كشف وزير الصحة فيصل الحمر عن فحص 940 حالة اشتُبه بإصابتها بفيروس انفلونزا الخنازير، منذ اكتشاف أول حالة في البحرين في مايو/ أيار الماضي، وأشار إلى أن النتائج أظهرت إصابة ما نسبته 29 في المئة من عدد الحالات التي فُحصت، ما يعني أن عدد المصابين بالفيروس في البحرين بلغ 272 مصابا تقريبا.
وقال الحمر خلال مؤتمر صحافي عُقد صباح أمس (الثلثاء) بمبنى الوزارة في الجفير إن الوزارة أنفقت حتى الآن مليونين و900 ألف دينار لمواجهة فيروس انفلونزا الخنازير، منذ شهر مايو الماضي.
الجفير - علي الموسوي
كشف وزير الصحة فيصل الحمر عن أن الوزارة أنفقت حتى الآن مليونين و900 ألف دينار لمواجهة فيروس انفلونزا الخنازير، منذ انتشار المرض في البحرين في شهر مايو/ آذار الماضي.
وأكد الحمر في رده على سؤال لـ «الوسط» بشأن المبالغ التي أنفقتها الوزارة لمواجهة المرض، أن الحكومة لم تبخل في تقديم الدعم المعنوي والمادي لمواجهة انتشار الفيروس، والتقليل من حالات الإصابة والوفاة بسببه، مشيرا إلى أن الموازنة المرصودة من قبل الحكومة كانت مليونين و300 ألف دينار، وقد وافقت على إضافة 5 ملايين و500 ألف دينار للموازنة السابقة، ما يعني أن إجمالي موازنة مكافحة انتشار انفلونزا الخنازير بلغت 7 ملايين و800 ألف دينار.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي عُقد صباح أمس (الثلثاء) بمبنى الوزارة في الجفير، حضره المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في منطقة الشرق الأوسط حسين الجزائري، إضافة إلى وكيل الوزارة والوكلاء المساعدين، وذلك للاطلاع على آخر التطورات العالمية والإقليمية والمحلية لمرض انفلونزا الخنازير.
وقال وزير الصحة إن الوزارة فحصت 940 حالة مشتبه بإصابتها بانفلونزا الخنازير، للتأكد من إصابتها بالفيروس، والتحقق من انتشاره في البحرين في مايو/ آذار الماضي، مشيرا إلى أن النتائج أظهرت إصابة ما نسبته 29 في المئة من عدد الحالات التي فُحصت، ما يعني أن عدد المصابين بالفيروس في البحرين بلغ 272 مصابا تقريبا.
ولفت الحمر إلى أن الوزارة تسلمت حتى الآن 550 جهاز مسح حراري، وهي بانتظار 300 جهاز ستصل خلال الأيام المقبلة، جميعها مقدمة من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية (بتلكو) وبيت التمويل الخليجي، موجها في ذلك شكر الوزارة للجهتين اللتين تكفلتا بتوفير الأجهزة.
وذكر الحمر في حديثه عن التعاون بين الوزارات، أنهم وقعوا 4 بروتوكولات علاجية مع مختلف الجهات الحكومية، وخصوصا وزارة التربية والتعليم، مؤكدا حرص الوزارة على توفير كل الطرق العلاجية المتوافرة.
وفي رده على سؤال لـ «الوسط» عما إذا كانت هناك نية لإصدار قرار بتأجيل عودة الموظفين في القطاعين العام والخاص، الذين عادوا من خارج البحرين، لأسبوع واحد بعد عودتهم، نفى الحمر وجود أية نية لاتخاذ هذا الإجراء، مشيرا إلى أن التأجيل ليس حلا أخيرا، بل إن على الجميع اتباع الإرشادات الصحية، وإجراء الفحوصات للتأكد من عدم إصابتهم بالفيروس.
