قامت لجنة الأعمال الخيرية بجمعية الإصلاح ضمن حملتها الرمضانية السنوية تحت شعار «شهر رمضان... زادك ليوم ميعادك»، بتوزيع المساعدات والمعونات ومؤونة شهر رمضان على الفقراء والمحتاجين من خلال مشروع «إفطار الصائم»، إذ بلغت قيمة هذه المساعدات 60 ألف دينار استفادت منها أكثر من 1800 أسرة.
كما وفرت اللجنة أكثر من 2500 وجبة فطور يوميا للفقراء والمساكين من خلال أكثر من 30 مسجدا تقيم فيها موائد لإفطارالصائمين موزعة على مختلف مناطق المملكة، إذ بلغت قيمة هذه الوجبات 45 ألف دينار.
وقال المدير التنفيذي للجنة الأعمال الخيرية خالد أمين عبدالكريم: دأبت لجنة الأعمال الخيرية على تنظيم مشروع إفطار صائم سنويا منذ أكثر من 21 عاما، عملا بقول الرسول الكريم (ص): «من فطر صائماَ كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئا»، وتتلخص فكرة المشروع في توفير معونة شهر رمضان المبارك ووجبات الإفطار لآلاف الفقراء والمحتاجين في البحرين.
العدد 2559 - الإثنين 07 سبتمبر 2009م الموافق 17 رمضان 1430هـ
هناك مساعدات احوج من الطعام
2500 وجبة واذا حسبنا الوجبة بدينار فالمجموع 2500 دينار يوميا ولمدة شهر75000 الف دينار مبلغ كبير يجب صرفه في امور اخرى تفيد الناس ، وليس كدعايات لمؤسسة او جمعية ، هناك بحرينيين محتاجين مكيف او ثلاجة والجمعيات تماطل وتضع الشروط التعجيزية ، صديقي احترق منزله قبل رمضان وقدم لاحدى الجمعيات وصدمه الرد بأن جميع المساعدات متوقفة حاليا حتى نهاية رمضان ، هل يعقل هذا توقف مساعدة الحالات العاجلة بسبب وجبات طعام ؟؟؟؟؟
موؤيد بشدة
اوافق الراي تعليق رقم (3)
شكرا يا جمعية الاصلاح ولكن
شكرا يا جمعية الاصلاح ولكن مازلات فضلات مرميه عند مسجد شيخان الفارسي في الرفاع
ولا داعي لصرف هذه المبالغ مادمت هي لزباله وانتم مشايخ وتوصونا بعدم الاسراف وانتم سامحكم الله
جهود ضائعة
الجهود المبذولة في وجهة نضري ضائعةفدل ان توزع على الاجانب من الهنود والبنغالية والباكستنية (العمال الاجنب والمجنسين) هناك من هو احوج من اخوانكم المواطنين فاالاجانب يرسلون اموالهم كاملة لبلدانهم وهم ليسو ممن ينطبق عليهم مسمى مساكين!!! او فقراء!! ان تبرعات اخوانكم المؤمنين امانة في اعناقكم ستسألوووون عنها. القربون اولى باالمعروف.
الخير للغير شعار البلد
صح لسانكم يااخوان للمساجد التابعه لهم و الاسيوين الذين لايعرفون الصلاه الايوم الجمعه وفى الاخر تقول الجمعيه انها فطرة الفقراء ؟ ياجمعيه كونى منصفه مع فقراء البلد و بدون تفرقه طائفيه لكى تحل عليكم البركه.
شبعوا
الاسيويون بجميع فئاتهم هم اصحاب هذه الموائد وبعد ان يملؤا بطونهم بالطعام وين الطريق لاصلاة ولاهم يتعبدون روحوا للمواطنين في منازلهم ووزعواعليهم في محتاجين
التوزيع للمساجد التابعة للجمعية فقط
هنيئا لصائم و الى فاعل الخير الحقيقي لجميع المواطنين و المسلمين / 30 مسجدا تقيم فيها موائد لإفطار الصائمين موزعة على مختلف مناطق المملكة التي تتواجد فيها هذه المساجد التابعة للجمعية او التي على مذهبها ..لماذا يكون هذه التحزبات لفئة دون الاخرى ؟ أليس نحن في وطننا واحد أم الخير يخص والشر يعم ؟؟؟