأسف يقمن باستغلال المريضة التي لا يكون معها مرافق وخصوصا أن الزوج لا يسمح له حتى الدخول لمعرفة تشخيص مرض زوجته لكون القانون يمنع ذلك لوجود النساء في هذا القسم ويجب مراعاة حرمتهن.
ونحن نحترم هذا القانون بل ونشد عليه، ولكن للأسف تقوم بعض الطبيبات والممرضات باستغلال هذا القانون وحال ضعف المريضة ولا يتم تقديم خدمة صحية لائقة محترمة سيما إذا عرفنا أن استقبال المريضة ببشاشة هو نصف العلاج، أو حتى شرح حالة المريضة وإيضاح العلاج المناسب لها في إغفال لحقوق المريض.
ولكن يستطيع هؤلاء الأطباء أن يتذكروا حقوقهم فقط، وأبسط رد تسمعه منهن «أنت لا تعلمنا شغلنا»!
نحن لا ندعي المعرفة حتى نعلم أحدا ولكن أنصفونا واحترمونا وقدموا لنا خدمة طبية مناسبة، فكما لا تقبلون الإهانة لا تهينوا المريض المتجشم عناء القدوم للمستشفى، وكما تذكرون بند الحق بعدم التعدي عليكم ولا إهانتكم أثناء تأدية واجبكم، تذكروا أن للمريض حقوقا كثيرة وجب احترامها وتقديمها له على أكمل وجه دون إهانته.
تصوروا أن المريضة في طوارئ النساء أحيانا عديدة يتم الكشف عليها فقط من قبل الممرضة لا الطبيبة وتكتفي الطبيبة بالتعليق على تقرير الحالة وكتابة الدواء لحالة لم تعاينها بنفسها، وقد يتسبب ذلك بمشكلات للمريضة، الله جل وعلا وحده العالم بها، فإلى متى سيتم إغفال هذا القسم وعدم مراقبته المراقبة الصحيحة التي تكفل تقديم خدمة صحية لائقة تليق بالمواطن؟
أتمنى النظر في الأمر وتصحيحه فحال المواطن البسيط لا يسعفه للذهاب لمستشفيات خاصة تقدم الخدمة بمبالغ كبيرة، لهذا يلجأ لمستشفى الدولة الذي وضع لأجله ولأجل راحته، فإذا هو يتسبب بمشاكله ومشاكل لعائلته.
(الإسم والعنوان لدى المحرر)
النائب والبلدي في فترة الانتخاب
ذكروني بهتلر في حرارة الخطاب
وبعد الفوز صار الحجي منهم بارد أو ملل أو عذاب
وين الكلام إللي وعدتونا في كتابكم يامرشحين الشباب
لا وعود أنبنت ولاشيء منها صاب
خيام منصوبة تخاطب البطون
يا أسف يا مفكرين ويا كتاب
فتاوي علماء أو مفكرين اللي مارشح صار خارج المله ودين
الله يرحم زمان الفقر كانت الفرجان يد واحدة أو متوحدة أو متماسكين
واليوم صارت الناس عند النائب والبلدي مثل اللذي يصرخ حاجته اطراره يا محسنين
الله بعين هالزمان أو يعين الناس الصابرين
أو يبعد عنهم دعاة على أبواب جهنم للدينار ساجدين
بومحمد
بدأت فصول هذه القصة منذ أكثر من أربع سنوات عنما قررت كلية العلوم الصحية ابتعاثي لنيل درجة الدكتوراه من أجل تطوير «مركز تطوير التعليم» بالكلية.
وقد بدأت الرحلة بالبحث عن أحسن الجامعات وطلبت الكلية مني عدة مرات تغيير التخصص وتغيير الجامعة، ما يعني جهودا مضاعفة لا يعلم بها المسئولون في الوزارة للأسف، إلى درجة أنني في إحدى المرات اضطررت للسفر إلى دبي لتقديم امتحان «التوفل» لكسب الوقت.
وبعد جهد جهيد مررت لجنة تطوير الموارد البشرية بالكلية البعثة وأرسلت إلى اللجنة العليا للابتعاث بوزارة الصحة، التي يرأسها وكيل الوزارة السابق عبد العزيز حمزة ولكن للأسف رفضت بحجة ارتفاع التكاليف وطلبوا مني تخفيض التكاليف.