أما في حديثه عن الحج، فقال الحمر إن الوزارة تولي اهتماما بموسم الحج في كل عام، إلا أن الجهود ستضاعف هذا العام، وخصوصا أن الوزارة ستوزع حقائب صحية على كل الحجاج، تحتوي على كمامات واقية وسائل مطهر وكتيب إرشادات وتعليمات وقائية من المرض، مشيرا إلى وجود عيادة طبية خاصة بالبحرين في مكة مجهزة بكل الأدوية اللازمة، إضافة إلى الكادر الطبي المتكامل، الذي سيعمل على فحص الحجاج وإعطائهم التوجيهات الصحية اللازمة.
وأفاد وزير الصحة بأنهم طلبوا من شركات الأدوية المعتمدة من قبل منظمة الصحة العالمية، مليون جرعة لمواجهة انفلونزا الخنازير، ستغطي حاجة 50 في المئة من سكان البحرين.
وبيّن أن الجرعات ستصل على دفعات، الأولى منها 40 ألف جرعة، من المتوقع وصولها في شهر أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، على أن تصل بقية الدفعات خلال الأشهر المقبلة، منوّها إلى أن آخر دفعة ستصل في صيف العام المقبل.
وأضاف «اشترينا في وقت سابق مليون كبسولة من دواء التامي فلو، لمعالجة الإصابة بالفيروس، ونحن بانتظار الدفعة الأولى ليتم توزيعها بشكل أساسي على الفئات الأكثر عرضة للإصابة، بما فيها الأطفال دون سن الخامسة، وكبار السن فوق عمر 65 عاما، إضافة إلى المصابين بأمراض مزمنة».
وأكد الحمر في ختام حديثه أن الوزارة ماضية في علاج الإصابة بالفيروس وفق الخطة التي وضعتها من قبل، معتبرا مواجهة انتشار الفيروس لم تعد مسئولية وزارة الصحة فقط، بل إن جميع الجهات الحكومية والخاصة، ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد، معنيون بالأمر.
ونصح الحمر المواطنين والمقيمين بالابتعاد عن أماكن التجمعات، وابتاع الطرق الوقائية من المرض والإرشادات الصحية اللازمة.
من جانبه، أكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في منطقة الشرق الأوسط حسين الجزائري، أن البحرين تعد من أفضل الدول في المنطقة استعدادا لمواجهة خطر انتشار فيروس انفلونزا الخنازير، إلى جانب دولة الكويت، عازيا السبب في ذلك إلى قلة عدد السكان، وتوافر المراكز الصحية في كل المناطق في البحرين، والتي يمكن للمواطنين والمقيمين من خلالها إجراء الفحوصات، والتأكد من سلامتهم وعدم إصابتهم بالفيروس.
ونوّه الجزائري إلى أنه «لا توجد أية دولة استطاعت أو تستطيع منع انتشار الفيروس بين مواطنيها ومقيمها»، لافتا في الوقت نفسه إلى عدم إمكانية منع السفر بين الدول.
وقال الجزائري إن أعراض مرض انفلونزا الخنازير، هي نفسها أعراض الانفلونزا الموسمية.
وبيّن الجزائري «نحتاج إلى توعية لأخذ الحيطة، ولا نحتاج إلى ترهيب أو رعب يبث في نفوس الناس، فالمرض سريع الانتشار لكنه ليس خطيرا، وهناك فرق بين الخطورة وسرعة الانتشار».
وعن شركات الأدوية المصنعة لأدوية علاج الفيروس، أشار الجزائري إلى أن «هناك 26 شركة مصنعة للأدوية، تحاول قدر المستطاع إنتاج لقاح لعلاج الفيروس، لكن من بين هذا العدد لا توجد إلا 3 شركات فقط، مؤهلة لإنتاج الدواء، ونحن على تواصل مستمر معهم، ونعرفهم إمكانياتهم وقدراتهم على إنتاج مثل هذه اللقاحات، إلا أنها قد لا تغطي حاجة سكان العالم، وخصوصا مع ازدياد أعداد المصابين بالفيروس».
