قال الشيخ عيسى أحمد قاسم في خطبة الجمعة بجامع الإمام الصادق (ع) في الدراز أمس إن النائب السيدحيدر الستري أخطأ في العبارة التي دار بشأنها الكثير من الكلام. وذلك في إشارة إلى تشبيه الستري لقاسم بأنه علي هذا العصر في البحرين.
وكشف أن الكلمة التي جاءت على لسان السيد الكريم فالحكم عليها بأنها خاطئة وقد تجاوزت كثيرا تجاوزا غير مقصود وسجلت جرأة غير محتملة، ولا أراها إلا أنها تسللت إلى الخطاب في حين غفلة وأستغفر الله لي ولأخي السيد منها زلة، ومن منا لا يخطئ ولا تغلبه الكلمة على الإطلاق. مؤكدا أن «الستري ليس ممن يبيع دينه بدنياه، فهو من نبت لحمه على محبة محمد وآل بيته».
الوسط - محرر الشئون المحلية
قال الشيخ عيسى أحمد قاسم في خطبة الجمعة بجامع الإمام الصادق (ع) بالدراز أمس إن النائب السيدحيدر الستري أخطأ في العبارة التي دار بشأنها الكثير من الكلام. وذلك في إشارة إلى تشبيه الستري لقاسم بأنه علي هذا العصر في البحرين.
وبين أن الكلمة التي جاءت على لسان السيد الكريم فالحكم عليها بأنها خاطئة وقد تجاوزت كثيرا تجاوزا غير مقصود وسجلت جراءة غير محتملة، ولا أراها إلا أنها تسللت إلى الخطاب في حين غفلة واستغفر الله لي ولأخي السيد منها زلة، ومن منا لا يخطئ ولا تغلبه الكلمة على الإطلاق. مؤكدا أن «الستري ليس ممن يبيع دينه بدنياه، فهو من نبت لحمه على محبة محمد وآل بيته».
وذكر قاسم أن الإمام علي(ع) هو الرجل الأول بعد رسول الله (ص) كمالا، وكماله لا يجارى ينحدر عنه السيل ولا يرقى إليه الطير، الطير المجنح المحلق السابح بعيدا في الفضاء الرفيع القاطع للمسافات الطويلة صعدا صعدا، وتابع «وليس المقصود طائرا من أمثالي لا يعرف التحليق وأن الدنيا لن تلد عليا جديدا أو عليا مثل علي(ع)، والإمام علي (ع) قدوة المسلم والمؤمن كما هو الشأن في رسول الله (ص)». وأشار إلى أن المؤمن يسعى جاهدا على طريق رسول الله (ص) ووصيه (ع) مقتديا ومتأسيا ما استطاع دون لحاق، وأن اكتسب ما اكتسب مما لهما من هدى ونور ودون أن يقترب من سمائهما سماء العبودية الصادقة لله تعالى، والتي لا طريق لإنسان للعزة إلا بها، إذ لا شيء للإنسان أو غيره من دون الله».
وأوضح قاسم «المسافة تبقى شاسعة بين علي (ع) في علياء عبوديته لله الواحد الأحد وبين عظماء تلامذته في فن الرقي الصادق والسمو الحقيقي عبر معراج العبودية للإله الحق من مثل سلمان المحمدي وأبوذر الغفاري»، وأضاف «بحيث لا يسمح ذلك البعد والفارق في المساحة بالتشبيه الدقيق بين الطرفين بين سلمان والذي يقال عنه إنه في الدرجة العاشرة من الإيمان وبين علي (ع)، ولنا على مدى التاريخ فقهاء كبار مخلصون وعرفاء أتقياء صالحون وهم من عشاق علي (ع) وخريجي مدرسته وفيهم قدرات عالية ومعلمو أجيال وأنهم ليتشرفون بأن يكونوا من تلاميذ تلاميذ مدرسته عليه السلام». ولفت إلى أن السيدحيدر الستري من أهل البصيرة بهذا الأمر والإيمان العميق بهذه الحقيقة، وهو المتغني بها في نثره وشعره وهويته مشدودة لها بقوة وعليها نبت لحمه واشتد عظمه، وتشربت روحه الشريفة مع لبن الرضاعة، وأردف «ويُرى فيه أنه لا يضحي بهذا الإيمان بثمن هو الدنيا مضاعفة أضعافا وأنه يعطي نفسه ثمنا رخيصا لهذا الإيمان فمن الظلم أن يزايد على السيد في هذا المجال».
