غدا (7 سبتمبر / أيلول 2009) تكمل صحيفة «الوسط» عامها السابع، وبالإمكان النظر إلى تجربة «الوسط» بصفتها انعكاسا لمجريات الأمور منذ إلغاء قانون أمن الدولة العام 2001، و إطلاق الحريات المدنية، فهي كان من أحد ثمار الانفتاح الذى أفسح المجال لمؤسسة صحافية مستقلة للانطلاق بتمويل من القطاع الخاص، هذا التمويل الذي ساهم في إنجاح جهد وطني أخلص نواياه نحو جميع فئات المجتمع وسعى إلى مد جسور التفاهم بين مختلف الجهات وسلط الأضواء على القضايا التي تصب في الصالح العام.
إننا ننظر إلى الصحافة بصفتها «حقا إنسانيا»، وكذلك بصفتها «ضرورة أساسية للتنمية»... فمشروعات الإصلاح السياسي والتنمية الاقتصادية تحتاج إلى عملية دائبة ومستمرة، والصحافة لم تعد نشر معلومات وأخبار وحسب، وإنما هي وسيلة استراتيجية من أجل بناء الكفاءات وتوسيع القدرات المؤسسية وربط أطراف المجتمع والدولة بشبكة من المعلومات التواصلية والعلاقات التفاعلية، وتطوير مصادر المعرفة، وإدارتها هذه المصادر المعرفية بما يخدم الإصلاح السياسي والتنمية الاقتصادية.
الصحيفة هي أحد وسائل الإعلام التي تلعب دورا في الحفاظ على البيئة، لأنها توضح العلاقة المصيرية بين كرامة الإنسان ومستواه الاقتصادي وبين محافظته على البيئة لكي تستمر الحياة لجميع البشر بصورة متوازنة.
الصحفية تلعب دورا محوريا في تمكين فئات المجتمع للاضطلاع بدورهم الوطني، وتنشر الوعي الذي يدفع نحو التلاحم والتعاضد والتكاتف، وتوفر القناة الحوارية التي يمكن في خلالها تلاقح الأفكار وتشجيع النشاطات الوطنية التي تؤمن بحق المواطن في المشاركة في الحياة العامة.
إن تمكين المواطن من ممارسة دوره يتطلب وجود بيئة تشاركية في صنع القرار وفي تنفيذه، وصحفية «الوسط» ترى أن من واجبها المساهمة في خلق تلك التشاركية المنفتحة على جميع فئات الوطن، وأن تنحاز فقط لصالح المظلوم ولصالح رفعة شأن الوطن على أساس العدل والسمو الإنساني المستمد من ديننا الكريم وعاداتنا و تقاليدنا الأصيلة التي تواكب العصر ومتطلباته.
إن «الوسط» تؤمن بنهج الصحيفة المستقلة التي ترفع القضايا من أجل معالجتها... والصحيفة المستقلة هي التي تضع أمام ونصب عينيها مصلحة بلادها، وكرامة الناس، وسيادة الدولة وهيبتها، وانتعاش الاقتصاد الحر على أسس شفافة وعادلة، وأن تكون عونا للمظلوم، وتقول كلمة الحق بصورة عاقلة وفاعلة وعملية، وهذا ما ندعوا الله أن يوفقنا على الاستمرار فيه دائما وأبدا
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 2557 - السبت 05 سبتمبر 2009م الموافق 15 رمضان 1430هـ
نبارك
نبارك للوسط عيدها السابع وإلى مزيد من النجاحات يا دكتور منصور
الف مبروك وتهانينا لصحيفة الوسط في عيد ميلادها السابع
الف مبروك للعاملين والمحررين في جريدتنا الصادقه جريدة الوسط شكرا يا منصور وكل عام وانت وكل الصحفيين بخير وسلامه تمناتي لكم بدوام التوفيق والى الامام كما اقدم شكري الى المصورين خاصه الجدحفصي والمحرقي وكل عام وانتم بخير
شكراً أبو جميل
رحمك الله يا أبوجميل ... اليوم الشعب يحصد من ثمار ما زرعت ... لقد زرعت الكثير في بستان الحرية ... واليوم نقطف من ثمار شجرة حرية الصحافة ... شكراً دكتور منصور .. أنت كذلك شجرة من بستان أبو جميل ... شكراً لكل الشرفاء المؤسسين للجريدة ... شكراً لكل العاملين المخلصين في الجريدة ... شكراً لكل المشتركين بالجريدة ... شكراً لكل القراء والداعمين للجريدة ... نبارك لكم ولنا... مرور سبع سنوات من العطاء المتواصل ... الوسط عطاء بلا حدود ... وكل عام وأنتم بخير
أخوكم : أبو محمود
الجريدة الغراء
مــــــــــــــــبروك الى جريــــــــــــــــدة الــــــــــــوســـــــــــط بمـــــــــــــــــــرور 7 سنوات
على صـــــــــــدورها ونتمنى الى رئيــــــــــى التحــــــــــــرير الدكتـــــــــــــــــور منصــــــــــــــــور الجـــــــــــــــــــــــــمري والى الاخوه العاملين باالتوفيق والنجاح الف مبـــــــــــــروك الى جريدة الوســـــــــــــــط الغـــــــــــــــــــــراء جريدة البحرينين
المفضلـــــــــــــــــــــة00
والى مزيد من النجاح يا وسط
لقد احدثت الوسط بصفتها الصحيفة الاولى بعد الميثاق نقلة كبيرة في الصحافة المحلية بل والعربية من حيث التحقيق والمضوعية والمصداقية وكشف الفساد والمفسدون في هذا الوطن العزيز
نشكر جميع العاملين في هذه المؤسسه واخص بالشكر دكتورنا العزيز منصور الجمري .