وفي رد على سؤال أحد الصحافيين عما إذا كانت الكميات التي طلبتها من جرعات الأدوية كافية لمكافحة المرض، قال الجزائري: «الكميات التي طلبتها البحرين ستغطي نصف السكان، لكن بحسب الدراسات التي أجريت مؤخرا، تبيّن أن جرعة واحدة من العلاج تقي بنسبة 80 من المرض، والجرعة لا تضيف سوى 10 في المئة من الوقاية، ما يعني أنه في حالة استخدمت جرعة واحد لمدة خمسة أيام لكل مصاب بالفيروس، فذلك يعني أن الكمية التي طلبتها البحرين ستغطي كل السكان».
وقال: «بصورة طبيعية، فإن ازدياد أعداد المصابين بالانفلونزا، يعني زيادة أعداد الوفيات».
وأفاد الجزائري في ذلك قائلا: «إن الوضع الحالي يشير إلى أن الوفيات من انفلونزا الخنازير، إما أن يكونوا كبارا في السن، وقد تجاوز عمرهم 65، وإما أن يكون أطفالا لا تتجاوز أعمارهم 5 سنوات، إضافة إلى المصابين بالأمراض المزمنة».
وذكر الجزائري أن المشكلات الصحية الأخرى، تسهم بشكل رئيسي في الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير، مشيرا في ذلك إلى خطورة التدخين والعادات غير الصحية التي يمارسها البعض.
وأكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية أن «الإنسان يمكن أن يتجنب من دون التطعيمات الإصابة بأي مرض، وذلك من خلالها تقويته لجهاز المناعة الموجود داخل الجسم، وتناوله للغذاء الصحي والسوائل الكافية للجسم، إضافة إلى غسل اليدين بالماء والصابون».
ودعا الجزائري إلى ترك بعض العادات التي يمكن من خلالها انتقال الفيروس، بما فيها تقبيل الخد والأنف.
ونصح الجزائري: «من حجّ في السابق، فلا داعي للحج مرة أخرى في هذا العام، وحتى من ذهب إلى العمرة، يمكن تأجيلها إلى وقت لاحق».
المنامة - بنا
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة أهمية تنسيق الجهود والتعاون لمكافحة انتشار مرض انفلونزا الخنازير، كما اطمأن سموه على مواءمة الخطط والإجراءات التي اتخذتها وزارة الصحة لمنع انتشار المرض، وتمشيها مع المعايير والبروتوكولات العالمية المعتمدة من قبل منظمة الصحة العالمية. جاء ذلك خلال استقبال نائب رئيس مجلس الوزراء بمكتبه بقصر القضيبية ظهر أمس بحضور وزير الصحة فيصل الحمر، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بالشرق الأوسط حسين الجزائري الذي أطلع سموه على آخر التطورات والمستجدات لمرض انفلونزا الخنازير، وسبل مواجهة المرض على المستوى المحلي والعربي والعالمي.
وأشاد سمو نائب رئيس مجلس الوزراء بمستوى التعاون القائم بين وزارة الصحة البحرينية ومنظمة الصحة العالمية لمكافحة مختلف الأمراض واتخاذ التدابير اللازمة بشأنها، داعيا سموه للتنسيق والتعاون بين الأجهزة الصحية الإقليمية والدولية لمزيد من الاستفادة من كل ما تتخذه تلك الجهات من خطوات وإجراءات لمواجهة الأمراض السارية والمعدية.
المنامة - وزارة الداخلية
صرح المفتش العام بوزارة الداخلية العميد إبراهيم حبيب الغيث، أنه في إطار الإجراءات الاحترازية تحسبا لأي طارئ، قام وفد من وزارة الصحة يوم أمس بزيارة لمركز الإصلاح والتأهيل في منطقة جو، وبناء على التعاون والتنسيق المشترك بين وزارتي الداخلية والصحة، بهدف الاطلاع على الإجراءات الاحترازية المتخذة في مركز الإصلاح والتأهيل حيال مرض أنفلونزا (H1N1) والوقوف على التدابير الوقائية والتوعوية للنزلاء والعاملين في المركز.
