بدأت جماهير الفريقين التوافد على الاستاد الوطني قبل نحو ساعة ونصف من البداية، وحتى قبل 45 دقيقة من الانطلاقة التوافد على استحياء سواء من جماهير المحرق أو جماهير الرفاع.
- مجموعة من موظفي وزارة الداخلية على ما يبدو، وجدوا على يمين المنصة الرئيسية في الجهة المخصصة لجماهير نادي الرفاع، وهي توجد بشكل متواصل في مباريات المنتخب الوطني أيضا للتشجيع.
- جماهير المحرق الأكثر توافدا على المدرجات وإن كان التوافد شحيحا إلى حد ما ولا يتناسب مع حجم جماهير المحرق ولا الوقت المتبقي من المباراة، وكذلك يعتبر الوجود بالنسبة إلى جماهير الرفاع قليلا جدا.
- قبل انطلاقة المباراة بدقائق معدودة، ملأت جماهير المحرق نصف المدرج الخاص بها على يسار المنصة الرئيسية بالإضافة إلى أجزاء بسيطة جدا من المدرج المقابل للمنصة الرئيسية، وأما جماهير الرفاع فقد زاد العدد قليلا ولا يمكن تحديده بالنسبة إلى المدرج الكبير على يمين المنصة.
- مع الدقائق الخمس الأولى للمباراة زاد عدد الحضور الجماهير للرفاع وبدأ يسمع صوت لرابطة النادي.
- جماهير المحرق مع انتصاف الشوط الأول ملأت ثلاثة أرباع مدرجها الرئيسي على يسار المنصة الرئيسية و20 في المئة من المدرج المقابل للمنصة الرئيسية.
- جماهير المحرق كانت الأكثر فاعلية وتفاعلت كثيرا مع الفرص الضائعة لفريقها ما بين الدقيقة 15 إلى 20 من الشوط الأول.
- رابطة المحرق أعلنت أن الدقائق الأولى من الشوط الثاني ستكون من دون تشجيع احتراما لوقت الصلاة والمصلين لفريضة العشاء.
- مع بداية الشوط الثاني أكملت جماهير الرفاع 25 في المئة من المدرج الكبير على يمين المنصة الرئيسية.
- بدأت جماهير الرفاع بمغادرة المدرجات بعد تسجيل عبدالله أمان هدف المباراة الأول في الدقيقة 90.
- بقت غالبية جماهير المحرق حتى نهاية التتويج من دون أن تترك مقاعدها وخصوصا في المدرج الرئيسي على يسار المنصة.
- قامت جماهير المحرق بتحية لاعبي الرفاع أثناء تتويجهم بالميداليات الفضية في بادرة طيبة جدا.
العدد 2502 - الأحد 12 يوليو 2009م الموافق 19 رجب 1430هـ