رفعت صحيفة «الوسط» إلى سمو رئيس الوزراء الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة عريضة تطالب فيها بتفريغ الفنان عبدالله السعداوي للقيام بالأعمال المسرحية، وقّعها نخبة من المثقفين والشعراء والمسرحيين والصحافيين البحرينيين.
- من مواليد البحرين 1948.
- مخرج وكاتب سيناريوهات مسرحية، وناقد في مجال السينما والمسرح والأدب والقضايا الفكرية المتنوعة.
- بدأ حياته الفنية في العام 1964 من خلال الاطلاع على المؤلفات المسرحية العالمية.
- شارك العام 1970 في تمثيل أول مسرحية على نطاق المسارح الأهلية، وذلك من خلال الاشتراك في مسرحية «انتيجونا».
- سافر إلى قطر، وشارك في تأسيس مسرح السد مع الفنان القطري غانم السليطي وعدد من الفنانين.
- في العام 1975 سافر إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وشارك في تأسيس مسرح الشارقة مع عدد من الفنانين الإماراتيين، والتقى حينها الفنان العراقي جلال إبراهيم، الذي أثر في مسيرة السعداوي الفنية.
- رجع إلى البحرين العام 1984، وبعدها بسنتين بدأ تأسيس مختبر نادي مدينة عيسى، واستقطب فيه الشباب، الذين قدم معهم أول عمل في العام 1986 بعنوان «الرجال والبحر».
- أسس في العام 1991 - بالتعاون مع عدد من الفنانين - مسرح الصواري الذي يعد ثالث فرقة مسرحية أهلية في البحرين.
- ساهم في تأسيس مهرجان الهواة، الذي يقيمه مسرح الصواري في أغسطس/ آب من كل عام.
- حصل على جائزة الإخراج في مهرجان القاهرة التجريبي عن مسرحيته «الكمامة» كما نال الكثير من الجوائز، وتم تكريمه في الكثير من المناسبات.
- أخرج الكثير من الأعمال المسرحية منها: «الرجال والبحر» لعوني كرومي 1986، «الصديقان» لمحي الدين زنكنة 1987، «الجاثوم» ليوسف الحمدان 1989، «الرهائن» لعصام محفوظ 1990، «اسكوريال» لميشيل دي غيلدرود 1993، «الكمامة» لألفونسو ساستري 1994، «القربان» لصلاح عبدالصبور 1996، «الطفل البريء» لبريم تشند 1999، «الكارثة» لعبدالله السعداوي 2002، «الستارة المغلقة « لمحمد عبدالملك 2003، «ابني المتعصب» لحنيف قريشي 2003، «بورتريه» لغالية قباني 2003، «الحياة ليست جادة» لخوان رولفو 2003، «الساعة 12 ليلا» لعبدالله السعداوي 2004.
العدد 1707 - الأربعاء 09 مايو 2007م الموافق 21 ربيع الثاني 1428هـ