اجتاز طلبة 21 مدرسة خاصة بنجاح الفحص الذي أجري لهم صباح أمس (الأحد)، للكشف عن فيروس انفلونزا الخنازير، إذ بدأت المدارس الخاصة الدراسة أمس، بعد أن أجّلتها 5 أيام، كإجراء احترازي تحسبا لانتشار الفيروس بين الطلبة. وأجرت الفرق العاملة بالمدارس، وبالتعاون مع وزارتي الصحة والتربية، الفحص للطلبة قبل دخولهم للمدرسة، وذلك بأجهزة المسح الحراري التي وزعتها الوزارتان على إدارات المدارس.
ومن جهتها، قالت الوكيل المساعد للتعليم الخاص والمستمر بوزارة التربية والتعليم وداد رضي الموسوي إن «انتظام طلبة المدارس الخاصة قد تم بشكل سلس ودون مشكلات»، مضيفة أن «جميع المدارس الخاصة ملتزمة بتنفيذ الإجراءات الوقائية التي حددتها الوزارتان، وعلى النحو المتفق عليه خلال الاجتماعات مع مديري ومديرات المدارس الخاصة».
أما رئيسة خدمات الصحة المدرسية بوزارة الصحة مريم ملا هرمس الهاجري، فكشفت لـ «الوسط» عن توزيع 115 جهاز مسح حراري على إدارات المدارس، مشيرة إلى استكمال توزيع الكمية التي ستصل خلال الأيام المقبلة، على بقية المدارس الحكومية.
وأكدت عدم اكتشاف أي حالة إصابة بالمرض، من خلال الفحوصات التي أجريت لطلبة المدارس الخاصة أمس. وذكرت الهاجري أنه «ستستمر إدارات بقية المدارس الخاصة اليوم (الإثنين) في فحص طلبتها قبل بدئهم يومهم الدراسي الأول، ونحن بدورنا مع وزارة التربية، سنشرف على الفحوصات».
أوضحت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية مريم الجلاهمة أن 10 مدارس لم تطبق بعد قرار تأجيل بدء الدراسة أسبوعا كاملا، وذلك لأنها ستفتح أبوابها بعد التاريخ المحدد من قبل وزارة التربية والتعليم للبدء في الدراسة، وتحديدا اليوم (الإثنين)، وبالتالي ستكون المدارس العشر فقط ملزمة بتأجيل بدء الدراسة.
ونفت الجلاهمة أن يكون القرار يشمل المدارس التي طبقت قرار التأجيل مسبقا.
الوسط - علي الموسوي
اجتاز طلبة 21 مدرسة خاصة بنجاح الفحص الذي أجري لهم صباح أمس (الأحد)، للكشف عن إصابتهم من عدمها بفيروس انفلونزا الخنازير، إذ بدأت المدارس الخاصة الدراسة أمس، بعد أن أجلتها 5 أيام، كإجراء احترازي تحسبا لانتشار الفيروس بين الطلبة.
وأجرت الفرق العاملة بالمدارس، وبالتعاون مع وزارتي الصحة والتربية والتعليم، الفحص للطلبة، قبل دخولهم المدرسة، وذلك بأجهزة المسح الحراري التي وزعتها الوزارتان على إدارات المدارس.
وأكدت رئيس خدمات الصحة المدرسية بوزارة الصحة مريم الملا هرمس الهاجري أنهم لم يسجلوا أية حالة إصابة بالمرض، وذلك من خلال الفحوصات التي أجريت للطلبة أمس.
وكشفت الهاجري لـ «الوسط»، أنهم قاموا بتوزيع 115 جهاز مسح حراري على إدارات المدارس، مشيرة إلى أنهم سيوزعون الكمية التي ستصل خلال الأيام المقبلة، على بقية المدارس الحكومية.
