استعرضت لجنة الخدمات والمرافق العامة بمجلس بلدي المنطقة الشمالية، تقريراً بشأن مستجدات ملف النظافة بالمنطقة الشمالية.
وأرجعت اللجنة أسباب طرح الموضوع في الجلسة الاعتيادية امس الاثنين (29 مايو/ أيار 2017)، إلى الافتقار لخطة واضحة وتقرير عملي شامل عن مؤشر أداء شركة النظافة «أورباسير»، حيث أجرى المجلس استطلاع رأي لشريحة من الجمهور عن مستوى النظافة في المحافظة الشمالية.
واقترحت اللجنة وضع لجنة لمراقبة السواحل من قيام المواطنين بإلقاء المخلفات والنفايات، ورفع مستوى التوعية لدى المواطنين وتفعيل دور مفتشي البلدية، وتوفير مفتشين لمراقبة عمال النظافة ومستوى أدائهم، ومراقبة تسكع عمال نظافة في الطرقات دون عمل فعلي ووقوفهم أمام السيارات للتسول، والتركيز على تنظيف الشوارع وغسل الحاويات، وعدم تنظيف الطرقات داخل الأحياء السكنية والأرصفة وتوفير المزيد من الحاويات.
استعرضت لجنة الخدمات والمرافق العامة بمجلس بلدي المنطقة الشمالية، تقريراً بشأن مستجدات ملف النظافة بالمنطقة الشمالية.
وأرجعت اللجنة أسباب طرح الموضوع في الجلسة الاعتيادية امس الاثنين (29 مايو/ أيار 2017)، إلى الافتقار لخطة واضحة وتقرير عملي شامل عن مؤشر أداء شركة النظافة «أورباسير»، حيث أجرى المجلس استطلاع رأي لشريحة من الجمهور عن مستوى النظافة في المحافظة الشمالية.
واقترحت اللجنة بناءً على الاستطلاع وقياس رأي عينة من الجمهور في المحافظة الشمالية: وضع لجنة لمراقبة السواحل من قيام المواطنين بإلقاء المخلفات والنفايات، ورفع مستوى التوعية لدى المواطنين وتفعيل دور مفتشي البلدية، وتوفير مفتشين لمراقبة عمال النظافة ومستوى أدائهم، ومراقبة تسكع عمال نظافة في الطرقات دون عمل فعلي ووقوفهم أمام السيارات للتسول، والتركيز على تنظيف الشوارع وغسل الحاويات، وعدم تنظيف الطرقات داخل الأحياء السكنية والأرصفة وتوفير المزيد من الحاويات.
هذا، وفرض غرامات على المخالفين وإزالة مخلفات البناء وتشديد الرقابة على مقاولي المباني المشيدة، وتخصيص حاويات كبيرة الحجم لكل منطقة للمخلفات الكبيرة مثل الأثاث والأشجار، وتكثيف الحملات والمحاضرات التوعوية بهذا الخصوص، ودراسة وضع الحاويات في الشارع وذك لأنه يهدد السلامة المرورية، بالإضافة إلى وضع حاويات صغيرة مثبتة خارج المنزل مصنوعة من الحديد لتفادي ظاهرة رمي المخلفات في الشارع، وعمل جيب حاويات في الأرصفة لتفادي تحريكها من قبل المواطنين.
واستعرض عضو اللجنة الفنية طه الجنيد مجموعة من الصور والفيديو لتراكم النفايات والأماكن التي تعاني من حاجة للتنظيف واستبدال حاويات القمامة وفرض الرقابة على بعض المناطق الصناعية مثل سلماباد، مشيراً إلى تراكم النفايات والمخالفات لمدة طويلة في بعض المواقع وقرب الحاويات مما يتسبب في تشويه المنظر العام، وضعف الرقابة من قبل مفتشي الجهاز التنفيذي، وضعف حملات التوعية من قبل الشركة والجهاز التنفيذي، وتقاعس بعض عمال الشركة عن أعمالهم بالشكل المطلوب».
من جهته، علق نائب رئيس مجلس بلدي المنطقة الشمالية أحمد الكوهجي بأنه «يجب أن يكون لدى الجهاز التنفيذي خطة عمل واضحة للنظافة، وقد التقيت بشركة النظافة وألزمتهم بتوافر خطة عمل يومية لتفادي تكدس القمامة وجدولة رفع المخلفات، كما أنه يجب أن يرفع مستوى وعي المواطنين والخدم في المنازل التي تتخلص من القمامة»، مقترحاً «إرسال رسائل نصية وبروشرات وغيرها للمواطنين ضمن حملة توعوية عن النظافة».
ونبّه الكوهجي إلى «ضرورة أن يطلع المجلس والجهاز التنفيذي على مستوى أداء شركة النظافة»، مشيراً إلى أن «عمال النظافة في الشمالية بحاجة إلى معدات، فبعضهم يكنس الشوارع باستخدام سعف النخيل، ولديه كيس أسود فقط».
