برأت المحكمة الكبرى الجنائية برئاسة القاضي الشيخ محمد بن علي آل خليفة وعضوية القضاة طلعت إبراهيم، محمد الرميحي وعلي الكعبي، وأمانة سر جعفر الجمري متهمين من تهمة سرقة وضرب محام.
وبرأت المحكمة المتهمين بعدما تبين لها بمراجعة شركة الاتصالات أن المحامي لم يكن صادقا حينما ادعى سرقة هاتفه.
وجاء في أسباب براءة المتهمين كما قررته المحكمة أنها لا ترى في ما قدمته النيابة العامة من أدلة ما يحمل على اليقين بوقوع جريمة السرقة بالإكراه من قبل المتهمين، وذلك لعدم اطمئنان المحكمة من شهادة المجني عليه.
وبينت المحكمة أنها وجدت بعد الاستعلام من شركة الاتصالات ورود اتصالات هاتفية بين الهاتف المسروق كما يدعي المجني عليه وبين الرقم الحالي المملوك للمجني عليه، قبل واقعة السرقة وبعدها.
كما أن المحكمة لم تطمئن لتعرف المجني عليه على المتهمين وذلك لأن المتهمين تم عرضهما عليه منفردين في مكتب الضابط في مركز الشرطة من دون إجراء طابور التعرف القانوني بين مجموعة من الأشخاص. وأضافت المحكمة في مسببات براءة المتهمين أن تقرير البصمات أكد عدم وجود أية بصمة للمتهمين على مفك الإطارات الذي زعم المجني عليه أن المتهمين قاما باستخدامه في ضربه.
وكانت النيابة العامة وجهت للمتهمين أنهما سرقا وآخر مجهول هاتف المجني عليه عن طريق الإكراه. وتعود تفاصيل القضية كما سردها المحامي الى أنه وحالما كان في مكتبه حضر المتهمان برفقة آخر وقاموا بضربه بمفك للإطارات حتى أغمي عليه لفترة قصيرة، وعندما أفاق اكتشف سرقة هاتفه النقال. ولم يتعرف المجني عليه في حينها على المتهمين الذين اعتدوا عليه، وأضح أنه بينما كان يتردد على مستشفى السلمانية لتلقي العلاج برفقه ابنه، لاحظ الأخير وجود أشخاص لهم صفات الذين اعتدوا على والده فأخبر والده بالأمر فأخذوا رقم سيارة الأشخاص اللذين شاهدوهم في المستشفى وأبلغوا الشرطة بأنهم هم من قاموا بالاعتداء على أبيه المحامي.
العدد 2567 - الثلثاء 15 سبتمبر 2009م الموافق 25 رمضان 1430هـ
أرحم من في الأرض يرحمك من في السماء
لك يوم يا ضالم حاولت تضلم أطفال أبرياء بعدهم ما شافو الدنيه الشره مو عليك الشره على اللي عطاك رخصه للمحاما ولله أنت مو وجهك وجه محامي أنت حدك زبال قدر
هههه نكته من نكت القضيه
في أحد المدكرات اللتي تقدم بها هاذا المحامي يقول بها ((( أن آخر وفايات بمرض السكلر تقريبن4حالات في 7 أيام )))
يقول هاد المتهم يكدب وهولا من يعاني مرض السكلر و عند ما أتا المتهم بشهاده طبيه تثبت أنه مصاب بل سكلر قال المحامي لمادا لم يمت إدا كان يحمل هادا المرض؟؟؟!!!!
هل فعلا هذا محامي أم ماذا ؟؟؟
لا أعتقد بانه محامي يحمل شهادة حقوق ويعمل هذا العمل أعتقد أنه مريض يجب تقديمه للمحاكمة بعد التأكد من قواه العقليه
صدق فشيلة على المحامي شوه سمعة عائلته
بلد القانون والديمقراطية تكشف تزييف المحامي وتفضح الاعيبه بعد ان قام بالاصرار على اتهام اطفال وهدم مستقبلهم باتهامهم بضربه وسرقة الهاتف التابع له ولكن تسجيلات شركة الاتصالات فضحت امره اما القضاه حفظهم الله حيث أنه لا يمكنه ان يكذب بعد ان طيلة المدة الماضية قام بشن هجوم وبحث عن العديد من الحجج بالترصد للايقاع باطفال لم يعملوا اي جرم سوى انه مجرد شك ولكنه اصر في مواصلة اتهامه والله فشيله
واااه فشيلتاه
وش تسوى عليه الحين هالمحامي ؟؟؟
الظاهر كان يبحث عن الشهرة من خلال الافتراء والتلفيق لاشخاص ابرياء ....
ولكن
نقول :
" ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين "
هذا أقل جزاء ممكن يحصله وهو فضيحته في الدنيا ..المفروض انه يحاسب ويعاقب على هذا الادعاء الكاذب ..
ألف مبروك سلامة المتهمين من حكم الاعتداء والسرقة ....
هل سيترك المحامي من غير حساب؟
يجب أن يحاسب المحامي بتقديمه بلاغ كاذب بخصوص السرقة وأيضا المفترض أن تسحب رخصة المحاماة منه لآنه لا يستحقها.
الجرادة هيمت الجمل
أنا شخصيا صادف أن حضرت أحدى جلسات المحكمة لهذه القضية وتفاجئت حين رأيت المتهمين وكانا أطفالا لا تتعدى اعمارهم 16 سنة وقارنت صغر اجسامهم مع حجم جسم المحامي (المجني عليه) وضحكت بداخلي وقلت لنفسي "هل يمكن للجرادة أن تضرب وتوقع بالجمل؟" ....والان اتضح لي بعد حكم البراءة بأن الجرادة هيمت الجمل.
أتقوا الله في أنفسكم يا محاميين....
ياايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا
حسبنا الله ونعم الوكيل. كيف لرجل أقسم على أن يكون حاميا للقانون أن يخونه بهذه الطريقة اللا أخلاقية. عيبا عليك يا محامي أن تفعل هكذا فعل. توقع أطفال ابرياء في مكيدة لماذا؟ هل المطامع المادية اصبحت تعمي النفوس بهذه الطريقة؟!!!
اغبى محامي
هههههههههههههههه محامي غبي رغم انه دارس قانون الا انه ما قدر يفبركها خخخخ
ابي افهم
يعني هذه النيابة بس ماعندها شغل؟تبي تورط اي احد وبس يعني ما يسألون نفسهم ليش المحامي ما قطع الخط عقب ماكتشف السرقة.
وعجل فرجهم
ضرب... اعتداء.... قتل....... هذه البحرين التي بلد الأمان والسلام لو قاعدين في شيكاغو عاصمة الجرائم؟