واستطرد قاسم «وكرسي النيابي وما هو أكبر منه بمرات قذارة ورجس لو كان ثمنه شيئا ولو يسيرا من دين المؤمن وشرفه، على أنه ليس من الدين ما هو شيء رخيص، وحاشا للسيد أن يقدم على هذه القذارة ليفلم من شرفه ودينه، وحاشا للسيد أن يقدم على هذه القذارة وهو بمحل سوء كما تذهب عند البعض الظنون». وبين أن الكرسي المذكور لا شأن له ولا فيما يفتحه من فرص عند مؤمن وهو طريق لغاية شريفة لا أنه في نفسه غاية، وطلب الدنيا إنما يكون الطريق إليه بمحاباة من يملكون من الدنيا الكثير المبذول لشراء الذمم أما من لا يملكون دنيا عريضة أو ليسوا من باعة الذمم ولا ممن يبتاعونها ليظلوا الناس وليفسدوا في الأرض فلا يطلب ودهم طالب دنيا بمحاباة، وأفاد بأن الكلمة التي جاءت على لسان السيد الكريم فالحكم عليها بأنها خاطئة وقد تجاوزت كثيرا تجاوزا غير مقصود وسجلت جراءة غير محتملة، ولا أراها إلا أنها تسللت إلى الخطاب في حين غفلة واستغفر الله لي ولأخي السيد منها زلة. ومن منا لا يخطئ ولا تغلبه الكلمة على الإطلاق.
وأضاف قاسم «وأما عن هذا القاصر المقصر عيسى فإنه يرى نفسه مسبوقا جدا في الخيرات والعمل الصالح وأبعادا كثيرة من أبعاد الشخصية الإيمانية بكثير من إخوته وأحبته في هذا البلد البحرين من علماء وطلبة للعلوم الدينية وغيرهم»، وتساءل «فعليه فكيف يرى نفسه مصداقا لما قيل؟، وأنى له أن يظن بنفسه بالأقل شبها من أصحاب أمير المؤمنين (ع) الذين كانوا شيعة له بحق فيما كانوا عليه من مقتضى الإيمان حتى يدخل في ذهنه التفكير في ذلك بالقياس لإمام المتقين (ع)، لو ظن أو فكر فهو المغرور والمغرور خاسر ولا قيمة له». وختم «يبقى الهاشمي الأبي الكريم بإذن الله كما هو القوي في دينه وموقفه الجهادي وصفاء إيمانه واستمساكه بالرسول (ص) وأهل بيته وقدرته الإشعاعية في المساحة الواسعة من حياة المجتمع، ويبقى الحقيقة بثقة المؤمنين والتفافهم وانتفاعهم بهديه وعلينا أن نعرف أن الجواد يكبو، والسيد الكريم لا يرتقب منه أن تكرر الكبوة والله هو العاصم».
العدد 2549 - الجمعة 28 أغسطس 2009م الموافق 07 رمضان 1430هـ
يتبع الأنصاري
وإنجاح وتقوية مراكزنا ونحن الأكثرية ونميل لإناس لايفقهون بالعمل السياسي والعلوم الدنيوية شيأ. أن أنتخابكم وإلتفافكم لجهلة ليس لديهم المؤهل العلمي والأكاديمي هو الذي أوصلنا لنكون أدلتاً ننتظر كلمتاً أو حرفاً من عيسى قاسم أو غيره . أعتقد وبعد مرور هذه التجارب البرلمانية الفاشلة حيث من أنتخبتموهم يمثلون الأكثرية بالمجلس فيجب التغير والتريث والأختيار الصحيح لكي نحصل ولو جزء من حقوقنا التي ضاعت بيد دئاباً جياع بأسم النواب. فأصواتكم أمانة لمستقبل أبنائكم وبناتكم وترك الهتافات الزائفة وراء ضهوركم
تابع تعليقات الأنصاري
، أم التخبط بإعطاء أفراد هم للاسف أقل منا علماً وثقافتاً وليسوا سوا أناس قد فشلوا بدراستهم الجامعية وأكثرهم لا يحملون حتى الشهادات الثانوية لإعطائهم صفة العلماء أو القادة لمجرد أنهم قد حفضوا شياً عن مصرع الأمام الحسين ع ولبسوا عمائم لكي يحصلوا على إنتباه وإحترام الشارع لفقدانهم هذا الإحترام أصلاً فنحن لا نحتاج إلى هكذا نوع لكي يكون علينا فقيها
الأنصاري
أن علمائنا وللاسف هم علماء مادة وليس دين ودنيا قبل الأخرة ، فما نراه اليوم من جري العلماء وراء الحياة الدنيا التي غرتهم ونسوا الرسالة التي يتوجب عليهم حملها وصونها وحفضها للدين والأمة . فلنتأمل كيف أخدوا في الجري وراء المجالس البلدية والنيابية مستخدمين عمائمهم التي بدأ يتبرئ منها المسلمين فليس هنالك كبيراً غير اااه سبحانه وتعالى ولا يوجود لذينا إلا كتابه المقدس وسيرت أوليائه الطاهرين ع
مشكور يا شيخنا على المقال
اشكرك يا شيخنا على كلامك الجميل فلا احد يشبه الامام علي ولن يأتي احد مثله ونحن من المعجبين بك يا شيخنا وهذه ليست طنطنه او ضجه كما يقول البعض فيجب على الستري ان يعتذر للجميع وحسابه عند الله على افترائه واسلوبه
الحذر
الحذر إخواني من المندسين الذين يصطادون في الماء العكر والذين استفادوا من هذه الضجة لضرب الطائفة .. الحذر ثم الحذر
بحراني متملل
بارك الله فيك ياشيخ عيسى قاسم(((سيرو ونحن من وراكم))))
الحذر من زلة اللسان فهي بعض الاحيان تكون مقصودة
في دراسة لي غير منشورة، تبين لي بانه وبعد انتصار تموز2006 اخذ السادة منحى آخر وهو الترفع علىالعامة و الشيوخ ذوي العمائم البيض وهذا لايجوز، كذلك اخذ بعضهم منحى اخطر بانه اولى بالحديث عن اهل البيت ، بينما الستري هو الاحق بالترشح للبرلمان وقبض الراتب هو ومن معه في لندن اقصد المزعل. الرجاء الانتباه لهذه الزلات من اللسان ورحم الله امرء عرف قدر نفسه. ساقوم بنشر الدراسة في الوسط باذن الله. خادم الامام الحسين(ع).
وجهة نظر
لمن اراد ان يعرف ان السيد اخطء ام لا عليه ان يسال غير الشيخ عيسى قاسم من العلماء. لان الشيخ حتى لو يصح ان يقال فيه ذلك ام لا فانه لن يقبله لتواضع العلماء
محب الجمري
نعم، لقد كانت ومازالت الحياة الفكرية الشيعية متاثرة برحيل الشيخ عبدالامير الجمري وذلك لغياب الفكر المتمتع بالصبر والحلم والحكمة. رحمك الله يا اباجميل. فهذا الشيخ القائد يصلي وراء ناصبي. وآخر سيد يسمي شيخا -يعتقد قليل من شيعة البحرين بعدم اهليته- بالامام علي(ع). ثكلتك امك ياسيد كلك. وانت ياشيخ قاسم يجب عليك عدم المداورة بتقبل القبيح من القول ولاتاخذك لومة لائم في البراءة منه ومن ش علي سلمان. ودمتم للحق منبرا ونصيرا. محب الجمري
لا الة الا الله
اللهم صلي على محمد وال محمد وانصر الاسلام والمسلمين واخذل الكفار والمشركين اللهم يا الله يا تواب يا كريم اغفر لي وللمسلمين والمسلمات وانصر هذا الشعب المظلوم على حكومتة اللهم بحق علي امير المؤمنين وما فية في اسرار يا رب انصر شيخنا ابو سامي ونصر الله وخمنائي وكل الشرفاء في ارضك واحفظ لنا السيد حيدر الستري ومثل ما قال الشيخ الستري لا يبيع لا يبيع لا يبيع هي الستري بطل وشريف وبر وما ينسى فضلة الله يبعد عنهم ايدي الظالمين قولو امين
الله يشفيكم ! 2
وش تتوقعون يكون رد الشيخ مثلاً ؟ بقول إن العبارة صحيحة وهي انقالت فيه وتعتبر مديح ليه؟ أكيد بقول خاطئة من باب التواضع وعدم قبوله هالكلام على نفسه .. لكن السؤال هل صيغة العبارة صحيحة أو لا؟ العبارة عادية ولا تسوون من الحبة قبة .. الله يشفيكم!