وأوضح الغيث أن هناك تنسيقا ومتابعة مستمرة بين وزارتي الداخلية والصحة في تنفيذ خطة وزارة الصحة في مواجهة تداعيات مرض أنفلونزا (H1N1) من خلال اللجنة الوطنية لمواجهة الكوارث.
وقال جهته قال القائم بأعمال مدير إدارة الشئون الصحية والاجتماعية بوزارة الداخلية محمد العليان إن زيارة الوفد تضمنت تفقدا لأماكن العزل المخصصة للنزلاء ومدى جاهزيتها، ومناقشة سبل تنفيذ كل الإجراءات الاحترازية الكفيلة بالحفاظ على سلامة النزلاء والعاملين في المراكز التابعة لإدارة الإصلاح والتأهيل.
وأشار العليان إلى أنه جرى مناقشة الخطة الموضوعة والاحتياطات المتخذة، في عزل المصابين وطرق تقديم العلاج، وكذلك التدقيق على الزوار وتركيب كاميرات حرارية وتوفير كل التدابير وتطبيق الإرشادات الصحية والإجراءات الوقائية العامة ونشر ثقافة التوعية بين النزلاء.
ومن جانب آخر أشاد رئيس وحدة مكافحة الأمراض المعدية في وزارة الصحة عادل الصياد، بالإجراءات المتخذة في مركز الإصلاح والتأهيل وجاهزية أماكن العزل، وتحديد النزلاء المصابين بالأمراض الأكثر عرضة للإصابة بمرض أنفلونزا (H1N1)، وكذلك بتطبيق كل اشتراطات السلامة العامة المتبع تطبيقها في المركز وتطبيق شروط السلامة العامة على الزوار، وتنظيف وتعقيم أماكن إقامة النزلاء بشكل يومي.
الوسط - محرر الشئون المحلية
نفى مدير عام معهد البحرين للتدريب حميد صالح ما نشرته صحيفة «الوسط» في عددها الصادر أمس بشأن اكتشاف حالة مصابة بفيروس انفلونزا الخنازير بين أحد المدرسين الأجانب العاملين بالمعهد، مشيرا إلى أن قيام إدارة المعهد بتسريح الموظفين الأجانب بالمعهد ومنحهم إجازة حتى يوم الخميس المقبل يأتي كجزء من خطة احترازية تطبقها إدارة المعهد لمجابهة فيروس المرض. وأكد صالح أن إدارة المعهد عقدت في وقت سابق اجتماعات على أعلى المستويات مع مسئولين من وزارة الصحة تم خلالها وضع خطة احترازية وقائية لمجابهة فيروس المرض يتم تطبيقها قبل بدء العام الدراسي. وأوضح «وبحسب الخطة التي تم الاتفاق عليها تم تخصيص غرفة عزل خاصة مجهزة بحسب اشتراطات وزارة الصحة وذلك تحسبا في حال اكتشاف أية حالة بين الموظفين أو المتدربين، عدا عن تجهيز العيادة الصحية بالمعهد بجميع ما يلزم للتعامل الأولي مع حاملي الفيروس من موظفين أو متدربين».
إضافة إلى ذلك، وبحسب صالح، فقد تم تزويد وزارة الصحة بالأرقام الشخصية لجميع الموظفين الأجانب وتم التأكد من خلوهم من فيروس المرض وذلك حال عودتهم من ديارهم، كما تم منحهم إجازة لمدة أسبوع كامل لضمان خلوهم من المرض. عدا عن ذلك تم اتخاذ جميع الإجراءات والترتيبات اللازمة لفحص جميع الداخلين إلى حرم المعهد من المتدربين مع بدء العام الدراسي منتصف الشهر الجاري، وذلك باستخدام أجهزة الكشف عن الفيروس.