ولفتت الهاجري إلى فريق العمل المشترك بين وزارتي الصحة والتربية والتعليم، قام بزيارة جميع المدارس الخاصة التي فتحت أبوابها أمس على شكل مجموعات، وذلك بعد أن أجلت ذلك لمدة 5 أيام، كإجراء احترازي تحسبا لانتشار الفيروس بين الطلبة.
وبيّنت الهاجري أنّ جميع المدارس نفذت كل الإجراءات الاحترازية، واتبعت الإرشادات الصحية المطلوبة للوقاية من مرض انفلونزا الخنازير.
وأوضحت رئيسة خدمات الصحة المدرسية أن المدارس وفرت غرف عزل، استعدادا لاستقبال أية حالة إصابة، مشيدة بالتعاون الذي أبدته إدارات المدارس الخاصة، وخصوصا في توفيرها فرق عمل، تقوم بعملية فحص الطلبة، وإجراء المسح الحراري عليهم.
من ناحيتها، قالت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية والصحة العامة بوزارة الصحة مريم الجلاهمة، إنهم أعطوا كل مدرسة من 3 - 5 أجهزة مسح حراري، مبينة «طلبنا من كل المدارس الخاصة تقديم طلب لزيادة عدد الأجهزة في حال احتاجوا إلى كمية أكبر».
وأكدت الجلاهمة أنهم سيستكملون اليوم (الإثنين)، فحص طلبة بقية المدارس الخاصة، التي ستفتح أبوابها اليوم، مبينة أنه خلال الأسبوع الجاري سيتم فحص كل طلبة المدارس الخاصة والعاملين فيها.
وأضافت الجلاهمة «لم نلاحظ أي هلع أو خوف في نفوس الطلبة أو العاملين، ودخلوا صفوفهم مطمئنين لعدم إصابتهم بالفيروس».
وأفصحت عن أن إدارات المدارس الخاصة ستقوم بإعطاء محاضرات توعوية للطلبة في كل فصل دراسي، وذلك قبل الشروع في تدريس المناهج.
وذكرت أنه «مع تغيرات الجو، سيكون هناك نوعان من الانفلونزا، الموسمية والخنازير، لكننا سنقوم بفحص جميع الحالات، لنتأكد من عدم إصابتها بالمرض، وقد عممنا على جميع الأطباء في المراكز العامة، بضرورة فحص من تظهر عليهم أعراض الانفلونزا، فحصا كاملا وإجراء مسح حراري عليهم، لضمان خلوهم من الفيروس».
وفي سياق متصل، أشارت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية والصحة العامة إلى أنهم تأكدوا يوم أمس (الأحد)، من أن جميع الحضانات ورياض الأطفال لم تفتح أبوابها، وأنها نفذت القرار الصادر من وزارة التربية والتعليم يوم السبت الماضي.
وقالت الجلاهمة إن بعض المدارس الخاصة التي بدأت الدراسة أمس، فتحت أبوابها لطلبة المرحلة الثانوية فقط، مخبرة أهالي من هم في مرحلة الروضة والحضانة، ومن هم دون السابعة بعدم المجيء للمدرسة، مبينة أن هذه الفئة وهم ما دون السابعة من العمر، معرضون للإصابة بالمرض.
ووجهت الجلاهمة شكرها لشركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية (بتلكو) وبنك التمويل الخليجي، وذلك لتكفلهما بتوفير كافة أجهزة المسح الحراري، مثنية في الوقت نفسه، على التعاون المشترك بين وزارتي الصحة والتربية.
من جهتها أوضحت الوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية مريم الجلاهمة أن 10 مدارس لم تطبق بعد قرار تأجيل بدء الدراسة أسبوعا كاملا، وستفتح أبوابها بعد التاريخ المحدد من قبل وزارة التربية والتعليم لبدء الدراسة، وتحديدا اليوم (الإثنين)، وبالتالي ستكون المدارس العشر فقط ملزمة بتأجيل بدء الدراسة.
ونفت الجلاهمة أن يكون القرار يشمل المدارس التي طبقت قرار التأجيل مسبقا.