الله يشفيكم !
موضوع ضخم أكبر من اللازم .. والعبارة عادية جداً ولا يفهم منها تساوي الشيخ مع الإمام أبداً، لكنها قيلت في ابن قاسم ومن قالها تابع للوفاق لذلك ثار القوم وقامت قائمتهم! الله يشفيكم من فوبيا الوفاق !!!
ياشباب خلكم من هالمواضيع الخارجة عن مشاكلكم الاصلية
نحن لدينا مشاكلنا الداخلية اللي منها التجنيس والعطالة والاسكان والرواتب وغيرها فلنتوقف عنده بدل قال الشيخ وخطأ الشيخ وخرج عن حدوده الخ فلنترك هذه الخزعبلات وننتبه لقضاينا لان هناك من ينتظر منا العراك مع بعضنا البعض ليصب الزيت على الفتنة ويزيدها وفي النهاية يضحك علينا.
انتبهو يا اخوان وابتعدو عن التصغير والتحقير وغيرها من الصفات الغير حميدة في بعضنا البعض وغفر الله لكم.
انشاء الله يعترف الستري انه مخطا
اصلا ما يحتاج الشيخ عيسي قاسم يتكلم انه خطا لان هذا الامام علي محد يقدر يزايد ويناقص عليه والمطلوب ان الستري يستغفر مثل ما استغفر الشيخ عيسي قاسم عنه ويتعض والشيخ قال انه مو معصوم عن الخطا يعني لا تستحي من الاعتراف بلخطا
أنت هو
والله يا شيخنا أردت أن تخطئ الستري فازداد يقيني أنك علي هذا العصر ولا أشك إنه إن كان للحجة نفر قليل من قواد جيشه فأنت أحدهم أبقاك ربي وحفظك
الى تعليق محب الجمري
السلام عليكم أخي .. سوف أحمل كلامك على محمل خير .. واعتبرها زلة لسان ان شاء الله لن تتكرر.. فأسلوبك في الطرح والفكره لهو بالعين أسلوب أحد الب>>>>>المحسوبين علينا ظاهراً والمدفوعين باطناً لعملو على أنجاح أحدد خططهم وهي ابعاد الناس عن المرجعية وضرب المعارضه بالمعارضه وكل هذا من باب مسميات جميله ولكن ممزوجه بسم الب .. كا لحريه وغيرها .. وحري بنا أن نتذكر قصه حدثت في البحرين تمثل الوضع الحاصل في البلد عندما أعتقد انصار الشيخ حسين (ق س) بأن الشيخ درويش على خلاف معه فهمو لقتله .
عبدالهادي السماهيجي
اكيد راح تمدح السيد لانه وصل الى درجات عليا من المدح والثناء ووصل جهله الى ان يصفك بالامام علي والله لو ان غيره قالها ومن من يخلتف معكم لاقعتدتم الدنيا لكن من هو على نهجكم غفور رحيم ليش ما تأخدون اخطاء الاخرين على محمل الخطأ الوارد مثل دفاعكم عن السيد احد النواب تكلم عنك ياشيخ طلعت مظاهرات في كل البحرين كأن اخطأ على الرسول الكريم لإاين هدا الخطأ من ذاك مع الاسف تدافعون عن المخطء للأنكم .................