ولحسن الحظ بعد مراسلات الجامعة وأخذ الموضوع لرئيس الجامعة وافق على جعل الدراسة سنتين انتظام وسنتين أرجع للبحرين لكتابة البحوث والأطروحة والسفر مرة واحدة في العطلة الصيفية, وهذا يعني تخفيض التكاليف إلى النصف مما حدا أخيرا باللجنة العليا إلى الموافقة في السنة التالية وسلمت رسائل الموافقة حيث أرسلت إحداها للجامعة تعلمهم بأن الوزارة مسئولة عن دراستي وكذلك رسالة للسفارة الأميريكية لتسهيل إصدار التأشيرات. فبدأت بحجز مقعد الدراسة والذي كلف 500 دولارا وحجز السكن وحتى شراء الكتب.
وكانت الأمور تسير على ما يرام حتى قبيل السفر توجهت لادارة التدريب لاستلام تذاكر السفر ففوجئت بالغاء الوزير للبعثة، ويا لها من صدمة!
هل يعرف المسئولون والوزير كم عانيت طوال أربع السنوات؟ هل فكروا بالعواقب؟
بعد ذلك قمت فورا بارسال رسالة لوزير الصحة الموقر لاستفسر عن الأمر وحتى الآن لم يجيب على رسالتي، سوى بالاتصال بعميد الكلية الدكتور شوقي أمين الذي لا أنسى أن أسجل له سطرا من العرفان على مساعدته وحبه لتطوير كوادر الكلية تماشيا مع رؤية صاحب السمو ولي العهد الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة.
والآن أبعث هذه الأسئلة علّي أحصل على إجابات لها:
1- لماذا قام الوزير بإلغاء البعثة؟ وهل اللجنة العليا للأبتعاث غير مؤهلة ولا مخولة لأتخاذ القرارات؟
2- في اتصال الوزير الهاتفي لعميد الكلية قالت أن تبقى لي سنة للتقاعد في حين بقي علي 11 سنة وبعد حضوري من الدراسة سيكون باقي علي 9 سنوات، مما يعني مسألة العمر غير مبرره, اليس كذلك؟
3- لنفرض جدلا أن العمر اتخذته سببا, فأعتقد أن السبب غير منطقي في حقل التعليم والدليل على ذلك أن الكلية أرسلت لنيل الماجستير والدكتوراه وطلبتم التقاعد منذ 12 سنة ورجعتم الآن لتستفيد الوزارة من خبراتكم, فهل لا تقومون بواجبكم خير قيام بسبب مسألة العمر، ناهيك أن هناك برفوسورات في كل الجامعات ممن تجاوزوا الثمانين من العمر ولا زالوا في كامل نشاطهم؟
4- هل قرار الوزير ينطوي على مصلحة للوطن؟ ما الفائدة من دفع الرسوم دون إرسالي؟
5- ماذا عن الخسائر التى صرفتها من جيبي الخاص بسبب قرارالوزارة لابتعاثي هل ستعوضوني؟ وكيف؟ ومن أي بند بعد أن ألغيتوا البعثة؟
6- لماذا لم تتكرموا بالرد كتابيا على رسالتي رغم الحاحي لعشرات المرات؟ هل الرد الكتابي سيورط الوزارة؟
7- في كل مرة يثلج صدورنا صاحب السمو رئيس الوزراء الموقر الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة بتوصياته للوزراء بضرورة التسريع في انجاز المعاملات وجعل المواطن في قمة الأولويات فهل ما قمتم بما يرضي صاحب السمو رئيس الوزراء؟ هل يرضى رئيس الوزراء بأن تبقى رساءلنا على درجكم لأيام وأيام وفي كل مرة يقول لي سكرتيركم أن الوزير في إجازة؟ ولكن للأسف بعض وزرائنا المحترمين يعتقدون بأن لهم الحرية المطلقة بالوزراة حتى لو خالفوا تعليمات سمو رئيس الوزراء؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
قد يكون الصوم مع ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى المشقة على البشر، وقد تكون حرارة الجو سببا حقيقا في منع الإنسان من مواصلة العمل بما تبقى له من طاقة كي ينجز ما عليه من أعمال وبمرور الأيام يؤدي إلى الانهيار، لكن كل ذلك من جهة العسر والحرج.
وهناك تثبيط للعزائم من استمرار العمل وهنا ليس ينتجه لوجود ارتفاع درجات الحرارة، وإنما هنالك غايات منعتهم عن ذلك كما تحدث القران الكريم عن القوم الذين تخلفوا عن القتال وأبدوا المعاذير وكان منها شدة الحرارة كما قال تعالي:
«فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله وكرهوا أن يجاهدون بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله وقالا ألا تتعروا في الحر قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون، فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا جزاء بما قانوا يكسبون» (التوبة، 81 و82).