وأكدت الجلاهمة أن تأجيل الدراسة لأسبوع واحد كفيل بأن يتم خلاله التأكد من عدم إصابة أي طالب بفيروس انفلونزا الخنازير، مشيرة إلى أن الأسبوع، يعتبر المدة التي يقضيها المصاب في المستشفى، أو ما تسمى بفترة «الحضانة».
وأفادت أن منظمة الصحة العالمية ومركز الأمراض بالولايات المتحدة الأميركية لا يوصيان بتأجيل الدراسة، وقد اتخذ هذا الإجراء احترازيا.
ووصفت الجلاهمة قرار تأجيل الدراسة في الحضانات ورياض الأطفال، والمدارس الخاصة والحكومية، إضافة إلى جامعة البحرين، بأنه قرار «موفق».
إلى ذلك اكدت الوكيل المساعد للرعاية الأولية الصحية والصحة العامة بوزارة الصحة مريم الجلاهمة، أنه لا يوجد أي إلزام للحلاقين بلبس كمامات الوقاية على الأنف أثناء الحلاقة، مشيرة إلى أن العاملين الصحيين فقط، ملزمون بلبس الكمامات، وذلك للوقاية من الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير. وأوضحت أن المخالطين للمصابين أيضا يجب عليهم لبس الكمامات.
وكانت أمانة منطقة الرياض بالسعودية ألزمت العاملين في ثمانية آلاف صالون حلاقة بارتداء الكمامات أثناء الحلاقة، في خطوة جديدة تهدف للحد من انتقال الأمراض التي تنتقل عن طريق الهواء ومحاصرة المخالفات الصحية. وذكرت صحيفة (الرياض) السعودية في عددها الصادر أمس (الأحد) أن الأمانة وزعت أكثر من 200 ألف كمامة على الحلاقين ضمن حملتها التثقيفية للحد من انتشار انفلونزا الخنازير.
وبيّنت الجلاهمة أن «كل دولة تتخذ أسلوبها الخاص في الوقاية من الإصابة بالفيروس، ونحن مع الإجراءات الوقائية التي نتخذها، لسنا بحاجة لإلزام أي عاملين في غير القطاع الصحي بلبس الكمامات».
وأشارت الجلاهمة إلى أن منظمة الصحة العالمية لم توصِ بلبس الكمامات، إلا أن بعض الناس قاموا بلبسها في المطارات والأماكن العامة، مبينة أن بقاء الكمام على أنف الفرد قد يضره أكثر من نفعه.
وفي سياق متصل، أفادت الجلاهمة أنهم سيوفرون للحجاج حقيبة تحتوي على كمامات خاصة تتقي من الفيروسات، إضافة إلى السائل المعقم وكتيب المعلومات الإرشادية للوقاية من المرض.
وفي ردها على سؤال «الوسط» بشأن كمية الحقائب التي ستوفرها الوزراة، قالت الجلاهمة إنهم سيعتمدون على عدد الحجاج في العام السابق، إضافة إلى الأعداد التي تطلبها وزارة العدل والشئون والإسلامية، كونها الجهة المشرفة على مناسك الحج.
من جانبها ذكرت رئيس برنامج الوقاية من الأمراض المعدية بمجمع السلمانية الطبي جميلة السلمان أن إجمالي عدد الحالات المصابة بفيروس انفلونزا الخنازير الموجودة في جناح العزل بمركز خليل إبراهيم كانو، بلغ حتى أمس (الأحد) 5 حالات.
وأشارت إلى أن قسم العناية القصوى بالمركز يحتضن بحرينيتين مصابتين بالمرض، إضافة إلى ثالث آسيوي في قسم العناية القصوى بمجمع السلمانية الطبي.
ووصفت السلمان حال المصابتين، بأنهما تحسنتا كثيرا عن الأيام الماضية، كما أن حال الآسيوي الثالث تحسنت.