بعض علماء الوفاق سبب فساد الفكر الجعفري في البحرين
نعم، لقد كانت ومازالت الحياة الفكرية الشيعية متاثرة برحيل الشيخ عبدالامير الجمري وذلك لغياب الفكر المتمتع بالصبر والحلم والحكمة. رحمك الله يا اباجميل. فهذا الشيخ القائد يصلي وراء ناصبي. وآخر سيد يسمي شيخا -يعتقد قليل من شيعة البحرين بعدم اهليته- بالامام علي(ع). ثكلتك امك ياسيد كلك. وانت ياشيخ قاسم يجب عليك عدم المداورة بتقبل القبيح من القول ولاتاخذك لومة لائم في البراءة منه ومن ش علي سلمان. ودمتم للحق منبرا ونصيرا. محب الجمري
الإصرار على الذنب
«يبقى الهاشمي الأبي الكريم بإذن الله كما هو القوي في دينه وموقفه الجهادي وصفاء إيمانه واستمساكه بالرسول (ص) وأهل بيته وقدرته الإشعاعية في المساحة الواسعة من حياة المجتمع، ويبقى الحقيقة بثقة المؤمنين والتفافهم وانتفاعهم بهديه وعلينا أن نعرف أن الجواد يكبو، والسيد الكريم لا يرتقب منه أن تكرر الكبوة والله هو العاصم».
الكلام أعلاه يشير إلى أن السيد لن يكرر الكبوة ، ولكن ما نراه غير ذلك فهو أعاد وبرر خطأه وهو مصر على الذن ونحن لا نقبل هذا التشبيه ، ولكن المجتمع غير قابل بهذا
السلام عليكم
وأضاف قاسم «وأما عن هذا القاصر المقصر عيسى فإنه يرى نفسه مسبوقا جدا في الخيرات والعمل الصالح وأبعادا كثيرة من أبعاد الشخصية الإيمانية بكثير من إخوته وأحبته في هذا البلد البحرين من علماء وطلبة للعلوم الدينية وغيرهم»، وتساءل «فعليه فكيف يرى نفسه مصداقا لما قيل؟، وأنى له أن يظن بنفسه بالأقل شبها من أصحاب أمير المؤمنين (ع) الذين كانوا شيعة له بحق فيما كانوا عليه من مقتضى الإيمان حتى يدخل في ذهنه التفكير في ذلك بالقياس لإمام المتقين (ع)، لو ظن أو فكر فهو المغرور والمغرور خاسر ولا قيمة له».
حكيم يا ابا سامي
لم يتردد سماحة الشيخ عيسى قاسم في تبيان موقفة ولم يتلجلج في تصريحة وهو يضع النقاط على الحروف وقد حاسب كل من يجب ان يحاسب دون تردد وهذا ان دل على شيئ فأنما يدل على روح المسئولية لذى سماحته...اعانك الله ياشيخ لما فيه الخير والصلاح.
تسلم شيخنا
تسلم شيخنا صح لسانك .. اللهم ثبتنا على ولايتهم واهدنا بهم يا كريم .. وحتى اني رايي من راي الشيخ عيسى قاسم بانه لم يكن يقصد مافهمه وفسره الناس (احمل اخيك المؤمن على سبعين محمل ).
راعيها
الله يحفضك من كل سوء ويدومك لهذا البلد الحبيب ويحفض العلماء العاملين وسدد الله خطاكم
قالها ابن قاسم.
لقد قال الشيخ ابن قاسم قولة لالبس فيها ولا تأويل،وهذا ماكنا نتوقع من سماحته.لكني اسجل استغرابي من السيد الستري،حيث لازال مصرا على مقولته،برغم تزكية الشيخ له في خطبته،بل ان الشيخ يقول ان الستري لم يكن يقصد،وإذا بالستري يقول كلاما مخالفا بإصرار.إذا لم يكن يقصد ،لماذا يخالف سماحة الشيخ في ماقاله.سيدنا اذا لم تريد ان تتراجع عما قلت فالافضل لك ان تسكت على الاقل،والناس سوف تنسى الموضوع بمرور الزمن.ليس هناك حكمة في تمسكك برأيك،بل ليس من الحكمة ان تزج بولاية الفقيه لتجعلها درعا لك.مع احترامي وحبي.
معكم معكم لا مع عدوكم (عدوكم النائب المستقل.المدفوع من الحكومة)
شكرا يا أب الشعب المظهد، شكراً يا صاحب الحكمة، شكراً يا أبا سامي....
وأن تأخر الرد ولكن كان الرد بمثابة الحصى التي تلقم فم الأبواق المدفوعة من الظلام. يبدو أن لكمة الموالي له قد نساها ويحتاج للكمة من المزعل.. وتعرفون من أقصد.
