اعلن مسئول اميركي لوكالة فرانس برس اليوم الجمعة (2 يونيو/ حزيران 2017) ان الولايات المتحدة تفرض منذ بضعة ايام على طالبي التأشيرات مهما كانت جنسياتهم معلومات عن هوياتهم وحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، في اطار التشدد في سياسة الهجرة الاميركية.
واوضح المسئول ان هذا الاجراء الجديد يسري منذ 25 مايو/ ايار وينطبق على اي طالب تأشيرة يرى موظف قنصلي اميركي انه يحتاج الى معلومات عن الحسابات التي يملكها على مواقع التواصل الاجتماعي.