دعاعضو كتلة الوفاق النائب عبدعلي محمد حسن، رئيس كتلة المنبر الوطني الإسلامي النائب عبداللطيف الشيخ إلى مناظرة تلفزيونية لكشف الحقائق المتعلقة بمشروع إسكان القرى الأربع، وإثبات استحقاق القرى الأربع له.
وأشار محمد حسن إلى أنه يمتلك وثائق وأدلة للمشروع منذ بداية التحرك لإنشائه، وهو مستعد لعرضها على الملأ، مبينا أنه لا يملك سلطة أو وسيلة إعلامية مرئية أو مسموعة تساعده في إيصال صوته. وذكر أن «وزارة الإسكان تحرص على تعتيم الآلية التي تم وفقها توزيع الوحدات الإسكانية، فوزيرها غير موجود، ووكيلها لا يعلم شيئا عن طريقة التوزيع، ومدير إدارة المشاريع الإسكانية ماهر العنيس ليس مخولا بإعطائنا أية معلومات».
وتحدث عن أن «هناك حرفا لمسار القضية لإلقاء صبغة أمنية عليها، حتى يسدوا أفواه الناس عن المطالبة بحقوقهم، كما لو أنهم مجرمون أو مخربون».
وأضاف «هناك قلب للحقائق من دون مبالاة فهم يتحدثون بمنطق آخر، يتحدثون عن سرور الناس الذين حصلوا على وحدات ولكن لا يتطرقون لمن حرموا من هذا المشروع الذي هو حق لهم».
ورأى أن «الحكومة تحيزت بكل ثقلها لصالح جماعة ضد جماعة أخرى، بينما كان من المفترض أن تكون صادقة في تنفيذ وعودها طوال 4 سنوات».
وأكد أن «لدي وثائق وقرص ممغنط منذ بداية المشروع، وكيف أن الوزير الذي كان يتبجح في مجلس النواب عن مشروع إسكان القرى الأربع نسفه الآن راح يتحدث عن اسم آخر هو هورة سند، فأصبحنا نحن المعتدون ونطالب بحقوق ليست لنا».
وقال محمد حسن: «وزارة الإسكان تنكرت للمواطنين إذعانا لإملاءات وضغوط سياسية لصالح كتل نيابية، لذلك نقول حسبنا الله ونعم الوكيل، ولن نسكت على هذه المظلومية وسيرتفع صوتنا بها بصورة سلمية في كل محفل بحسب ما يسمح الدستور والقانون، فنحن ضد كل نهج غير سلمي».
وشدد على «أنني لست ضد المواطنين الذين استفادوا من مشروع إسكان القرى الأربع فهم كانوا يستحقون الإسكان من قبل، ولن أدخل في عراك مع نواب وبلديين لواقع انتخابي، وهم يعلمون علم اليقين ظلامة الناس الذين يمثلونهم».
يشار إلى أن إحدى الصحف المحلية، ذكرت في عددها الصادر يوم الجمعة الماضي، أن «وزارة الإسكان انتهت من استدعاء جميع أصحاب طلبات العام 1992، للسحب على مشروع إسكان القرى الأربع، وأن توزيع الوحدات سيتم بالمناصفة بين دائرتي النائبين عبداللطيف الشيخ وعبدعلي محمد حسن».
وكان رئيس كتلة المنبر الوطني الإسلامي، ندد بحوادث العنف والتكسير التي تعرضت لها عدد من الوحدات الإسكانية في مشروع إسكان القرى الأربع، مطالبا الجهات الأمنية بالتدخل بحزم وإلقاء القبض على مرتكبيها وتقديمهم إلى المحاكمة.
وأوضح أن «ما حدث من تخريب هو نتيجة التسخين الذي يمارسه ممثلو القرى الأربع ضد قرار وزارة الإسكان بتوزيع هورة سند (إسكان النويدرات)، إذ يريدون حرمان أصحاب أقدم طلبات في البحرين من الحصول على حقوقهم، وهو أمر مرفوض ولا يمكن أن يتحقق، فنحن في دولة قانون ومؤسسات، وهناك محاكم وجهات قضائية لمن أراد أن يتظلم من القرار، أما أن يتم استخدام العنف في نيل الحقوق فهذا لا يرضاه ضمير ولا قانون».
وفي تعليقه على اتهامات الشيخ، قال رئيس اللجنة الأهلية للقرى الأربع جعفر علي: «ننفي تسجيل أية عملية تخريب طالت وحدات المشروع، وهذا الأمر غير صحيح ولا يجوز بث بيانات غير دقيقة للرأي العام».