وعن الموعد الذي سيخرج فيه المرضى من العناية القصوى، بيّنت السلمان أن ذلك يعتمد على استجابتهم لبقية العلاج، متوقعة في الوقت نفسه خروجهم من العناية القصوى خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقالت السلمان إن هناك نتائج 3 حالات مشتبه بإصابتها بانفلونزا الخنازير، من المقرر أن تظهر اليوم (الإثنين).
مدينة عيسى - وزارة التربية والتعليم
تابع فريق مشترك من وزارتي التربية والصحة برئاسة الوكيل المساعد للتعليم الخاص والمستمر بالتربية والوكيل المساعد للرعاية الأولية بوزارة الصحة وبحضور عدد من المسئولين بالوزارتين، العودة المدرسية بالمدارس الخاصة، للتأكد من سلامة الإجراءات الوقائية المتفق عليها ومواكبة عودة الطلبة والمعلمين في المدارس الخاصة منذ أول يوم وعلى امتداد أسبوع كامل... إذ وجد الفريق المشترك منذ الصباح الباكر في عدد من المدارس الخاصة للمتابعة الميدانية.
وبهذه المناسبة قالت الوكيل المساعد للتعليم الخاص والمستمر بوزارة التربية والتعليم وداد رضي الموسوي إن انتظام طلبة المدارس الخاصة قد تم بشكل سلس ودون مشكلات، مضيفة أن جميع المدارس الخاصة ملتزمة بتنفيذ الإجراءات الوقائية التي حددتها الوزارتان، وعلى النحو المتفق عليه خلال الاجتماعات مع مديري ومديرات المدارس الخاصة.
هذا وكانت الزيارة قد شملت مدارس بيان البحرين، وابن خلدون الوطنية، وعبدالرحمن كانو الدولية، في أول يوم دراسي وستستمر خلال هذا الأسبوع لتشمل المزيد من المدارس الأخرى، حيث تم التأكد خلالها من متابعة كيفية قياس درجات الحرارة لجميع منتسبي هذه المدارس و زوارها عند مداخل المدارس باستخدام أجهزة المسح الحراري التي تم توزيعها... وتفقد الوفد الزائر غرف العزل المؤقتة المخصصة للحالات المشتبه بإصابتها بمرض انفلونزا الخنازير... وأطمأن الوفد الزائر على توزيع الإرشادات الخاصة بكيفية مكافحة انتشار المرض على جميع منتسبي المدارس وأولياء أمور الطلبة، حتى يكونوا على معرفة كافية بتلك الإرشادات بحيث تعينهم على التصرف عند ظهور أعراض المرض، كما أهاب الوفد الزائر بجميع المدارس التعاون مع الفرق الصحية الزائرة من أجل الحد من انتشار المرض داخل المؤسسات التعليمية، ولضمان سير العملية التعليمية بكل يسر وسهولة.
من جانبهم قام مديرو المدارس بشرح طرق تنفيذهم للإجراءات الوقائية مؤكدين التزامهم بالتعاون اللازم مع وزارتي التربية والصحة لتنفيذ الإجراءات بالدقة المطلوبة لضمان سلامة الطلبة والعاملين في المدارس.
الوسط - المحرر البرلماني
قال النائب المستقل عادل العسومي في تصريح له أمس (الأحد): «إن بدء العام الدراسي أمس قد يدفع بأعداد جديدة من الطلبة المصابين بالمرض إلى ساحات المدارس»، مناشدا الجهات التربوية والصحية ضرورة دراسة موضوع تأجيل الدراسة، بعيدا عن تلك الصور النمطية التقليدية التي يصورها بعض الناس من أن دافع الدعوة للتأجيل «حب الكسل». وأكد أن اقتراح التأجيل «ليس رغبة في إطالة عدد أيام الإجازة الصيفية»، بل هو في المقام الأول ضرورة تمليها الظروف الحالية في ضوء انتشار المرض بين عدد من طلبة المدارس الخاصة التي بدأت عامها الدراسي. واستغرب سماح وزارة التربية والتعليم ببدء العام الدراسي لعدد من المدارس الخاصة على مستوى المملكة، في وقت لم يصل لقاح انفلونزا الخنازير إلى البحرين بعد، بالإضافة إلى عدم الاهتمام بمناشدة أولياء أمور الطلبة الراغبين بتأجيل العام الدراسي حتى يصل اللقاح .
