تعقيباً على الخبر الذي نشرته "الوسط" على صفحتها الأولى اليوم الخميس (25 مايو / أيار 2017)، قال رئيس الأمن العام اللواء طارق الحسن "أن تفسير ما قلته في المؤتمر الصحافي فهم بالخطأ بشأن الصلاة في الدراز، فنحن لم نمنع ولا نمنع الصلاة عن أحد، والكل ممكن أن يصلي في أي مسجد أو جامع، ونحن نحمي المساجد.
وبخصوص صلاة الجمعة فقد كان لدينا في الدراز اتصالات لترتيب من يود أن يتقدم لإمامة الصلاة.
أما فيما يتعلق بالشيخ عيسى قاسم، فنحن لا نمنعه ولا نمنع أي شخص آخر أن يصلي في الجامع، ولكن بالنسبة لإمامة الصلاة فإن لها شروطا من ضمنها أن يكون الإمام بحريني الجنسية وشروط أخرى وعموماً فإن تنظيم ذلك هو من اختصاص جهات أخرى غير وزارة الداخلية، ولكي لا يساء الفهم، فنحن كشرطة لا نمنع أحد أن يصلي في الجامع".
من العيز
الناس تدور لها عذر شرعي لتصلي في البيت