من جانبه، قال مدير عام بلدية المنطقة الشمالية يوسف الغتم إن «العملية الدورية لمراقبة مستوى النظافة وقياسه أمر محمود ونحن نحتاجه لتطوير أعمالنا دائماً، والاستبيان الذي أجراه المجلس البلدي كان يجب أن يكون بعينة أكبر مقارنة بعدد سكان المحافظة الشمالية الضخم».
وأضاف الغتم «سنتساعد مع المجلس البلدي وإعداد استبيانات واستطلاعات رأي المواطنين للتعريف بالمستوى المقدم من خلال شركة النظافة»، مؤكداً أن «هناك تطوراً على مستوى النظافة لكننا نسعى لبذل المزيد دائماً».
وأشار المدير العام إلى «وجود خطة عمل يعمل بها على صعيد خدمات النظافة بما يشمل عدد الآليات والعمل وخط سير الكابسات وغيرها»، منوهاً إلى أن «هناك الكثير من البرامج التي سيقوم بها قسم خدمات النظافة وكذلك شركة النظافة في الوقت المقبل، ولاسيما أن الخطة بدأت مؤخراً».
وأكد الغتم أن «بلدي المنطقة الشمالية أكثر شركة تفرض غرامات على شركة النظافة وكذلك المخالفين في إلقاء المخلفات في المواقع غير المخصصة، وفي غيرها من الحالات، وأنه لا تهاون سواء مع شركة النظافة بجميع عمالها، أو مع المخالفين من عموم المواطنين والشركات والمقيمين»، مشيراً إلى أن «هناك جدولاً متكاملاً لمواعيد إزالة القمامة يومياً في الفترتين النهارية والمسائية، وأن بعض الصور التي وفرها المجلس وعرضها خلال الجلسة كانت تعود لما بعد منتصف الليل، وهذا أمر طبيعي لأن الشركة تبدأ أعمالها عند الساعة الرابعة فجراً».
العدد 5379 - الإثنين 29 مايو 2017م الموافق 03 رمضان 1438هـ
نحن كانت المنطقه خلف الشقق التي نسكنها من اروع واجمل المناظر فجائت وزارة الاسكان والبلديات وخربو اشجار الزينه التي تمثل مظهرا ومنظرا حضاريا وها هي الان اصبحت مرتعا للجرذان والاوساخ المتطايره وعمال البلديه والبلديه نفيها قالو ليس هذا من اختصاصنا يا بلدية السماليه.
قبل اسبوع تقريبا قام أعضاء المجلس بتكريم مفتشي شركة النظافة وعدد من مفتشي البلدية ومسؤولي قسم النظافة.
السؤال .....
اذا كان كل هذا الخلل موجود فما سبب التكريم
بصراحة شي يحير
نائب الشمالية هذا ويهي اذا صوت لك المره اليايه
وكذالك النواب يتسكعون بلا عمل
فهم منزوعي الصلاحيات إلا بما تشاء الحكومة
أنا ابغي أعرف اشلون وافقت البلديات على الدوام اللي في شهر رمضان من الثانية فجراً لغاية العاشرة صباحا هذا ليس في صالح البلد القمامة الناس ما طلعتها من البيوت ليش غيروا في الدوام كان من أربع إلى الثانية عشرا أفضل إلى السواق والعمال الحين ايجون سهرانين مايبغون يشتغلون تعابانين واللي أخذ هذا القرار (...) وعلى البلديات متابعة هذا الموضوع
مشكلة هذه الشركة في المفتشين ومدراء المناطق ليس عندهم قابلية للعمل الجاد خلهم يتعلمون من الشركة اللي مجودة العاصمة والمحرق وبعد نلقي اللوم الأكبر على البلديات اللي مخلين هذه الشركة تسرح وتمرح عليهم زيادة الرقابة والتركيز على الأحياء السكنية وليس الشوارع العامة فقط وتوفير الحاويات ومعدات تلائم عمل البلدية
لا يوجد عليهم مراقب
بلدية المنطقة الشمالية أكثر بلدية تفرض غرامات مالية على الشركة و.....
ولكنها تلغى بجرة قلم مقابل المشاركة في مؤتمرات خارجية بتنظيم وتمويل من الشركة نفسها.
اداء فاشل من المجلس البلدي في هذا الموضوع... لا رقابه على عمل الشركه و الدليل الشركة الاسبانيه لم توفر حاويات لحد الان.
البركة في لجنة المراقبة والمتابعة على موظفين الدوائر في وزارتكم الموقرة
صح. لو كان العمل مثل الشركات السابقة كمل المنطقة واذهب للبيت يعني شغل قنطراز. لكان العمل جيد