أكد وكيل وزارة التربية والتعليم للموارد والخدمات الشيخ هشام بن عبد العزيز آل خليفة خلال اجتماعه أمس بمديري المدارس الخاصة، ضرورة تواجد الطلبة ومنتسبي المدارس أسبوعا كاملا في مملكة البحرين قبل الالتحاق بالمدارس.
وبناء على ذلك قرر عدد من المدارس تأخير الدراسة بها لمدة أسبوع من التاريخ المقرر لها سابقا، بالنظر إلى أن غالبية طلبتها ومعلميها هم من خارج مملكة البحرين، وذلك من منطلق التزاماتها بأهداف الخطة الوقائية وما نصت عليه من ضرورة التواجد بمملكة البحرين لمدة أسبوع على الأقل قبل الالتحاق بالمدرسة (وهي فترة الحضانة للمرض).
الصخير - جامعة البحرين
أعلن عميد شئون الطلبة في جامعة البحرين أسامة الجودر تأجيل يوم التهيئة للطلبة المستجدين إلى يوم الخميس 24 سبتمبر/ أيلول الجاري، بدلا من يوم الخميس المقبل. وأوضح الجودر أنّ هذا الإجراء يأتي ضمن مجموعة الاحترازات والتدابير الوقائية التي اتخذتها جامعة البحرين في الفترة الأخيرة للحيلولة دون انتشار مرضH1N1 بين منتسبيها، مؤكدا أن هذا القرار صدر بعد مشاروات عدة مع الجهات المعنية والمختصة بمكافحة هذا المرض.
ولفت إلى أن الوقت والمكان المحددين لبدء فعاليات يوم التهيئة لم يتغيرا. وكان من المقرر أن يحضر فعاليات يوم التهيئة للعام الجامعي المقبل 2009/2010، نحو 5000 طالب وطالبة مستجدين، إضافة إلى أولياء أمورهم، في الساعة العاشرة صباحا، في قاعة الشيخ عبدالعزيز آل خليفة في بهو إدارة الجامعة بالصخير. وكان مجلس جامعة البحرين قد أصدر نهاية الأسبوع الماضي قرارا بتأجيل بدء الدراسة الجامعية، وذلك بعد دراسة وسلسلة من المشاورات مع الأطراف المعنية في المملكة.
الجفير - وزارة الصحة
حذر استشاري طب العائلة والوبائيات ورئيس وحدة الأمراض المعدية بالصحة العامة عادل الصياد من الانصياع خلف بعض المعلومات المتعلقة بالصحة التي لا تستند إلى مرجع طبي موثق ولا أساس لها من الصحة.
وقال الصياد: «لوحظ مؤخرا أن بعض المعلومات تتداول بشكل كبير بين الناس عبر الرسائل الإلكترونية والمنتديات أو الرسائل النصية وغيرها من وسائل الاتصال وتشكل خطرا كبيرا على صحة المواطنين لما تتضمنه من أخطاء في صحة المعلومات». وبين الصياد أن وزارة الصحة لاحظت جدولا يتضمن مقارنات خاطئة بين انفلونزا الخنازير والانفلونزا العادية نشرت في بعض الصحف المحلية وانتشرت بشكل كبير عبر البريد الإلكتروني والمنتديات، ولكن جميع ما ورد فيها غير دقيق ولم يستند لمرجع طبي أو مصدر موثق، مشيرا إلى أن الأعراض العامة لمرض انفلونزا الخنازير تشبه الانفلونزا العادية تماما وتتمثل في ارتفاع درجة الحرارة وألم في البلعوم وكحة وسيلان في الأنف وألم في الرأس والجسم والمفاصل وأحيانا قيء وإسهال وليس بالضرورة أن تكون هذه الأعراض موجودة بالكامل، بل البعض منها. وأشار إلى أن وزارة الصحة استندت في ذلك إلى منظمة الصحة العالمية والمركز الأميركي للأمراض ومركز مكافحة الأمراض في بريطانيا، التي أثبتت صحة أعراض المرض ولم تدلِ بأي اختلاف أو مقارنات بين الانفلونزا العادية ومرض انفلونزا الخنازير. وشدد الصياد على الموطنين والمقيمين بضرورة مراجعة أقرب مركز صحي أو مستشفى عند ظهور الأعراض التي بينتها وزارة الصحة للحصول على الفحص والتشخيص والعلاج اللازم، وذلك في الوقت المناسب قبل تفاقم الحالة وتؤدي إلى مضاعفات خطرة قد لا يستطيع الفريق المعالج التدخل لعلاجها.