إن التحذير القرآني من شدة حر جهنم هو أوضح صور لارتفاع ذلك العذر الذي افتعلوه حيث إن حرارة الجو وغيرها من العوامل القانونية التي لا تعين على العمل وخصوصا الجهاد في سبيل الله تعالى ما دام فيه طاعته تعالى لأن الذي يخلق الإنسان وهو عمل في بطن أمه وحتى شيخوته هو الذي يدبر أمر معيشيته وكيفيتها وأسبابها والعوامل المساعدة للذلك الجسم كي ينحو ويعيش في هذه الدينا.
ولعل وضوح هذه الصورة جعلنا نذكر صورة الصيام في الحر وما عرضه الإمام جعفر الصادق (ع) من بشارة لذلك الصائم الذي يتمتع بنعم الله تعالى، فبضيف الجاني شهر البركة والرحمة ما يدعو إلى أن يجعل أيام صومه كلها في شدة الحر لما له من مغفرة ويباهي بصوم العبد لأنه عبده حسب ما وعي الله تعالي لو لم ينذر ولم يعترض ع لى أوامره تعالي.
ليس ضمان المغفرة فحسب وإنما هناك ملائكة موكلين بذلك العبد يمسحون وجهة ويبشرونه بغفران ذنبة تلك الصورة يعوضها الأمام الصادق كما قال من صام لله عزوجل يوما في شدة الحر فإصابة طمأ وكل الله به ألف ملك يمسحون بوجهة ويبشرونه حتى إذا أفطر قال عزوجل: ما أطيب ريحك وروحك ملائكتي أشهدوا أني قد غفرت له.
الشيخ أحمد رضي فردان
تعرضت إلى مشكلة مع وزارة التنمية الاجتماعية، عندما توجهت إلى المراجعة بسبب عدم حصولي على علاوة الغلاء، وهي المشكلة التي تعرض إليها غيري.
المشكلة تكمن في أن المعلومات التي تم إدخالها أثناء تصحيح بياناتنا مختلفة عن الواقع، إذ تم اعتماد تاريخ تصحيح المعلومات هو نفسه تاريخ عقد الزواج وهو 2/7/2009، بينما عقد الزواج منذ العام 1995. والخطأ نفسه تسبب في خسراني للحصول على العلاوة حتى الآن، وهو الخطأ نفسه الذي تكرر معي في العام الماضي ولم أحصل على العلاوة إلا بعد ثمانية أشهر. وفي الوقت نفسه تعرض إلى المشكلة صديقي، وهو ما يثير استغرابنا.
من هنا نود من المسئولين في وزارة التنمية الاجتماعية التأكد من إجراءت الموضوع، ومن توجيه الموظفين بالرد على اتصالاتنا، إذ إننا نتبع مركز جدحفص الاجتماعي، الذي ما إن يرن رنتين إلا وحوّل الخط إلى الفاكس.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أبارك لكم إطفاء الشمعة السابعة، وأتمنى من الله سبحانه وتعالى أن يوفقكم، وأن يستمر العطاء من هذه الصحيفة التي حافظت على وسطيتها.
هي تؤمن بحيادتها ووسطها في المجتمع، وهي الصحيفة المستقلة التي مستمرة في حيادتها في طرح المشكلات والقضايا في البلاد، وهي بذلك تضع مصلحة وطنها وشعبها في المقدمة.
إن «الوسط» ومنذ يومها الأول جاءت لتساند وتساعد المظلوم على محنته وظلامته للحصول على الحق الذي تم إغفاله منذ زمن، وبخروج هذه الصحيفة على المجتمع تم إيصال كل مشكلات المواطن بحيادتها واستقلالها.
وأتمنى من كل العاملين في «الوسط» وفي مقدمتهم رئيس التحرير منصور الجمري الذي عودنا بحيادته واستقلاليته في جميع مشكلات المواطن الاستمرار على هذا النهج السوي لتحصل على رضا كل فرد ومواطن في هذا البلد، من خلال استقلالها في طرح القضايا والموضوعات.
بارك الله في مساعيكم ووفقكم جميعا وكل عام وأنتم والوسط بألف خير وصحة وعافية
محمد الراشد
العدد 2567 - الثلثاء 15 سبتمبر 2009م الموافق 25 رمضان 1430هـ
شكراَ للوسط
هذه الزاوية للكتابة والتعبير والشكاوي في هذه الجريدة المعطاء هي بمثابة نقطة الوصل بين المواطن والمسئولين , فالرجاء كل الرجاء لكل من يهمه الأمر في هذه المملكة الحبيبة أن يخدم المزاطن كما في البرنامج ألاذاعي صباح الخير يابحرين ألذي خدم ويخدم كل المواطنين.
لوحبذا مشاركتي يقرأها الخيرين بالمملكة للخدمة العامة,,,شكراَ لجريدة الوسط ومنتسبيها.