ولد الرادود جعفر أحمد عبد الله الدرازي في قرية الدراز العام 1966م وترعرع فيها، وبدأ مشواره الحسيني من مآتمها وحسينياتها منذ العام 1980.
تميز بإنشاد القصائد الرثائية البحتة، واشتُهر بالكثير من اللطميات أبرزها «بويه أنا عطشان».
شارك في كل دول الخليج العربي بلا استثناء، كما شارك في الجمهورية الاسلامية الايرانية والجمهورية العربية السورية.
صدر له أكثر من 30 إصدارا كان آخرها «القلوب الباكية» وزعت منه أكثر 700 نسخة.
له باع طويل في الأنشودة البحرينية، إذ كان من مؤسسي فرقة قوافل كربلاء التي برزت في الثمانينات، كما أن له محاولات شعرية باللهجة الدارجة قام بإنشاد بعضها.
يعتمد في تلحين قصائده على قدرته الشخصية، كما يقوم بالتلحين لبعض الرواديد البارزين في البحرين
العدد 191 - السبت 15 مارس 2003م الموافق 11 محرم 1424هـ