قالت صحيفة نيويورك تايمز الاربعاء (24 مايو/ أيار 2017) نقلا عن ثلاثة مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين إن أجهزة المخابرات الأميركية علمت في الصيف الماضي أن مسؤولين من روسيا بحثوا التأثير على دونالد ترامب من خلال مستشاريه بول مانافورت ومايكل فلين.
وذكرت الصحيفة أن مسؤولين سياسيين ومن المخابرات في روسيا كانوا على ثقة فيما يبدو في أن من الممكن استغلال مانافورت، مدير حملة ترامب في ذلك الحين، وفلين للمساعدة في تشكيل آراء ترامب بشأن روسيا. وأقيل فلين من منصب مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض في فبراير/ شباط بسبب محادثاته مع السفير الروسي.