وأضاف «هذا الأمر لم يحدث، ونحن بشكل عام ندين العنف، ومنذ 525 يوما والاعتصام مستمر بشكل سلمي للمطالبة بحق أهالي القرى الأربع في هذا المشروع الإسكاني، ولم تسجل طوال الفترة الماضية أية حوادث عنف أو تخريب، ونستغرب هذه البيانات خصوصا أن هناك دورية تابعة إلى وزارة الداخلية، متواجدة في الموقع طوال 24 ساعة».
قال عضو لجنة المرافق العامة والبيئة بمجلس النواب النائب الوفاقي السيد حيدر الستري: «إن وزارة الإسكان فقدت الكثير من صدقيتها بعد إنقلابها على معايير توزيع مشاريع امتدادات القرى، الأمر الذي جعل الكثير من المواطنين يتوجسون من تكرار الأمر نفسه في المشاريع الواقعة في مناطقهم».
وأضاف أن «الشارع البحريني قرأ موقف وزارة الإسكان بشكل يعكس فقدان الثقة في هذه الوزارة الخدمية المهمة، الأمر الذي يضع الكثير من التساؤلات عن قدرة مسئولي الوزارة على إعادة الأمور إلى نصابها وإعادة هيبة القانون بعد أن تم كسره بطريقة علنية من خلال تجاوز المعايير المقررة لتوزيع المشاريع الإسكانية وتجاوز حقوق بعض المواطنين لحسابات انتخابية وطائفية».
وطالب الستري بإلزام وزارة الإسكان بإصدار وثائق رسمية عند بدء أي مشروع مخصص لأية منطقة بحيث تنص تلك الوثائق على الفئة المستفيدة، أو أن يتم توزيع الوحدات والقسائم على المستفيدين منها قبل البدء في المشروع لسلب وزارة الإسكان الإمكانية في الانقلاب في اللحظات الأخيرة كما حصل في إسكان النويدرات.
وشدد الستري على أن «الدولة مطالبة بتخصيص مشاريع إسكانية للمواطنين كحق أصيل نص عليه الدستور، وذلك من خلال توفير الموازنات المطلوبة وسرعة الإنجاز لضمان عدم تأخير الطلبات، تجنبا لحدوث أية منافسة يستغلها بعض الأطراف لأغراض طائفية أو سياسية لجر المشاريع لفئات من دون أخرى».
وأضاف أن «وزارة الإسكان طرحت فكرة مشاريع امتدادات القرى وروجت لهذا المشروع وكرسته في واقع الأزمة الإسكانية، ولكن في خصوص مشروع إسكان القرى الأربع (النويدرات، العكر، المعامير، سند)، فإن الجميع رأى انقلابا واضحا على مشروع امتدادات القرى من دون أي مبرر معقول يقنع الناس بسبب هذا الانقلاب على سياسة وزارة الإسكان التي طرحتها هي».
ولفت إلى أن «المواطن لا يرى سوى المنحى الطائفي هو المبرر الوحيد لتغيير وزارة الإسكان لسياسة التوزيع في مشروع القرى الأربع، وهذا منحى خطير يجب على وزارة خدمية مهمة مثل وزارة الإسكان أن تتحاشى الانزلاق إليه، لأنه يهدد الوحدة الوطنية ويشعل الفتنة الطائفية ولا يعرف أحد مدى ما سيتسبب به من تأثير مقلق ومخاطر مخيفة بالنسبة للجميع»، مشددا على أن «الحكومة عليها مسئولية كبيرة لوضع حد لهذه الممارسة المقلقة من قبل إحدى وزاراتها».