الجريدة المميزة
الف مبروك وانشاء الله تستمر في العطاء
الف مبروك
تسلم يادكتور والف مبروك العام السابع وان شاء الله الى مزيد من التقدم وصحيفتكم هي صحيفتنا الاولى التي توسطت قلوبنا ياووسط العدل والمحبة وبيان الحقيقة نبارك لجميع منتسبي هذه الصحيفة والى جميع القراء
كلامك يصح فقط عند اقامة دولة المؤسسات لا الطوائف
أيها الأستاذ الفاضل كلامك هذا يصح في دولة المؤسسات التي تقوم كل مؤسسة بدورها لخدمة مواطنيها و لكنه لا يصلح في دولة الطائفة أو الطوائف التي تعمل على نصرة من ينتمون لطائفتها تحت معياركبير اسمه ( من يحوش لامه و أبوه ) و الاستيلاء على مقدرات الوطن و تسخيره لأبناء طائفته ، ا ذا قامت دولة المواطن حينها سنقول سيروا و نحن من ورائكم !!!
يااستاااذ منصور لي عندي طلب
الاسكان وعن مدينهعيسى وطلبات 99 ترا من سنين نحارس وانا ساكن بغرفه وماعندي مكان ثاني وياريت تكتب عن المعاقين وياريت الدوله تسوي ليهم شي واو تمشي ليهم مبلغ رمزي يساعدهم على الحياه والغلا مو ها50 فقط اللي ماتسوي شي ليهم خل يرحمون المعاقين اشوي
كل التحية والتقدير للعاملين في الوسط
نبارك للدكتور منصور الجمري مرور سبعة أعوام مضيئة من عمر الصحيفة التي استطاعت في فترة وجيزة أن تفدم التميز والرقي والانجاز الرائع وأكثر ما يشدني هو الوسط اون لاين لأنه ينشر الأخبار المحلية والدولية الطازجة والحوادث والفعاليات , نرجو لكم دوام التقدم ونرجو استحداث استفتاءات الكترونية لأخذ الآراء في ما يشغل الناس كما نرجو من المشرفين على التعليقات عدم نشر الردود التي بها قلة ذوق مثل التعليق السيء بالأمس على مقال الكاتب حمد الغائب الذي نكن له كل الأحترام ودمتم ذخراً للصحافة البحرينية- ام محمود
الى الامام يا دكتور
نعم صحيفة الوسط عرفت بصدقيتها ووسطها في المجتمع ومساعدة الموظلومين والمعسورين
وانا من اشد المعجبين بهذه الصحيفه المباركه
تحياتي
مبروك
مبروك لجريدة الوسط
فهي إسم على مسمى
فهي وسطية في كل شي
ونتظر بفارغ الصبر كي نرى قناة فضائية تحمل إسمكم
الإسكان قضية مهمة
ألف مبروك للوسط ولك يا د. منصور على هذا المجهود والعطاء الذي تقدمونه للقراء، ولكن هناك قضايا تحتاج منكم تخصيص لها مساحة أكبر لأهميتها وبالخصوص الأزمة الإسكانية التي باتت تؤرق أغلب المواطنين من أصحاب الطلبات القديمة ويكاد البعض يفقد عقله وهو يرى أبنه قد تزوج وهو لازال يسكن في بيت والده أو في شقتهم الإيجار، والقضية الأخرى هي حصول غير المستحقين ضمن اسكان بعض القرى على بيوت رغم امتلاكهم لبيوت أخرى ومن لا يمتلك بيت لم يحصل على بيت من الإسكان وهذا هو التناقض بعينه كما حدث في إسكان كرزكان.
ألف مبروك
تهانينا لصحيفة الوسط عيد ميلادها السابع .. ونتمنى لها كل التوفيق والنجاح .. لتكمل 1000 عام من النجاحات .. الوسط صحيفتي المفظلة ولا يمر يوما إلا وكانت قهوة صباحي ..
شكرا لك دكتورنا العزيز .. وسلمت اناملك التي ما فتأت تخدم هذا الوطن الغالي
بالتوفيق
وعقبال المليون
أبارك لكم هذا الانجاز الرائع للصحيفة الأولى في جرأتها وكتّابها الأكثر من رائعين والمتميزين دائما في كل شيء والصراحة الوسط من الصحف التي وصلت إلى القمة في فترة وجيزة وعقبال الإحتفال بالمليون سنة إن شاء الله ودائما في الطليعة
فالتستمروا الى الافضل
ابارك لكم هذا الانجاز الذى استمر 7 اعوام والى الافضل دوما ... وما شجعنا على قرائتها لانها فعلا وسط اى وسطيه وليست انحيازيه كما في الصحف الاخرى ..وانها تلامس افكارنا واطروحاتنا دون الاخرى ... فاذا اردنا تبيان الحقيقه لجأنا اليها ... واعرف ان الصحف الباقيه تحاول ان تصل اليكم رغم انها اقدم منكم ... وعقبال ما نشوف قناة فضائيه تحمل اسمكم وتنعش الشاشه البحرينيه كما هو الحال في الكويت