العدد 2542 - الجمعة 21 أغسطس 2009م الموافق 29 شعبان 1430هـ

جنيفر لوبيز وتوأمها

ذكرت الممثلة والمغنية الأميركية جنيفر لوبيز التي عادت أخيرا وبقوة لاستئناف نشاطها الفني، أنها تفتقد توأمها بشدة أثناء عملها، لأنها لا تطيق الابتعاد عنهما ولو لوقت قليل.

وأضافت الفنانة الحسناء (40 عاما) المنحدرة هي وزوجها المغني مارك أنطوني (40 عاما) من بورتوريكو، أنها تتغلب على مشكلة افتقادها لتوأمها باستخدام كاميرا الإنترنت للتواصل معهما عن بعد.

ونقل التقرير الإخباري عن لوبيز قولها: «أستخدم كاميرا الإنترنت حتى أتمكن من رؤيتهما عندما أكون بعيدة عنهما وأكتفي بالنظر إليهما. ثم تبكي ابنتي عندما تراني على الشاشة وتمد ذراعيها إلي وتكون في حالة نفسية سيئة للغاية... أشعر بالألم عندما أكون بعيدة عنهما ولو لوقت بسيط».

وأشارت لوبيز الشهيرة بـ «جيه. لو»، إلى أن تربية الأبناء تعد أمرا شاقا للغاية، لذلك فقد استعانت بمربية جديدة لكي تساعدها وزوجها في تربية توأمها إيمي وماكس (عام ونصف العام).

يذكر أن النجمة اللاتينية مشغولة حاليا بتصوير دورها في الفيلم الجديد «ذا باك أب»، كما أنها تقوم في الوقت نفسه بتسجيل أغنيات ألبوم غنائي جديد.

العدد 2542 - الجمعة 21 أغسطس 2009م الموافق 29 شعبان 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً