واصلت النيابة العامة أمس(الخميس) التحقيق في قضية فساد معهد البحرين للتنمية السياسية، وأنكر الرئيس التنفيذي المُقال إبراهيم الرميحي خلال جلسة التحقيق ما جاء في تقرير ديوان الرقابة المالية الذي تمت مواجهته به. وتضمن التقرير جملة من المخالفات المالية والإدارية المرصودة بشأن صرفه أموالا خاصة بالمعهد، كما واجهته بما جاء في التقرير بشأن توظيفه إحداهن من دون أن تكون ضمن طاقم العمل في المعهد ويصرف لها راتب شهري من أموال المعهد. وحمّل الرميحي الشئون المالية والإدارية في المعهد بعض المخالفات التي لم تزوده بها بحسب قوله.
وقد واجهت النيابة العامة الرميحي بوثائق خاصة برحلة سفر إلى الولايات المتحدة بلغت كلفتها 5 آلاف دينار. وردّ الرميحي أنه توجه إلى أميركا لحضور مؤتمر إلا أن الأحوال الجوية حالت بينه وبين الوصول إلى مكان انعقاد المؤتمر.
المنطقة الدبلوماسية - محرر الشئون المحلية
واصلت النيابة العامة يوم أمس (الخميس) التحقيق في قضية فساد معهد البحرين للتنمية السياسية، وقد أنكر الرئيس التنفيذي المقال للمعهد إبراهيم الرميحي خلال جلسة التحقيق ما جاء في تقرير ديوان الرقابة المالية الذي تمت مواجهته به، وقد تضمن التقرير جملة من المخالفات المالية والإدارية المرصودة بشأن صرفه أموالا خاصة بالمعهد إضرارا بالمال العام، كما واجهته بما جاء في التقرير بشأن توظيفه موظفة دون أن تكون ضمن طاقم العمل في المعهد ويصرف لها راتب شهريا من أموال المعهد.
وحمل الرميحي الشئون المالية والإدارية في المعهد بعض المخالفات التي لم تزوده بها بحسب قوله.
وقد واجهت النيابة العامة الرميحي بوثائق خاصة برحلة سفر إلى الولايات المتحدة الأميركية والتي بلغت 5 آلاف دينار، وقد بين الرميحي أنه توجه لأميركا لحضور مؤتمر إلا أن الأحوال الجوية حالت بينه وبين الوصول إلى مكان المؤتمر.
وأوضح وكيل الرميحي المحامي سعد الشملان أن «وكيله لديه من المستندات ما تثبت صحة كلامه وتدعم موقفه، وطلب من النيابة العامة السماح له بالذهاب إلى المعهد لتزويد النيابة بها».
وأشار الشملان إلى أن «موكله أوضح له أن هناك مستندات كثيرة كانت قد اختفت فجأة من المعهد على الرغم أنها مستندات تصب في صالح موكله».
وتابع «لدينا شك بأن هناك تلاعبا في المستندات وندرس تحريك دعوى جنائية لتأثير التلاعب بالمستندات على الدعوى الأساسية».
وكانت «الوسط» علمت من مصادر أن رئيس النيابة الكلية وائل بوعلاي واجه الرميحي بمجموعة من المستندات، وهي ذاتها المستندات التي عرضت على بقية المتهمين الثلاثة في القضية، إلا أن الرميحي أنكرها جميعها، غير أنه لم ينكر توقيعاته عليها، موضحا أن لا علم له بالمؤسسات والسجلات الوهمية، وأن مدير مكتبه (المتهم الثاني في القضية) هو من قام بالتصرف والتعامل مع هذه المؤسسات، وأن جميع الأمور كانت بتدبيرٍ منه، مشيرا (الرميحي) إلى أنه لم يكن على علم بارتباط هذه المؤسسات بالمتهم الثاني، كما أنه لم يكن يعلم بصفة هذه المؤسسات وأنشطتها حتى، مضيفا أنه كان يُطلب منه التوقيع على الأوراق والمستندات فحسب، مؤكدا أن جميع المخالفات كانت من دون علمه وبتدبير من المتهم الثاني.
العدد 2562 - الخميس 10 سبتمبر 2009م الموافق 20 رمضان 1430هـ
الإدارية مقاس 10 حديثة النعمة بالوظيفة تناطح بنود الدستور ويجب تقديمها للمحاكمة الدستورية
أمام هذا التعنت وهذا الإضطهاد والجور المصادر لأهم القواعد الدستورية ومنه إحلال اللغة الإنجليزية من قبل تلك الإدارية محل اللغة العربية ولم يكتف الأمر إلى هذا الحد بل سلبت حقوق بعض المواطنين الموظفين الذين لا ينتمون لعرقها ولعصابتها وإستغلالها للمال العام والتلاعب بقدرات المواطنين الموظفين وصراخها بذلك الكلام الذي لا يخرج إلا من أشخاص ناقصي البصر والبصيرة وإنما ظهر لأن هؤلاء ينقصهم العلم والمعرفة واتباع المنهج الصافي والمعين الذي لا ينضب
(الادارية مقاس 10) حديثة النعمة بالوظيفة أناطت صغار الموظفين بالتجسس على من هم يعلون عليها
سوف نعمل كل ما في وسعنا لإقناع المسئولين بضرورة تنحية تلك الشاكلة من مناصبهم وإبعادهم عن المسئولية الخطيرة التي استلموها دون كفاءة وخبرة وعلم ومعرفة حيث راقبنا سلوك ممن أراد أن يملىء الفراغ بعناصرر مثل ( حديثة النعمة بالوظيفة - الادارية مقاس 10) متحدين بذلك نصوصا واضحا في الأنظمة والقوانين المناطة بتولى المسئولية مما دفعنا إلى الصحافة لوجود بعض من أبناء وأقارب النواب يعملون في تلك الوزارة
النزاهة ليست فقط في عدم سرقة بضعة دنانير..ولكن صون المال العام والمحافظة على مكتسبات المواطن
حيث عانت أحد الدوائر من القرارات الجائرة من قبل أحد الفتيات ( حديثة النعمة بالوظيفة -الادارية مقاس 10) حيث تمتلك عقلية متخلفة وجائرة تنظر إلى بعض المواطنين الموظفين بشكل دوني خصوا لأنفسهم العديد من الامتيازات وتقاسموا بينهم الغنائم فألفت بين ثناياها مخاطر جمة وانحرافات أخلاقية فاضحة وإن الدورة التي ابتعثت لها في لندن لمدة إسبوعين وبتكلفة تفوق ال 20 ألف دينار وغيرها من تكاليف الإقامة والمعيشة وتذاكر السفر لن يمحو الغل الذي نما في صدرها ( من ملف وزارة الأشغال)
أيا وزارة الأشغال أين رؤية 2009 ، بدلا من رؤية 2030 !!!
تم تخدير الرأي العام المحلي بأن الوزارة ترعي ( إستراتيجية إمكانية النظر من بعيد )
!! هناك دورات متقدمة في الشوارع وفي خليج توبلي لترى أثر حصاد جوائز الإدارة الإستراتيجية
وبهذه النقاط يتم تخريج دفعة بنظام الإيجار المنتهي بالتمليك لصعاليك الإصلاح وينالون بذلك وسام ( موظف الشهر ) وموظف السنة وليس كل من انتقد خطأ عدوا للوزارة أو للوزير ولا كل من دجل وكذب ..وهو يظن انه يدافع ..صادق ..بل ضرر الجاهل الاحمق اكبر على نفسه ومن يدافع عنهم .... الحمــــد لله قاهـــر الجبابرة