طمأنت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية مريم الجلاهمة أولياء أمور طلبة المدارس الخاصة بالقول: «لم نسجل أية إصابة بانفلونزا الخنازير حتى الآن بين طلبة المدارس الخاصة، إذ قمنا يوم أمس بفحص طلبة مجموعة من المدارس التي فتحت أبوابها ولم نسجل أية إصابة».
وأكدت الجلاهمة أن «إجراءات فحص الطلبة سارت طوال الأيام الثلاثة الماضية بيسر وسهولة».
من جانب آخر، قالت رئيسة اللجنة العليا لمكافحة العدوى جميلة السلمان: «إن حالة المصابتين البحرينيتين في العناية القصوى مستقرة وتتماثلان للعلاج»، مشيرة إلى وجود أربع حالات سابقة مصابة بالفيروس في جناح العزل بمستشفى السلمانية وجميعها في حالة جيدة.
العدد 2560 - الثلثاء 08 سبتمبر 2009م الموافق 18 رمضان 1430هـ
نطالب بالاجاااااااااازة
اوووووووووف الحين في
دراسه في هالمعهد ولا لا
صراحة ما يصير الكل قاعد الا احنا نروح لا وازيدكم من الشعر بيت المدرسين اللي بالمعهد كلهم من برة!!
نبي عطله حالنا حال غيرنا!
ليش يعني ما تخافون على سلامت طلابكم على الاقل المدرسين
لابد من تأجيل الدراسه لين يجي اللقاح إنتو ناوين تتخلصو نت الشباب او المعلمين هدا حرام ليش ما تردو علينا ما عندكم جواب او تخافون على انفسكم بس أأنانيين
الله يعينا من مواطنين تحت رحمة ناس بلارحمة
اي سيطرة مسيطرين عالمرض واي اجراءات وقائية كله كلام في كلام ياجماعه المرض في انتشار متزايد بشكل رهيب العدد وصل لمرحله ينخاف منها 272 حاله هذا اذا مواكثر وتم التكتم عليها,, وحده من اقاربي طلعت بس للقرقاعون ورجعت بالمرض وتسببت في عدوى امها وابوها
يعني الواحد صار مايأمن يطلع او يروح اي مكان
قعدوا ببيوتكم احسن لكم الى ان يفرجها الله اما تتابعون وزاره الصحة فكلامهم كل جذب في جذب ولافيه شي من الصحة والمرض ينتشر بصورة سريعه ومخيفة
العجل العجل ياصاحب الزمااااااااات اغثنا
تحذير
اقول ليكم ان التطعيم اللي ناويين ينزلونه مو مضمون
يعني مو مجرب و اكيد راااح يكون ليه مضاعفات...
و اطفالكم اللي يبون يطعمونهم بيكونون الضحية
الدولة تبي تكتشف لقاح على حساب اروااااح ابنائكم
mru-2009@hotmail.com
وبالتالي تظل احتمالية تأثر واصابة أبنائنا الطلبة بمضاعفات استخدام اللقاح في مثل هذه الظروف قائمة ومحتمله جداً وبخاصة الطلاب المصابين بأمراض أخرى تتأثر بأي أدوية أو لقاحات لا تتلائم مع حالاتهم الصحية ..
هذي هي الحقيقه للقاح
حاسبوا على أولادكم ترى الموضوع أخطر مما تتصورونه
تحذير : وزارة الصحة ستطعم الطلاب بلقاح أنفلونزا الخنازير .. دون تجربته
--------------------------------------------------------------------------------
منقــــــــــــــــــــــــول
قبل عدة أيام جمعني نقاش بأحد الأطباء المواطنين حول قرار وزارة الصحة بتطعيم طلبة المدارس بلقاح أنفلونزا الخنازير .. وقد فاجأني هذا الطبيب بالتحذير
ما شاء الله هالمرض أرعبكم
أقول الحمدلله على نعمة الاسلام وإذا جاء الموت فأحب أن ألقى ربي على أي جنب .. فالحمدلله على نعمة الاسلام
محاسبة الوزير .
