بعث وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة برقية تهنئة إلى «الوسط» جاء فيها: «يسعدني أن أبعث إليكم ولجميع العاملين في صحيفة «الوسط» الغراء خالص التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس صحيفتكم، والتي استطاعت بفضل ما تتحلى به من رؤية وطنية صادقة أن ترفع سقف حرية التعبير الصحافي في مملكة البحرين».
#المزيد من التهاني بإطفاء شمعتها السابعة#
* بعث وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة برقية يهنئ فيها صحيفة «الوسط» جاء فيها: «يسعدني أن أبعث إليكم ولجميع العاملين في صحيفة «الوسط» الغراء خالص التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس صحيفتكم، والتي استطاعت بفضل ما تتحلى به من رؤية وطنية صادقة أن ترفع سقف حرية التعبير الصحافي في مملكة البحرين، سائلين العلي القدير أن يوفقكم جميعا في خدمة مسيرة الصحافة البحرينية ومصالح الوطن والمواطنين، متمنين لصحيفتكم الغراء دوام التقدم والازدهار».
* قال وكيل وزارة الخارجية عبد الله عبد اللطيف عبد الله: أقدم لكم أسمى آيات التهاني والتبريكات وإلى جميع أسرة صحيفة «الوسط» على الجهود المبذولة وعلى إتمام عامها السابع. مع تمنياتي الخالصة لكم بمزيد من التقدم والنجاح.
* هنأ سفير الجمهورية التونسية لدى البحرين خالد الزيتوني صحيفة «الوسط» عبر برقية بعث بها إلى مبنى الصحيفة، قال فيها «يسعدني، وصحيفة (الوسط) الغراء تحتفل بالذكرى السابعة لتأسيسها، أن أتوجه إليكم وإلى كافة أعضائكم بأحر التهاني وأجمل الأماني، راجيا من الله العلي القدير أن يديم عليكم نعمة الصحة ويوفقكم إلى مزيد من النجاح والتألق.
كما يسرني، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أن أتوجه إليكم بأحر التهاني سائلا الله عز وجل أن يعيد عليكم أمثال هذه المناسبة بالخير واليمن والبركات.
وإني، إذ أعرب لكم عن عميق ارتياحي لمستوى التعاون القائم بين السفارة وصحيفتكم الموقرة، فإني أغتنم هذه السانحة لأجدد لكم حرصي على مواصلة العمل معكم في سبيل دعم أواصر التعاون والأخوّة التي تجمع شعبينا وبلدينا الشقيقين.
وإذ أجدد لعنايتكم التهاني بذكرى انبعاث صحيفة (الوسط) الغراء، فإني أسأل الله عز وجل أن يوفق أعمالكم ويسدد خطاكم على درب النجاح والتقدم».
*قال المحامي والباحث في الشئون القانونية والدولية أحمد سلمان النصوح في برقية للوسط: بعد ظلام دامس خيم طويلا على عالم الصحافة المحلية أنبلج نور صحيفة محلية بتاريخ 7 سبتمبر/ أيلول 2002 وحملت تلك الصحيفة اسما لامعا في عالم الكلام والدين والسياسة ألا وهو اسم «الوسط»، حيث قيل في السابق «خير الأمور الوسط»، و «راعي النصفية سالم» إلى آخر تلك الأمثال والحكم المحلية والعالمية.
وأضاف إن صحيفة «الوسط» بلا شك استطاعت في أعوام قليلة أن تستهوي القراء وقلوبهم تهفت لقراءتها كل صباح مقابل قيمة نقدية يدفعها القارئ على رغم أن هناك غيرها من الصحف متوافرة بكثرة وتوزع مجانا أو بقيمة ضئيلة ولا يقبل عليها القراء، وبهذا استطاعت هذه الصحيفة أن تتربع على عرش الصحافة المحلية بلا منازع من حيث نسبة التوزيع أو عدد القراء الذي يعتقد بخلاف ذلك عليه أن يجري مسحا يؤدي به لنفس هذه النتيجة، وهذا راجع إلى الموضوعات والأطروحات التي تكتب في هذه الصحيفة بحيادية وموضوعية تامة والتي بحسب متابعتي للصحف الأخرى القديمة والحديثة أنها لم يسبق لها أن تطرقت لها مثل الشأن العام الذي يخص حوادث التسعينات وويلاتها أو معاناة الخريجين الجامعيين والعاطلين، والإسكان وتوفير السكن المناسب للمواطنين، أو ما يدور داخل قبة البرلمان من نقاشات، والملفات العالقة وبعض الموضوعات الشخصية التي يراد من نشرها أن يطلع عليها العامة لتوفير الدعم المعنوي في حلها. مثل مجلس الإدارة الذي وفر المحل المناسب للعمل.