وأشار إلى أن «الجميع يترقب ما ستمارسه وزارة الإسكان بالنسبة للمشاريع الإسكانية الأخرى، كمشروع البحير ومشروع حالة النعيم، وغيرها من مشاريع امتدادات القرى، وهل أنها ستطبق نفس المعايير التي طبقتها في مشروع إسكان القرى الأربع، أم أنها ستكشف عن المنحى الطائفي بشكل أكثر بروزا، وهل أنها ستتبع نفس معيار الأقدمية للطلبات الإسكانية بالنسبة لعموم المواطنين، ولا تخصص المشروعات لأبناء مناطق محددة»
العدد 2522 - السبت 01 أغسطس 2009م الموافق 10 شعبان 1430هـ
توزيع الوحدات على كل سنه
لازم الوزراه توزع الوحدات على المستحقين ممن الاقدميه بكل المناطق يعني البحرين موكبيره وايد واحنا قابلين باي منطقه المهم بيت وفي مشاريع عطونا منها وخاصه طلبات التسعينات من 92 الى 99 كلهم لازم يحصلون وبعدين عطوا الجدد جديه بتنتهي المشاااااااكل يامن خلقتوا المشاكل
متى بتنصفون اهالي مدينه عيسى متى؟؟؟
متى بنحصل بيوت طلباتنا قديمه جدا وماشفنا شي ياجماعه يعني لمتى بنحارس لمتى بس نب جوااااااااااب جم سنه بتخلونا نحارس بعد يعني ناس تحارس سنين وناس على طول تحصل لامعاناه ولاتعب ولاشي
تعبنا واحنا نقول الحق للاقدميه
وزعوا الوحدات على الطلبات القديمه احنا نحارس من سنين واحنا احق بالحصول على وحدات سكنيه قبل الطلبات الجديده يعني اهم يحصلون باي حق يجب توزيع الوحدات على طلبات التسعينات
متى بنحصل بيوت احنا طلبات 99
متى بنحصل بيوت ياترى لان الوزراه اللحين تعطي الطلبات الجديده الظاهر صرنا في الارشيف وقاموا يعطون الطلبات الجديده وناسينا وراكنينه على الرف المفرووض يعطونا وحدات سكنيه قبلهم مو يعطونهم قبلنا هذا خطأ بحقنا وظلم لحقوقنا متى بنحصل هذا هو سؤالي لنواب المدينه ووزاره الاسكان
وين نواب المدينه
ترى يانواب طلباتنا قديمه حالنا حال المناق الثانيه طلباتنا من التسعينات مااشوفكم يعني تراكضون على طلباتنا طلباتنا صار ليها عشر سنوات واكثر احنا احق بالحصول على وحدات سكنيه متى بنشوف عدل بالتوزيع متى بنشوف انصاف ونحصل على وحدات سكنيه متى بنشوفكم تراكضون على طلباتنا
الحق رجع
البيوت توزعت على المستحقين
اذا عندكم شي يله طلعوة.
الحل بتغير مسئولين الوزاره
لان موعارفين شنو يسون كل يوم براي ووتصريح مافي معيار ثابت لهم يوم يقولون الاقدميه ويوم يقولون امتداد القرى والناس ضايعه وياهم وفي مناطق ماتحصل شي مثل مدينه عيسى لان مافي نواب عدلين ويصرون على احقيت طلبات التسعينات بالحصول على وحدات سكنيه كل نائب يبي لمنطقته الامدينه عيسى نوابها راقدين
وصلنا 2009 وطلبات التعينات مازالت معلقه
هل تعتبرون نفسكم ناجحين لابالله لاناجحين ولاشي شوفوا احنا باي سنه وطلبات التسعنات ماخصلتونها ماهي سياستكم بالتوزيع كيف ترسمون وتخططون وطلبات التسعينات مازالت معلقه بدون حل يجب عليكم حل مشكلتهم سريعا يجب ان تنهوا طلبات التسعينات جميعها
ياوزراه
طلبات التسعينات ماحصلتون ليها حل بكل المناطق وخاصه امدينه عيسى اللي مايحصلون شي ولاتعطونهم طلبات قديمه ماسويتون لها شي وفوق هالفشل تقومون تعطون الطلبات الجديده بالقرى والمناطق لثانيه وحدات هذا تناقض كبيررررر
ويش الحل وياكم ياوزاره الاسكان
لاقرض بناء عدل ولاقرض شراء عدل ولاوحدات سكنيه مايصير عجل ليش مسمين روحكم وزاره , غيرو اسمكم الى مسمى ثاني عجل حكومه ماعندها تعطي المواطنين وحدات سكنيه
الطلبات الجديده تحصل واحنا اصحاب طلبات التسعينات بعدنا
ياوزاره الاسكان العدل العدل بالتوزيع على المواطنين الاحقيه لاصحاب الطلبات الجديده احنا نحارس صار لنا اكثر من عشر سنوات نبي بيت ماصارت جديه القرى وباقي المناطق يحصلون الااحنا مدينه عيسى , نبي بيوووت نطالب بحقنا بالوحدات وين الانصااااااااااااااااااااااااااااااااااااف