وأهابت وزارة الصحة بجميع وسائل الإعلام التأكد من المعلومات قبل نشرها من مصادرها الأصلية وعدم نشر معلومات غير مستندة إلى مراجع طبية، وتعمل على تضليل القارئ وزرع المفاهيم الخاطئة المتعلقة بصحتهم.
العدد 2558 - الأحد 06 سبتمبر 2009م الموافق 16 رمضان 1430هـ
51
لا تخفو
ارجو تاجيل المدارس فى مصر
يا ريت لو تاجل المدارس فى مصر يعنى اللى هايحصل لو اتاجلت ولا هم الاولاد اللى هاينزلوا المدارس دول مش بشر يضحوا بحايتنا كدة عادى لازم يتحركوا بعد ما الكارثة تحدث والله حرام عليهم
اجلو المدارس ما يصير احنه نمبى سلامته
اجلو المدارس الحكومية والخاصه مستعجلين على شنو ما بيهرب شي الأهم سلامتنه احنه الطلاب سلامتنه احنه لأني احنه في السميتقبل الي منبني الجيل وادى قدر علينه فايروس اونتقل من واحد الى واحد جم طالب راح اموت وجم وجم ما اصير اني اقول اتأجلون افتتاحها لين ما اطعمون كافة الناس الي عايشين في البحرين من اجل سلامتنه وسلامة الكل
قل لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا
يا جماعة توكلوا على الله الحي القيوم هو وحده الحافظ الحفيظ إن شاء الله يحفظنا ويحفظ عيالنا بحق محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
لا يرد القضاء إلا الدعاء، أكثروا من تلاوة الأدعية مثل دعاء الفرج
اللهم فرج همنا وأزح هذه الغمة عن هذه الأمة اللهم آمين
الله يعينا في شهور الشتا
احين ع الاقل الصيف .. شنو الواحد بيسوي فالشتا لما الكل تصيدة انفلونزا وفالشارع ماتعرف تفرق بين الي فيه انفلوزنا خنازير او عادية ,,, واكيد حتى الي بتصيدهم انفلوزنا عادية بيترسون المستشفى ,, لأن بيخافون انها تكون خنازير ,,,, اتوقع فالشتا بتصير الحالة مأساوية والمستشفيات مزدحمة !!! فلازم حل من اللحين
العام الدراسي
من الواجب أن نحافظ على أبنائنا وخصوصا هناك مدرسات ومدرسين وافدين من دول أخرى.. فيجب التأكد من خلوهم من هذا المرض.
الدراسة تتأجل ولا يمرضون الطلاب.. ويجب تقليل المنهج الدراسي حتى يتوافق مع الإجازات وتقويم الإمتحانات.
والله ولي التوفيق
وجهة نظر
فيما يتعلق بعدم تأجيل الدراسة الى ما بعداجازة العيد هو ان المدراس و الجامعات سبق لها ان وضعت التقويم الدراسي و اي تأجيل سيترتب عليه خلل في التقويم مما يستلزم اضافة ايام الاجازة للتقويم الدراسي و هذا ما لن يرضي الآباء أو الابناء على حد سواء.
