قال مدير عام مديرية شرطة المحافظة الشمالية، إن شرطة المديرية تمكنت من القبض على المشتبه بتورطه في سرقة مبالغ نقدية وهواتف نقالة وحواسيب محمولة من عدد من المنازل بمنطقة صدد.
وأوضح أن المديرية تلقت عدداً من البلاغات التي تتعلق بسرقات من عدد من المنازل، وعليه تم تشكيل فريق عمل لمباشرة أعمال البحث والتحري وجمع الأدلة، إذ أسفرت عن تحديد هوية المشتبه به والقبض عليه، وأفاد بإخفائه للمواد المسروقة في منزله الكائن بالمنطقة ذاتها.
وأشار مدير عام مديرية شرطة المحافظة الشمالية إلى أنه تم تحريز المضبوطات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، تمهيداً لإحالة القضية إلى النيابة العامة.
شكرا لكم أنا ساكن في منطقة صدد والحمد لله أن منزلنا لم يسرق
نشروا صورته عشان يكون عبره لمن لا يعتبر.
نعم ، الاعتداء على ممتلكات الأخرين وهتك حرمة وخصوصية البيوت الأمنة لها تأثيرات مادية ومعنوية والأخطر هي المعنوية والنفسية فحتى هذه الأيام بمناسبة قرب شهر رمضان المبارك أنا متأثر نفسيا ولا أظهر هذا الشئ لأنه يكفي ما حدث لزوجتي وأبنائي وحالة الخوف الشديد والتأثر والتوقع بدخول السارق عليهم في اي لحظة وتكرار أبنائي قصة وفصول الفوضى والأعتداء وما حدث من مناظر تلك الليلة ، ولهذا تفاعلي مع أهلي صدد لأنني شعرت بشعورهم ، وأعلم ربما بعضهم فكر في هجر البيوت لأن هذا الشعور أصابني وأصاب عائلتي ..
وفي الحقيقة فورا لم أفكر بغير الأتصال بوزارة الداخلية من الذهول وصدمة تعرضي لهذه السرقة والأعتداء على حرمة بيتي، وللأمانة أذكر أن مركز شرطة مدينة حمد تعاونون معي وتعاطفوا وقدموا لي كل أنواع المساعدة والأطمئنان وكانوا في غاية الذوق الرفيع في التعامل وأخذ تفاصيل القضية فضلا عن الحضور للموقع وتصويره، وقد سجلت القضية وزودت المركز بالأدلة والمسندات الورقية ومقاطع تصوير فيديو للمشتبه به ، وقد تم الاتصال بي لمراجعة المركز ، ولكن حتى هذه اللحظة لم أعرف ما حدث مع الجاني .. يتبع
انا اسكن بالقرب من المنطقة والله صرت اخاف على بيتي كلما خرجت لان العمال الأجانب ليسوا فقط يشتغلون هناك بل ويسكنون وسط بيوتنا. هم يلاحظونا كلما خرجنا من منازلنا ومتى نعود.... أتمنى ان العمال الأجانب (وانا احترم عملهم) ان تخصص لهم مناطق ليست مع المقيمين. أيضا لم نعرف هوية هذا السارق؟ هل هو مواطن أم اجنبي؟
هذا الخبر افرحني ولكن جدد فوبيا سرقة منزلي وخصوصا بقرب شهر رمضان المبارك ، حيث كان لي تجربة لأول مرة في حياتي ، حيث كنت أسكن في منطقة قربية جدا لهذه المنطقة بالمحافظة الشمالية تعرضت إلى السرقة في شهر رمضان العام الفائت وتحديدا في يوم الجمعة الموافق 17 يونيو 2016 في تمام الساعة 9:40 مساء رن جهاز الإنذار واتصل بي وحينها كنت في بيت العائلة ومشاور الرجوع وصلت إلى البيت وأنا مذهول مما حدث لي وخصوصا نحن في شهر الضيافة والأمان والتوجه إلى الله .. يتبع
يجب أن تكون العقوبه شديده حتى يرتدع السارق الأخر . مع الأسف كثرة السراق في البلد
الحمد لله الذي فكنا من شره ....نطالب بأقصى عقوبة
تهمة
1 السرقة
2 تروبع أهل المنطقة
3 التعدي على حرمات الناس لسبب دخوله غرف النوم ليلا