وأفاد أن الصحيفة حصلت على المكانة المرموقة بسبب وجود بيئة عمل مناسبة ومشجعة وتعاون مثمر بين الإدارة وجهاز التشغيل انعكست آثاره على استمرارية وجودة هذه الصحيفة، كذلك لا ننسى دور الجهاز الآخر المحرك الفعلي للصحيفة وهم رئيس التحرير ومدير التحرير والمراسلون، وكتاب الأعمدة اليومية، والمطبعة، كل هؤلاء تضافرت جهودهم لإخراج وتجهيز هذه الصحيفة اليومية بالصورة التي نراها اليوم صحيفة جميلة من حيث الشكل والورق والإخراج والمحتوى. نبارك لكل العاملين بهذه الصحيفة عامها السابع ونتمنى للصحيفة والقائمين عليها استمرار العطاء والموفقية والتقدم والاحتفاظ بهذه المكانة العالية لما فيه المنفعة العامة.
* يسر رئيس وجميع أعضاء جمعية البحرين الشبابية وجمعية الشباب العربي أن تتقدم إليكم وإلى جميع القائمين على صحيفتكم الموقرة بأجمل التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى السابعة لصدور صحيفة «الوسط». سائلين العلي القدير أن يوفقكم جميعا في خدمة الشباب والوطن ومسيرة الصحافة البحرينية، ومتمنين لصحيفتكم الغراء دوام التقدم والأزدهار.
رئيس جمعية البحرين الشبابية وجمعية الشباب العربي
علي حسين شرفي
* أكد رئيس مجلس أمناء جمعية المعاني السامية هاني المعتوق أن صحيفة «الوسط» أثبتت بالتجربة النجاح المتواصل, والإنجازات التي حققتها في شتى المجالات ومحاولة إبراز الوجه الحضاري والثقافي لمملكة البحرين في أفضل صورة, وتفانيها في نقلها للأحداث المحلية والعالمية المتسارعة بتجرد وحياد. وقال المعتوق في رسالة بعثها إلى رئيس تحرير صحيفة «الوسط» منصور الجمري والكادر الصحافي فيها بمناسبة إطفاء الصحيفة شمعتها السابعة: «لاشك في أننا في جمعية المعاني السامية نحرص على توفير المعلومات المطلوبة لأية أغراض إعلامية إيمانا منا بمبدأ الشفافية وحرصا على دقة المعلومات التي يتم تناولها في وسائل الإعلام, وأملا في أن تثمر جهودنا المشتركة وعيا لدى المواطنين والمقيمين وارتقاء لمؤسساتنا الصحافية والإعلامية عموما، متمنين لكم ولكادركم الصحافي المتميز المزيد من التقدم والنجاح».
رئيس جمعية المعاني السامية
العدد 2560 - الثلثاء 08 سبتمبر 2009م الموافق 18 رمضان 1430هـ
نتمنى التوفيق
فعلن صحيفة الوسط صوت المحرومين تستحق ان تكون الجريدة المميزة بين كل الجرائد وهي جريدة كل البحرينين من مواطنين ومسؤولين ومثقفين واصحاب رجال الاعمال الى الامام يا (دار الوسط للصحافة والطباعة والنشر) والف مبروك بمناسبة مرور 7 سنوات على صدور الصحيفة الاولى (الوسط ) وكل عام وجميع العاملين بالف صحة وعافية00
شكرا
الدليل علي ان جريدة الوسط مميزة هي فتح باب التعليق لكل المواطنين وهذه تعد جرأة من المسئولين لرفع مستوي الجريدة وتعبير وكشف مايجول في خاطر المواطن ومواصلة بينهم بطرح ارائهم
رائع يا جريدة الوسط
بسم الله . أهنئكم أولاً وأقول . إن صحيفة الوسط هي الأولى الآن على مستوى البحرين نظراً لدورها التي تمارسه مهنية أكبر من الصحف المدعومة من قبل السلطة. وأشيد فعلاً واؤكد على إرتفاع سقف المطالب