يقال إن الحب أعمى، لكن الحب ليس بأعمى في بدايته فقط يكون بلا عقل، لكن مع الوقت تبدئين في تقييم العلاقة ويعود عقلك إليكِ في العلاقة الجديدة، ويكون كل ما يشغل بالك هو الشغف الذي تبدأ به العلاقات، حسبما سقول موقع "روتانا".
وحتى يعود عقلك عليكِ رصد العلامات التي تدل على أن شريكك في العلاقة لا يحبك وربما يخدعك، حتى لا تمر الفترة الأولى وأنت تُخدعين وتستيقظين على كابوس الانفصال.
لا يترك جواله:
جميعنا نعلم أن الجميع اليوم لا يتركون جوالاتهم في أي ظروف، لكن إذا وجدتِ شريكك لا يترك الجوال طوال جلوسكما معاً فهذا يعني أن ما يفعله على الجوال أهم منك لديه، وهذا مؤشر غير طيب.
أنت ملجؤه الأخير:
هل تلاحظين أنه يخرج معكِ كخيار أخير، وأن الأولوية لأصدقائه أو أي شخص آخر هو فقط يخرج معك إذا فشل في الخروج معهم، هذا يعني أنه لا يستمتع بالخروج معكِ.
لا يشعرك بقيمتك:
من يحب يجب أن يُشعر دائماً من يحبها بأنها مهمة، وأنها ذات قيمة بالنسبة له، إذا لم يفعل فاعلمي أن هناك شيئًا خطأ.
لا ينفذ خططه:
دائماً ما يقول لك "سنذهب إلى مكان معين" ثم يختفي ليظهر بعد مرور أسبوع، وكأن شيئاً لم يحدث.
مثل الأصدقاء:
معاملة شريكك لكِ كصديقته شيء مميز جداً ومطلوب في أي علاقة ناجحة، لكن أحياناً تكون هناك شعرة بين أن يحبك لدرجة أن تكوني الحبيبة والصديقة، وأن يعاملك مثل الأصدقاء لأنكِ لستِ مميزة لديه.
أنتِ من تبدئين الحديث:
عودي بذاكرتك، لتعرفي من الذي يبادر بالاتصال بالآخر، أو إرسال رسالة، إذا كنتِ أنت من يفعل ذلك كل مرة، تأكدي أنه لا يحبك، فهو حتى لا يشتاق إليكِ.
ووجب التأكيد أن هذه العلامات قد تكون دلائل غير مؤكدة ولكنها مؤشرات قد تقود إلى النتيجة وجود خلل في العلاقة بينكما قبل أن تذهبوا في طريق اللاعودة.
شدخل هذا احنا كلنا هاللون و الحياة تفرض هذا الشيء يعني مانحب ازواجنا!
يعني لو نقاط المقال علمية و لا مستندة على الاحصائيات سوالف الفاضيين !
خربط .. مربط
ما يفيد… .الاهبل اهبل… .يظل يخدع نفسه و خو يعرف.