رحم الله امرء عرف قدر نفسه
ايها الشيخ الجليل منك نتعلم الدروس البلييغه العمليه التى تربى النفس وتروضها ،فأثبت للجميع انك لاترضى الخطىء وان كان غيرمقصود وان كان فى حققك فهنيئا لنا بامثالك شيخنا الجليل ،ونقول للسيد الكريم كما قالها شيخنا الجليل الجواد يكبو ،ولا يرتقب منك ان تكرر الكبوه والله هو العاصم.
الله يوفق الشيخين
السلام عليكم
طبعا انا في البداية كنت موافق على رأي السيد حيدر ولاكن بعد ان استمعت وقرات الان عن خطبة آية الله الشيخ عيسى قاسم حول هذا الموضوع عدلت عن موقفي لان كنت اعتبر ان علي هذه الامة هو ابا سامي ولاكن بعد رفضه لهذه التسمية فأتمنى من الله المغفرة لنا وللمؤمنين جميع .
مع تحفضي على اسباب هذا الجدل من البداية وعلى المسبب الرئيسي للموضوع.
الله يهدي الجميع
استغفر الله ربي واتوب اليه !!
سماحة السيد حفظه الله لم يخطأ
كل هذه الطجة المصطنعة من قبل الأقلام الرخيص كانت ناجحة على العقول.
فالسيد حفظه الله وضح بالأمس في خطبته معنى كلامه و العبارة التي قالها بحق آية الله الشيخ عيسى قاسم , و كان توضيحه سليماً و منطقياً و الحمدلله.
أتمنى من منتقدي سماحة السيد قراءة خطبته بتمعن لكي يعرف مدة صحة التعبير.
فالعبارة يبدوا أنها كانت صعبة الفهمة على العقول , وكان من المفترض لسماحة السيد توضيحها.
اللهم أحفظ علمائنا الأجلاء .
معكم معكم يا علماء , و لخسأ الأقلام الرخيصة.
عطاء العطاء
يبقى سماحة آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم كبيرا دوما وتقيا وورعا من الطراز المتقدم جدا فتواضعه وتقواه لكبير جدا جدا كل هذا يجعله لا يقبل مثل هذا المدح والثناء عليه وهذا هو حال الفقهاء الورعين الأتقياء .. و ما اكثر من شبهوا بأهل بيت العصمة عليهم صلوات الله جميعهم ولم نرى ونسمع مثل هذه الهجمة التي ثارت بها حفيظة القوم تجاه سماحته حفظه الله وجعله دخرا وسندا ومحاميا عن الإسلام والمسلمين ...
كبيرا يا قاسم
كبيرا شامخا يا شيخنا .. عملاقا أنت ومن علي(ع) ومن منبر علي (ع) .. ومن فكر وروح وايمان علي (ع) كل هذا الشموخ .. نرى فيك مقاما غير معهود وتواضعا جما نادرا في هذا الزمن البائس الذي تعملق فيه كثير من الاقزام .. وعند الالامتحان يبدو العملاق عملاقا وأنت لعمري عملاقا في ايمانك وسموّك .
لا حول ولا قوة
استغفر الله انا وصلتني الكلام فقلت انا هذا افتراء بس الواقع طلع الكلام صدق ،محد يشبة الإمام علي(ع) لا في البحرين ولا خارج البحرين ،في مراجع اعلى من عيسى قاسم ما شبهوهم ولا بشبهونهم الإمام علي(ع) الستري يشبة عيسى قاسم استغفر الله
حق الامام
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا الى الشيخ عيسى
اتمنا الى المواطنين تفهم اوضاعهم في الدوله ولا ينظرون الى الكلمات التى تظيع الوقت في التعليق
الامام على كان يعلم بما يجري من بعد الرسول ولكن السياق الى الله هي غايته والدفاع عن حقوق الامه.
فنحن اليوم في مطبات تحوط بنا اينما كنا
فعلينا تجاوزها ومواصلت الطريق الى الحق والدفاع عن المظلومين وافشاء فساد الشياطين
اللهم لاتجعلني ظلام الى العبيد؟ وسلام