أرجو
أرجو تأجيل بدء المدارس الحكومية و الخاصة
إلى سنة أواخر 2009 حتى ياتي المصل المضاد للمرض
ارجو أن يقرأ المسؤولون في وزارة التربية و التعليم هذا الطلب و ذلك لمصلحة الطلبة
ليش العجلة ؟؟؟
ليش العجله اجلوا المدراس وخلو الناس تطمئن على عيالهم حتى يوصل اللقاح يصير خير بعدين
والله يكفينا شر هذا المرض
تأجيل الدراسة هو الحل
يا سعادة/ وزيرا الصحة والتربية - رحمة بأبنائنا أجلوا الدراسة في جميع المدارس الخاصة والحكومية ، وإلا لن يرحمكم التأريخ في حال وفاة طالب واحد فقط وسوف تقوم الإحتجاجات عليكم في الشارع.
ضرورة التأجيل في المدارس الخاصة
هناك مدرسة خاصة وصل معلميها يوم أمس من احدى المناطق الموبوءة واليوم داوموا عن أبناءنا ولم يلتزموا بقرار التأجيل فهل أترك أبنائي يداومون يا وزارة الصحة ومن المسئول عن هذه التجاوزات ومن سيدفع الثمن!!
ربي احفظنا
الله يبعد عنا وعن المؤمنين والمؤمنات هذا الوباء
بحق محمد وآل محمد الأطهار.
ليش ما يتم تعميم التاجيل ؟
اشلون كل شي تمام والفايرس مدت حضانته اسبوعين الله يستر على عيالنا ليش ما يصير في تاجيل لي بعد العيد او لين يوصل المصل ا لتطعيم؟؟؟ممكن احد يفهمنا شنوا بيخسرون ادا اجلوا احترازيا؟؟
ليش ما يتم تعميم التاجيل ؟
اشلون كل شي تمام والفايرس مدت حضانته اسبوعين الله يستر على عيالنا ليش ما يصير في تاجيل لي بعد العيد او لين يوصل المصل ا لتطعيم؟؟؟ممكن احد يفهمنا شنوا بيخسرون ادا اجلوا احترازيا؟؟
فترة حضانة المرض
استنادا لما يقوله المتحدثون بإسم منظمة الصحة العالمية فان المرض له فترة حضانة اسبوع إلى اسبوعين في المريض بمعنى أن الأعراض لا تظهر خلال هذه المدة ومن ثم ينتشر بعد هذه الفترة ، لذلك ندعو وزارة الصحة و وزارة التربية بأن يؤجلوا عودة الطلاب بدلا من البهرجة الأعلامية.
يا لطيف !
اللهم بحق مريض كربلاء أحفظ أولادنا من كل سوء .. يا أرحم الراحمين .. اللهم صلي على محمد وآل محمد
ليس بالضروي
ليس بالضروي ان قياس الحرارة يكون مؤشر صحيح على ان الشخص ليس به المرض فقد يكون حمل المرض وليس مصابه والاعراض لم تظهر بعد لذا عندما يتم قياس حرارة الشخص هذا لا يعني انه اجتاز الفحص فقد تظهر الاعراض في اليوم الثاني
الله اعلم
الله يبعد هالمرض عنااااااا
بس المدارس الخاصة اللي مو أمان ..
فالله اعلم ..
أممممم!!!
لدي عدة تساؤلات؟!
ما هي طريقة عمل الماسح الحراري؟؟!
و هل هذه الطريقة كافية و دقيقة للتأكد من سلامة الطلاب!!؟
هل الــتأكد من حرارة الجسم كاف لتحديد ما اذا كان الشخص سليما أم لا!؟؟
يبدو لي بأنه يجب أن تكون هناك أساليب أخرى !
...
الحمدلله رب العــالمين ..
اللحمد لله
اللحمد لله الله يحفظهم من كل سوء ومكروه