اين النواب من محاسبة وزير الصحه من هذا المرض . عدة مسئولين من وزارة الصحه قالوا بان الوزارة مصيطره على المرض و ان اللقحات موجودة وان الاجهزه التى وضعوها فى المطار و تناسو الجسر حساسه وكل هذا والمرض ينتشر بسرعة البرق و الوزير ينفى بدل ان يعترف و يطلب من الناس اخذ الحيطه و الحذر ؟
اخر خبر
الدواء متوفر في المراكز الصحية الخاصة وعلى من يريد ان يبادر هو بالشراء والي ماعنده لازم يلقى مصيره
إذا اللقاح اخطر
تتناول المنتديات اخبار ان اللقاح اخطر من المرض ولكن لماذا لا يوجد رد رسمي من الصحة تنفي او يأكد هذا هل السكوت هي من علامات الجهل عند الوزارة
تناقض
الى متى التناقض ساعات تقولون وباء وساعات تقولون مسيطرين على الوضع وكلة كذب قولوا للناس الحقيقه وارحموهم تنتظرون الناس كلها تموت صراحه مع افتتاح المدارس بيصيير انتشاره اكثر انا افضل التطعيم بعدين الدوام والله اهم شيهمهم اللي بيموتون مو اولادهم
يامهدي ادركنا
عجل لنا فرجك وابعد عنا الامراض ياامام زماننا
الانفلونزا كالحلاوة
أصبحت وزارة الصحة تطبق مقولة اي مريض مصاب بارتفاع درجة حرارة واحتقان بالبلاعيم وكحة جافة وتعب شديد يعامل كمريض انفلونزا الخنازير يعني لوتحسبون جم عدد الحلات وايد وايد والشتاء قادم والمدارس الله يعينهم والله والله الحافظ
ثقف نفسك صح
معارفي من أمريكيين. 50% منهم غير مطمئنين للقاح يا جماعة أرجو مراجعة الصفحة الحكومية الأمريكية المخصصة لمواطنيها على النت www.flu.gov كل شي في حتى فيديو للأطفال في يعلمهم عن النظافة للوقاية من الأمراض باستخدام شخصيات يحبها الأطفال. اقراؤ عن علاقة النفاونزا و الأسبرين لأنه يسبب أمراض خطيرة. كل المعلومات و أجوبة الأسئلة الإ تبغونها موجودة في الصفحة المذكورة. ما أشوف حتى اعلان تثقيفي واحد ف الشارع! ما تلاحظون و التلفاز، ربيع!برامج رمضان و بس؟و الناس ضايعة!يا صاحب الزمان أغثنا!
لقاح التطعيم !!!!
لقاح التطعيم الي ينتظرونه الجماعة اخطر من المرض نفسه وقد اعذر من انذر . هذا مالزم للتنويه .
