قبل بداية المباراة قامت إدارة الاستاد الوطني بتجربة أسلوب وطريقة التتويج بعد المباراة على المنصة الجديدة وذلك لأكثر من مرة في حضور المسئولين بالاتحاد للتأكد من كفاءة العملية ودقتها.
- شهدت ساحة الملعب وجود رسمي كثيف من جانب نادي الرفاع على العكس تماما من المحرق.
- حظي حارس المحرق ومنتخبنا الوطني سيدمحمد جعفر بتحية خاصة من الموجودين في أرضية الملعب لحظة دخوله للإحماء، وذلك وسط قلة الحضور الجماهيري من جانب المحرق.
- حارس الرفاع محمود منصور أول اللاعبين على الإطلاق دخولا للملعب للإحماء قبل المباراة وتبعه السيد محمد جعفر.
- قبل نحو 45 دقيقة من الانطلاقة دخل لاعبو الرفاع للإحماء وبعد ذلك بـ 5 دقائق دخل لاعبو المحرق.
- استفاد الموجودون في المنصة الرئيسية من الكتيبات التي وزعها اتحاد الكرة بمناسبة المباراة النهائية في عملية التهوية والبحث عن جزئيات من الهواء وسط الجو الرطب والحار!
- قبل نهاية الشوط الأول بخمس دقائق أوعز مدرب المحرق الوطني سلمان شريدة للدولي السابق سيدمحمود جلال بالإضافة إلى سيدضياء سعيد بإجراء عملية الإحماء خلف مرمى سيدمحمد جعفر.
- احتفل الجهازان الفني والإداري في المحرق على طريقتهم الخاصة بتشكيلة حلقة تصدرها المدرب سلمان شريدة بعد تسجيل عبدالله أمان الهدف الأول.
- ترك حارس المحرق سيدمحمد جعفر عرينه مع صافرة النهاية إلى خارج الملعب من دون أن يحتفل مع اللاعبين بالفوز.
- المسئولون والإداريون في نادي الرفاع نزلوا إلى أرضية الملعب بعد المباراة مباشرة من أجل تهدئة لاعبيهم بعد الخسارة وظلوا معهم في منتصف الملعب حتى لحظة تقليد الميدالية الفضية.
العدد 2502 - الأحد 12 يوليو 2009م الموافق 19 رجب 1430هـ