هناك العديد من الأحداث في أرضية الملعب لم ترصدها كاميرات القناة الرياضية، ولكن «الوسط الرياضي» لم يفوته ذلك، ورصد التالي:

- كالعادة، الحارس الرفاعي محمود منصور كان أول اللاعبين الذين نزلوا إلى أرضية الملعب بمعية مدرب الحراس محسن عبدالوهاب.

- في تمام الساعة 6:10 نزل لاعبو الرفاع إلى أرضية الملعب لأداء الإحماء قبل المباراة.

- في تمام الساعة 6:20 نزل لاعبو المحرق إلى أرضية الملعب وسبقهم الحارس السيد محمد جعفر.

- شُوهِد تواجد رسمي وشرفي من جانب الرفاع مع اللاعبين في أرضية الملعب أثناء أداء الإحماء.

- تواجدت الجماهير التابعة لوزارة الداخلية كالعادة في الجهة اليمنى للمنصة الرئيسية، ولكن قبل نحو 45 دقيقة من البداية نقلوا إلى جهة جماهير المحرق، والظريف أن لباسهم اللباس الأحمر وهو اللون الأساسي للمحرق!.

- تفاعلت دكة بدلاء الرفاع كثيرا مع القرارات التحكيمية التي رأتها بأنها عكسية من جانب حكم المباراة بالأخص مدير الفريق خميس عيد.

- أوعز مدرب المحرق الوطني سلمان شريدة للاعبه أحمد جاسم بإجراء عملية الإحماء.

- مع بداية الدقائق الخمس الأول نقل مدرب المحرق سلمان شريد ومدرب الرفاع جاريدو لاعبيهم الإحتياطين إلى خلف المرمين للإحماء والاستعداد للمشاركة في أي وقت.

- طالبت جماهير المحرق بأن ينفذ محمود عبدالرحمن الخطأ الذي تحصل عليه حسين علي في الشوط الإضافي الأول، وذلك لأول مرة تهتف الجماهيره باسمه ولكنه لم يصوبها كما يجب.

- هتفت جماهير المحرق باسم السيد محمد جعفر بعد نهاية الوقت الأصلي والإضافي للمباراة بالتعادل الإيجابي كثيرا، ورد السيد التحية بعلامات النصر وبالإشارة إلى أن الجماهير فوق رأسه.

- تسلم حسين سلمان جائزة أفضل لاعب في المباراة من يد جلالة الملك وفي تتويجه الثاني بوجود رئيس الاتحاد الشيخ سلمان بن إبراهيم تسلم الجائزة أولا أمين سر النادي راشد الزعبي بسبب تأخر اللاعب الذي أعتلى المنصة وتسلمها من جديد.