ذكرت تقارير صحافية أن العلاقة بين نجمي هوليوود براد بيت وأنجيلينا جولي تشهد حالاَ من التوتر.

وتكون تلك الأنباء مجرد شائعات إعلامية تنشرها بعض المجلات انتقاما من جولي (31 عاما) وبراد (45 عاما) بسبب سماحهما بنشر صورهما حصريا في مجلة «بيبول».

وأفادت صحيفتا «يو إس ويكلي» و «ستار» وغيرهما من صحف القطع النصفي بأن علاقة النجمين الأميركيين تمر باضطرابات، وأن جولي تركت بيت وأطفالهما لتستأنف مشوارها الفني.

وانتشرت هذه الأنباء بعدما تبنى النجمان طفلا ثالثا بالاضافة إلى ما تردد عن اعتزامهما تبني طفل رابع من دولة تشاد. كما تزامنت تلك الشائعات مع التقارير التي أكد فيها جيمس هافن شقيق أنجيلينا أن شقيقته وجدت في براد رفيقا يشاركها حياتها بعد فشل زيجاتها السابقة من الممثل البريطاني جوني لي ميلر والممثل الاميركي بيلي بوب ثورنتون. وقال هافن «إن براد قد غير كثيرا من (شخصية) شقيقتي... فإن هناك رابطة غير طبيعية بينهما وهي ليست بمستوى طبيعي... فهو عظيم معها وإنني لم أرَ حبيبين مثلهما يدعم كل منهما الآخر بهذا القدر». وأضاف «لم أرَ قط أية بادرة توتر بينهما وإذا استمرت الحياة بينهما كما هي عليه الآن فإنهما سيظلان معا للأبد».

يذكر أن جولي كانت قد أنجبت ابنتها من براد في أيار/ مايو الماضي بناميبيا.