طلبات التسعينات تصرخ
اهالي مدينه عيسى تطالب المناصفة والعدل بكل المشاريع من الوحدات الاسكانيه نبي بيووووت تعبنا واحنا نحارس يامسئولين ليش هالهمال بالطلبات واحقيتها ليش تعطون طلبات جديده ماصارليها سنتين وثلاث واحنا اكثر من عشر سنوات نحااااااااارس وين العدل
كل من الوفاق حسبي الله عليهم
كل منهم هم من اخترعوا التوزيع بامناطقيه وامتداد القرى ونسوا وتناسوا اصحاب الطلبات القديمه احنا طلبات التسعينات شوفوا جم سنه مرت على طلبنا مدينه عيسى مساكين بس يوقفون يطالعون التوزيعات على المناطق الثانيه واهم ماليهم نصيب لسنين تمر
مدينه عيسى
الكل انكشف وشفنا شنو تبون تسون والكل يراكض لمصالحه واحنا اصحاب طلبات التسعينات ماحصلنا بيوت وللحين ننطر واحنا احق من الطلبات الجديده وين اللي يوزع بالحق بس الكل يراكض لمصالحه ومنصبه
لاخير فيكم ولافيهم
واحنا اصحاب التسعينات بمدينه عيسى ماحد لينا نبي بيوووت حالنا حال باقي المناطق لكن وين اللييسمع كل واحد يراكض على مصالحه
عكراوي@
ياوزارة الاسكان هل من المنصف أصحاب طلبات 94 يستفيدون من مشروع اسكان النويدرات وأصحاب الطلبات المحوله من الطلبات 93،92،91، ليستفيدون من المشروع وأنتم من ضغطتم عليهم بتحويل طلباتهم ووعدتونهم على اساس توجيهات سمو رئيس الوزراء الشيخ خليفه بن سلمان بأن من أراد تحويل طلبه يحسب له الطلب على نفس تاريخ تقديم الطلب فلماذا لاتطبق توجيهات القياد فأني لاأستغرب ذلك والمشروع قام على اساس توجيهات ملكيه ببناء هذا المشروع امتدادا للقرى اتلاربع ومن لدن سمو ولي العهد الشيخ سلمان بن حمد ايضا وكل الوثائق تبت ذلك
عكراوي@
ياسيد حيد ماذا تريد ان تقول ومالذي تريد ان توصل اليه فالكل يعلم بأن مشروع النويدرات ضل مبهما ومركون فيزاويه من أجل مخطط سياسي مدروس من فتره طويله والدليل على ذلك لماذا تقوم وزارة الاسكان بتحويل اصحاب طلبات القسائم الي مافوق سنة 96 بغظ النظر عن اقدمية طلبه سواء كان من طلبات 91،92،93 ومن المفترض ان يحول على تاريخ نفس الطلب أو على الأقل يخسر سنه أو أثنتين الموضوع مدروس ومرتب له مسبقا يسيد حيدر والكل يعرف بذلك
الوفاق راية خفاقة في سماء الأمة
الوفاق تجاهد من أجل المواطن وليست هي منافقة كما زعم من تداخل أولاً ويحق للوفاق أن تدافع عن المظلومين حتى لا تسلب وتنهب منازلهم وفي وسط قريتهم ، الوفاق حق من تدافع عن المظلومين .
يمهل ولا يهمل
صفات المنافقين الذين قال الله فيهم
قال تعالى
"قل هل ننبئكم بالاخسرين اعمالا *الذين ضل سعيهم فى الحياه الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا.
وقال تعالى في سورة أخرى
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الأرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ}.
بالله إعتصمت وبالله أثق وعلى الله أتوكل (ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم) يوم يعض الظالم على يديه ويقول ياليتني كنت ترابا ذالك اليوم الذي لا مفر منه وهو حتما آتي
الحسد والبغض
ليش الحسد والظلم من قبل بعض الناس على اسكان نويدرات ؟ الجواب مايبون اسكان يخص نويدرات ومايبون القرى تستفيد من المشروع وخصوصا نويدرات ومايبون اسم نويدرات يقولون بدعة سند (هورة الطائفية ) حسد+ظلم+طائفية+تفرقه=أشياء كثيرةوفي النهاية مااقول الله على كل ظالم
يا وفاق
يا جمعية النفاق أعلموا أن الشارع البحرينى عامة والطائفة الشيعية والتى افخر باننى منها واتشرف بها خاصة لا يرغبون فيكم وفى ترشيحكم ولا يريدكم سوى المنافقين امثالكم .
التوقيع : من المستفيدين من بيوت النويدرات او سند ايا تحبون ان تسموها .
من اهالى مدينة عيسى طلبات 92