ارحم اولادنا ياوزير التربيه
ارحمنا ياوزير التربيه وارحم اولادنا وقم بتاخير الدوام الدراسي .اخر الدراسه الى ان يتم تطعيم الجميع فلا يفيد الندم بعد ذلك وانت عندك اولاد فهل ممكن ان تحس باحساسنا. الرحمه ياااااااااااااااااااااااارب
مجرد سؤال
دائما ما تخفى الحقائق في ها الدوله ويتستر عليها المغروض وزراه التربيه تأجل الدراسه احنا الصراحه خايفين على اولادنا ... الوزاره هل بتسوي للمدارس الحكوميه الفحص مثل ما سوت للخاصه لو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دعاء
كرر هذا الدعاء 3 مرات لدفع البلاء : ( تحصنت بذي العزة والجبروت , واعتصمت برب الملكوت ,وتوكلت على الحي الذي لايموت , اللهم اصرف عنا هذا الوباء, وقنا شر الداء , ونجنا من الطعن والطاعون والبلاء , بلطفك يا لطيف ياخبير انك على كل شيء قدير )
الى متى التستر ياوزارة الداخلية
أحد أقربائي نزيل في سجن جو ويؤكد ارتفاع عدد الحالات الى 15 حالة واهمال شديد وقلة عناية حيث يرمى المريض مع غيره من دون ان يأبهوا الى خطر وجوده مع النزلاء السليمين واذا شكوا في حالة يتم سحب عينة دم من المريض ويتم اعادته مع زملائه السليمين حتى اسبوع واحد حيث تظهر النتيجة ... حالات الخوف والرعب في قلوبهم شديدة
والمكان جدا وسخ وقذارة لا توصف كما ان حشرة بق الفراش متواجدة وبكثرة حيث تتغذى على دمهم وتنقل الامراض بينهم .. اين جمعية حقوق الانسان من هذا ؟؟؟؟
لا نية لتأجيل عودة الموظفين
وزير الصحة الموقر يقول لا نية لتأجيل عودة الموظفين إذ أن التأجيل ليس حلا أخيرا، يادكتور إصابة شخص تتخلف عن اصابة عشرة وهذا في حد ذاته يشكل عبئ على وزارتك المتهتكه وطبعا تقول هذا فأنت في مكتبك أمان بينما نحن في الحقل التربوي عليك ان تتخيل القادمين من الهند ، تايلند ، الفلبين، مصر ، تونس ، كلهم بكون معنا في المدرسة
لا اجراءت احترازية للمسجونيين وانما للشرطة فقط
الكمامات والقفازات وغيرها للشرطة فقط وليس للمسجونين داخل السجون .
لطفك يارب
والله الواحد قام يهوجس من هالمرض حتى في النوم نحلم فيه يارب سترك ولطفك تفكيرنا صار كله فيه
زائر (3) الامراض المزمنة يعني مثل الضغط , السكري .....
زائر (5) اكو كاتبين ان الجرعات بتكون اول شي حق فئات معينة الا هم الاطفال دون 5 سنوات والكبار في السن فوق 65 والي فيهم امراض مزمنة وطبعاااااااااااا على رأسهم الي عندهم فيتامين ( واو ) ولكبارية لااازم هالشي لابد منه
واحناااا الله لينا ادعوا بس من الله يفرجها لينا ويزووول هالمرض وخصوصا احنا في اكثر الليالي المباركة في هالشهر
ماكو تأجيل للمدارس
ماكو تأجيل للمدارس يعني ؟؟
شلون جذي ما يصير المفروض يتأجل لين شهر اكتوبر حيث ستصل اول دفعة من جرعات لقاح انفلونزا الخنازير
هل العقار كافي
نود معرفة اذا كان العقار (تطعيم ) انفلونزا الخنازير سوف يعمم على المواطنين ام سيكون حكرا على اشخاص معينه وهل هناك كميات اخرى سوف تصل الى البحرين حيث ان الكمية التى تم الاعلان عنها قليله لا تستوعب عدد المواطنين
تضحك على من
المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية أن البحرين تعد من أفضل الدول في المنطقة استعدادا لمواجهة خطر انتشار فيروس انفلونزا الخنازير،
تضحك على من يامدير
كفاكم مجاملات هي سبب تخلف العرب
نرجو تسمية الأمراض المزمنة.
نحن كمواطنين بحاجة لتفاصيل أكثر حول ماهية الأمراض المزمنة بالتحديد و التي تعتبر من الحالات الأكثر عرضة للخطر نرجو التوضيح أكثر.
يارب سترك
الله يستر
متى بنخلص من هالسالفه والله تعبنا من المرض.
كل اللي يصير من تحت راس الأجانب.هم اللي عافسين الدنيا والله
الحمدلله
قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لتا