توفي الرئيس السوداني السابق أحمد الميرغني، أمس الأوّل (الأحد) في مدينة الإسكندرية بمصر عن عمر ناهز الـ67 عاما.

- من مواليد أغسطس / آب العام 1941، في العاصمة الخرطوم.

- درس في مدارس أم درمان، ثم التحق بجامعة أوكسفورد في العاصمة البريطانية لندن، ونال البكالوريوس في الاقتصاد.

- عين سفيرا للسودان في مصر في العام 1979.

- وزير الخارجية 1984.

- في مايو / آيار 1986، عيّن رئيسا لمجلس رأس الدولة السوداني، الذي كان مؤلّفا من خمسة أعضاء.

- في نوفمبر / تشرين الثاني 1988، وقع اتفاق سلام مع زعيم الجيش الشعبي لتحرير السودان الراحل جون قرنق، لإنهاء الحرب في الجنوب. ولكن هذا الاتفاق لم تقره الحكومة الأمر الذي أدّى إلى انسحاب الحزب الاتحادي الديمقراطي من الحكومة الائتلافية التي كان يترأسها الصادق المهدي.

- في العام 1989، أطيح به في الانقلاب العسكري بقيادة الرئيس الحالي عُمر حسن البشير.

- غادر السودان واستقر في مصر.

- قاد الميرغني وشقيقه رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي محمد عثمان الميرغني التجمّع الوطني المعارض في الخارج.

- عاد إلى السودان في نوفمبر / تشرين الأوّل 2001. بعد توقيع حزبه اتفاقا مع حزب المؤتمر الوطني الحاكم.

- عين عضوا في هيئة رئاسة ملتقى أهل السودان الذي انعقد الشهر الماضي لحل أزمة دارفور.

- سينقل جثمانه على متن طائرة خاصة إلى الخرطوم؛ ليدفن في مقام والده شيخ الطائفة الختمية في السودان