لشهر رمضان المبارك أجواء وطقوس روحانية جميلة، فالصلاة وقراءة القرآن والدعاء أعمال روحانية يخفق لها القلب في هذا الشهر الفضيل.
في السنوات الأخيرة الماضية اخترقت وسائل التواصل الاجتماعي هذه الأجواء الإيمانية، فبات الرجال والنساء منشغلين ومهتمين بتوثيق هذه الأجواء عبر الصور وعبر الفيديوهات التي تنشر عبر "الانستغرام، وتويتر، والسناب، والفيسبوك".
البعض يرى في توثيق هذه اللحظات وهذه الأجواء الإيمانية أنها مجرد صور وفيديوهات للذكرى، فيما يراها البعض أنها أمور تفقد الشخص حلاوة الإحساس بجمال هذه اللحظات، كما أنهم يتهمون من يقومون بذلك بالسعي وراء "رياء الناس" (المفاخرة)... فما رأيك؟!
لا ليس شرط رياء لكن علي حسب نية المرسل فقد قال النبي صلي الله عليه وسلم (( انما الاعمال بالنيات ولكل امرؤ مانوي ...الخ الحديث )) ،،،
رياء
عمل للناس و ليس لوجه الله لا اجر فيه
رياء للناس... استغفر الله وصلت فيهم لدرجة ان وقفون على سجادة الصلاة يصورون جوفوني قاعده اصلي خير اختي يعني محد يصلي غيرج او يقرأ قرآن الحمدلله والشكر
و يبقى المعنى دائما و ابدا في قلب الشاعر
كلٌ يرى الناس بعين طبعه
حب إبراز النفس ليس إلا ، فتراه يجمع بين الغث والسمين والحلال والحرام حتى ،ابو عطيه
إنما الاعمال بالنيات صارت دعاية واعلان ولهواة التصوير
اذا الحج صار سياحه ورياء
جت على هذي
الله يجيرنا
ياخذون مقابل عملهم بالدنيا
ومفلسين في الاخره
شهر رحمه ومغفره .. كل بيت لا يخلو من عباده الله
ارى نقل احاديث الرسول (ص) و أله (ع) و ايضا نقل قصص طيبة من مصادر موثوقة, فيها تحفيز للامر بالمعروف و النهي عن المنكر.
رياء واضح
للذكرى اكثر من كونها رياء و مفاخرة
فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين اللهم اجعلنا من عبادك القائمين
طبعا انا اصور للذكرى و لاشهار ان احنا فتحنا مجلسنا ولم يكن في بالي رياء ابدا